ملتقى الشفاء الإسلامي

ملتقى الشفاء الإسلامي (http://forum.ashefaa.com/index.php)
-   قسم خاص بعيد الفطر والاضحى المبارك (http://forum.ashefaa.com/forumdisplay.php?f=71)
-   -   مع عيدي الفطر السعيد و الأضحى المبارك (لا تنسوا غيركم - العيد للجميع و الفرحة مشاركة) (http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=15437)

نور 17-10-2006 01:03 PM

مع عيدي الفطر السعيد و الأضحى المبارك (لا تنسوا غيركم - العيد للجميع و الفرحة مشاركة)
 
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

نحن الآن نودع شهر رمضان المبارك، و بدأنا العد العكسي لأيامه و لياليه الجميلة التي لا تعوض
نشعر بحزن لفراق هذا الضيف العزيز الذي يسعدنا بأيامه و لياليه ... و نرجو الله أن يبلغنا رمضان كل عام ان شاءالله..
فقط جئت أذكر نفسي و أذكركم و نحن سنستقبل العيد السعيد ان شاءالله بعد أيام قليلة، أعاده الله عليكم وعلينا بالخير واليمن و البركة و الوحدة الإسلامية و الإجتماعية ان شاءالله....

نحن كل يوم نتناول طعام الإفطار مع عائلاتنا و أهالينا و أولادنا، نجتمع مع الأقارب و الأصحاب في جو رمضاني رائع نحبه...
ينتظره أولادنا بفرح و سعادة، و نحاول أن نسعد من حولنا بكلمة حلوة و جو دافئ...

و في هذه الأيام بدأ الكثيرون منا بتجهيز نفسه لشراء الثياب للأولاد والعائلة ابتهاجاً بالعيد، والألعاب للأولاد الذين صاموا شهر رمضان الكريم تشجيعاً لهم و ليميزوا قيمة أيام شهر رمضان عن أيام أشهر أخرى...

كلنا ننتظر الفرحة التي نستشعرها مع أنفسنا و مع أولادنا وعائلتنا في أيام عيد الفطر السعيد إن شاءالله ...

كل هذا جميل و رائع ...
و لكن كم واحد منا فكر، أن هناك الكثيرون من الأطفال المحرومين من حنان أبائهم و أمهاتهم...
كم واحد منا فكر أنه ربما هؤلاء الأطفال ينتظرون أن يشعروا بفرحة تنقصهم، فرحة التواجد العائلي و البسمة و الدفء ولمسة حنان نمسح بها على رؤوسهم...
كم واحد منا فكر أن هؤلاء الأطفال مهما انتظروا العيد فربما لن يلبسوا الثياب الجديدة، و لن يجدوا البسمة في صباح العيد تنتظرهم...
مهما كان هذا متوفراً في أي دار للأيتام، فستبقى الفرحة بالحنان العائلي ينقصهم...
كم واحد منا فكر أن هناك مسنين في دار العجزة لم يزره أبنه أو ابنته، و تناول طعامه و هو يفتقد غالٍ على قلبه تركه بإرادته أو لظروف خارجة عن إرادته...
كم واحد منا فكر بأن بعضاً من هؤلاء المسنين، كانوا يناموا و دموعهم متحجرة في أعينهم، أو ربما بللت وسائدهم....
نعمة العائلة و الأمن والأمان يعرف قيمتها جيداً من فقدها...

ما زالت هناك أيام قليلة من شهر رمضان، فليبادر من شعر بأننا أمة واحدة بالذهاب مع أولاده إلى أحد دور الأيتام لإحضار عددا من الأطفال لتناول طعام الإفطار معهم و قضاء بعض الوقت مع أولاده حتى لا يشعروا بفرق عنهم.
و ليبادر الأهل مع الأولاد بأن يشتروا و لو قطعة ثياب واحدة لطفل يتيم خلال تسوقه لشراء الثياب لأولاده و تقديمها له قبيل أيام العيد ...
و ليبادر بعض الأهل بإحضار هدية لأم أو أب فقدوا أولادهم أو أن أولادهم تخلوا عن أهلهم ، فشعروا بالوحدة والغصة وحرقة في الداخل ، ووجودنا معهم لبعض الوقت قد تفرح قلوبهم ، أو ربما هدية صغيرة و تأكدوا حتى لو كانت وردة ، أو منديل صغير، ممكن أن تسعد هؤلاء الإباء...
ماذا لو فكرنا في أول أيام العيد أو ثانية بالقيام مع الأولاد بالذهاب لزيارة أحد دور الأيتام او دور العجزة و لو مدة 15 دقيقة نشعرهم بها بفرحة العيد...
هم لا يطلبون الكثير، يطلبون فقط أن نشعر بهم معنا، ولا يشعرون بفرق عنا، نتذكرهم في مناسبات حلوة تسعدنا و تضفي سعادة عليهم..
صدقوني لا يهم أن ندفع لهم المال ، بقدر ما يحتاجون أن نشعرهم بوجودهم معنا و لو لفترة قصيرة ، و أن يشعروا بأيام مميزة معنا و ليس أنهم مختلفون عنا ، لا تقولوا لي ندفع مالاً لهم و كفى ، المتبرعون كثيرون ، و لكن ، ما يحتاجون أكبر و أشمل من هذا ...
و لها فائدة أخرى، هي أن يعتبر الولد من هذه المواقف فينشأ عليها في حياته المستقبلية مع أولاده بعد ذلك ، و يشعر فعلا بنعمة الأسرة ومعناها و قيمتها، و يرى ماذا يمكن أن يحل بوالديه لو تخلى عنهما يوماً..
شهر رمضان أوله رحمة و أوسطه مغفرة و آخره عتق من النار
فلنسعد قلب فقير و لنسمح دمعة يتم و لنقبل جبين و يد أب و أم بحنان ، فنرضى الله سبحانه تعالى و ترتاح أنفسنا إن شاءالله.

