رد: ان لم يكن حازم رئيسا لمصر فمن يكون اذن ..معا لتأيد الشيخ حازم ابو اسماعيل لرئاسة
( رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا )
أسأل الله أن يأتى لنا بما فيه الخير للإسلام ولنا كمسلمين |
رد: ان لم يكن حازم رئيسا لمصر فمن يكون اذن ..معا لتأيد الشيخ حازم ابو اسماعيل لرئاسة
بارك الله فيك اخي الفاضل الوليد الجزائري علي التوضيح انا كنت من المترددين حول ترشيح الشيخ ليس خوفا من الشيخ ولكن عليه الاخ الفاضل ابو هاله اعتذر ان كان في كلامي شيء اساء اليك فكان ايضا الخوف عليك لا منك...فمن اكون لاتهمك انك بعدت عن المنهج الذي انت عليه... اسال الله ان يبصرنا بالحق ويثبتنا عليه في حفظ الله |
رد: ان لم يكن حازم رئيسا لمصر فمن يكون اذن ..معا لتأيد الشيخ حازم ابو اسماعيل لرئاسة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الفاضل ابو هاله..من قال بان الدستور سيكون صلاحيته بيد الرئيس!!!؟ ولو افترضنا انه بيده ..هل يستطيع هو من نفسه تغييره او تبديله بهذه السهوله دون الرجوع الي الاغلبيه ؟(يعني الحكم للشعب او للبرمان) علما بان صلاحية الرئيس القادم لن تكون مثل السابق.. ثانيا كيف سيحكم بالشريعه والاصوات تنادي باستقلال القضاء (وهو امر يسعي اليه حتي الان)وهذا يعني التحاكم بالقوانين الوضعيه..وللاسف حتي من يحسبون علي التيار الاسلامي موافقون علي استقلال القضاء!!؟ ثالثا ماذا عن المعاهدات الدوليه وخاصة ما يتعلق بقناة السويس لنفترض مثلا اذا قامت دوله صليبيه بالاعتداء علي اي دوله اسلاميه ..فماذا سيكون موقف الرئيس منها!!؟؟هل سيطبق الولاء والبراء ويضرب بالمعاهده عرض الحائط ام سيخضع للمعاهده!! اعتقد لو اخذ الشيخ بالشريعه ستكون هناك مواجهة بين اهل الحق والباطل واما ان يخضع لهم او ان يستمر في ذلك فمن الاولي ان تكون المواجهة من الان افضل عن طريق ميدان التحرير ورفع راية الجهاد حتي ياذن الله وتجنبا للشبهات.. هذا راي والله اعلم... |
رد: ان لم يكن حازم رئيسا لمصر فمن يكون اذن ..معا لتأيد الشيخ حازم ابو اسماعيل لرئاسة
[quote=*سلفيه مندسه*;1250232]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي الفاضل ابو هاله..من قال بان الدستور سيكون صلاحيته بيد الرئيس!!!؟هذا ما نعلمه ان الرئيس بيده كل الصلاحيات فالمخلوع هو من كان بيده كل شئ يؤيده برلمان تابع وخاضع له ولو افترضنا انه بيده ..هل يستطيع هو من نفسه تغييره او تبديله بهذه السهوله دون الرجوع الي الاغلبيه ؟(يعني الحكم للشعب او للبرمان) علما بان صلاحية الرئيس القادم لن تكون مثل السابق..هل نسيتى اختى الكريمه ان الاغلبيه فى المجلس من الاسلاميين وانهم دخلوا على زعمهم الى هذا المجلس من اجل تطبيق الشريعه فان كانوا صادقين فليضعوا ايديهم فى يد رئيس يعلنها صراحة ان غايته هو تطبيق شرع الله وان انتكسوا فالعهدة عليهم لا علينا فنحن نحاسبهم على اقوالهم اما نياتهم فالى ربهم ثانيا كيف سيحكم بالشريعه والاصوات تنادي باستقلال القضاء (وهو امر يسعي اليه حتي الان)وهذا يعني التحاكم بالقوانين الوضعيه..وللاسف حتي من يحسبون علي التيار الاسلامي موافقون علي استقلال القضاء!!؟اظنك تعلمين جيدا ان جل الشعب لا يريد شرع الله وهذا امر واقع ملموس وان قيل غير ذلك من اكثر الناس هذا امر اقتنع به مائه بالمائه ثالثا ماذا عن المعاهدات الدوليه وخاصة ما يتعلق بقناة السويس لنفترض مثلا اذا قامت دوله صليبيه بالاعتداء علي اي دوله اسلاميه ..فماذا سيكون موقف الرئيس منها!!؟؟هل سيطبق الولاء والبراء ويضرب بالمعاهده عرض الحائط ام سيخضع للمعاهده!!فغايتنا فى تحكيم رجل يريد الشرع ليس معناه انه سيقيم دولة الخلافه بين يوم وليله وليس معناه انه سيطبق على الناس الاسلام كما نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن غاية الامر ان تتحسن الاوضاع على قدر المستطاع وان يحكم بشرع الله فى مصر بعد ان غاب عنها زمنا طويلا فلا نرى ما نراه من كفر والحاد وفجور وفساد فى طول البلد وعرضها اظن من وجهة نظرى ان الامور ستكون للافضل عن ما هى عليه وان لم يحكم بالاسلام مائه بالمائه فهذا امر لا يتحقق الا بالجهاد وفقط والله اعلم ظنى فى الشيخ خيرا فى هذا الامر فهو فى احداث غزه اظنه الوحيد فى مصر من قال قولة حق فى هذا الامر وبين للناس حقيقة الاوضاع صراحة اعتقد لو اخذ الشيخ بالشريعه ستكون هناك مواجهة بين اهل الحق والباطل واما ان يخضع لهم او ان يستمر في ذلك فمن الاولي ان تكون المواجهة من الان افضل عن طريق ميدان التحرير ورفع راية الجهاد حتي ياذن الله وتجنبا للشبهات.. هذا راي والله اعلم... المواجهات موجوده من الان فالكل يحارب فيه لا من اجل شخصه انما من اجل اعلانه تطبيق الشريعه فهذه سنة كونيه لا تتبدل ولا تتغيرفالمواجه بين الحق والباطل موجوده ما وجدا وهل نسيتى موقف الشيخ من احداث محمد محمود لما طالب بالبقاء والمواجهه مع العسكر اتهمه المشايخ بانه متهور ولا يرجع اليهم مع ان الايام اثبتت صحة كلامه وصحة نظرته فى هؤلاء العسكر فبدل ان يسانده المشايخ هاجموه وبدل من ان يأخذو هم بالمبادره لنصرة دين الله ارتضوا بالركون الى العسكر وتصديقهم والسير ورائهم بل واصباغهم الشرعيه كما كانوا يصبغونها على المخلوع ولما اذن الله بخلعه تبرءوا منه اخيرا ان كان عندكِ حل فاطرحيه لنا وانا معكِ نفع الله بالجميع ووفقنا واياكم لما فيه الخير للاسلام والمسلمين |
رد: ان لم يكن حازم رئيسا لمصر فمن يكون اذن ..معا لتأيد الشيخ حازم ابو اسماعيل لرئاسة
