هل سمعتم بهذا الخبر (تهديد بقصف مكة والمدينة والاقصى )
بسم الله الرحمن الرحيم أبرهة الامريكي رأى المرشح الجمهوري الى الانتخابات الرئاسية الاميركية توم تانكريدو ان افضل وسيلة لمنع هجوم ارهابي نووي على الولايات المتحدة، تكمن في التهديد بالرد عبر استهداف الاماكن الاسلامية المقدسة. وقال تانكريدو لحوالى 30 شخصا في ولاية ايوا انه يعتقد ان هجوما مماثلاً قد يكون داهما، معتبرا انه يتعين على الولايات المتحدة ان تسرع بالبحث في كيفية مواجهته. وأضاف «لو عاد الامر الي، لكنا قد اوضحنا ان هجوما بهذا الحجم على هذا الوطن سيتبعه هجوم على الاماكن المقدسة في مكة والمدينة لان ذلك هو الأمر الوحيد الذي اعتقد انه قد يردع احدا عن القيام بما يمكن ان يقوم به». واعتبر المتحدث باسم «مجلس العلاقات الاميركي الاسلامي» ابراهيم هوبر ان تصريحات تانكريدو «لا تليق بأي شخص يسعى الى ان يتبوأ منصبا عاما في الولايات المتحدة الأفكار النهائية قصف مكة المكرمة أدلى عضو الكونغرس الأميركي ، توم تانكريدو بتصريحات لمحطة w f l a – am لوح فيها بقدرة الولايات المتحدة الأميركية على إزالة الأماكن المقدسة للمسلمين من الخريطة ، إذا ما نفذ متطرفون إسلاميون هجوماً على أميركا بأسلحة نووية وقد سئل النائب الأميركي حينها عما إذا كان يقصد من كلامه قصف مكة المكرمة فقال : نعــــــــــم وقد قيل بأن تصريحات النائب الأميركي أثارت جدلاً واستياء في الولايات المتحدة الأميركية والتي خفف لاحقا من حدتها من تانكريدو نفسه عندما قال بأنه قصد بكلامه إلقاء بعض الأفكار عما يمكن أن يصل إليه التهديد النهائي على حد تعبيره . إذن !!؟ الولايات المتحدة الأميركية ، تجيب بنعم ، سندمر مكة المكرمة . يحدث هذا من دولة وليس تنظيما متطرفا أو حزبا متشددا في أميركا . إذا لم يكن هذا إرهاباً وتطرفاً وعربدة سياسية تمارسها دولة عضمى ، ماذا يمكن أن نسميه بل هو الإرهاب بعينة تمارسه دولة أخذت على عاتقها في تزييف ظاهر ومكشوف محاربتها للإرهاب في العالم طبعا الإرهاب الإسلامي على حد وصفها . لم تكترث أميركا لمشاعر مليار مسلم في العالم ، قد تصيبهم هذه التصريحات بالإحباط والتذمر من سياسة أميركا بالذات مع المسلمين . . في شأن تصريحات النائب الأميركي ، لا أخفي بأننا كنا نتوقع في أضعف الإيمان أن تقوم بعض الدول الإسلامية ، باستدعاء سفير الولايا ت المتحدة المعتمد لديها وتطالبه ببعض الأجوبة ( الضرورية ) ، عن ماهية هذه التصريحات الخطيرة التي أطلقها النائب الأميركي اتجاه مكة المكرمة ، غير أن ذلك لم يحدث بكل أسف ، فلم يستنكر هذه التصريحات غير مجلس علاقات إسلامي واحد في أميركا نفسها ، مطالبة النائب الأميركي بالاعتذار عن تصريحاته المتطرفة والغير مسؤلة ، ولكن في المقابل ، ماذا لو أن مسؤلاً إسلاميا أو عربيا أو داعية إسلاميا معروفاً كالشيخ يوسف القرضاوي مثلاً ، أدلى بتصريحات مماثلة موجهة إلى الولايات المتحدة الأميركية أو إسرائيل ونحن لا نفصل بينهما فهما دولتين في دولة ، كما وصفهم هذا الفاجر بوش في إحدى تصريحاته السياسية ماذا يمكن أن يحدث ، أو ماهي التداعيات التي يمكن أن تنج عن هذا الأمر ، لاشك بأن الدنيا سوف تقوم ولن تقعد ، حتى يجبر هذا المسؤل أو هذا الداعية الإسلامي وتجبر دولته التي ينتمي لها صاغرة على التراجع عن هذه التصريحات و تقديم اعتذار رسمي وتعهد بعدم التكرار .وقد تجد الدولة التي ينتمي هذا المسؤل تصدر بيانا رسميا تصف فيه هذا المسؤل بالمعتوه الذي يتحدث بشكل شخصي وهذا ليسى رأيا رسمياً . والأحداث في هذا المجال كُثر ، لعلنا نذكر واحدة منها ، وهي المتعلقة برئيس وزراء ماليزيا الأسبق محاضير محمد عندما قال بان (دولة إسرائيل هي أكثر شر يهدد العالم) لقد أقامت إسرائيل وحليفتها أميركا الدنيا ولم يقعدوها ، جراء هذا التصريح ، وقد أتهم محاضير حينها بأنه معاد للسامية وطولب بالتراجع والاعتذار عن تصريحه ، وأن لم تخني الذاكرة فقد قاوم محاضير تلك الحملة لفترة بسيطة ، ثم أجبر صاغرا على التخفيف أو صياغة تصريحاته بشكل أقل حدة .. وإذا ما عدنا إلى تصريحات النائب الأميركي توم تانكريدو ، التي هدد فيها بقصف مكة المكرمة وإزالتها من الخريطة فثمة شيء يستحق أن نتوقف أمامه بالذات الجزء المتعلق بما أسماه أو بينه لاحقا بأنه مجرد "" أفكار "" بما يمكن أن يصل إليه التهديد ( النهائي ) واصفا ذلك بأنها حالة افتراضية لما يمكن أن ينجم عن عمل إرهابي يفوق في حجمه أحداث الحادي عشر من سبتمبر أيلول 2001 . ماذا كان يقصد بأنها مجرد أفكار ، وهو عضو بالكونغرس الأميركي ، بشكل أو بأخر محسوب على حكومة الولايات المتحدة ، هل كان يقصد مثلاً بأن مفكري الإدارة الأميركية و البنتاجون خلصوا إلى هذه النتيجة وأن ثمة خطة عسكرية ستطبق فعليا بمايعرف بـ ( التهديد النهائي ) إذا ما هوجمت أميركا بأسلحة نووية من قبل إسلاميون يوصفون بالمتطرفين . وكيف يمكن لنا كمسلمين وعرب ، تعريف التهديد النهائي الذي طلقة ، المدعو تانكريدو هل مثلاً أن يقوم شخص معتوه أو مخبول أو غير متوازن ، بعمل يوصف بالإرهابي في أحد شوارع واشنطن فينطلق هذا التهديد النهائي ، فتقصف مكة المكرمة .. شلت ايديهم وعقولهم وقواهم.. واليكم هذا الخبر الثاني مجرم صهيوني يهدد بتفجير المسجد الاقصى نائب إسرائيلي: سأفجر الأقصي لمحوه عن الخارطة بهدف انقاد الجنود الإسرائيليين الأسري الناصرة ـ القدس العربي ـ من زهير اندراوس: قال النائب في الكنيست الاسرائيلي دافيد روتم، امس الخميس انه علي استعداد لوضع المتفجرات تحت المسجد الاقصي المبارك لتفجيره ومحوه عن بكرة ابيه، اذا اكدوا له ان هذا العمل سيؤدي الي الافراج عن الاسرائيليين المحتجزين لدي حركة حماس وحزب الله. |
مشكور أخوي أبو كارم
وأقول يخسأ كل من أراد بأماكننا المقدسة سوءاً فالله يحفظها |
مشكور اخي الكريم ........... فقط حسبنا الله ونعم الوكيل............ متى ستستيقظ الامه من سباتها العميق؟؟؟؟
الى متى نحن نيام؟؟؟؟؟؟؟ بوركت...... |
والله ما يقدر اذاكان ابرهة منذو الزمن الماضي ماقدر وقضى الله علية بجنود لاقبل لها من الطيور الجارحة ومعها حجارة من سجيل فكيف بطاير ضعيف يمسك تلك الحجار ويسحقهم وجعلهم كعصف مأكول
عندما سب وشم نبينا ربنا انتقملنا من الرسام الدنمركي بحرقه وقد اخفت الخبر دولته فكيف ببيته العتيق والمسجد النبوي والمسجد الاقصى اللهم لا تؤخذنا بما فعل لسفهاء منا آمين |
انا لله وانا اليه راجعون
حسبنا الله ونعم الوكيل لا حول ولا قوة الا بالله لا ادرى الى متى سيظل العرب والمسلمون فى غفلتهم؟ الى متى سو يستيقظ حكام العرب |
جزاك الله خير اخي
لقد ازال الله الامم والطواقيت التي افسدت في هذه الاماكن المقدسه وقد حفظها الله من كل حاقد فليقولوا ما يقولون فللبيت رب يحميه ولامريكا شباب باعو ارواحهم من اجل الدين سيجعلونها في ترقب وخوف مستمر اللهم انصر عبادك وفقك الله |
جزاكم الله خيرا على مرورك العطر والطيب
أخواننا ...أخواتنا .............. للبيت رب يحميه ...........وطرق الحماية تلك أنواع شتى منها أن يقيد الله لتلك الامة رجل صالح يأخذ بها الى طرق النجاة اللهم أحفظ البلاد والعباد من شر كل ظالم متعال |
مكه دونها الرقاب
اخى الكريم ابوكارم بارك الله فيك
حقا لقد شاهدت وسمعت هذا الندل فى لقاء صحفى بثته قناه العربيه وهو يتفوه بهذه العبارات وعند سماعها غضبت عضبا شديدا حتى اننى تفوهت ببعض الشتائم اليه ولكن عدت وواسترجعت قصه ابرهه عندما اراد هدم البيت والنيل منه ماذاحدث وما اعاد اليه السكينه حقا هو مادار بين ابرهه وجد الرسول صلى الله عليه وسلم عبد المطلب عندما قدم الى ابرهه مستاذننا للقائه حينها فرح ابرهه ظاننا انه سوف يرجوه ويتذلل اليه بان يكف عن هدم البيت ولكن ما حدث انه ساله ان له مائه من الابل اخذها جنوده فطلب منه ان يردها اليه عجبا حينها غضب ابره واستخف بعبد المطلب وقال له اتيت اهدم البيت الذى تحجون اليه وامحوه من على الارض وتسالنى ان ارد اليك ابلك اتدرى ماذا اجابه عبد المطلب انا رب الابل وللبيت رب يحميه حقا وان اقول لهذا الذى يتطاول بضرب مكه جرب وسوف ترى فمكه دونها الرقاب |
إنا لله وإنا إليــــه راجعوووون
حسبنا الله ونعم الوكيــل بس إن شاء الله ماينفذون تهديداتهم تحياتي لكمــ |
حسبنا الله ونعم الوكيل
البيت المقدس له حاميه وهو الله هم اجبن من ان يفعلوا ثم ان مقدساتنا ما هى سهله ورائها الدم خليهم ايجربوا |
للبيت رب يحميه
حسبنا الله ونعم الوكيل مشكور أخي أبو كارم على هذا الموضوع وجزاك الله كل خير |
شكرا جزيلا للجميع على المرور العطر هذه ليست المرة الأولى التى تصدر مثل هذه التهديدات المشحونة بالغل والحقد الصليبى من العديد من المسئولين الأمريكان، فتانكريدو نفسه قد طرح فكرة قصف مكة والمدينة بالسلاح النووى سنة 2005، لردع أى محاولة للهجوم على أمريكا، ولاقت دعوته صدى كبيرا وقتها عند كثير من الأمريكان، وقال العديد من أعضاء الكونجرس إن كل الخيارات مفتوحة وقابلة للتنفيذ، وعلى رأسها هذا الخيار الشيطانى بقصف البلاد المقدسة. والسؤال الذى يجب أن يثور فى أذهان كل مسلم على وجه الأرض مهما كان حاله من طاعة أو عصيان، ماذاسيفعل المسلمون إذاوصل أمثال هذا الحاقد البغيض لسدة الحكم فى أمريكا وأمر بقصف الحرمين الشريفين؟ وماذا أعد المسلمون لمثل تلك الساعة؟ وماذا أعدوا لسؤال الله عزوجل لهم يوم القيامة عن هذه النازلة العظيمة؟ وبماذا سيردون؟ إن الأمر قد خرج من مجرد مصلحة دولة معينة بحدودها وجغرافيتها وتصاعد وتوسع حتى وصل لمقدسات أمة الإسلام قاطبة التي هي في سويداء قلوب كل مسلم ويجري تقديسها في دمه وعروقه، لذا فحديثنا هنا لا يخص ناسا دون ناس ولا دولة دون دولة ولا مسئولا دون آخر إنما نحن نهيب بجميع من يرفع راية لا إله إلا الله أن يتيقظ وأن ينتبه لما يحاك لهذه الأمة. إن قال المسلمون: للبيت رب يحميه كما قالها عبد المطلب من قبل، فهذا كان تشريفا للنبى صلى الله عليه وسلم قبل مبعثه وحماية للبلد الحرام من الإحتلال قبل البعثة، وكذلك لم يكن هناك مسلمون ولا أمة مسلمة تتولى حماية البيت والدفاع عنه.. لذلك لم يمنع الله عزوجل ـ وهو على كل شئ قدير ـ القرامطة الملاحدة سنة 317 هجرية من الإلحاد فى الحرم وقتل عشرات الألوف من الحجيج، وسرقة الحجر الأسود، لأن المسلمين وقتها كانوا أمة وخلافة وقوة وواجب عليهم الدفاع عن دينهم ومقدساتهم. وإن قالوا إنا ضعفاء لا نملك مقارعة الأعداء وسقط عنا واجب الرد ولانملك علهيم يدا؟ تساءلنا: أين ألف وخمسائة مليون مسلم، المليار ونصف موحد؟ بطافاتهم وقدراتهم، أين هم؟ هل مزقتهم الخلافات وقتلتهم العصبيات؟ أم تنابزوا بالألقاب، وثارت بينهم الحروب وأصبح بأسهم بينهم شديدا !! أم هل ذهبت ريحهم وتشتت شملهم ودخلت بينهم شياطين الباطنية الرافضة فأشعلت نار الطائفية والتى سفك باسمها دماء مئات الألوف من المسلمين. ثم أين ثروات المسلمين الضخمة والتى تفوق العد والحصر، والتى تتكدس بها بنوك أمريكا وأوروبا، ويعود نفعها وخيرها على أعداء الإسلام وحدهم، فى حين يهلك ملايين المسلمون جوعا وعطشا ومرضا وجهلا فى أدغال إفريقيا وأحراش أسيا وفيافى الصحارى، ويتركون نهبا لحملات التنصير التي تدعو الواحد منهم لترك دينه وتوحيده من أجل رغيف خبر أوعلبة دواء. لقد وصلنا للحد الذي يدعو فيه أعداء الإسلام ـ تصريحا لا تلميحا ـ لقصف مقدساتنا، وقد يقول كثير من المسلمين أنها مجرد تصريحات جوفاء هدفها الإستهلاك الإعلامى وجذب أصوات الناخبين اليهود وأشياعهم، والحق أن الأمر ليس كذلك إنما دعواتهم وتصريحاتهم إنما تصف ما تنطوي عليه قلوبهم وما تكن صدورهم وما تدور به عقولهم.. إنما هى تهديدات حقيقية ولا يعوزها حقدأو كراهية من أجل الإقدام عليها.. أيها المسلمون ماذا أنتم فاعلون؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خسئوا ابناء القردة فان للبيت رب يحميه اختكم ابنة الامارات |
اخواني الكرام لاتستطيع أي قوة في العالم أن تمس أي من الكعبة و المسجد الأقصي بسوة لأانهن محفوظات بحفظ القاهر فوق عباده
|
و اذ قال ابراهيم رب اجعل هذا بلدا آمنا
لن يفعلو شيئاا مهما قالو فالله من يحرص هدا المكان وقد جاء به القرآن وليس بعد القرآن شيئ يقال |
توم تانكريدو......افعل وسنرى
|
الساعة الآن : 12:44 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour