سأحاول تلخيص تجربتي لغايه الان مع هذا المرض
رحلتي وان كانت قصيره بنسبه لغيري مع هذا المرض الا اني رايت ان اضع تجربتي ايضا لعل غيري يستفيد من شيء منها كما استفدت انا من تجارب غيري سواء في هذا المنتدى او غيره الذي كان لهم اثر كبير في تعرفي على المرض بشكل اوسع وزياده ثقتي ان امكانيه العلاج موجوده خاصه مع قله البحوث العلميه الجديه له واهمال الوسط الطبي لايجاد علاج فعلي
عندما اصبت بالمرض لم اميزه واهملته حتى بداء يتوسع بالانتشار حاولت استخدام فزلين وزيت زيتون كملين لجلد الا ان ذلك لم يؤدي ولو لانحسار في اتشاره استشرت اطباء كانت اجاباتهم انه مرض دائم لا علاج له وانما هناك علاجات لتخفيف ويمكن منع انتشار ايضا
كتبو لي وصفات تحوي كرتزون لم استخدمها بل بحثت في النت ووجدت في هذا المنتدى وغيره وكثير من الذين لهم تجارب يحذرون من الكرتزون
اهملت العلاج كثيرا مع زياده الضغوط النفسيه حتى انتشر بشكل اوسع انتشر بالركبتين والساقين كاد يغطي 90% منها وايضا انتشاره بالرأس والابطين والفخذين والصره اما الاكواع والصدر بشكل خفيف
حتى اني كنت اخفي جميع مناطق الاصابه وبشكل دائم ليل نهار في الحر والبرد وقد كان يزيد الانتشار والمشاكل في الصيف ومع ارتفاع درجات الحراره
بحثت في النت كثيرا لكي اجد اسلوب علاج ولو مجرد التخفيف منه ووصلت الى مرحله يأس من العثور على علاج جيد او حتى مضمون بشكل مؤكد ممن يدعون ان لديهم علاجات واغلبه تكاليفها عاليه ومشكوك بها
من بحثي في الطب العام والطب الشعبي والنبوي والطب البديل وصلت الي قناعه ان هذا المرض له علاقه بمناعه الجسم ومشاكل في المفاصل وان كانت خفيفه وغير ظاهره
قررت ان ابداء بالعلاج وبكل طريقه تؤدي الى زياده المناعه في جسمي
فلم اجد خيرا من الحجامه كما اوصى بها الرسول عليه الصلاه والسلام وليس كما تستخدم حاليا مخلوطه بطرق الصينيه وغيرها

وايضا الرقيه الشرعيه
وايضا زيت السمسم وزيت حبه البركه كنت اخلطها معا وادهن بها مناطق الاصابه يوميا قبل النوم
بدات باكل سبع تمرات يوميا صباحا وملعقه صغيره من حبه البركه كنت امضغها كما هي
ذهبت الى طبيب وبدات معه علاج وهو ليكسوتانيل و ميثوتركسات حبوب (وهو معروف لكثير من مصابي الصدفيه وهو علاج قديم لسرطان المفاصل) وقطره اليكوم لراس وشامبو الفاكاد طبعا هذا علاج الطبيب استخدمت في مقابله ما سبق وذكرته ويوميا بالاضافه الى الحجامه كما اوصى النبي وشهريا لثلاث اشهر متواليه وفي منطقه الكاهل
النتائج كانت معي مبهره لدرجه ان الطبيب لم يصدق خاصه وانه رأي حالتي فقام بايقاف الحبوب ميثوتركسات بدريج بعد اصراري على ذلك بعد شهرين واستبدالها بدهون ss4

ملاحظه بدائت العلاجين بالتزامن علاج الطبيب بالاضافه لما ارتأيته انا لتقويه جهاز المناعه لدي وعلى عاتقي الشخصي ودون علم الطبيب بذلك وكل الذي استخدمته ان لم ينفع (واشك بذلك) فهو لا يضر وانصح الجميع به مصاحب لطب الحديث ولا تنسو الرقيه الشرعيه والحجامه
وقد ظهرت النتائج لدي من اول شهر علاج حتى اختفت الصدفيه من الراس والابطين والصره والصدر والكوعين اما الركبتين والساقين فقد عادت طبيعيه مع وجود احمرار فقط في المناطق التي كانت الاصابه بها قويه جدا
توقفت عن العلاج ولي اكثر من خمسه اشهر والحاله مستقره ولا يوجد ظهور لاصابه وارجو من الله ان يستمر الامر كما هو
وان شاء الله ساعود لعمل الحجامه مره اخرى لتقويه المناعه لدي بالاضافه للعوده لاكل التمر صباحا

