ملتقى الشفاء الإسلامي

ملتقى الشفاء الإسلامي (http://forum.ashefaa.com/index.php)
-   ملتقى الرقية الشرعية (http://forum.ashefaa.com/forumdisplay.php?f=39)
-   -   مشاركات ehabsawi (http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=34782)

صوت الحق 27-08-2007 12:53 PM

مشاركات ehabsawi
 
قد ثبت في الصحيح أنه ما منكم من أحد إلا وكل به قرينه ق وأنت يا رسول الله قال نعم إلا أن الله أعانني عليه فأسلم فلا يأمرني إلا بخير

ونرى ماذا قال العلماء فى أحد السورتين الذى قرائهم الرسول الكريم لفك سحره وهى سورة الناس نقف على تفسير العلماء لهذه الآية الكريمة

من الجنة و الناس
مقدمة تفسير سورة الناس بسم الله الرحمن الرحيم سورة الناس وهي مكية-هذه ثلاث صفات من صفات الرب عز وجل الربوبية والملك والإلهية فهو رب كل شيء وملكه وإلهه فجميع الأشياء مخلوقة له مملوكة عبيد له فأمر المستعيذ أن يتعوذ بالمتصف بهذه الصفات من شر الوسواس الخناس وهو الشيطان الموكل بالإنسان فإنه ما من أحد من بني آدم إلا وله قرين يزين له الفواحش ولايألوه جهدا في الخبال والمعصوم من عصمه اللهوقد ثبت في الصحيح أنه ما منكم من أحد إلا وكل به قرينه ق وأنت يا رسول الله قال نعم إلا أن الله أعانني عليه فأسلم فلا يأمرني إلا بخير وثبت في الصحيح عن أنس في قصة زيارة صفية للنبي صلى الله عليه وسلم وهو معتكف وخروجه معها ليلا ليردها إلى منزلها فلقيه رجلان من الأنصار فلما رأيا النبي صلى الله عليه وسلم أسرعا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم على رسلكما إنها صفية بنت حيي فقالا سبحان الله يا رسول الله فقال إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم وإني خشيت أن يقذف في قلوبكما شيئا أو قال شرا وقال الحافظ أبو يعلى الموصلي ' 4301 ' حدثنا محمد بن بحر حدثنا عدي بن أبي عمارة حدثنا زياد النميري عن أنس بن مالك قال قال رسول صلى الله عليه وسلم إن الشيطان واضع خطمه على قلب ابن آدم فإن ذكر الله خنس وإن نسي التقم قلبه فذلك الوسواس الخناس غريب وقال الإمام أحمد ' 5/95 ' حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن عاصم سمعت أبا تميمة يحدث عن رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عثر بالنبي صلى الله عليه وسلم حمارة فقلت تعس الشيطان فقال النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم لاتقل تعس الشيطان فإنك إذا قلت تعس الشيطان تعاظم وقال بقوتي صرعته وإذا قلت بسم الله تصاغر حتى يصير مثل الذباب تفرد به أحمد وإسناده جيد قوي وفيه دلالة على أن القلب متى ذكر الله تصاغر الشيطان وغلب وإن لم يذكر الله تعاظم وغلب وقال الإمام أحمد ' 2/230 ' حدثنا أبو بكر الحنفي حدثنا الضحاك بن عثمان عن سعيد المقبري عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أحدكم إذا كان في المسجد جاء الشيطان فالتبس به كما يبس الرجل بدابته فإذا سكن