ملتقى الشفاء الإسلامي

ملتقى الشفاء الإسلامي (http://forum.ashefaa.com/index.php)
-   ملتقى القصة والعبرة (http://forum.ashefaa.com/forumdisplay.php?f=32)
-   -   حواديت اطفال مكتوبة قبل النوم جميلة جدا للاطفال (http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=223818)

asdwt 29-01-2020 08:26 AM

حواديت اطفال مكتوبة قبل النوم جميلة جدا للاطفال
 
مرحبا بزوار المنتدى الكرام

الرئيسية » قصص وحكايات » حواديت قبل النوم للأطفال مكتوبة بالعامية حواديت قبل النوم للأطفال مكتوبة بالعامية سنتين مضتبواسطة Randa Abdulhameed نأخذكم اليوم في رحلة جديدة حول حواديت قبل النوم للأطفال مكتوبة بالعامية حيث يحب الأطفال النوم على صوت أمهم أو أبوهم يقرأ لهم بعض الحكايات أو يدندن لهم بعض أغانيهم المفضلة. إذ إن حكايات الأطفال تدخل ضمن أدب خاص أفرد فيه الكتاب أعمالا رائعة بين تأليف وترجمة أو محاكاة لأعمال أدبية دولية. وسنعرض في ذلك النص قصص يحبها الأطفال وينام على سماعها حواديت قبل النوم للأطفال مكتوبة بالعامية. محتويات الموضوع حواديت قبل النوم باللهجة المصرية :- حواديت قبل النوم مصرية :- حواديت قبل النوم للأطفال مكتوبة بالعامية :- حدوته قبل النوم:- حواديت قبل النوم رومانسية :- ختام حواديت قبل النوم للأطفال مكتوبة بالعامية:- حواديت قبل النوم باللهجة المصرية :- كان يا مكان في قديم الدهر كان في ولد جميل وشاطر اوى اسمه حسين، كان عايش مع باباه ومامته، وجده اللي كان بحبه جدا وبجيب له لعب وحاجات جميله كتير، وفي مره راح حسين لغرفة جدة عشان يلعب معاهد، جده لاحظ أن تصرفات حسين مش كؤيسه وان الولد بعمل حاجات مش صح. حسين بقي بتكلم مع باباه ومامته بصوت عالي، ومش بسمع كلامهم خالص وعلى طول يزعق، وطبعا تصرفات حسين دي كلها نقص وخلل وغلط ،فضل جده ساكت ويراقب حسين من غير ما يتكلم، لحد ما في مره قد كانت مامته بتكلم صاحبتها في الهاتف، قرب منها حسين وزعق لها بصوت عالي وقاله: أنتج مش بتسمعي، أنا عمال اكلمك وأنتج مش بتردي عليا، أنتج مش بتسيبي الموبايل من ايدك

جده شاف الموقف وزعل للغاية من أن أسلوب تداول حسين مع مامته بقيت مش كؤيسه، وبعدها بشوية مامته أمرته يساعدها في المطبخ فرفض حسين وقالها: أنتج مش شايفاني بتفرج على التلفزيون يا ماما، أنا مش فاضي اعمل حاجه معاكي.

وكمان في مره عاد باباه من العمل تعبان بشكل كبير وأول ما قعد على الكرسي حسين جري عليه وقعد يتنطع على الكرسي وهو مش عامل أسي احترام لباباه. فضل الجد متابع حسين وهو زعلان جدا منه، لأنه كان بيمنى يشوف حسين ولد محترم والناس كلها تحبه، لحد ما قرر جده أنه يتكلم معاهد ويعرفه ان كده غلط وعيب، وفعلا جده خالد حسين في الأودة وقعد معاهد لوحدهم. فرد الجد قائلًا: الجد: بص يا حبيبي، أنا عاوز اتكلم معاك في موضوع هام.

حسين: نعمه يا جدو في ايه؟ الجد: انا بمصداقية شائف أنك اليومين دول تتصرف بطريقة مش كويس مع ماما وبابا وده نقص وخلل لأنك ولد متربي ومحترم. حسين: ليه يا جدو بتقول كده، هو انا عملتهم ايه؟ الجد: الدين باعنا يا حسين حط لنا مجموعة آداب المفروض نتعامل بها مع مامتنا بابانا، اسمها أدأب بر الأبوين، وربنا يحاسبنا عليها الآخرة، واللي بعامل باباه ومامته كويس يدخل الجنة، والآداب دي منها اننا نسمع كلامهم ونقولهم موجود مين فعش اننا نعترض ونقولهم ووف أو يؤووه، وكمان ماينفعش نرفع صوتنا عليهم ولازم نصبر لحد ما يخلصوا كلامهم وبعدين نقولهم كلامنا.