واخير اشكر القائمين على المنتدى لاتاحه الفرصه لمصابي الصدفيه بتبادل الخبرات والتجارب الذي كان له الاثر الكبير على وايضا كما اقراء على كثير من الاخوه ولاخوات واشكر كافه الاخوه المشاركين الذين افادونا بتجاربهم وجزاكم الله خيرا

بارك الله فيك اخي الكريم هجهوج
اسأل الله الشفاء لجميع مرضى المسلمين

جزاكي الله خيرا اختي
اخذت برأي الحجام وهو طبيب عام وايضا مختص بالحجامه
الحجامه عملتها بالكاهل
وهو الرأي السائد الذي نصح به اغلب من استشرتهم بالموضوع

بارك الله فيكم اخواتي ازيرا وريم وبنت الكويت

افضل من يحدد منطقه الكاهل هم الحجامين المتمرسين وهي تختلف من شخص لاخر حسب ما فهمت منهم (المنطقه التي يتم بها عمل الحجامه بالكاهل)
والكاهل هو اعلى الظهر في منطقه العظمه البارزه

اعتقد ان الصوره تعطي فكره افضل
http://www.uaearab.com/hijama/images/book_ph_01.jpg

اختي ريم
الذي يعلن عنه العشاب لديكم تسمى حجامه جافه
وليست هي المقصوده فهي اشبه (بالمساج) بستخدام كؤوس الهواء

الحجامه المقصوده وتسمى حجامه رطبه يستخدم فيها المشرط وكؤوس الهواء
الهدف منها اسخراج الدم المحتقن بالجسم وتنقيه الدم من الاخلاط
والحجامه التي انصح بها عهي كما اوصى النبي عليه الاصلاه والسلام من تحديد اماكن الاحتجام وتوقيتها صباحا وتواريخها ومصاحبتها بقرأه القران بما تيسر

وبارك الله فيكي على التلخيص
وبنسبه لسؤالك
ان الشفاء اولا واخرا من عند الله والثقه بأمكانيه الشفاء هي اساسه
واعتقد اني لو اعتمدت على ادويه الطبيب لوحدها لما تحصلت على هذة النتيجه
فهذة الادويه معروفه منذ زمن ومستخدمه في علاج الصدفيه ولم تؤدي لمثل هذة النتائج (هذا جسب علمي)

اختي الرقيه الشرعيه والحجامه والاعشاب التي تناولتها كلها تساهم في تقويه المناعه في الجسم
ولو بحثنا عن تعريفات لصدفيه لوجدنا اغلبها يتحدث عن خلل في مناعه الجسم وان كان غير حدد

الحجامه
تعريفها:

الحجامة هي استخراج الدم المحتقن من الجسم المسبب لبعض الأمراض بسب تراكم الدم و احتوائه على الشوائب و الأخلاط الضارة.

و الحجم يعني التقليل و التحجيم هو التقليل من الشيء.

حجامة السنة: هي حجامة في المواضع التي نزل بها جبريل عليه السلام علي نبينا المصطفي محمد صلى الله عليه وسلم, و تستحب في السابع عشر أو التاسع عشر أو الحادي و العشرين من الشهر العربي.

و تؤدي الحجامة إلى تنقية الدم من الأخلاط الضارة التي هي عبارة عن كريات دم هرمة وضعيفة لا تستطيع القيام بعملها على الوجه المطلوب من إمداد الجسم بالغذاء الكافي و الدفاع عنه من الأمراض , فالحجامة تسحب هذه الأخلاط الضارة من كريات الدم الحمراء و البيضاء ليحل محلها دم جديد.
تاريخها:

الحجامة قديمة العهد وسنة إلهية طبقها الأنبياء الكرام وأوصوا بها الناس، وجاء الرسول الأمين صلى الله عليه و سلم فأحياها بعد موت ذِكْرها وطبَّقها بأصولها وله الفضل في سنِّها للمسلمين وللعالمين أجمعين، إلاَّ أنها وبعد عصر مديد من انتقال الرسول صلى الله عليه و سلم للرفيق الأعلى نُسِيت قوانينها نتيجة الإهمال والاستهتار والتجاوزات شيئاً فشيئاً، حتى إندثرت هذه القوانين وضاعت إلا ما ندر منها.. وهناك أيدٍ أثيمة دسَّت الكثير عليها، فأقلع الناس عن الحجامة ونسوها.. صحيح إن قسماً قليلاً من الناس كانوا ينفذوها، لكن وللأسف ما كانوا ليستفيدوا منها الفائدة المرجوَّة أو لا يستفيدون أبداً وأقلع الناس عنها لأنهم لم يلمسوا فائدتها المرجوة.. والسبب في أنهم لم يكونوا ليستفيدوا من تنفيذها هو عدم تنفيذها ضمن القوانين المشروعة لها، فالقوانين اندثرت وضاعت، فهم ينفذوها شتاءً، صيفاً، أو بعد بذل مجهود وتعب جسمي، أو بعد الطعام وليس على الريق لِمَا تحقَّق بها من معجزات شفاء لأمراض العصر المستعصية كالسرطان والشلل والقلب القاتل والناعور والشقيقة وغيرها كثير..

