ملتقى الشفاء الإسلامي

ملتقى الشفاء الإسلامي (http://forum.ashefaa.com/index.php)
-   ملتقى القصة والعبرة (http://forum.ashefaa.com/forumdisplay.php?f=32)
-   -   انحرفت الام فضاعت البنت (http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=8011)

إبراهيم محمد سعيد 02-05-2006 05:36 PM

انحرفت الام فضاعت البنت
 
بسم الله الرحمن الرحيم
صحيح من قال
الام مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق

ربما اثارت هذه القصة اثارت فضولي لفتاة تدعى ليلى عمرها 15 سنة عندما ذهبت ضحية لامها وفعلت مثلما ما فعلت امها ومن نظرة واحدة
واليكم القصة
عندماعادت ليلى من دكان ابيها الى منزلها وكان لديها شئ في يديها ارسلها ابوها مع ابنتها لامها وبينما وهي ذاهبة الى غرفة امها سمعت صوت شخص ورجل غريب صادر من غرفة امها فاثار ذلك الصوت فضولها وعندما نظرت من فتحة من خلال الباب صعقت حتى ارتجفت بدنها الصغير والنحيل لم تصدق ماذا رأت فعادت للنظر من جديد حتى انها كذبت نفسها ماذا رأت الى ان اقتنعت بماذا رأت
اتدرون ماذا رأت ؟
لقد رأت امها في وضع مخل جنسي مع احدالاشخاص الذي تعود ان يزورهم مساء في كل ليلة ويقدلهم الخدمات والطلبات فلم هم ذلك الشخص بالخروج فعادت الفتاة الى غرفتها وغرفة اخوتها وكان ذلك الشئ في يدها قد سقط من يديها فلم غادر ذلك الشخص الغريب المنزل صعدت تلك الام الىغرفة ليلى لتسألها هل اذا كانت بجوار غرفة امها لأن ذلك الشئ الذي كان بيد ليلى بنتها قد سقط فانكرت ليلى .
وفي اليوم الثاني اتى ذلك الشخص الغريب فكان والدها موجود الذي اصر ان ينام ذلك الشخص في منزلها وفعل نام ذلك الشخص في منزلها .
ليلى في تلك اليلة لم ان تسطتيع ان تنام لأن شئ في نفسها يشدها الى ذلك الرجل فذهبت اليه وطرقت الباب بصوت خفيف ففتح ذلك الرجل الباب ودلفت الى الغرفة في هدوء وبدى الامر مفهوما لذلك الرجل ومارس معها الفاحشة في تلك الليلة وهكذا كان كل يوم كانت ليلى تنتظره ليأتي الى منزلها ليمارس معها الفاحشة براضها الى ان تم اكتشافهما من قبل والدها اذي لم يتردد في ابلاغ الشرطة .
اتدروووووووون ماذا قالت ليلى عند القبض عليها ؟
انا لست لي ذنب بما حصل لي ولكن الذنب لامي التي رايتها مع ذلك الشخص في وضع لم تصدقه عيناى وكذلك ابي الذي كان سمح لذلك الشخص في الدخول الى منزلنا وكان ينام عندنا لانني عندما رأيت امي مع ذلك الشخص ومن حينها كان شئ غريب يشدني اليه وحسبت في بداية الامر ان ذلك الشئ عادي الى ان حصل ما قد حصل لي وهكذا تأثرت من امي وفعلت مثل ما كانت تفعل .

فتاة الاسلام 02-05-2006 06:36 PM

بسم الله ..
لا حول ولا قوة الا بالله ..
فعلا ما ذكرت ان الام اذا اعددتها اعدت شعبا طيب الاعراق ولكن ماذا عسنا ان نقول ..؟؟.
اللهم اهدي جميع المسلمين ..
بارك الله فيك وجزاك خيراا ..
واللهخ الموفق ,,

سها 02-05-2006 06:53 PM

بسم الله الرحمان الرحيم
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
حقا ...الام مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق
جزاك الله كل خير

أسد الملتقى 04-05-2006 08:18 PM

لا حول ولا قوة الا بالله ..

قطرات الندى 12-11-2007 07:29 AM

لا حول و لا قوة الا بالله العلى العظيم
كما تدين تدان..............من يزنى يزنى به و لو بجداره
من اتقى الله فاز...

عاشقة فلسطين 12-11-2007 11:08 AM

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

أمر مؤسف حقا

بارك الله فيك اخي وجزاك خيرا

سفيان ثوري 12-11-2007 01:59 PM

درس لفضيلة الشيخ محمد عطيه مصيلحي العزوني
 
الحمد لله رب العامين والصلاة والسلام على إمام المتقين وبعد
فهذا هو درس لفضيلة الشيخ محمد عطيه تحت عنوان ضياع شباب الاسلام
فتحدث فضيلته عن
1- أسباب ضياع وانحراف السباب
فقال فضيلته
ومن أسباب ضياع الشباب البعد عن الله وعن كتابه وهو القرآن
والبعد عن طريق المساجد وطلب العلم الديني
وتحدث فضيلته عن أهمية المسجد:
أهمية المسجد في الإسلام