و أتوجه في النهاية بتحية إلى كل أم و أب فقدوا عزيز أو غالي و خاصة أهلنا في فلسطين والعراق في تلك المذابح اليومية, و أهلنا في لبنان الذين فقدوا أحبة لهم في فترة الحرب، و كثير من الدول الإسلامية و جلسوا إلى مائدة إفطارهم كل يوم يفتقدون وجودهم معهم ، ربما لا يشعرون بطعم ما يأكلون .... و أدعو الله لهم جميعا الصبر و السلوان و أكرمهم الله و إياكم بكل الخير والصحة والعافية و راحة البال...

و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً).. (و الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه) ، صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم...

و كل عام و أنتم بخير وعافية و سعادة و طمأنينة و راحة بال ان شاءالله للجميع

و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة و السلام على رسول الله

نور 17-10-2006 01:03 PM

العيد للجميع و الفرحة مشاركة ، فلا تنسوا غيركم .. ( عن عيد الأضحى المبارك )
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ها قد عدت إليكم بالموضوع من جديد ، أردته أن يكون جزءاً ثانياً ، لأن الموضوع متكامل و ما أردته في موضوعي الأول ، سأضيف عليه الآن إن شاءالله...

ها نحن الآن في أيام ذي الحجة المباركة ، التي ننتظر بعد أيام قليلة منها يوم عرفة المبارك ، أيام جميلة لمن إغتنم فيها العبادات و الطاعات و الصدقات و فعل الخيرات . و أيام عيد الأضحى المباركة أعاده الله عليكم وعلينا بالخير واليمن و البركة والوحدة الإسلامية و الإجتماعية ان شاءالله.
و هذه المرة أيضاً جئت أذكر نفسي أولاً و أذكركم بأن العيد للجميع و الفرحة مشاركة.

أنظروا لمن تحبوا أن يشارككم الفرحة ، و أن تشاركوه البسمة ، أنظروا لما ستشعرونه من فرح مع كل فرحة تدخلونها و تشاركون فيها لمن يحتاجها فعلا.

أكيد كلنا بدأنا بشراء الجديد لأولادنا، و كلنا بدأنا بحجز الأضاحي ، و الضيافة المناسبة للعيد ، و كلنا بدأنا نتجهز إلى كيفية قضاء أيام العيد المباركة مع الأولاد و العائلة و الأهل و الأصدقاء.

إذا كلنا و منذ أيام بدأنا ننتظر الفرحة التي ستجمعنا مع من نحب
و لكن لحظة أختي و أخي
* هل سنفكر في أنفسنا و أولادنا و أهلنا و حسب؟
* هل ديننا الحنيف دعانا أن نتذكر فقط أنفسنا و ننسى غيرنا؟
* هل ترضون أن يضحك أولادكم و يسعدوا و أولاد غيركم لا يستطيعون البسمة و لا يجدون بالعيد جديدا لأن أحداً قد لن يسأل عنهم؟
* هل ترضون أن تتراحموا و تتواصلوا مع الأهل ، و تقبلون أيادي أمهاتكم و أبائكم ، و تنسون كم دمعة لن يجد من يمسحها على وجنتي أم أو أب فقدوا ولدهم أو إبتعد عنهم و تركهم في مأوى المسنين.
*عندما نقول أننا أمة الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم ، أمة نبي الرحمة ، في وقت نحن قد ننسى أو نتناسى أن هناك من يحتاج أن نواسيه و نخفف عنه ، قد يكون بكلمة حلوة أو بلمسة دافئة ، أو مسحة ناعمة على رأسه ، أو بهدية صغيرة ..
ألا نريد أن نكون أمة الرسول صلى الله عليه و سلم قولاً و فعلاً؟

ما زال هناك أيام قليلة قبل العيد ، أرجو أن نغتنمها ، أن نفعل الخير ..