أهدافها:

وقائية: هي تعمل بدون إحساس الشخص بمرض معين وهي تقي بإذن الله من الأمراض مثل الشلل والجلطات وغيرها ويفضل عملها سنويا على الأقل .

علاجية :تعمل لسبب مرضي فهناك العديد من الأمراض التي عولجت بالحجامة مثل الصداع المزمن وخدر وتنميل الأكتاف والآم الركبتين والنحافة و الآم الروماتزم والبواسير وعرق النسا وحساسية الطعام وكثرة النوم وغيرها العديد من الأمراض المزمنة مثل الشلل بسبب الجلطة الدموية والتخلف العقلي

فوائدها: على جميع أجزاء الجسم و يعتبر الدواء العجيب الذي شفى من الصداع, و مرض القلب القاتل والشلل والشقيقة والعقم ‏‏والسرطان ومرض الناعور الوراثي " الهيموفيليا وتفيد في تقوية و تصفية البصر, زيادة التركيز, تقوية المناعة, تنشيط الدورة الدموية كذلك أثبت العلم الحديث أن الحجامة قد تكون شفاء لبعض أمراض الدم ، وبعض أمراض الكبد ، ففي حالة شدة احتقان الرئتين نتيجة هبوط القلب وعندما تفشل جميع الوسائل العلاجية من مدرات البول وربط الأيدي والقدمين لتقليل اندفاع الدم إلى القلب فقد يكون إخراج الدم عاملاً جوهريا هاما لسرعة شفاء هبوط القلب كما أن الارتفاع المفاجئ لضغط الدم المصحوب بشبه الغيبوبة وفقد التمييز للزمان والمكان أو المصاحب للغيبوبة نتيجة تأثير هذا الارتفاع الشديد المفاجئ لضغط الدم ، قد يكون إخراج الدم علاجا لمثل هذه الحالة كما أن بعض أمراض الكبد مثل التليف الكبدي لا يوجد علاج ناجح لها سوى إخراج الدم بفصده فضلا عن بعض أمراض الدم التي تتميز بكثرة كرات الدم الحمراء وزيادة نسبة الهيموجلوبين في الدم تلك التي تتطلب إخراج الدم بفصده حيث يكون هو العلاج الناجح لمثل هذه الحالات منعا لحدوث مضاعفات جديدة ومما هو جدير بالذكر أن زيادة كرات الدم الحمراء قد تكون نتيجة الحياة في الجبال المرتفعة ونقص نسبة الأوكسجين في الجو وقد تكون نتيجة الحرارة الشديدة بما لها من تأثير واضح في زيادة إفرازات الغدد العرقية مما ينتج عنها زيادة عدد كرات الدم الحمراء ، ومن ثم كان إخراج الدم بفصده هو العلاج المناسب لمثل هذه الحالات ومن هنا جاء قوله صلى الله عليه وسلم : " خير ما تداويتم به الحجامة " رواه أحمد ( 11634 ) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة ( 1053 ) (وهو قول اجتمعت فيه الحكمة العلمية التي كشفتها البحوث العلمية مؤخرا ) ً.

الفرق بين الحجامة و التبرع بالدم:

الحجامة : هي التخلص من الدم الغير مفيد للجسم و الملي بالشوائب من مواضع مخصصة.