ينظرُ الإسلام إلى المسجد نظرة خاصة وهامة، من حيث اعتبارها ميداناً واسعاً، ومكاناً رحباً، يُعْبَدُ اللَّهُ تعالى في أرجائه ، ويطاع في سائر نواحيه وأجزائه, ولذا منحه فضائل فريدة، وميَّزَه بخصائص عديدة، باعتباره منطلق الدعوة إلى الخالق جل وعز ومركز الإشعاع الأول، الذي انطلقت من جنابته أحكام التشريع وانبعثت من ردهاته أشعة الإيمان ولقد عَظَّم الإسلامُ المسجد وأعلى مكانتَه، ورسَّخَ في النفوس قدسيتَه، فأضافه اللَّهُ تعالى إليه إضافةَ تشريفٍ وتكريم فقال تعالى: ( وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا)سورة التوبة.

فالمسجد يحتل مرتبةً مميزة ومعظمة في أفئدة المسلمين، تزكو به نفوسُهم، وتطمئن قلوبُهم، وتتآلف أرواحهم وتصفو أذهانُهم، يجتمعون فيه بقلوبٍ عامرةٍ بالإيمان، خاشعة متذللةٍ للخالق الديان فرسالة المسجد شاملة ومتنوعة، وضافية ومتعددة، تنتظم مجالاتٍ مختلفة لنشر القيم الإسلامية، وغرس الآداب والأخلاق الحميدة، وإبراز سمو الإنسان وكرامته، والحفاظ على وجوده وحياته وتقويم سلوكه، وإشعاره بالأمن والطمأنينة من خلال الأدوار المتعددة، والمجالات المختلفة التي يضطلع بها المسجدُ لتحقيق الأمن الاجتماعي، وتوفير الطمأنينة النفسية والروحية، التي تخفف عن الناس أعباءَ الحياةِ وآلامها، وتكبحُ فيهم جموح الغرائز وشهواتها، وترسّخ أواصر المحبة، وروابط الألفة بين الأفراد، وبسط الأمن الوارف في ربوع المجتمع، ونشر الاستقرار والاطمئنان في أرجائه، وتوطيد قواعده، وتثبيت دعائمه

سفيان ثوري 12-11-2007 02:01 PM

دور المسجد / لفضيلة الشيخ محمد عطيه مصيلحي
 
أهمية المسجد في الإسلام



ينظرُ الإسلام إلى المسجد نظرة خاصة وهامة، من حيث اعتبارها ميداناً واسعاً، ومكاناً رحباً، يُعْبَدُ اللَّهُ تعالى في أرجائه ، ويطاع في سائر نواحيه وأجزائه, ولذا منحه فضائل فريدة، وميَّزَه بخصائص عديدة، باعتباره منطلق الدعوة إلى الخالق جل وعز ومركز الإشعاع الأول، الذي انطلقت من جنابته أحكام التشريع وانبعثت من ردهاته أشعة الإيمان ولقد عَظَّم الإسلامُ المسجد وأعلى مكانتَه، ورسَّخَ في النفوس قدسيتَه، فأضافه اللَّهُ تعالى إليه إضافةَ تشريفٍ وتكريم فقال تعالى: ( وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا)سورة التوبة.

فالمسجد يحتل مرتبةً مميزة ومعظمة في أفئدة المسلمين، تزكو به نفوسُهم، وتطمئن قلوبُهم، وتتآلف أرواحهم وتصفو أذهانُهم، يجتمعون فيه بقلوبٍ عامرةٍ بالإيمان، خاشعة متذللةٍ للخالق الديان فرسالة المسجد شاملة ومتنوعة، وضافية ومتعددة، تنتظم مجالاتٍ مختلفة لنشر القيم الإسلامية، وغرس الآداب والأخلاق الحميدة، وإبراز سمو الإنسان وكرامته، والحفاظ على وجوده وحياته وتقويم سلوكه، وإشعاره بالأمن والطمأنينة من خلال الأدوار المتعددة، والمجالات المختلفة التي يضطلع بها المسجدُ لتحقيق الأمن الاجتماعي، وتوفير الطمأنينة النفسية والروحية، التي تخفف عن الناس أعباءَ الحياةِ وآلامها، وتكبحُ فيهم جموح الغرائز وشهواتها، وترسّخ أواصر المحبة، وروابط الألفة بين الأفراد، وبسط الأمن الوارف في ربوع المجتمع، ونشر الاستقرار والاطمئنان في أرجائه، وتوطيد قواعده، وتثبيت دعائمه

القلب النابض 13-11-2007 06:34 AM

ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه


لاحول ولاقوة إلا بالله



الصمت خير من التعليق بالنسبة لي

آمنه 19-11-2007 10:34 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا حول ولا قوة الا بالله
وانا لله وانا اليه راجعون
والحمد لله الذى عافانا مما ابتلى به كشيرا من خلقه


الساعة الآن : 01:47 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour


[حجم الصفحة الأصلي: 17.14 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 16.67 كيلو بايت... تم توفير 0.47 كيلو بايت...بمعدل (2.77%)]