ابو هاله;1251336]=*سلفيه مندسه*;1250232]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا ما نعلمه ان الرئيس بيده كل الصلاحيات فالمخلوع هو من كان بيده كل شئ يؤيده برلمان تابع وخاضع له كان زماااان ...والا لماذا قامت الثوره ليكون للرئيس القادم ايضا نفس الصلاحيات الرئيس السابق.. هل نسيتى اختى الكريمه ان الاغلبيه فى المجلس من الاسلاميين وانهم دخلوا على زعمهم الى هذا المجلس من اجل تطبيق الشريعه فان كانوا صادقين فليضعوا ايديهم فى يد رئيس يعلنها صراحة ان غايته هو تطبيق شرع الله وان انتكسوا فالعهدة عليهم لا علينا فنحن نحاسبهم على اقوالهم اما نياتهم فالى ربهم لو كان فيهم خيرا ما دخلوا الانتخابات الشركيه..حتي مشايخ الاسكندريه لم يذهبوا الي جنازة الشيخ رفاعي واكتفوا بارسال بكار الي حفل زواج صديقه العلماني عمرو حمزاوي...الان السلفيه مثلهم مثل من سبقوهم ..فلا تنتظر منهم شي اظنك تعلمين جيدا ان جل الشعب لا يريد شرع الله وهذا امر واقع ملموس وان قيل غير ذلك من اكثر الناس هذا امر اقتنع به مائه بالمائه بارك الله فيك ..نتفق جميعا اننا نريد اقامه شرع الله والخلافه..ولكن الخلاف هو الطريقه التي نريد بها تطبيق الشريعه واقامة الخلافهاخي الفاضل الخلاف ليس علي ان الشعب يريد او لايريد تطبيق الشريعه وانما الطريقه التي تصل بها..فالشعب اراد ام لم يريد فالشريعه ليست بخيار احد(ان الحكم الا لله) فغايتنا فى تحكيم رجل يريد الشرع ليس معناه انه سيقيم دولة الخلافه بين يوم وليله وليس معناه انه سيطبق على الناس الاسلام كما نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن غاية الامر ان تتحسن الاوضاع على قدر المستطاع وان يحكم بشرع الله فى مصر بعد ان غاب عنها زمنا طويلا فلا نرى ما نراه من كفر والحاد وفجور وفساد فى طول البلد وعرضها اظن من وجهة نظرى ان الامور ستكون للافضل عن ما هى عليه وان لم يحكم بالاسلام مائه بالمائه فهذا امر لا يتحقق الا بالجهاد وفقط والله اعلم ظنى فى الشيخ خيرا فى هذا الامر فهو فى احداث غزه اظنه الوحيد فى مصر من قال قولة حق فى هذا الامر وبين للناس حقيقة الاوضاع صراحة ونحن نحسبه علي خير ولا نزكيه علي الله..ونسال الله تعالي ان كان خيرا لهذه الامه ان يمكن له ... المواجهات موجوده من الان فالكل يحارب فيه لا من اجل شخصه انما من اجل اعلانه تطبيق الشريعه فهذه سنة كونيه لا تتبدل ولا تتغيرفالمواجه بين الحق والباطل موجوده ما وجدا وهل نسيتى موقف الشيخ من احداث محمد محمود لما طالب بالبقاء والمواجهه مع العسكر اتهمه المشايخ بانه متهور ولا يرجع اليهم مع ان الايام اثبتت صحة كلامه وصحة نظرته فى هؤلاء العسكر فبدل ان يسانده المشايخ هاجموه وبدل من ان يأخذو هم بالمبادره لنصرة دين الله ارتضوا بالركون الى العسكر وتصديقهم والسير ورائهم بل واصباغهم الشرعيه كما كانوا يصبغونها على المخلوع ولما اذن الله بخلعه تبرءوا منه كما قلت اخي من قبل الخوف ليس من الشيخ انما عليه اخيرا ان كان عندكِ حل فاطرحيه لنا وانا معكِ نفع الله بالجميع ووفقنا واياكم لما فيه الخير للاسلام والمسلمين بارك الله فيك اخي الفاضل ابو هاله .. في حفظ الله |
رد: ان لم يكن حازم رئيسا لمصر فمن يكون اذن ..معا لتأيد الشيخ حازم ابو اسماعيل لرئاسة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ الفاضل ابوهاله ..... كلما بحثت عن شيء يقنعني بان انتخب الشيخ حازم .. الا وجدت نفسي ازداد يقينا بان هذا الطريق مسدود... وسانقل لكم حوار علي شبكة انا المسلم..عسي الله ان ينفعنا به |
رد: ان لم يكن حازم رئيسا لمصر فمن يكون اذن ..معا لتأيد الشيخ حازم ابو اسماعيل لرئاسة
بسم الله الرحمن الرحيم
ما سيعرض عليكم هو نقاش دار بيني وبين أحد الإخوة في موضوع آخر .. رأيت أن يفرد كموضوع مستقل لتعم الفائدة - إن شاء الله - .. ثم بعدها أدعو من له تعليق على الحور أو تعقيب أو نقاش لمناقشة الأمر من منطلق شرعي .. أخوكم نترككم مع الحوار .. ......................................... قال الأخ : يا سلام.....ثم ماذا تنتظرون بعد ذلك؟ هل تريدون أن يحكم البرداعي أم عمرو موسى؟ ثم بعد ذلك تطالبون بالخروج عليه! غريب والله!! رجل يقول لكم أنا أريد أن أحكم شرع الله وهو يتلقى بهذا سهام كل الأعداء من عرب وعجم محتسبا بذلك الأجر-نحسبه والله حسيبه- وسادّا بذلك الطريق على المميعين حتى لا ينفردوا بأصوات من يريد دين الله من الشعب ثم تاتوا لتقولوا لا لحازم صلاح؟ هذا معناه نعم لغيره. على الأقل دعوه ولا تتعرضوا له ووجهوا سهامكم لمن يريد تحكيم العلمانية في الشعب، أليسوا أولى بسلبيتكم وطعونكم. كم عانى المجاهدون في أفغانستان من هكذا أفهام في الماضي. فقلت له : الأخ الكريم اعلم أخي أن الطرق الملتوية لا تؤدي إلى نتائج سليمة .. وسنعرض لك أهم النقاط التي نرفض من أجلها سلوك هذا الطريق حتى لو كان صاحبه يحمل هم الدين . * في البداية نحن نرفض مبدأ الإنتخاب بالكلية ، فالحاكم الشرعي لا يأتي عن طريق الإنتخاب بل باختيار أهل الحل والعقد له ، والبيعة من جماهير الأمة لمن اختاره أهل الحل والعقد . * نرفض الإقرار بالعملية الديمقراطية التي يكون فيها الإسلام والكفر سواء والحكم والفصل للشعب ، هذا نرفضه بالكلية سواء كان في البرلمانات أو الرئاسة ، لأن الإسلام عندنا يعلو ولا يعلى عليه وهو إلزامي وليس إختياري . * لرئيس الجمهورية سلطات تشريعية ! ، فله أن يطلب إقرار قوانين وله أن يعطل إقرارها ، وهذا المبدأ مرفوض بالكلية لأننا نقول أن الحكم لله وحده . * الشيخ حازم أبو إسماعيل سيدخل الإنتخابات على مبدأ الدستور الجديد وكل المؤشرات تشير إلى أنه سيكون دستورًا علمانيًا لا يختلف كثيرًا عن دستور 71 في الجوهريات ، هذا بكلام من يسمون "الإسلاميين" أنفسهم ، وعليه فسيدخل الشيخ ويقر مبدأ سيادة الشعب وسيطبق الشريعة (إن فعل) وفق مبدأ سيادة الشعب وهو مبدأ مرفوض لأنه يجعل إرادة الشعب فوق حكم الله ولا يكفي أن نطبق أوامر الله ونجعل الإرادة والحكم لغيره يقول سيد قطب [ ولا يكفي إذن أن يتخذ البشر لأنفسهم شرائع تشابه شريعة الله، أو حتى شريعة الله نفسها بنصها، إذا هم نسبوها لأنفسهم، ووضعوا عليها شاراتهم ولم يردوها لله، ولم يطبقوها باسم الله، إذعاناً لسلطانه واعترافاً بألوهيته، وبتفرده بهذه الألوهية ] . * أغلب كلام الشيخ حازم عبارة عن أماني لسببين رئيسيينالأول داخلي : وهو القوة العلمانية المتحكمة في الإعلام والإقتصاد والسياسة ممثلة في المجلس العسكري ومن دار في فلكه ممن يحمل الفكر الليبرالي العلماني ، هؤلاء الذين تعهدوا بحماية مدنية الدولة وديمقراطيتها وقالوا عنها خط أحمر .. فإن صدقت وصدق الشيخ حازم في رؤيته فليس أمامه إلا الصدام معهم ولا يمكن ترويضهم لأن الجاهلية لا ترضى من المسلم إلا أن ينخلع عن ثوابت دينه كله ، هذا فيما يخص المجلس العسكري والعلمانين ، أما البرلمان فجله يحمل فكرًا مناهضًا للشيخ حازم فالإخوان لا يريدون شريعة ولا يحزنون وهم علمانيون قح يريدون فقط إصلاحات كإصلاحات أردوغان وحماس ، وعليه أيضًا ستصطدم بهم وهم الأغلبية البرلمانية والأغلبية المطلقة إذا قرنا معهم العلمانين والليبرالين .الثاني خارجي : وهو أن الشيخ حازم حتى لو وصل وأصبحت له السلطة كاملة بدون معارضة هؤلاء ، فعليه أن يخضع للضغوط الخارجية التي تتحكم في إقتصاد وسياسة وإعلام البلد بشكل شبه كامل ، هذه الضغوط التي تلزمك بأن تخضع للأمم المتحدة والمجتمع الدولي ، وتحترم الإتفاقات الدولية وإلا ستجد نفسك أمام نفق مظلم من المشاكل الداخلية والخارجية داخلية على مستوى المعارضين الذي سيأزمون الوضع ويبثون الإرجاف ، وخارجية معلومة من حصارات إقتصادية وسياسات إعلامية مضادة ، وتأليب للمجتمع الدولي عليك ، ولا أحد في هذا المجتمع يفهم لغة المبادئ بل لا يفهمون إلا لغة المصالح وأغلبهم مصالحهم تدور في فلك القطب الواحد أمريكا ، ومن يتحلل قليلًا منها كإيران والصين وروسيا وتركيا هم في الحقيقة خاضعون كما أنهم لا يقبلوا إلا بما ينفعهم هم أيضًا . وبعد هذا يظهر لك أمرين .. الأول أن ما يتكلم عنه الشيخ حازم من سلوك طريق الإنتخابات مخالف لأصول الإسلام مناقض له حتى لو كانت الغاية شرعية فالوسيلة كفرية . الثاني أنه بالمنظور الواقعي ما يتكلم عنه أسهل منه خرط القتاد إذا وضعنا في الإعتبار كل العوامل الداخلية والخارجية . وليس أمام الشيخ إلا طريق واحد إن صدق هو حشد الجماهير على مطلب واحد وهو إسقاط المجلس العسكري وإقامة حكومة إسلامية ، والتحرر من التبعية الغربية حتى لو كلف هذا الكثير ، هذا هو الطريق وما سواه أوهام . فقال : بارك الله فيك أخي الكريم ما تتكلم به هو الأصل ولا أحد يخالفك فيه، والواقع هنا غير ذلك، فإما أن تدفع الضرر الأكبر بضرر أقل أو أن يقع هذا الضرر الأكبر على الشعب ليرزح عقودا أخر تحت الأنظمة الكفرية كما كان قبل ذلك. ونحن هنا لا نقول بجواز ارتكاب الكفر، ولكن نقول قد تضطر للوقوع في بعض المحرمات لدفع الكفر الأكبر الذي ستشمل أحكامه الناس وليس فردا أو اثنين، فمثلا ما ذكرت من أن للرئيس سلطات تشريعية، وما يضير ذلك ما دام أنه يستخدمها لتحليل ما أحل الله وتحريم ما حرمه وهو لا يدعي انه حق له بل يقول أنا أطبق شرع الله،ويصدع بذلك ولا يلبس على أحد،فإن أبى أحد إلا أن يرى أنه يشرع لأنه مشرع لا أنه مطبق لشرع الله فهو وما يرى، اثمه على نفسه وهو مطالب في نفس الوقت بالتزام الإسلام بغض النظر عن نيته في الالتزام .(معلقًا على جزئية أنه واقعيًا لن ينجح) هذا مدعاة للوقوف بجانبه وليس للتخلي عنه، وما تراه أماني قد لا يراه البعض كذلك، وحتى لو كان كذلك فعلى الأقل أنت تدفع باتجاه الحق وتدافع الباطل فإن هلكت هلكت على ذلك ولم تكن متفرجا ترى الحق ضعيفا مهاجَما ولا تقف في صفه. فقلت : الأخ الكريم .. للضرورة شروط نلخص مبحثها الطويل في الآتي 1- تيقن أو غلبة الظن بوقوع الضرر على أمر من الأمور التي أتت الشريعة بحمايتها من الدين والنفس وغيرها . 2- إستحالة دفعه بالوسائل الشرعية . 3- غلبة الظن بتحقق الغرض من دفعه بغيرها مما تبيحه الضرورة 4- أن تدفع الضرورة بما هو أقل منها لا ما يعلوها أو ما يساويها في الضرر .. وعلى هذا فلننطلق من منطلق شرعي سليم فأما الشرط الأول فهو ما يخوفكم من تمكن العلمانين وهو بالأساس حاصل والشرط الثاني غير متوفر لأن الوسائل الشرعية لم تعدم وأنت أقررت بهذا في نهاية الرد .. وأنا أسألك سؤال يسأل للشيخ حازم نفسه ماذا لو أنقلب الجيش !! يرد سنثور عليه وو هذا يثبت أن الوسيلة الشرعية لم تعدم ، وهو قد جعلها بديلًا للوسيلة غير الشرعية . والشرط الثالث غير متوفر لما أوضحته لك في الرد السابق . الشرط الرابع غير متوفر فالشرك بالله أعلى المفاسد وأكبر الأضرار والشرك لا يدفع بإقرار الشرك والمشاركة فيه . ونفصل في هذه النقطة الأخيرة .. فإذا كان الضرر الحاصل أنهم يشرعون من دون الله ما يوافق هواهم ، فهذا الضرر لا يدفع بأن نجعلهم يمارسون حقهم وسلطانهم في التشريع وحرية الإختيار ولكن نرغبهم أن يوافق هواهم شرع الله ، فيكونوا بذلك وافق هواهم شرع ، ويكونوا هم من أعطى الشرعية لأحكام الله عبر التصويت عليها والموافقة !! وإذا كان الضرر هو وجود العلمانية في الحكم فهذا الضرر لا يدفع بأن أقرها إبتداءًا لكي ألغيها -إن صدقت النية- فيما بعد .. وقد كان أولى بالنبي - صلى الله عليه وسلم - أن يقر الكفر في مكة عندما طلبوا منه أن يحكم ويداهن ، أو أن يقر بألوهية الأصنام عامًا ليقروا هم بألوهية الله فيما بعد . أرجو أن تكون هذه النقطة قد أتضحت لك .. و نحن نوافقه ما وافق الحق ، والغاية لا تبرر الوسيلة أخي .. قال الشيخ أبو عبد الله المهاجر - حفظه الله - [ إن الطائفة المنصورة غايتها ربانية ، ووسائلها كذلك ، وعندما تنحرف طائفة عن ذلك وتتخذ لنفسها طرقًا ، ووسائل غير منضبطة بالشرع بحجة "مصلحة الدعوة" فإنها تخرج عن حد ، ورسم ووصف الطائفة المنصورة حيث فارقتها في سيرها ومسيرها فلا لقاء . سارت مشرقة وسرت مغربًا *** شتان بين مشرق ومغرب] وقال سيد قطب [من الصعب عليّ أن أتصور كيف يمكن أن تصل إلى غاية نبيلة باستخدام وسيلة خسيسة؛ إن الغاية النبيلة لا تحيا إلا في قلب نبيل، فكيف يمكن لذلك القلب أن يطيق استخدام وسيلة خسيسة.] وعليه فنحن في طريقنا إلى الله عز وجل لا نتخذ غير الوسائل الشرعية .. ونحن موقنون أن الله عز وجل لا ينصر إلا من التزم بشرعه وقت الضعف وأنه سبحانه لا يحسبنا إلا بإلتزام السعي السليم لا الإنحراف والمناورة لأجل الحصول على المكاسب السريعة . ونحن نعلم يدعو لإسقاط المجلس العسكري وإلى التحرر من التبعية لليهود وأمريكا ولكنه يسلك مسلكًا مغايرًا لما ندعوه إليه ، فنحن ندعوه أن يكثف دعوته في هذا الجانب وأن يحارب العلمانية في ميدان البيان لننزل بعدها إلى الميدان وندعو الشعب أن يخرج معنا للدعوة للإسلام .. وكما قلت لك أي طريق غير هذا لا يغني وقد أثبتت الأيام هذا !! هذا الطريق و ما سواه وساوس *** ترضي الجبان وتصنع الاعذارا عظمت عليهم في الجهاد مطالب *** فاسترخصوها خطبة وشعارا فقال الأخ : كلامك فيه وجه نظر قوية، وأقول بارك الله فيك، لو كان كل من تكلم تكلم بأدب وعلم لقل الخلاف ولزال بغي بعضنا على بعض. ولكن ألا ترى أن كل هذا لا بد وأن المجيزين عرفوه وأن كثيرا مما ذكرت لا يُسلم لك به خاصة الأمور النسبية كالمصلحة وعدمها؟ ألا ترى أن المسألة مما يسعها الخلاف وأنه إذا خالف شخص كالشيخ حازم اجنهادكم لا يعد مخالف لقطعيات الدين خاصة وأن المسألة حادثة وضرر بقاء ما كان على ما كان أعظم بكثير واستخدام الوسيلة الشرعية وهي ثوران الشعب على الحاكم بغير ما أنزل الله احتمال نجاحها ضعيف لما نعلم من واقع الناس؟ ألا ترى أن جعل حازم صلاح كطواغيت العرب مع فارق اللحية هو من الظلم ومصادرة لحق الاجتهاد، وما تراه أنت لا يسع الخلاف فيه يراه غيرك خلافه؟ فقلت : نسأل الله العظيم أن يتقبل منا وأنا يجعلنا عنده خير مما تظن وأن يغفر لنا بارك الله فيك أنا لا أعتبر المسألة مما يسوغ فيه الخلاف .. لأنها مسألة كفر وإيمان وهم أيضًا لا يعتبرونها مما يسوغ فيه الخلاف ، فلتسألهم هل تقبلون معكم برجل يخرج في الفضائيات وعلى المنابر يقول للناس لا تذهبوا للإنتخابات وارجع لي بردهم . أنا أنظر لمسألة كعرض الشريعة للقبول والرد والإستفتاء عليها أنها كفر مجرد ، لأنها جحود لقوله تعالى {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا } وأنها تنافي شرط التسليم بحكم الله الذي هو من لوازم لا إله إلا الله . فهل يستطيعون تطبيق الشريعة في الديمقراطية بغيرها !! هي لازمة ولابد أن يفعلونها . فيما يخص صعوبة الوسيلة .. فالرد يكون في نقطتين *وهل تظن أن دين الله - عز وجل - الذي قتل فيه الأنبياء وزلزلت الأرض من تحت أقدامهم يأتي يسيرًا .. أم أنكم تودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم ؟! إن التضيحية والصبر والمجاهدة هي من أهم لوازم وصفات هذا الدين ومن ينفي هذه الصفة عنه لا يعرف حقيقة دين الله عز وجل . * حتى لو سلمنا لك بإنعدام الوسيلة فهذا لا يبيح أبدًا الوقوع في الشرك يقول شيخ الاسلام:[في الفتاوى: 14/470 - 471]: [إن المحرمات قسمان (أحدهما) ما يقطع بأن الشرع لم يبح منه شيئا لا لضرورة ولا غير ضرورة كالشرك والفواحش والقول على الله بغير علم