له زنقه أو ألجمه قال أبو هريرة وأنتم ترون ذلك أما المزنوق فتراه ماثلا كذا لا يذكر الله وأما الملجم ففاتح فاه لا يذكر الله عز وجل تفرد به أحمد وقال سعيد بن جبير عن ابن عباس في قوله ( الوسواس الخناس ) ال الشيطان جاثم على قلب ابن آدم فإذا سها وغفل وسوس فإذا ذكر الله خنس وكذا قال مجاهد وقتادة وقال المعتمر بن سليمان عن أبيه ذكر لي أن الشيطان الوسواس ينفث في قلب ابن آدم عند الحزن وعند الفرح فإذا ذكر الله خنس وقال العوفي عن ابن عباس في قوله ( الوسواس ) ال هو الشيطان يأمر فإذ أطيع خنس وقوله تعالى ( الذي يوسوس في صدور الناس ) ل يختص هذا ببني آدم كما هو الظاهر أو يعم آدم والجن فيه قولان ويكونون قد دخلوا في لفظ الناس تغليبا وقال ابن جرير وقد استعمل فيه الرجال من الجن فلا يدع في إطلاق الناس عليهم وقوله تعالى ( من الجنة والناس ) ل هو تفصيل لقوله ( الذي يوسوس في صدور الناس ) م بينهم فقال ( من الجنة والناس ) هذا يقوي القول الثاني وقيل قوله ( من الجنة والناس ) فسير للذي يوسوس في صدور الناس من شياطين الإنس والجن كما قال تعالى ( وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا ) كما قال الإمام أحمد ' 5/178 ' حدثنا وكيع حدثنا المسعودي حدثنا أبو عمر الدمشقي حدثنا أبو عبيد بن الخشخاش عن أبي ذر قال أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في المسجد فجلست فقال يا أبا ذر هل صليت قلت لا قال قم فصل قال فقمت فصليت ثم جلست فقال يا أبا ذر تعوذ بالله من شر شياطين الإنس والجن قال فقلت يا رسول الله وللإنس شياطين قال نعم قال فقلت يا رسول الله الصلاة قال خير موضوع من شاء أقل ومن شاء أكثر قلت يا رسول الله فالصوم قال فرض مجزئ وعند الله مزيد قلت يا رسول الله فالصدقة قال أضعاف مضاعفة قلت يا رسول الله فأيها أفضل قال جهد من مقل أوسر إلى فقير قلت يا رسول الله كان أول قال آدم قلت يا رسول الله ونبيا كان قال نعم نبي مكلم قلت يا رسول الله كم المرسلون قال ثلثمائة وبضع عشر جما غفيرا وقال مرة خمسة عشر قلت يا رسول الله أيما أنزل عليك أعظم قال آية الكرسي ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم ) رواه النسائي ' 8/275 ' من حديث أبي عمر الدمشقي به وقد أخرج هذا الحديث مطولا جدا أبو حاتم بن حبان في صحيحه ' 361 ' بطريق آخر ولفظ آخر مطول جدا فالله أعلم وقال الإمام أحمد ' 1/235 ' حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن ذر بن عبد الله الهمداني عن عبد الله بن شداد عن ابن عباس قال جاء رجل إل النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني لأحدث نفسي بالشيء لأن أخر من السماء أحب إلي من أن أتكلم به قال فقال النبي صلى الله عليه وسلم الله أكبر الله أكبر الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة ورواه أبو داود ' 5112 ' والنسائي ' عمل668 ' من حديث منصور زاد النسائي والأعمش كلاهما عن ذر به

واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرحمن آلهة يعبدون
يقول تعالى ( ومن يعش ) ي يتعامى ويتغافل ويعرض ( عن ذكر الرحمن ) العشا في العين ضعف بصرها والمراد ههنا عشا البصيرة ( نقيض له شيطانا فهو له قرين ) قوله تعالى ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ) لآية وكقوله ( فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم ) كقوله جل جلاله ( وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم ) لآية ولهذا قال تبارك وتعالى ههنا ( وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون حتى إذا جاءنا ) ي هذا الذي تغافل عن الهدى نقيض له من الشياطين من يضله ويهديه إلى صراط الجحيم فإذا وافى الله عز وجل يوم القيامة يتبرأ من الشيطان الذي وكل به ( قال يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين ) قرأ بعضهم ( حتى إذا جاءنا ) عني القرين والمقارن قال عبد الرزاق أخبرنا معمر عن سعيد الجريري قال بلغنا أن الكافر إذا بعث من قبره يوم القيامة سفع بيده الشيطان فلم يفارقه حتى يصيرهما تبارك وتعالى إلى النار فذلك حين يقول ( يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين ) المراد بالمشرقين ههنا هو مابين المشرق والمغرب وإنما استعمل ههنا تغليبا كما يقال القمران والعمران والأبوان قاله ابن جرير وغيره ثم قال تعالى ( ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون ) ي لا يغني عنكم اجتماعكم في النار واشتراككم في العذاب الأليم وقوله جلت عظمته ( أفأنت تسمع الصم أو تهدي العمي ومن كان في ضلال مبين ) ي ليس ذلك إليك إنما عليك البلاغ وليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء وهو الحكم العدل في ذلك ثم قال تعالى ( فإما نذهبن بك فإنا منهم منتقمون ) ي لابد أن ننتقم منهم ونعاقبهم ولو ذهبت أنت ( أو نرينك الذي وعدناهم فإنا عليهم مقتدرون ) ي نحن قادرون على هذا وعلى هذا ولم يقبض الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم حتى أقر عينه من أعدائه وحكمه في نواصيهم وملكه ما تضمنته صياصيهم هذا معنى قول السدي واختاره ابن جرير وقال ابن جرير حدثنا ابن عبد الأعلى حدثنا أبو ثور عن معمر قال تلا قتادة ( فإما نذهبن بك فإنا منهم منتقمون ) قال ذهب النبي صلى الله عليه وسلم وبقيت النقمة ولم ير الله تبارك وتعالى نبيه صلى الله عليه وسلم في أمته شيئا يكرهه حتى مضى ولم يكن نبي قط إلا قد رأى العقوبة في أمته إلا نبيكم صلى الله عليه وسلم قال وذكر لنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أري ما يصيب أمته من بعده فما رئي ضاحكا منبسطا حتى قبضه الله عز وجل وذكر من رواية سعيد بن أبي عروبة عن قتادة نحوه ثم روى ابن جرير عن الحسن نحو ذلك أيضا وفي الحديث النجوم أمنة للسماء فإذا ذهبت النجوم أتى السماء ما توعد وأنا أمنة لأصحابي فاذا ذهبت أتى أصحابي ما يوعدون ' م2531 ' ثم قال عز وجل ( فاستمسك بالذي أوحي إليك إنك على صراط مستقيم ) ي خذ بالقرآن المنزل على قلبك فإنه هو الحق وما يهدي إليه هو الحق المفضي إلى صراط الله المستقيم الموصل إلى جنات النعيم والخير الدائم المقيم ثم قال جل جلاله ( وإنه لذكر لك ولقومك ) يل معناه لشرف لك ولقومك قاله ابن عباس رضي الله تعالى عنهما ومجاهد وقتادة والسدي وابن زيد واختاره ابن جرير ولم يحك سواه وأورد الترمذي ههنا حديث الزهري عن محمد بن جبير بن مطعم عن معاوية رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن هذا الأمر في قريش لا ينازعهم فيه أحد إلا أكبه الله تعالى على وجهه ما أقاموا الدين رواه البخاري ' 7139 ' ومعناه أنه شرف لهم من حيث أنه أنزل بلغتهم فهم أفهم الناس له فينبغي أن يكونوا أقوم الناس به وأعلمهم بمقتضاه وهكذا كان خيارهم وصفوتهم من الخلص من المهاجرين السابقين الأولين ومن شابههم وتابعهم وقيل معناه ( وإنهلذكر لك ولقومك ) ي لتذكير لك ولقومك وتخصيصهم بالذكر لا ينفي من سواهم كقوله تعالى ( لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون ) كقوله تبارك وتعالى ( وأنذر عشيرتك الأقربين ) وسوف تسئلون ) أي عن هذا القرآن وكيف كنتم في العمل به والاستجابة له وقوله سبحانه وتعالى ( واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الله آلهة يعبدون ) ي جميع الرسل دعوا إلى مادعوت الناس إليه من عبادة الله وحده لا شريك له ونهوا عن عبادة الأصنام والأنداد كقوله جلت عظمته ( ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت ) ال مجاهد في قراءة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه واسئل الذين أرسلنا إليهم قبلك رسلنا وهكذا حكاه قتادة والضحاك والسدي عن ابن مسعود رضي الله عنه وهذا كأنه تفسير لا تلاوة والله أعلم وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم وأسألهم ليلة الإسراء فإن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام جمعوا له واختار بان جرير الأول والله أعلم

