ملتقى الشفاء الإسلامي

ملتقى الشفاء الإسلامي (http://forum.ashefaa.com/index.php)
-   صوتيات القرآن الكريم ، الأدعية و الآذان (http://forum.ashefaa.com/forumdisplay.php?f=37)
-   -   سورة الأعلى صوت mp3 (http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=152290)

البيرق الاخضر 06-02-2013 01:32 AM

سورة الأعلى صوت mp3
 


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سورة الأعلى

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم


سورة الأعلى - مكية - سورة 87 - عدد آياتها 19
http://im31.gulfup.com/0CxbB.gif


سورة الأعلى أبو بكر الشاطري

سورة الأعلى أبو بكر الشاطري

سورة الأعلى إدريس أبكر

سورة الأعلى إدريس أبكر

سورة الأعلى سعد الغامدي

سورة الأعلى سعد الغامدي

سورة الأعلى سعود الشريم

سورة الأعلى سعود الشريم

سورة الأعلى صلاح بوخاطر

سورة الأعلى صلاح بوخاطر

سورة الأعلى عبد الرحمن السديس

سورة الأعلى عبد الرحمن السديس

سورة الأعلى عبد الودود حنيف

سورة الأعلى عبد الودود حنيف

سورة الأعلى عبدالله المطرود

سورة الأعلى عبدالله المطرود

سورة الأعلى عبدالله بصفر

سورة الأعلى عبدالله بصفر

سورة الأعلى علي الحذيفي

سورة الأعلى علي الحذيفي

سورة الأعلى علي جابر

سورة الأعلى علي جابر

سورة الأعلى فارس عباد

سورة الأعلى فارس عباد

سورة الأعلى محمد أيوب

سورة الأعلى محمد أيوب

سورة الأعلى عبد المحسن القاسم

سورة الأعلى عبد المحسن القاسم

سورة الأعلى محمد جبريل

سورة الأعلى محمد جبريل

سورة الأعلى محمود خليل الحصري

سورة الأعلى محمود خليل الحصري

سورة الأعلى ياسر الدوسري

سورة الأعلى ياسر الدوسري

سورة الأعلى ناصر القطامي

سورة الأعلى ناصر القطامي

سورة الأعلى ماهر المعيقلي

سورة الأعلى ماهر المعيقلي

سورة الأعلى - مكية - سورة 87 - عدد آياتها 19

بسم الله الرحمن الرحيم

1 سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى

2 الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى

3 وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى

4 وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى

5 فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَى

6 سَنُقْرِؤُكَ فَلا تَنسَى

7 إِلاَّ مَا شَاء اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى

8 وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى

9 فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى

10 سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَى

11 وَيَتَجَنَّبُهَا الأَشْقَى

12 الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى

13 ثُمَّ لا يَمُوتُ فِيهَا وَلا يَحْيَى

14 قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى

15 وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى

16 بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا

17 وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى

18 إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى

19 صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى

صدق الله العظيم



تفسير سورة الأعلى

يأمر تعالى بتسبيحه المتضمن لذكره وعبادته، والخضوع لجلاله، والاستكانة لعظمته،
وأن يكون تسبيحا، يليق بعظمة الله تعالى، بأن تذكر أسماؤه الحسنى العالية على كل
اسم بمعناها الحسن العظيم ، وتذكر أفعاله التي منها أنه خلق المخلوقات فسواها، أي:
أتقنها وأحسن خلقها، { وَالَّذِي قَدَّرَ } تقديرًا، تتبعه جميع المقدرات { فَهَدَى } إلى
ذلك جميع المخلوقات.

وهذه الهداية العامة، التي مضمونها أنه هدى كل مخلوق لمصلحته، وتذكر فيها نعمه
الدنيوية، ولهذا قال فيها: { وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى } أي: أنزل من السماء ماء فأنبت
به أنواع النبات والعشب الكثير، فرتع فيها الناس والبهائم وكل حيوان ، ثم بعد أن
استكمل ما قدر له من الشباب، ألوى نباته، وصوح عشبه، { فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَى }
أي: أسود أي: جعله هشيمًا رميمًا، ويذكر فيها نعمه الدينية، ولهذا امتن الله بأصلها
ومنشئها ، وهو القرآن، فقال: { سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَى } أي: سنحفظ ما أوحينا إليك من
الكتاب، ونوعيه قلبك، فلا تنسى منه شيئًا، وهذه بشارة كبيرة من الله لعبده ورسوله
محمد صلى الله عليه وسلم، أن الله سيعلمه علمًا لا ينساه.

{ إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ } مما اقتضت حكمته أن ينسيكه لمصلحة بالغة،
{ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى } ومن ذلك أنه يعلم ما يصلح عباده أي: فلذلك يشرع
ما أراد، ويحكم بما يريد ، { وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى } وهذه أيضًا بشارة كبيرة ،
أن الله ييسر رسوله صلى الله عليه وسلم لليسرى في جميع أموره، ويجعل شرعه
ودينه يسرا .

{ فَذَكِّرْ } بشرع الله وآياته { إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى } أي: ما دامت الذكرى مقبولة،
والموعظة مسموعة، سواء حصل من الذكرى جميع المقصود أو بعضه.

ومفهوم الآية أنه إن لم تنفع الذكرى، بأن كان التذكير يزيد في الشر، أو ينقص
من الخير، لم تكن الذكرى مأمورًا بها، بل منهيًا عنها، فالذكرى ينقسم الناس
فيها قسمين: منتفعون وغير منتفعين.

فأما المنتفعون، فقد ذكرهم بقوله: { سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى } الله تعالى، فإن خشية
الله تعالى، وعلمه بأن سيجازيه على أعماله ، توجب للعبد الانكفاف عن
المعاصي والسعي في الخيرات.

وأما غير المنتفعين، فذكرهم بقوله: { وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى }

وهي النار الموقدة، التي تطلع على الأفئدة.

{ ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَا } أي: يعذب عذابًا أليمًا، من غير راحة ولا استراحة،
حتى إنهم يتمنون الموت فلا يحصل لهم، كما قال تعالى:
{ لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا } .

{ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى } أي: قد فاز وربح من طهر نفسه ونقاها من الشرك والظلم
ومساوئ الأخلاق، { وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى } أي: اتصف بذكر الله، وانصبغ به قلبه،
فأوجب له ذلك العمل بما يرضي الله، خصوصًا الصلاة، التي هي ميزان الإيمان،
فهذا معنى الآية الكريمة، وأما من فسر قوله { تزكى } بمعني أخرج زكاة الفطر،
وذكر اسم ربه فصلى، أنه صلاة العيد، فإنه وإن كان داخلًا في اللفظ وبعض جزئياته،
فليس هو المعنى وحده.

{ بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا } أي: تقدمونها على الآخرة، وتختارون نعيمها المنغص
المكدر الزائل على الآخرة.

{ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى } وللآخرة خير من الدنيا في كل وصف مطلوب، وأبقى
لكونها دار خلد وبقاء وصفاء، والدنيا دار فناء، فالمؤمن العاقل لا يختار الأردأ
على الأجود، ولا يبيع لذة ساعة، بترحة الأبد، فحب الدنيا وإيثارها على الآخرة
رأس كل خطيئة.

{ إِنَّ هَذَا } المذكور لكم في هذه السورة المباركة، من الأوامر الحسنة، والأخبار
المستحسنة { لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى } اللذين هما أشرف
المرسلين، سوى النبي محمد صلى الله وسلم عليه وسلم.

فهذه أوامر في كل شريعة، لكونها عائدة إلى مصالح الدارين، وهي مصالح في
كل زمان ومكان.
تم تفسير سورة الأعلى، ولله الحمد
( آية 1-19 )


وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
وصل اللهم على محمد واله وصحبه اجمعين

:_11::_11::_11::_11::_11:




البيرق الاخضر 01-03-2013 10:39 AM

سورة المسد
 


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سورة المسد فارس عباد

المسد

المسد

المسد




سورة المسد أبو بكر الشاطري

المسد

المسد

المسد





سورة المسد طه الفشني تجويد

سورة المسد

سورة المسد

سورة المسد





سورة المسد أحمد العجمي

المسد

المسد

المسد




سورة المسد محمود علي البنا


المسد

المسد

المسد





سورة المسد إسماعيل هنية

المسد

المسد

المسد

:_11::_11::_11::_11::_11:


البيرق الاخضر 14-05-2013 01:17 AM

سورة يوسف mp3 تلاوة الشيخ أحمد العجمي
 


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

~{سورة يوسف}~

~{سورة يوسف}~

~{سورة يوسف}~



اللهم صل وسلم وبارك على حبيبنا محمد واله وصحبه وسلم وعلى جميع أنبيائه ورسله
امين

:_11::_11::_11:

البيرق الاخضر 17-05-2013 10:56 PM

سورة الجمعة mp3 بصوت عبد المحسن القاسم
 


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


http://im41.gulfup.com/5yx6F.gif

سورة الجمعة mp3 بصوت عبد المحسن القاسم


http://im41.gulfup.com/cMSDW.gif

بسم الله الرحمن الرحيم

﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَاراً﴾ {الإسراء 82}

صدق الله العظيم

"سورة الجمعة"

"سورة الجمعة"

"سورة الجمعة"

http://im41.gulfup.com/EGpMh.gif
:_11::_11::_11::_11::_11:

البيرق الاخضر 18-05-2013 02:08 AM

سورة الكهف بصوت الطبلاوي تلاوة mp3
 

البيرق الاخضر 22-05-2013 12:30 AM

سورة ياسين تجويد mp3 عبد الباسط عبد الصمد
 


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم

http://im40.gulfup.com/9ozcC.gif
http://im40.gulfup.com/gwZ49.jpg
http://im40.gulfup.com/9ozcC.gif

سورة ياسين تجويد بصوت المرحوم بإذن الله الشيخ عبد الباسط عبد الصمد


سورة ياسين تجويد

سورة ياسين تجويد

سورة ياسين تجويد

سورة ياسين تجويد -جودة جيدة-

سورة ياسين تجويد -جودة جيدة-

سورة ياسين تجويد-جودة جيدة-

http://im40.gulfup.com/9ozcC.gif
http://im40.gulfup.com/wNraS.png
http://im40.gulfup.com/9ozcC.gif

أبــو أحمد 22-05-2013 09:36 AM

رد: سورة ياسين تجويد mp3 عبد الباسط عبد الصمد
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير على نقلك
بس الروابط لم تعمل معي

البيرق الاخضر 23-05-2013 01:52 AM

رد: سورة ياسين تجويد mp3 عبد الباسط عبد الصمد
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبــو أحمد (المشاركة 1378797)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير على نقلك
بس الروابط لم تعمل معي


فـراشـه مصـريـه 28-06-2013 12:15 PM

رد: سورة الكهف بصوت الطبلاوي تلاوة mp3
 
جزاك الله خيرا

فـراشـه مصـريـه 28-06-2013 12:34 PM

رد: سورة ياسين تجويد mp3 عبد الباسط عبد الصمد
 
جزاك الله خيرا


الساعة الآن : 09:49 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour


[حجم الصفحة الأصلي: 27.56 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 26.98 كيلو بايت... تم توفير 0.58 كيلو بايت...بمعدل (2.09%)]