رد: فضفضة على رصيف الروح *الجزء الثالث*
في كل لحظة حزن أو مرض مرت علي ..كان الألم مضاعفًا لأن لهفة قلبك يا أمي .. ويدك الحنونة ..لم تعد موجودة لتبلسم الوجع وتمحوه.. وفي كل لحظة فرح ..كان الفرح ناقصًا.. كان في القلب غصة ..وفي العين دمعة تتوارى .. لأنك لم تعودي موجودة لتعطي للسعادة نكهة السعادة.. ولكنني اليوم لم أعد أبكِ.. يخفف عني أني أتصورك في نعيم الجنة ..وفي ذمة الله وبين يديه.. وهو الذي أرحم بك مني وأرحم بي منك.. سيأتي يوم اللقاء.. لقاء أنتظره بشغف.. وأرجوه بمشيئة ربي ومنته ورحمته...أن يكون في أعالي الجنان .. اللهم آمين لنا وللمسلمين جميعا.. |
رد: فضفضة على رصيف الروح *الجزء الثالث*
ويحدث أن تبقى القصيدة .. ويتبدل المهدى إليه ... فالقلوب بين أصابع الرحمن .. يقلبها كيف يشاء ..!! |
رد: فضفضة على رصيف الروح *الجزء الثالث*
الإخلاص هو أن تصون القلب الذي اؤتمنت عليه .. مادام العهد قائما بينكما .. فالخيانة طعمها مر ٌ قبيح |
رد: فضفضة على رصيف الروح *الجزء الثالث*
خبئني في وطن عينيك.. لأنسى عمرًا من وجع .. إلى زوجي الحبيب |
رد: فضفضة على رصيف الروح *الجزء الثالث*
اي عودة عادت بها الراغبة
واي حرف يخطه ذاك القلم الانيق قلم ماسي حبره الحنان والحب يخط اجمل قصائد الوفاء سعيدة جدًا جدًا جدًا بقراءة جديدك من حروف البسمة والتفاؤل واشكر ربي ان قد منّ عليك بفرحة تستحقينها، بل واكثر منها تستحقين مبارك لك، احب اعلانها فهل هو مسموح؟؟ :) |
رد: فضفضة على رصيف الروح *الجزء الثالث*
للقلب نبضات لا ينتظم إيقاعها إلا على صفحات الشفاء
|
رد: فضفضة على رصيف الروح *الجزء الثالث*
ارى الجمشت يشع نوره الاخذ وبصيص املا يبرق زمردا تمنياتي لكِ بكل جميل قدم إليكِ وتمنياتي لكِ بالخير ولطفلتيكِ كل احتـــــــــــــــرامي سيدتي |
رد: فضفضة على رصيف الروح *الجزء الثالث*
اقتباس:
قـد مات قــوم وما ماتت مكــارمهم وعاش قـوم وهـم فى الناس أموات |
رد: فضفضة على رصيف الروح *الجزء الثالث*
ورد جوري
القلب الحزين أبو الشيماء مع حفظ الألقاب أشكركم إخوتي على مروركم الذي يسعدني كثيرا ويشرفني دعائي لكم بالخير دائمًا |
رد: فضفضة على رصيف الروح *الجزء الثالث*
كنتُ أحسبني قد أصبحت عصية على الدمع .. ولكن سكين الفقد نخرت في خاصرة الروح .. وأدمت مقل القلب.. ولكن االوجع الأكبر هو ذاك السؤال الذي لا يريد رصاصه أن يصمت .. وماذا بعد .. من التالي .. كم طفل بعد من أطفالنا سيبقى يتجرع ذل اليتم والقهر .. كم امرأة من نساءنا ستثكل بفلذة كبدها .. ومن أين لي قلب يحتمل فراقكم يا أحبتي .. من أين لي قلب يحتمل كل هذا الحقد على أولئك الوحوش البشرية التي لادين لها ولا مبدأ ولا شعور .. ربما لم تعد الموؤودة وحدها تسأل بأي ذنب قتلت بل الرجل والمرأة والشيخ والطفل .. الكل في بلدي يسأل .. وما من جواب يشفي الصدور .. رحماك ربي وحسبنا أنت وكفى .. |
| الساعة الآن : 10:36 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour