حمل كتاب: التًّوحِيدُ وبَيَانُ العقيدةِ السَّلفيَّةِ النَّقيَّةِ
حمل كتاب: التًّوحِيدُ وبَيَانُ العقيدةِ السَّلفيَّةِ النَّقيَّةِ http://www.daralsunna.com/Taw7eed.jpg الحَمْدُ لِلَّهِ حَقَّ حَمْدِهِ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَبْدِهِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَوَفْدِهِ، أَمَّا بَعْدُ: فَهذِهِ رِسَالَةٌ فَرِيدَةٌ، فِي غَايَةٍ أَكِيدَةٍ، ضِمنَ مَشْرُوعِنَا الدَّعَوِيِّ المُبَارَكِ–إِنْ شَاءَ اللهُ- "لِيَتَفَقَّهُـوا"، وهيَِ رِسَالَةٌ في بيانِ أهمِّ المُهِمَّاتِ، وَأَجَلِّ الطَّاعاتِ، وأعظَمِ القُرُبَاتِ، ألَا وهي التَّوحيدُ لرَبِّ الأرضِ والسَّماواتِ، دبَّجَها يُراعُ فضيلةِ العَلَّامةِ الشَّيْخِ: عبدِ اللهِ بْنِ مُحمَّدِ بْنِ حميدٍ - أَعَلى اللهُ في مَدَارِجِ الرِّضَا مَرْقَاهُ-. وَلَقَدْ رَأَيْنَا -وِمِنْ بَابِ نَشْرِ الخَيرِ والعِلْمِ النَّافعِ-، إدراجَ هذه الرِّسَالةِ المُفِيدَةِ ضِمْنَ سِلْسِلَةِ نَشْرَاتِنَا وإصْدَارَاتِنَا العِلْميَّةِ الدَّعويّةِ. سَائِلينَ المولى -تَبَاركَ وَتعَالى- أَنْ تَكُونَ خالصةً لوجِهِهِ الكَريمِ، وأنْ يَنْفَعَ بِهَا قَارِئَهَا وَنَاشِرَهَا إنَّهُ نِعْمَ مَسْئُول وَخَيرُ مَأْمُول . |
الساعة الآن : 12:26 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour