لماذا النساء يحببن الغيبة والنميمة.
 

السلام عليكم.
اخواني اخواتي اريد معرفة ارائكم.
لماذا النساء جل مجالسهن مليئة بالغيبة .
حدث ولا حرج.............http://skins.hotbar.com/skins/mailsk...06YA40_prv.gif
نسال الله ان يشغل السنتنا بذكره.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:049: مرحبا اختى نعمة
سامحك الله هل كل مجالسنا مليئة بالغيبة والنميمة :eek:
يا اختى انا معك فى ان كثير من النساء يفعلن ذلك
لكن لا تنسى ان البشر انواع
وفيهم الصالح والطالح
اما عن النساء الاتى تملأ مجالسها بالغيبة والنميمة فأنهن والله اعلم
جاهلات لا يعرفن ان من يفعل ذلك وكأنه يأكل لحم اخيه ميتا
وكثرة الفراغ والكلام عن الناس هى ما تسبب هذه النميمة
واظن حل هذه المشكلة هى فى ايجاد مواضيع مفيدة تفتح للنقاش
ولا تنسى ان كثير من الرجال اصبحوا هم ايضا نمامين
يعنى النميمة والغيبة لم تقتصر على النساء فقط
ربنا يطهر قلوبنا وألسنتنا من الغيبة والنميمة والكذب
ودمتى بود وسلام

السلام عليكم.
حبيبتي ام النور انا لم اقصد جميع النساء .ولكن للاسف اكثرهن يخبن الغيبة .
انا اريد ان اعرف لماذا هن يعرفن بها اكثر من الرجال.ههههههههههههههههه
بارك الله فيك عزيزتي.

السلام عليكم اختى الكريمة نعمة بارك الله فيك على موضوعك و طرحك الهادف
لا ازيد على الاخت ام نور
و اقول ان هذا فى دم النساء يعنى صعب ان لا يتكلموا على احد و ان كثر التزامهن
لك منى كل الحب و الود بالله ..........

ممكن رأينا ام لا

وهل هو موضوع لنقاش

وشكرا

هل الغيبة تمنع الخشوع؟ المجيب د. عبد الله العيادة
عضو هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في القصيم التصنيف الاستشارات/استشارات دعوية وإيمانية/قضايا إيمانية/الخوف والرجاء التاريخ 15/1/1424هـ السؤال أنا فتاة والحمد لله حريصة على الخير وفعل الصالحات والنصح للغير، ولكن مشكلتي هي عدم الخشوع في الصلاة، فتخيل يا شيخ كم عمري الآن ولا زلت أعجز عن الخشوع، وكثير من الناس يطلقون علي الفتاة الملتزمة. ولا يدرون أني أعجز عن الخشوع في أول شيء يسألني الله عنه وهو الصلاة ، وأحاول أحياناً في المجالس أن نذكر الله ولو بحديث أو قصة أو غيره ، ولكن الذي يتعبني في حياتي هو أن مجالسنا تمتلئ بالغيبة وأحاول التذكير أن هذا الأمر لا يجوز، ولكن المشكلة تكمن في النساء الكبار في السن فأنا لا أستطيع نصحهن، ولو تكلمت أخاف من أن يحرجنني ،وصرت أكره هذه الجلسات ومع ذلك لا أستطيع تركها ، فهل يمكن أن يكون ذلك عقاب من الله أن حرمني من الخشوع في الصلاة ؟

أرجوكم ردوا علي ردا شافياً وفقكم الله لكل خير.



الجواب أختي الفاضلة ..
شكراً لثقتك واتصالك بنا في موقع "الإسلام اليوم"

مشكلتكِ ذات شقين:-
الأولى : عدم الخشوع في الصلاة
والثانية : تحسرك على عدم الفاعلية عند سماعك لبعض الغيبة في بعض المجالس ناتجة عن تقصيرك في إنكارها . أقول وبالله التوفيق.

أولا :- من ناحية الخشوع في الصلاة .
لا شك أن الخشوع من الأمور الهامة في نجاح الصلاة وقبولها ،وقد امتدح الله سبحانه الخاشعين في صلاتهم. [ قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون . ] ( المؤمنون)
ولكن الله سبحانه وتعالى [ لا يكلف نفساً إلا وسعها ] فإذا حرص المرء على فعل الأسباب المؤدية إلى الخشوع وسلك الطريق المؤدي لذلك فإن الله يعينه على الخشوع.

وهناك أسباب ووسائل لذلك منها :-
1-كثرة ذكر الله سبحانه في الأوقات العادية

2-محاولة كثرة التفكر بعظمة الله من خلال تأمل بعض آياته ومخلوقاته المرئية والمحسوسة. فإذا استقر في نفوسنا عظمة ربنا ثم وقفنا بين يديه سنجد أن الخشوع يسلك طريقه إلى قلوبنا.

3-إذا حان وقت الصلاة عليك بفعل الآتي :-
أ-الوضوء بشكل صحيح / قراءة شيء من القرآن قبل تأدية الصلاة

ب- التنفل قبل الصلاة.

ج- الالتجاء إلى الله سبحانه بطلب العون والمساعدة

د-التعوذ من الشيطان ونزعاته.

ه- إذا أحسست بالوسوسة قبل الصلاة فانفثي عن يسارك ثلاث مرات ومن ثم التعوذ من الشيطان الرجيم.

هذه الأمور تجعل الذهن يستقر عن الانشغال، لأن الذاكرة أشبة بالمروّضة وإذا تم إيقافها فإنها لا تقف بل تظل تدور حتى تقف.
كذلك الذاكرة تظل متعلقة بأمر فعل أو ما شابه ذلك، فإذا عملت النقاط التي ذكرت لك، فإن الصورة المتزنة في الذاكرة التي تحول بينك وبين الخشوع تزول، والنفس تهدأ ثم تجدين أنك بإذن الله قد خشعت في صلاتك.

أما المشكلة الثانية وهي الحيرة وعدم الإنكار فأقول:

دائماً الشيطان يحذرك في مثل هذه المواطن ويحاول أن يثنى المسلم عن محاولة التأثير على الغير خاصة إذا كان هناك أمر بفعل أمر شرعي لأنه يهمه أن يبقى المنكر قائماً.

فبالنسبة لهؤلاء النسوة اللاتي يتجاذبن أطراف الحديث ويكون حديثهن مخلوطا بشيء من النميمة والغيبة:

أولاً- لا تجبني وتقولي قد أكون ثقيلة لو أنكرت.. لا بل بالعكس، يجب أن يكون لك دور ولكنه بطريقة هادئة إما بتغيير نوعية الكلام.. أو بتذكيرهن مغبة النميمة والغيبة.. أو الاتصال فيما بعد على التي كانت تتزعم الحديث وإخبارها عن آثار النميمة.. أو محاولة أخبار إحدى صديقاتها التي تؤثِّر عليها..

أما أن يكون سبب عدم الخشوع عقاباً من الله فلا أظن ذلك. لأنك تقولين أنك حريصة والله سبحانه وتعالى كريم، ويعين عبده على طاعته، وأنت قد تأثرت بالمنكر وهذا كافٍ بحد ذاته وهو أحد الدرجات الثلاث لإنكار المنكر.

أخيراً حاولي أن لا ترتبطي بعملٍ مهم قبل انصرافك لصلاتك كي لا ينشغل ذهنك بالتفكير فيه.
أعانك الله ،،

ممكن أنا وأنت وهي نقضي على هذه الآفه.....
نبدأ أولا بأنفسنا ...ثم بأمهاتنا ...فالأقرب والأقرب

قال تعالى"ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتافكرهتموه" الحجرات12

قال صلى الله عليه وسلم"....وإن العبد ليتكلم بالكلمه من سخط الله تعالى لايلقي لها بالايهوي بها في جهنم"رواه البخاري

قال صلى الله عليه وسلم"لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم
فقلت من هؤلاء ياجبريل؟ قال:هولاء الذين يأكلون لحوم الناس،ويقعون في أعراضهم"رواه أبو داود

"لا يدخل الجنة نمام"

دائما ذكروا بعضكم بهذه الأحاديث فالذكرى تنفع المؤمنين.....