أخوتي ، كم من أناس و عائلات يسمعون بالأضحية في عيد الأضحى المبارك ، و لكن لم يعرفوا حلاوة معناها ، لأنهم لم يستطيعوا أن يكون عندهم ( الأضحية)
كم جميل لو عرف البعض أن تلك العائلة لم تضحِ يوماً ، و بدل أن نقدم له القليل من أضحيتنا، لما لا نجتمع سوياً أهل الحي الواحد ، و يحضروا أضحية كاملة لعائلة أو عائلتين تتمنى أن تشعر بحلاوة أن تضحي بنفسها.

أخوتي ، كم من أناس يمرون أمام المحال ، و لا يجرؤون على الدخول لها أو حتى النظر لواجهات المحال ، حتى لا تقع أعينهم على ثياب لن يستطيعوا شرائها لأولادهم في العيد ، و هم في داخلهم قد يتحسرون .

أخوتي ، من كان يعرف أن عائلة لم تستطع أن تشتري للأولاد ثياب العيد الجديدة ، لما لا يجتمع بعض أفراد الحي الواحد و يرسلوا النقود لهذه العائلة قبل العيد حتى يسعدوا الأطفال كما سيسعد أودلاهم.

أخوتي ، العيد إن شاءالله أربعة أيام ، فليكن ثلاثة منها مع أهلكم و أولادكم ..
و لكن لحظة ، ممكن أطلب إليكم طلباً لأننا أخوة في الله
لما لا تذهبوا لدور الأيتام و يحضر البعض عددا من الأطفال ، ليتناولوا معهم طعام الغداء في اليوم الثاني أو الثالث في العيد مثلا، و حبذا لو رافق الأولاد مع أولاده إلى الملاهي للتسلية ، عندها ، كم ستسعد و أنت ترى البسمة على وجه الأطفال ، و الله من أجمل ما ترى هي بسمة يتيم ، أو بسمة مسن نستطيع أن نسعده بأقل شيء نستطيع.

أرجوكم أن تبدءوا من الآن، أن تفكروا من هو من جيرانكم يحتاج ثياب العيد لأولاده، أو يتمنى أن يذبح أضحية بنفسه ، و أن يبادر مع أهل الحي إلى البدء بتنفيذ الفكرة الجماعية.

أرجوكم أن تعلموا أولادكم معنى الأخوة في الله ، و كما أن جميع الحجاج سيقفون شعثاً غبراً في يوم عرفة ، لا فرق لغني على فقير و لا لعربي على أعجمي إلا بالتقوى ، فعلموهم أنه لا فرق بين باقي الأطفال و حتى لو كانوا أيتاماً ، فظروف الحياة هي من فرضت عليهم ما هم عليه ، عندها سنكون فعلا قد شعرنا و أشعرنا غيرنا بمعنى العيد و الأخوة في الله ، و معنى أننا أمة نبي الرحمة صلى الله عليه و سلم..

وكما توجهت بموضوعي الأول في عيد الفطر السعيد ، أتوجه الآن مجددا ، لكل أم وأب فقدوا عزيز أو غالي و خاصة أهلنا في فلسطين والعراق و لبنان الذين فقدوا أحبة لهمو أقول لهم كل عام و أنتم بخير يا أهلنا و ندعو الله لهم جميعا الصبر والسلوان و أكرمهم الله و إياكم بكل الخير والصحة والعافية و راحة البال.
و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم


(المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً)
(و الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه)
صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم
وفقكم الله لما يحب و يرضيه عنا إن شاءالله


تقبلوا موضوعي و أرجو أن نذكر:_11: أنفسنا و غيرنا :_11: حتى نصبح يد واحدة إن شاءالله..

و كل عام و أنتم بخير وعافية و سعادة و طمأنينة و راحةبال ان شاءالله للجميع

و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة و السلام على رسول الله
:_11:

ملاك يوسف 17-10-2006 05:17 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

بداية أشكرك أختي نهي على طرحك للموضوع

وإن كان يدل فإنه يدل على مشاعرك النبيله ومشاركة أفراح وأحزان الأخرين .

وأنا معك فليس العيد لمن لبس جديد .

وواجب على كل مسلم ومسلمة التصدق ومراعاة شعور الأخرين .

