وهناك نوع جديد من الخلايا المناعية التي يمكن أن تخرج عن نطاق السيطرة في بعض الأمراض المزمنة للالتهابات ، وتفاقم من أعراض مرضية مثل مرض الصدفية والربو ، ويتم وصفها للمرة الاولى هذا الاسبوع في دورية التحقيق الاكلينيكي.

واضعي هذه الدراسة ، من امبريال كوليدج في لندن ، dell'Immacolata معهد نقاء الجلد في روما ومركز لأمراض الحساسية والبيئة (ZAUM) في ميونيخ ، ونأمل في اكتشاف يمكن أن يؤدي إلى علاجات جديدة لهذه الأمراض التي من شأنها أن تجلب هذه الخلايا تحت السيطرة .
خلية جديدة وصفها في هذه الدراسة ، دعت خلية Th22 ، هو نوع من خلايا تي المساعد.

هذه الخلايا هي خلايا الدم البيضاء التي تساعد على تنشيط الخلايا المناعية الاخرى عندما يكون الجسم المصابة من قبل الممرض ، مثل فيروس أو بكتيريا.

هم أيضا السيطرة على الالتهابات في الجسم للمساعدة في محاربة العدوى.

وفقا لدراسة جديدة ، وخلايا Th22 تلعب دورا خاصا في الإشراف والتنسيق الخلايا المناعية التي تسبب الالتهابات.
في الأمراض المزمنة والحساسية للالتهابات مثل الصدفية والاكزيما حساسية ، وخلايا Th22 يبدو أن خلل ، مما يؤدي إلى التهاب الزائدة ، التي يمكن أن تسوء الأعراض.

ويأمل الباحثون أنه قد يكون من الممكن في نهاية المطاف لعلاج الجلد المزمنة ، وأمراض التنفس وربما أيضا من خلال استهداف الخلايا Th22 مع عقاقير جديدة.
دكتور كارستن شميت ، ويبر ، وهو أحد المؤلفين الرئيسيين لهذه الدراسة من القومي للقلب والرئة معهد امبريال كوليدج في لندن ، وقال : "اننا نشهد زيادة في الامراض المزمنة مثل الجلد وأمراض التنفس وبسبب التغييرات في أنماط حياة الناس ، وهذه الأمراض التي يمكن أن يكون لها تأثير كبير على حياة الناس والمرضى الذين يمكن أن يواجه معركة مستمرة للحفاظ على الأعراض في الخليج ، ونحن متحمسون جدا لاكتشاف هذه فرعية جديدة من خلايا تي المساعد ، لأننا نعتقد أنه يمكن أن يوفر هدفا جديدا لعلاج من الأمراض الالتهابية المزمنة في المستقبل. "

واكتشف الباحثون خلايا Th22 من خلال النظر في عينات الجلد من الناس مع الصدفية ، والأكزيما التأبتية وأكزيما التماس.

وحلل الباحثون عينات وعثرت على نوع جديد تماما من الخلية.
وفحص الباحثون جزيئات الخلايا التي وجدت أن واحدا منهم كان يشير الى جزيء يسمى انترلوكين 22 (ايل (22).

هذا الجزيء إشارة يحذر من أن التهاب الأنسجة ، أو الإصابة سوف تحدث ، لذلك يمكن الحصول على أنسجة مستعدة للاعتراف والهجوم مسببات الأمراض أو حماية أنفسهم ضد الالتهابات.

أثر ذلك يمكن أن يكون إما وقائية أو ضارة -- على سبيل المثال ، ايل (22 الجزيئات والخلايا Th22 خلايا الجلد يمكن أن يسبب أن تنمو بسرعة كبيرة جدا ، مما أدى إلى مؤلمة ، والتقشير الجلدي.

واضعو الدراسة ان أملا جديدا لاكتشاف الجديد سيوفر العلماء تطوير علاجات لأمراض التهابات مع هدفا جديدا للالخلوية المخدرات.

ويجري الباحثون الآن التحقيق في دور هذه الخلايا بمزيد من التفصيل ، واستكشاف دورها في تطور المرض.

بالإضافة إلى ذلك ، قال الدكتور شميدت ويبر ورفاقه يريدون أن يعرفوا كيف يتم إنشاؤها الخلايا في الجسم ، وإذا كان هناك أي طريقة للسيطرة على هذه الخلايا قبل ان يسبب ضررا غير المرغوب فيها.

والله ياخيو رقيق اكتشفت اننا نمتاز بالبحث
والتحري الدؤب عن الصدفيه واخبارها
فلو اننا طلاب طب كان ابدعنا
عـ الاقل هذا المجهود يفيدنا في الدراسه ومايضيع

الف شكر اخوى رقيق المشاعر
بارك الله فيك وننتظر مشاركاتك المميزه