هذا هو الرد من كتاب الله على القرين وليس هنا ما يسمى سحر القرين ولنرجع إلى سورة الإسراء

وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا

صوت الحق 30-08-2007 04:16 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


وأسند الخزامى أن رسول الله {صلى الله عليه وسلم} قال لا ينبغي لأحد أن يداوى حتى يغلب مرضه صحته وأسند أيضاً عن ابن عبّاس قال كان سليمان النبي كلما صلى الصلاة فقضاها إذا شجرة قد نبت بين يديه فيقول ما أنت فتقول أنا شجرة كذا وكذا أنفع من كذا وكذا فيأمر بها فتقطع فتكتب شجرة كذا وكذا تنفع من كذا وكذا فصلّى يوماً فرأى الشجرة فقال ما أنت فقالت أنا الخرّوب قال لِمَ أنت قالت لخراب هذا المسجد فقال ما كان الله يخرب هذا المسجد وأنا حيّ فنحت سليمان من تلك الخرّوبة عصا ولقي ملك الموت فسأله إذا جاءت وفاته أن يعلمه فلمّا أعلمه قام وشدّ ثيابه وأخذ تلك العصا التي نحت من الخرّوبة فتوكأ عليها وقال اللهم أغمّ على الجنّ موتي حتى يعلم الإنس أنهم كانوا لا يعلمون الغيب وأمر الجنّ فبنت عليه قبّة من قوارير - يعني الزجاج - فقبض فيها وهو متّكئ على عصاه والجنّ تعمل بين يديه كما قال الله تعالى ( كل بناءٍ وغواص وآخرين مقرنين في الأصفاد ) ص 37 - 38 وهم يرون أنه حيّ فوقعت الأرضة في العصا فأكلتها في حول فسقط حين ضعفت العصا فعلم موته فشكرت الأرضة الجن والشياطين للخرّوب فلا تراها في مكان إلاّ رأيته ندياً وشكرت الأرضة فأينما كانت جاءتها الشياطين بالماء قال ابن عبّاس وقدر ما مقدار أكلها العصا فكان سنة

فلا يعطى أى إنسان لأى جنى ولا أى مس ولا أى سحر بال فإن الله ميزكم ووعدكم بالنسبة ولكن بشرط التمسك بما قاله الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم تركت فيكم ما إنت تمسكتم فيه لن تضلوا بعدى ابداً كتاب الله وسنتى أرجعو يرحمكم الله

صوت الحق 30-08-2007 04:24 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا الكتاب فهو جميل جداً ومفيد ممن يعانى من أى مرض روحى



العواصم من الشيطان و صحيح الرقية الشرعية


للشيخ مصطفى العدوي


محتويات الكتاب


مقدمة
حفظ الله لعباده المؤمنين
ضعف كيد الشيطان
وها هي الحروز والعواصم
احفظ الله يحفظك
ذكر الله عز وجل
ما يقال ويفعل لحل عقد الشيطان
الاستنثار عند الاستيقاظ
قيام شيء من الليل
حرز عند دخول الخلاء
الأذان يطرد الشيطان
الاستعاذة من همزات الشياطين وأن يحضرون
الاستعاذة من همز الشيطان ونفخه ونفثه
الاستعاذة بالله عند قراءة القرآن
كيف تصنع مع شيطان الصلاة
ترك الالتفات في الصلاة
منع المرور بين يدي المصلي
السجود مطردة للشيطان
سجدتا السهو ترغيم للشيطان
ومن العواصم ترك الصلاة عند طلوع الشمس وعند غروبها
حروز في الصباح والمساء
فضل المعوذات والتعوذ بها
حرز أول النهار
حرز من السم والسحر
تعويذ الصبيان
كفوا صبيانكم عند المساء
تجنب مواطن الشبهات
ترك النجوى
لا تعينوا الشيطان على أخيكم
ترك قول: "لو" المصحوبة بالاعتراض على القدر
التعوذ بالله عند وسوسة الشياطين والملحدين وترك الاسترسال في التفكير
التعوذ بالله عند الغضب
التعوذ عند سماع نباح الكلاب
التعوذ بالله من الشيطان عند سماع نهيق الحمار
طرد الشيطان من البيت
حرز يحفظ به البيت والطعام من الشيطان
حرز آخر لحفظ الطعام من الشيطان
حرز يقوله من نزل منزلاً
حرز يقوله من سقط عن دابته
رد التثاؤب
ترك الخلوة بالنساء
حرز يقال عند الجماع
الآيتان الأخيرتان من سورة البقرة حرز من الشيطان
حرز عند النوم
حرز آخر عند النوم "آية الكرسي"
ومن الحروز للرؤيا
الاستعاذة من تخبط الشيطان عند الموت
اتباع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
حاصل الأمر في الرقية وما يدفع به المس، وما يتحصن به العبد
العلاج بدعاء الله عز وجل
وقد سحر النبي صلى الله عليه وسلم فما كان منه إلا الدعاء الكثير المتواصل
الرقية وطرد الشيطان ببعض سور الكتاب العزيز
سورة البقرة
الرقية بالمعوذات
الرقية بفاتحة الكتاب
صور أخرى من الرقى
رقية جبريل عليه السلام
الرقية من العين
طلب الاغتسال من العائن وصب الماء على المصاب
الرقية من ذوات السموم
التحذير من إتيان السحرة والكهان وبيان كذبهم
الإكثار من الاستغفار
فضل حسبنا الله ونعم الوكيل