اللهم اغفر لي وللمؤمنين والمؤمنات ,

وارحم شهداء المسلمين في كل مكان

بارك الله فيك

وجزاك الله خير الجزاء

ابو البراء 17-10-2006 05:18 PM

السلام عليكم ورحمة الله

اختى الكريمة نهى .. جزاك الله كل خير على هذا الموضوع الرائع والقيم
جعله الله في ميزان اعمالك
وما تقدمتى به من افكار هي بالفعل اقل واجب يقدمه كل مسلم بزيارته المتواضعه الى ايتام المسلمين ويحمل معه شيئاً كهديه ولو بسيطه الى من فقد اهله او والديه حتى نرسم على وجوههم هذه الابتسامة والفرحة التى ينتظرها كل طفل من السنة الى السنة

ولا ننسي زيارات الاهل ومن لهم حق علينا بهذه المناسبة المباركه
جزاك الله عنا كل خير وبارك في عطاءك الطيب دائما

ودمتم في حفظ الله

سامي 17-10-2006 10:43 PM

بارك الله فيكي اختي الكريمة على طرحك الرائع والمميز

كم نحن في نعمة ويسر وغيرنا لا يجد ما يسد به حاجته

اسال الله تعالى العفو والعافيه

بارك الله فيكي اختي الكريمة وجعله في ميزان حسناتك

نور 18-10-2006 12:31 PM

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

أختي ملاك :eek: ، شكراً للمشاركة و للإضافة ...

و أرفع يداي بالدعاء معك :
اللهم اغفر لنا و لأهلينا و للمؤمنين و المؤمنات، وارحم شهداء المسلمين في كل مكان، اللهم آمين يا رب العالمين.
و كل عام و أنت و أهلك وعائلتك بخير أختاه.
و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة و السلام على رسول الله

ادهم71 18-10-2006 03:31 PM

سبحان الله في ناس ما بتفكر الا بنفسها وناس بتفكر بغيرها
شكرا على التذكير اختي وبارك الله فيك وبمواضيعك الهادفة

سامي 20-10-2006 08:20 AM

السلام عليكم

بارك الله فيكي اختي الكريمة

سيتم تثبيت الموضوع لفترة

نور 20-10-2006 09:27 AM

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

أخي (أبو البراء) ، شكراً لك أخي على المشاركة و الإضافة بالنسبة لزيارات الأهل و من لهم حق علينا بهذه المناسبة المباركة
و كما تفضلت مشكورا أيضاً يجب أن يُبدأ بصلة الرحم والأهل و القرابة والجيران والأصدقاء
فكم من أناس توجد بينهم خلافات مع أهليهم و عائلاتهم وجيرانهم ، فيجب في هذه المناسبة أن تصفى القلوب و النفوس
و كما قال الإمام الشافعي:
لما عفوت و لم أحقد على أحدٍ - أرحت نفسي من هم العداوات
و قوله:
و عاشر بمعروف و سامح من اعتدى - و فارق و لكن بالتي هي أحسنُ

أشكرك مجدداً أخي أبو البراء للبادرة الطيبة بالتذكير بزيارة الأهل و خاصة الذين بينهم بعض الخلافات والمشاحنات الشخصية التي يجب ان نتناسها في شهر أوله رحمة و أوسطه مغفرة و آخره عتق من النار... و نستقبل العيد براحة نفس ان شاءالله...

تحياتي لك و كل عام و أنت و والديك وعائلتك و أهلك بخير و عافية ان شاءالله.
في أمان الله و حفظه و رعايته أخي
و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة و السلام على رسول الله

نور 20-10-2006 11:41 AM

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

أخي صقر فلسطين ،
شكراً للمشاركة ، و نعم صحيح ما ذكرت أخي : كم نحن في نعمة و يسر و غيرنا لا يجد ما يسد به حاجته
متى ستعود أمتنا الإسلامية أمة واحدة تجتمع على أمور دينها
و متى سيخاف الأخ على أخيه في الله ، و يحب لغيره ما يحب و يرضى لنفسه
متى ستعود أمتنا كما كانت في عهد الخليفة العادل عمر ابن عبد العزيز رضي الله عنه، لا نجد محتاجاً في مجتمعاتنا الإسلامية..
متى و متى الكثير من تعاليم ديننا الإسلامي، دين الرحمة و التراحم و السلام ...

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
"لأن أمشي مع أخي في حاجةٍ أحب إلي من أن أعتكف في مسجدي شهرا"ً . صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم.

شكراً جزيلاً لك أخي صقر فلسطين، و أرجو الله أن تجتمع كل صقور الأمة الإسلامية لتتحد مع بعضها و لتنقض على أعدائها بإذن الله...

و كل عام و أنت و أهلك و عائلتك و كل أبناء فلسطيننا الغالية و أقصانا الحبيب و كل الأمة الإسلامية بخير وعافية و صحة و أمن و أمان ان شاءالله.
و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة و السلام على رسول الله


الساعة الآن : 12:22 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour


[حجم الصفحة الأصلي: 51.51 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 51.05 كيلو بايت... تم توفير 0.46 كيلو بايت...بمعدل (0.89%)]