ملتقى الشفاء الإسلامي

ملتقى الشفاء الإسلامي (http://forum.ashefaa.com/index.php)
-   ملتقى مشكلات وحلول (http://forum.ashefaa.com/forumdisplay.php?f=51)
-   -   النقاش مفتوح حول هذه المشكله فأعطوني آرائكم (http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=153565)

معاذ العبيدي 19-04-2013 12:10 AM

النقاش مفتوح حول هذه المشكله فأعطوني آرائكم
 
ان في موضوعي هذا مشكلة تخص النساء ولا يمكنني ان اجرد الرجال منها ولكن لنتناقش لايجاد الحلول الشرعية معتمدين على الايات الصريحة والاحاديث الصحيحة وجزاكم الله خير
يقولون ان المرأة عاطفية وقلبها رقيق لا ننكر هذا ولكن لنقرأ الحديث
هذا الموضوع لا يشمل كل النساء ولكن هي حقيقة منتشرة في المجتمعات لنتعاون على حلها
روى البخاري عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ : قَالَ صلى الله عليه وسلم : « إِنِّي رَأَيْتُ الْجَنَّةَ ، فَتَنَاوَلْتُ عُنْقُوداً ، وَ لَوْ أَصَبْتُهُ لأَكَلْتُمْ مِنْهُ مَا بَقِيَتِ الدُّنْيَا ، وَ أُرِيتُ النَّارَ ، فَلَمْ أَرَ مَنْظَراً كَالْيَوْمِ قَطُّ أَفْظَعَ ، وَ رَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ » . قَالُوا بِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : « بِكُفْرِهِنَّ » ، قِيلَ : يَكْفُرْنَ بِاللَّهِ ؟ قَالَ : « يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ ، وَ يَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ ، لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ كُلَّهُ ، ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئاً قَالَتْ مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْراً قَطُّ » .
ولا ننكر انه صلى اله عليه وسلم قال رفقا بالقوارير
فلماذا اغلب الاحيان يكون الرجل هو الذي يسامح زوجته وبسرعة وهي التي تكون عليه كالسيف المسلط ولا تسامحه لادنى خطأ علما ان الر جال قوامون على النساء وهي لا تسمع النصيحة من زوجها وتكون معاندة له
ادلو بأرائكم للحلول الشرعية لاقناع الزوجات والله المستعان:icon14:

معاذ العبيدي 19-04-2013 03:24 AM

رد: النقاش مفتوح حول هذه المشكله فأعطوني آرائكم
 
لماذا لا يوجد رد المشكله ليست سهلة

أبــو أحمد 19-04-2013 05:10 PM

رد: النقاش مفتوح حول هذه المشكله فأعطوني آرائكم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي العزيز
معاذ العبيدي

نحن في زمن يخون الامين ويمن الخائن
وهذا كلة راجع إلى ضعف الايمان في قلوبنا
لو أردنا رجالا ونساء كالصحابة والتابعين
علينا بكتاب الله عزوجل وسنة المصطفى صلى الله علية وسلم
وبهذين الكتاب والسنة سوف نجد الخير كل الخير
بين الجنسين من تسامح وأخلاص وطاعة وحب ووفاء
كل الشكر لك أخي على طرك هذا النقاش الطيب
منتظرين من الاخوة ماهو حل لذلك
وجزاك الله خير وبارك الله فيك
وفي أمان الله

معاذ العبيدي 19-04-2013 07:55 PM

رد: النقاش مفتوح حول هذه المشكله فأعطوني آرائكم
 
[size="7"]وعليكم السلام يا اخ ابو احمد
]ن ما قصدته في هذا الموضوع هو القران الكريم والسنه اتلشريفة
ولكن ان نساء هذا الزمن لا يرضين باي شي مهما ضحى الرجل
فكيف تسير الحياة الزوجيه دون غضب
والزوجة تتابع التلفاز وتريد ما تريد اوجدوا حلا
يرحمكم الله]