حواديت قبل النوم مصرية :- في عديد من المرات قد كانت القطة لولي تنظر إلى المرآة ولم يكن يعجبها شيء، قد كانت تتذمر طول الوقت من شكلها الذي لا يعجبها، وقد كانت مستدامة الرصد للحيوانات الأخرى. فمرة تحلم أن تطير مثل الطائر، ومرة تحلم أن تسبح مثل السمكة، ومرة أن تقفز مثل الكنغر، وفي إحدى المرات قد كانت تراقب البطات من حولها وهن يسبحن على سطح الماء، فأحبت أن تكون بطة تجيد السباحة. ولكن ذلك القناع لم يساعدها على أن تصير بطة حقيقية أو أن تسبح مثل بقية البطات، ثم رأت أرنبا يثب بسرعة ويأكل الجزر بأسنانه العظيمة، أحبت هذه القفزات الطويلة فقررت أن تصير أرنبا. ولكن هذه الآذان الطويلة لم تسهل عليها عملية القفز والركض لكن على الضد ازدادت الطين بلة. وأثناء عودتها للمنزل وهي تتذمر رأت قطيعا من الخرفان: فأحبت شكلها المستدير بصوفها الغزير. فقررت أن تصير خروفا جميلاً، ولكن بعض الصوف على جسمها لم ولن يجعلها خروفا حقيقيا وفي النهاية، كان المرسوم الأخير هو الأغرب، خلال تجوالها في واحد من البساتين رأت بعض الفاكهة، فوصل طمعها برغبتها أن تصير فاكهة لذيذة برائحة طيبة، فوضعت بعض قشور الفاكهة على قمتها من خلال حواديت قبل النوم للأطفال مكتوبة بالعامية. واستغرقت في تعبها في سبات عميق: وفجأة شعرت كأن أحدًا ما يحركها من موضعها، نظرت باتجاه الأعلى، فرأت خرفان من حولها تفتح فاها مسعى أكلها ظانه إياها نوعا لذيذا من الفاكهة. وما إن أدركت القطة ذلك حتى خلعت القناع وفرت هاربة مذعورة وهي تقول: أنا محظوظة لأنني قطة أستطيع الهرب بسرعة ولم أكن فاكهة أو أي شيء آخر، ثم آبت إلى بيتها وهي مسرورة.

حدوته قبل النوم:- تصلح رواية فرشاة الأسنان لأن تكون نشيدا نسمعه لأطفالنا قبل السبات، وهذا لتذكيرهم بأهمية تطهير الأسنان: انا فرشاة للأسنان، أحب الخير للإنسان إني للأطفال صديقة، بل يكرهني بعض الأطفال أتى طفل في عجل يسألها: ما داع الأحزان؟ أفادت والألم يبكيها: في رأسي أشواك ناعمة، تنظف أسنان الأطفال بل منهم من يكرهني يرفض، يرفض أن يحملني صرح الطفل في عجب: أنا أهواك يا فرشاة في محفظتي أحفظك. أحملك دوما باستقرار تحدثت فرشاة الأسنان: لست شيئا تحفظه، استعملني، استعملني في المحفظة لا تنساني دوما استخدمني في الصبح، في الظهر وقبل السبات على أسنانك مررني واجعلني واجبك اليومي أجعل من فمك نظيفا أبعد عن أسنانك مرضا أجعلها صلبة ومتينه فلا تتركني الدهر مختبئة عن أسنانك تبعدني ماذا ترغب في خيرا منى؟! هلا إزالة الحزن عني؟. حواديت قبل النوم رومانسية :- كان يامكان، في قديم الدهر، كان هناك بنت اسمها سندريلا وقد كانت غير جميلة (شنعة شوي)، لون بشرتها أسود كالليل، وشعرها يشبه حبات حواديت قبل النوم الفلافل(ملفلف)، وقد كان كالسكين من يلمس شعرها ينجرح من شدة خشونته، كان لسندريلا زوجة أب صاحبة حسن وطيبة كثيرا، وزوجة أب سندريلا ابنتان جميلتان بشكل كبير أسمائهم صراحه وصناعة (عاشت الاسامي بالفعل). سندريلا لا تحب زوجة أبيها وقد كانت قاسية في التداول معها وتضربها طول الوقت، وتدعس على صروحه وصناعة (دعسا صارما)، وقد كانت ملابس صراحه وصناعه قديمة تالفة على ضد ملابس سندريلا فقد قد كانت ملابس سندريلا جميلة بشكل كبير وفاخرة. وفي أحد الأيام بلغت مناشدة إلى سندريلا من صاحب السمو الأمير سلوم البلاليط(Nickname) لتحضر احتفالية يقيمها في قصره، وقد كانت مناسبة الحفل ليختار صاحب السمو الأمير عروسته، فقالت سندريلا لزوجة أبيها (يلات روحي زي الطيارة وجهزي لي أواعي ألبسهم) حواديت اطفال صرحت لها زوجة أبيها: (بدي أجي معك أنا وصراحه وصناعة) تحدثت سندريلا:(بدكم تفشلونا يقصد من حلاة الاسامي اللي عليك في الدار ونظفوها ومعلموها بدي أرجع ما ألاقي إبرة الأرض سامعيني)، ولبست سندريلا أجمل التناتيف وزنوها الماسية، ثم غادرت إلى حفل صاحب السمو الأمير حواديت قبل النوم للأطفال مكتوبة بالعامية.


الساعة الآن : 12:51 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour


[حجم الصفحة الأصلي: 9.00 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 8.90 كيلو بايت... تم توفير 0.09 كيلو بايت...بمعدل (1.04%)]