بدر من المغرب 30-08-2007 09:09 PM

.................
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ehabsawi (المشاركة 372559)
هذا هو الرد من كتاب الله على القرين وليس هنا ما يسمى سحر القرين ولنرجع إلى سورة الإسراء

بارك الله فيك
ومما يؤيد قولك هو أنه لو كان بإمكانه ذلك لفعله مع كل الناس أو أغلبهم.

ولكن هل يعني هذا أن القرين لا يساهم في سحر مقرونه??
لاأظن ذلك والله أعلم.

صوت الحق 01-09-2007 12:52 PM

بارك الله تعالى فيك أخى الكريم

( له معقبات من بين يديه ومن خلفه ) ال ذلك ملك من ملوك الدنيا له حرس من دونه حرس وقال العوفي عن ابن عباس ( له معقبات من بين يديه ومن خلفه ) عني ولي السلطان يكون عليه الحرس وقال عكرمة في تفسيرها هؤلاء الأمراء المواكب من بين يديه ومن خلفه وقال الضحاك في الآية هو السلطان المحروس من أمر الله وهم أهل الشرك والظاهر والله أعلم أن مراد ابن عباس وعكرمةوالضحاك بهذا أن حرس الملائكة للعبد يشبه حرس هؤلاء لملوكهم وأمرائهم وقد روى الإمام أبو جعفرابن جرير ها هنا حديثا غريبا جدا فقال حدثني المثنى حدثنا إبراهيم بن عبد السلام بن صالح القشيري حدثنا علي بن جرير عن حماد بن سلمة عن عبد الحميد بن جعفر عن كنانة العدوي قال دخل عثمان بن عفان على رسول اللله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أخبرني عن العبد كم معه من ملك فقال ملك على يمينك على حسناتك وهو أمير على الذي على الشمال فإذا عملت حسنة كتبت عشرا واذا عملت سيئة قال الذي على الشمال للذي على اليمين اكتبها قال لا لعله يستغفر الله ويتوب فيستأذنه ثلاث مرات فإذا قال ثلاثا قال اكتبها أراحنا الله منه فبئس القرين
إذاً هذا بيان بأن لكل منا قرين وليس عدداً من القرناء

بدر من المغرب 01-09-2007 09:13 PM

..........
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ehabsawi (المشاركة 375746)
إذاً هذا بيان بأن لكل منا قرين وليس عدداً من القرناء

وأنا كذلك أميل إلى هذا الرأي
بل ويبدو لي واضحا للمتأمل في النصوص الشرعية.
وهل يعقل أن يكون للإنسان أكثر من قرين دون أن يذكر القرآن الكريم ذلك أو السنة بشكل واضح??!!
والله أعلم.


الساعة الآن : 10:26 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour


[حجم الصفحة الأصلي: 22.20 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 21.82 كيلو بايت... تم توفير 0.38 كيلو بايت...بمعدل (1.69%)]