الـتائب 21-04-2013 10:26 PM

رد: النقاش مفتوح حول هذه المشكله فأعطوني آرائكم
 
أخي الحبيب ذكرتني بقصة عمر بن الخطاب

جاء رجل إلى عمر رضي الله عنه يشكو إليه خُلق زوجته ، فوقف ببابه ينتظره ، فسمع امرأته تستطيل عليه بلسانها ، وهو ساكت لا يرد عليها ، فانصرف الرجل قائلا : إذا كان هذا حال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب فكيف حالي ؟ فخرج عمر فرآه موليًا فناداه : ما حاجتك يا أخي ؟ فقال : يا أمير المؤمنين جئت أشكو إليك خُلق زوجتي واستطالتها علي ، فسمعتُ زوجتك كذلك ، فرجعتُ وقلتُ : إذا كان هذا حال أمير المؤمنين مع زوجته ، فكيف حالي ؟ فقال عمر : تحملتها لحقوق لها علي ، فإنها طباخة لطعامي ، خبازة لخبزي ، غسالة لثيابي ، مرضعة لولدي ، وليس ذلك بواجب عليها ، وسكن قلبي بها عن الحرام ، فأنا أتحملها لذلك . فقال الرجل : يا أمير المؤمنين وكذلك زوجتي . قال : فتحملها يا أخي فإنما هي مدة يسيرة .

الـتائب 21-04-2013 10:28 PM

رد: النقاش مفتوح حول هذه المشكله فأعطوني آرائكم
 
لكن على الرجل أن يقوم بما امره الله في القوامه التامه
فلا يجعل نفسه ضعيفه حين تقوى نفسها أي الزوجه
ولا يجعل نفسه قويه حين تضعف نفسها
فلقد خلق الله عقل يمييز في كل شي :)

معاذ العبيدي 22-04-2013 01:37 PM

رد: النقاش مفتوح حول هذه المشكله فأعطوني آرائكم
 

جزاك الله خيرا يا اخي التائب فانني والله اردت ان اقول نفس القول الذي قلته انت ولكن اختصرت ذلك بالحديث الشريف المهم ان النساء كما يقولون ذوات عاطفة والرجل غير ذلك لكن ما اجده في مجتمعاتنا عكس ذلك ولطالما استقمنا وتمسكنا بالسنة الشريفة ولكن الغيرة التي عند المرأة تحرق الرجل في كل شي
طلبات وعدم ثقة واسئلة لا معنى لها ان هذا السبب المجتمع المزيف بالمسلسلات والموديلات التي لا طاقة لنا بها والسؤال هو كيف تجعل من المرأة كائن حنين على زوجها؟؟؟؟؟
وجزاكم الله خيرا

الـتائب 22-04-2013 06:58 PM

رد: النقاش مفتوح حول هذه المشكله فأعطوني آرائكم
 
بالنسبه لسؤالك كيف تجعل المراه كائن حنين
اولا أخي الكريم المرآه ليست بكائن بل هي مخلوق لطيف تنصاع لك بالكلمه الطيبه
خلقها الله للرجل فهو يستريح لها بعد التعب الطويل والشاق في هذه الدنيا
وهي التي جعل الله الجنه تحت قدمها
وهي الرقيقه حين تريدها والشديده إذا أغضبتها :confused:


أخي الكريم .. أجعل المرآه تاج فوق راسك تمتلك فؤادها
ولا تجعلها مذمومه فتشرد من قلبك وتبدا العصيان

المرآه تحب الكلام الطيب الشاعري فزدها تمتلكها
المرآه تحب الرجل الشديد القوي لكن ليس عل حساب ضربها واهانتها
بل القوي الشديد حين تحتاجه تجده وحين تريد منه شي يعطيها
فا انت المظله الاسريه لها ولاولادها فلا تترك تلك المظله حتى لا تصفعك شمس الامور

أخي المراه سلاحها قوي والرجل امامه رقيق
وسلاح الرجل هيبته وشغف حبه لها :)

بارك الله لك

فرحــــــــــة 22-04-2013 07:00 PM

رد: النقاش مفتوح حول هذه المشكله فأعطوني آرائكم
 

اخى الفاضل
معاذ العبيدي
عن أبي هُريرةَ - رضي الله عنه -:
أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال:
((المرأة كالضِّلَع، إن أقمتَها كسرتَها،
وإن استمتعتَ بها استمتعتَ بها وفيها عِوجٌ))،
وفي هذا الحديث ملاطفةُ النِّساء، والإحسانُ إليهنَّ،

والصبر على عِوج أخلاقهنَّ، واحتمال ضعْف عقولهنَّ،
وكراهةِ طلاقهنَّ بلا سبب، وأنَّه لا يطمع باستقامتِها،".
والفائدةُ في تشبيه المرأة بالضِّلع التنبيهُ على أنَّها معوَّجة الأخلاق،

لا تستقيم أبدًا، فمن حاول حملَها على الأخلاق المستقيمة أفسدَها،
ومَن تركَها على ما هي عليه من الاعوجاج انتفع بها،
كما أنَّ الضِّلع المعوج ينكَسِر عندَ إرادة جعلِه مستقيمًا وإزالة اعوجاجه،
فإذا تَرَكه الإنسانُ على ما هو عليه انتفعَ به،
وهذا الحديث قد صَدَر على سبيل توصية الرِّجال بالنِّساء خيرًا،
ورعايتهنَّ والإغضاء عمَّا قد يقع منهنَّ مِن هَنَات،
فطبع المرأة فيه اعوجاجٌ لحكمة إلهيَّة؛
ولذلك وَجَب على الرَّجل أن يحسنَ إليها ويعاشرَها بالمعروف،
والحديث كما سبق جاء بتوصية للرِّجال بالإحسان إلى النِّساء،
و المداراة مع النِّساء،
وفيه إشارةٌ إلى أنَّ في خلق المرأة عوجًا طبيعيًّا،

وأنَّ محاولة إصلاحه غيرُ ممكنة، وأنَّه كالضِّلع المعوج المتقوِّس،
الذي لا يَقبل التقويم، ومع ذلك فلا بدَّ من مصاحبتها على ما هي عليه،
ومعاملتها كأحسنِ ما تكون المعاملة،
وذلك لا يمنع مِن تأديبها وإرشادها إلى الصواب
إذا اعوجتْ في أمرٍ من الأمور .
والرسول- صلَّى الله عليه وسلَّم - لا يذمُّ النساء

وانمايُحدِّد طبائع النساء وما اختصهنَّ الله به مِن تفوُّق العواطف على العقل،
على العكس من الرَّجل الذي يتفوَّق فيه العقلُ على العواطف،
فما زاد في المرأة نقصٌ من الرجل،
وما زاد في الرَّجل نقصٌ من المرأة.
فلا داعى للتذمر والشكوى فان ماتزرعه تحصده
فان زرعت خيرا وعاملتها بلطف فاانها تقدر ذلك
والمراة برقتها تستشعر المعاملة الحسنة

فاتمتع انت بالخلق الحسن تجده
وادفع التى هى احسن
أأسف على الاطالة

دمت بكل الخير
فيض ودى


معاذ العبيدي 22-04-2013 11:00 PM

رد: النقاش مفتوح حول هذه المشكله فأعطوني آرائكم
 
بارك الله فيكي يا اخت
فـــــرحــــــــــــــة
وجزاكِ الله خيرا على هذا الحديث الشريف
فأن هذا الموضوع ليس بموضوع عاطفي كما فهمني اخي
التائب جزاه الله خيراً
بل هو هادف في مجتمعنا
كثر الطلاق والعياذ بالله
وعند تجوالي في المجتمع وسماع ارائهم من العوائل المتدينه
وجدت ان المرأة رضائها صعب وهذا ليس حكم مني
ولكن واقع حال
اما كيف ذلك؟
روى البخاري عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ : قَالَ صلى الله عليه وسلم : « إِنِّي رَأَيْتُ الْجَنَّةَ ، فَتَنَاوَلْتُ عُنْقُوداً ، وَ لَوْ أَصَبْتُهُ لأَكَلْتُمْ مِنْهُ مَا بَقِيَتِ الدُّنْيَا ، وَ أُرِيتُ النَّارَ ، فَلَمْ أَرَ مَنْظَراً كَالْيَوْمِ قَطُّ أَفْظَعَ ، وَ رَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ » . قَالُوا بِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : « بِكُفْرِهِنَّ » ، قِيلَ : يَكْفُرْنَ بِاللَّهِ ؟ قَالَ : « يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ ، وَ يَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ ، لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ كُلَّهُ ، ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئاً قَالَتْ مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْراً قَطُّ »
فمن خلال استفساراتي ان النساء ولكن ليس كلهن بل نسبه كبيرة
لا ترضى على زوجها وبمجرد خطأ صغير جدا تقيم عليه الحد
هنا اقول لماذا ؟
هل ان الرجل حديد او انه معصوم
فلماذا يرجع الر جال المستقيمين الى ازواجهن والزوجات يرفضن
هل هذا مشروع للزوجه؟
الجواب موجود
ايضا في صحيح البخاري فمن اراد البحث عنه يقرأه وينشره لنا
اسعفوا المجتمعات من الطلاق
لنحل لمشكلة معا عذرا للأطالة
تقبلو تحياتي


الساعة الآن : 01:41 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour


[حجم الصفحة الأصلي: 19.25 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 18.73 كيلو بايت... تم توفير 0.51 كيلو بايت...بمعدل (2.66%)]