النميمة مرض سلوكى ونفسي هناك من لايرتاح له بال حتى يعرف مادا جر ى ومادا يجري من دكروانثى

رجل وامراة فى العمل فى المنزل فى السوق حتىالدولة ما يسمونه الان بالتجسس والمخابرات

والتبركيك اخبارفى الميكة

وهدا الان كثير الاما رحم ربك والسلام

الحل عندي
 

:10: :10: :10: :10: :10: :10: :10: :10: :10: :10: :10: :10: :10: :10:
سلام عليكم على قدكم..
انا اتكلم عني وعن غيري من الاخوات انه مو بس النساء يغتابون حتى بعض الرجال يعانون من نفس المشكله
ولكن انني سمعت انه كان فيه واحد يعاني من الغيبه فوجد انه لازمله حل فصار كل ما يغتاب يدفع ريال الين ما بطل من الغيبه فهذا حل للذين يعانون من كثره الغيبه .... وشكرا :icon14:

بارك الله فيك ما كل النساء همها الغيبة هناك الصالح والطالح وربنا يهديهم

لم تتهمون النساء دائما بكثر النميمة

الرجال أبرع بالحقيقة في هذا المجال
:)
تحياتي

نعم من الرجال اكثر من النساء وخصوصا السياسين وبعضالموضفين

وزيد وزيد المرشحين يكما بارك

والسلام:D

السلام عليكم.
بارك الله فيكم على تدخلاتكم.

السلام عليكم ورحمة اللله و بركاته


الغيبة و النمية هي فعلا افة اللسان وكم من نساء صالحات يذكرون الله كثيرا و لكنهم يقعون في هذه الافة
و لكن ماذا نفعل نحن امام هذا
فمثلا في العمل تجدي النساء متجمعات و يتحدثون عن كل واحده في العمل
و النصح معهم لا ينفع لانهم لايشعرون بعقاب ما يفعلون
و هل بهذا من يكون حاضر ياخد نفس العقاب؟
حيث انه مكان للعمل لا ينفع ان تنصرفي عنه.
وماذا يكون دورنا في هذا حتي يتخلصوا من هذا الاثم ؟
حيث في اغلب الاحوال يكون من يتحدث اكبر منك بكثير و يعتبر ان نصحك له غير صحيح لانه اكبر منك و يعلم اكثر منك




و اخيرا:
اللهم اعفوا عنا و ارحمنا .
نسال الله ان ينقي السنتنا من كل هذا وألا نقول إلا ما فيه الخير لنا و للمسلمين
اللهم آمين

و السلام علكم ورحمة الله و بركاته.

السلام عليكم.
بارك الله فيك اختي اسال الله ان يعيننا على هذا الامر

الغيبة ليست من اختصاص المرأة وحدها أو الرجل وحده، فهي ليست مرتبطة لا بجنس ولا لون أوعرق انما الغيبة تأتي من الفراغ ومن انعدام الوازع الديني الذي يحرم الكلام في الناس بما يسيئ اليهم والى سمعتهم، وعليه فكل مسلم ومسلمة يلتزم بتعاليم الاسلام الا وتراه يحترم مشاعر الناس ولا يتحدث عليهم بسوء.

رد: لماذا النساء يحببن الغيبة والنميمة.
 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الموضوع نسبي و هو تربوي بحد ذاته من البداية
فمن كانت من النساء تربيتها أكان من أبويها سوياً
و من أمها بشكل خاص
أن لا تتكلم على أحد ، و لا تفتح مجالسها للنميمة و المجسات الصباحية و القال و القيل
و لو أن كل أم كانت هي القدوة الأساس لبناتها و أبنائها حرصا على نسائهن لاحقاً
أن تكون ربة بيت بشكل صحيح ، أي أن تهتم بشؤونها و عائلتها
دون التطرف إلى الصحوبيات التي تزيد عن حدها و لا تؤدي إلا إلى مشاكل لاحقا
و عرفت البنت و هي في بيت أهلها ، أن الزوجة و الأم ، يجب أن تكون على قدر رعايتها لما هي مسؤولة عنه أمام الله عز و جل في صون بيتها و أولادها
عندها ، بعد زواج البنت سوف تطبق ما كانت أمها قدوة فيه

أما إن كانت الأم أساساً من النساء النمامات المحبات للقال و القيل و الإجتماع مع النساء على حساب عائلتها و أولادها و بيتها
و رأت ذلك البنت من البداية
فهذا سيصبح جزء من شخصيتها التي سيصبح من الصعب تغيرها
لأن الإنسان إبن بيئته و يمتص ما يراه أمامه كالإسفنجة
فقبل أن نتحدث عن أسباب النميمة ، لنحاول أن نصلح بيوتنا بدءاً بإختيار الزوجة من خلال الأم ، من أجل حسن إختيار الأم لأبنائنا بعد ذلك

نسأل الله أن يصلح جميع نساء المسلمين

في أمان الله