التبرع بالدم: هو استخراج دم من الجسم عن طريق الوريد و إعطائه لشخص في حاجة إليه.
منقول

أحاديث صحيحة حول الحجامــة

منقول

السلام عليكم جميعا اخوانى
حياك الله اخوى رياض 123بين اخوانك
واتمنى لك الشفاء العاجل اللهم امين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة reem50 (المشاركة 531110) اخي رياض انا شفت الصور في موضوع نقل الدم وفي موضعك هنا فقط عندي سوال هذه التشطيبات ماتجيب الصدفيه لاني اعرف ان الجروح تجيب الصدفيه لذلك يجب على المريض يكون حذر مايجرح نفسه وشكرا واحب اشكرك على شرح معاني الكلمات والحمد لله كانت صحيحه واقول لاازيرا وبنوته شفتوا انا افهم ..... ويقول المثل الاكبر منك بيوم افهم منك بسنه

اختي الفاضله ام سعيد
الصدفيه حسب ما اعرف عنها ليست نتاج جراثيم او فيروسات وانما
الصدفية نتيجه خلل ما في جهاز المناعه تحدث خللاً في نمو واستبدال الجلد فالجسم يستبدل طبيعياً خلايا الجلد كل 48ساعة لكن الصدفية تزيد من سرعة هذه العملية بمعدل 5الى 10مرات مما يؤدي الى حدوث القشور على الجلد.
ولا اعتقد ان هناك علاقه بين الجروح وانتشار الصدفيه
كنت اتعرض لجروح في مناطق ليست مصابه ولم يكن المرض ينتقل اليها

بنسبه لتشطيب من اجل عمل الحجامه فهو تشطيب سطحي لجلد بسيط ليس بغائر وليس في مناطق تواجد الشرايين وما ترينه من نزول الدم في الصوره هو نتاج ان المنطقه تعرضت لشفط قبل التشطيب(تجميع الدماء)
ومن المفترض ان يكون الحجام متمرس وذو خبره جيده بالامراض وتقنيات عمل الحجامه لذا يفضل ان يكون من الوسط الطبي (طبيب ممرض )او ذو خبره واسعه فهو يتسطيع ان يحدد ما اذا كان هناك امكانيه لعمل الحجامه في المنطقه المعنيه او الابتعاد عنها
ويمكن ان يستبدل التشطيب بالوخز كما يستخدم مع مرضى السكري وهو يعطي نفس النتيجه

اختي الحجامه عمليه سهله جدا حتى ان اغلب الناس يظن نفسه قادر على عملها ولاكن يفضل دائما البحث عن شخص مناسب يخاف الله وله خبره بالتعامل مع الناس والامراض ومراعاه شروط السلامه والامان ويبتعد عن المبالغه والتهويل
ذلك ان اغلب الناس يتخوفون من الحجامه نتيجه ما راج عنها في الاعلام من مخاطر وتحامل كبير وانها تخلف وغيره تقليدا للغرب
مع العلم ان الغرب والطب الحديث يتجه بشكل كبير لاستخدامها بالعلاج لنتائجها الاعجازيه وبنفس الطريقه التي كان يحتجم بها الرسول عليه الصلاه والسلام
بالمناسبه طريقه الحجامه التي في الصور ليست هي فعلا المستخدمه حاليا من ناحيه كاسات الهواء واستخدام النار لتفريغ من الهواء والكاسات المستخدمه حاليا يفرغ منها الهواء بشكل الي كما في الصوره في موضوع نقل الدم وهي افضل واكثر امان

اختي الكريمه اذا كان الحجام متمرس ويقوم بها بشكل السليم المفترض ان يختفي كامل الاثر سواء الاحمرار او حتى التشطيب خلال فتره بسيطه ربما العشر ايام حسب طبيعه الجلد
انا قمت بعمل حجامه واكثر من مره وفي نفس المكان وعلى عده اشهر ولا يوجد اي اثر ظاهر حاليا مكانها

أخونا الفاضل
رياض
نشكرك أخى على موضوعك الطيب عن الحجامة . وتوضيحاتك المهمة والهادفة ..
جعلة الله فى موازين حسناتك
انة ولى ذلك والقادر علية ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوسطن (المشاركة 531038) السلام عليكم جميعا اخوانى حياك الله اخوى رياض 123بين اخوانك واتمنى لك الشفاء العاجل اللهم امين

بارك الله فيك اخي الكريم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكرى دياب (المشاركة 531423) أخونا الفاضل رياض نشكرك أخى على موضوعك الطيب عن الحجامة . وتوضيحاتك المهمة والهادفة .. جعلة الله فى موازين حسناتك انة ولى ذلك والقادر علية ...

بل الشكر لكم اخي الكريم المشرف وللاخ بوسطن وسيد عبدالعال والامير والوسيم وباقي الاخوه والاخوات الذين افادونا كثيرا بمواضعهم المميزه والمعلومات القيمه في المنتدى وجعله في موازين حسناتكم
وبارك الله فيكم جميعا

لاشكر على واجب ونحن اخوان بالله