عفوا بس الخبر محزن
 

بعد ان انتظرت طويلا خبر مفرح عن اكتشاف علاج من سم النحل لمرض الصدفيه من قبل المركز القومي للابحاث والامصال تقريبا اسمه كذا المهم اتصلت وسألت الطبيب فقال خلاص مش حنعمل العلاج قلت له ليه ؟ قال اصله خلاص مش حييجي سم النحل ... هكذا بعد ان اكدوا من قبل انه في حوالي شهر راح يكن متداول . حقيقة حسيت بخيبة الامل .

وسع صدرك ياسعد ....وانا اشوف انا احنا لقينا الحل بالماء والملح والشمس وخلطة الدهيميه وفي امثله وناس تشافوا بس العمليه محتاجه صبر .....وانتوا تبحثوا عن حل علاج جديد

فعلا خبر محزن اخي,لكن اليس من الاحسن ان ننتظر راي الحاج فكري دياب لانه متابع للخبر و يعرف الكثيرين في هذا المركز و يمكنه ان ياتي لنا بالخبر اليقين.
و ربما لانه فقط كثر عليهم السؤال عن المصل ففضلوا قول ذلك حتى يطرح في الاسواق؟
على العموم ان شاء الله تعالى يكون خيرا.لان الخير في ما اختاره الله

معلوماتى عن هذا الامر انهم ينتظروا تجربة العلاج على عدد معين قبل طرحة فى الاسواق و هذا العدد لم يكتمل بعد حتى الان

خليك متفائل والله اراد بك خيرر
ترى الشافي هو الله لا تزعل

أخى الفاضل :
من أين أتيت بهذا الكلام ..؟؟
أرجوا تزويدى بأرقام الهواتف أو الطريقة التى تم ألأتصال بها وأعطوك هذة ألأخبار ..
وهل يعقل أن يقوموا بأبحاث سنين طويلة من المعاناة فى ألأبحاث لينتهوا بقولهم أننا ( مش هانعمل العلاج لأنه مش هاييجى سم نحل ) !!!!
من قال لك هذا أخى الحبيب لايمت للمعهد أو باحثية بصلة ..
وربما من رد عليك ( عامل السويتش) وكان زهقان من كثرة المتصلين للسؤال على هذا الموضوع ..
المهم :
الموضوع كما طرحتة قيد الأنتظار للحصول على الموافقات اللازمة لطرح العقار بالأسواق .. ويوجد معى هنا بالمنتدى أخ فاضل متابع معى تماماً هذا الموضوع خطوة بخطوة .. وعرضوا علية عدة عروض للذهاب عندهم فى معهد اللقاح ولظروف عملة هو يبحث ألآن هذا الموضوع .. ومن تحدث معهة هو أحد ألأطباء الباحثين فى المعهد ..
ولولاً ظروف عندى تمنعنى من المتابعه المستمرة معهم فى هذا التوقيت بالذات لذهبت أستطلع التطورات ألأخيرة هناك .. ولكن حالاً سيتم ذلك ان شاء الله خلال أيام وبعد أن أنتهى مما قد شغلنى عنكم ..
أرجوا من أخى وحبيبى سعد أن لايصيبة ماأصاب البعض من بث ( ألإحباط ) فى نفوس أخوانة . وهو أول من يعلم أننا جميعاً ننتظر بارقة أمل نعيش من أجلها ..
وأنا أعلم وأثق تماماً أن سعد يتميز بكل قيم الصبر والمثابرة ..
دمت بحفظ الله ..
ولعلمك أننى دخلت للرد . وأنا فى المركز الطبى العالمى بالقاهرة ولم أستطع الصبر حتى وصولى إلى مكتبى ..
فى أمان الله وحفظة