بالفعل كما قال اخي الكريم للتنويه والتنبيه

علينا معرفة السبب أو عمل تحليل لمعرفة سبب تهيج الحساسية من اي مادة

ومن ثم نتخذ بالوقاية ، هذا شخص مصاب بمرض جلدي فتعب وعانا من علاجها

وأراد الله سبحانه لهذا الشخص بالشفاء وتشافاء وتعافاء

فا بمجرد تناول البيض ما أمداه المسكين إلا في يوم أو يومين ظهرت الحالة من جديد

فعلينا معرفة السبب ومن ثم اخذ بالحيطة والحذر لإتخاذ الوقاية

فكما قلتي رمضان ، فا رمضان يتبع فصل الصيف والنهار يكون طويل والاجواء سموم

والمعروف التعرض للحرارة وبالأخص الشمس تبقى مصيبة على الجلد مهما اختلفت انواع الحساسية

اما الضغوطات والإرتباطات تسبب ضيقة نفسية فا النفسية تلعب دور مهم في امثال هالحالات

ونحاول بقدر المستطاع المشي نص ساعة يومياً وأخذ جهاز بخار للجسم

لكن ليس شرطاً ككامل الجسم فبكل تأكيد من الممكن أخذ جهاز للبشره والشعر

والمحاولة على البعد من اماكن الإزعاج الناتج يعطي الأكثر ارتياح

ولابد من إغماض العينان لإعطاء الجسم أكثرأسترخاء وأكثر إنسجام والأكثر هدوء والأكثر راحة

فإن لم تغمض العينان فلم تنتفع بالناتج أو لم تنتفع إلا قليل

طيب وإن حصل للشخص تعرض سوائن سب أو شتم أو كلمة جارحة أو مد اليد

على عجالة وبشكل سريع قم بالوضوء بالماء البارد لإطفاء نار الغضب وتبردة القلب من حالته الساخنة

والقيام بأخذ النفس العميق بشكل الصحيح


وكذالك من المؤثرات لدينا الماء مؤثر بشكل كبير على الجلد بكامل انواع الحساسية الجلدية

فيجب من بعد الوضوء أو الإستحمام مسح المكان المبلول بالماء فوراً بفوطة ناعمة وبلطف

ويوجد كذالك ( واقي للجلد ) الغرض منه الحماية وعدم انتشارها انحاء الجسم وعدم ظهورها مجدداً

فيجب استعمالها بشكل دوري وعدم الإستغناء عنها على مدى الحياة وعلى قيد الحياة

فبتكتب في السطر التالي على شكل إحصائية للأكلات المؤثرة على الحساسية

المستوى الاول : تناول البيض وتناول الموز

المستوى الثاني : تناول الفراولة وتناول التوت أو شرب عصير التوت

المستوى الاخير : تناول البرتقال او شرب عصير البرتقال وكذالك الشوكولاته بأنواعها

هذه إحصائية المأكولات المثيرة على الجلد فالمستوى الأول الأكثر تهيجاً والنزول بشكل تدريج

هذه طبعاً قليل والقائمة كثير لمعرفة ذالك يجب القيام بعمل تحليل لمعرفة الأشياء المؤثرة

أسال الله أن يشفيك شفاء ما بعده مرض وما بعده بلاء