والظلم المحض، وهي الأربعة المذكورة في قوله تعالى: {قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون}، فهذه الأشياء محرمة في جميع الشرائع وبتحريمها بعث الله جميع الرسل ولم يبح منها شيئا قط ولا في حال من الأحوال ولهذا أنزلت في هذه السورة المكية] ، ولاحظ أن السورة مكية فحتى لو إنعدمت الوسائل المشروعة فهذا لا يبيح سلوك طريق الكفر .. فضلًا عن ماذكرنا لك من هذا الطريق لا يقيم دولة مستقلًا بذاته ومن يقول بخلاف ذلك فليثبت . بخصوص وجود الخلاف فليس كل خلاف معتبر والعبرة بالدليل لا بوجود الخلاف ومن يقول بأن الخلاف دليل إباحة يمرق من الدين .. فما من مسألة إلا ووقع فيها الخلاف حتى مسائل الأصول ترى أن بعض الزنادقة يخالفون فيها . فليس معنى أن كلامي وصل إليهم أن مجرد هذا يعتبر بل لابد أن يقيموا الدليل في الرد عليه . بالتأكيد أنا لا أقبل أن يقال حازم صلاح كطواغيت العرب مع فارق اللحية الشيخ حازم نحسبه على خير إلا أنه أخطأ الطريق .. ولكن ولا أحب أن أقولها لو صار كعبد الله جول .. فساعتها كلام أخر فدين الله أحب إلينا من الجميع . وبخصوص البديل أنا أراعي المرحلية في الحركية والثبات على المبدأ ومراعاة الواقع ، فأنا أو الدكتور الظواهري - حفظه الله - عندما يتكلم عن معركة البيان والبلاغ وحشد الأمة حول المطالب الشرعية لا يلغي بذلك باقي والوسائل بل هو ينظر للمرحلية ، ثم بعد هذا يكون الحشد لثورة سلمية والتي ستفتح الباب أمام ثورة مسلحة إن إستدعى الأمر .. فالإخوة قفزوا بنا إلى نهاية المطاف . للأسف إستعجال النتائج يأتي بأثر عكسي وسلوك ، وسائل غير شرعية يضيع مجهود الأمة فيما لا طائل منه . ......................................... إلى هنا أنتهى نقاشي مع الأخ وادعو الإخوة إلى قراءة النقاش بتمعن وأنا مستعد للمحاورة والرد في هذا الموضوع المهم - إن شاء الله - بارك الله فيكم منقول من الشيخ : أبو عبد الملك المصري حفظه الله شموخ الاسلام |
رد: ان لم يكن حازم رئيسا لمصر فمن يكون اذن ..معا لتأيد الشيخ حازم ابو اسماعيل لرئاسة
وهذه نقول من بعض تعليقات الاخوة على الموضوع فى منتدى الشموخ حفظهم الله
**************** إقتباس يقول الاخ abuhamza 00 هناك طريق و سبيل واحد الا و هو الدعوة و الجهاد فلا دعوة بدون جهاد و لا جهاد بدون دعوة و ما دون ذلك من خزعبلات سواء جملت بطول اللحى و قصر الثوب او زينت بالحرية و الديموقراطية او لحفت بمظاهر اخرى فهي دعاوي و سبل و طرق ضالة مضلة ... و كذلك اصحابها ... أبو مصعب الخير (((إن الطائفة المنصورة غايتها ربانية ، ووسائلها كذلك ، وعندما تنحرف طائفة عن ذلك وتتخذ لنفسها طرقًا ، ووسائل غير منضبطة بالشرع بحجة "مصلحة الدعوة" فإنها تخرج عن حد ، ورسم ووصف الطائفة المنصورة حيث فارقتها في سيرها ومسيرها فلا لقاء . سارت مشرقة وسرت مغربًا *** شتان بين مشرق ومغرب))) *********** إقتباس: وهذه نقول من بعض تعليقات الاخوة على الموضوع فى منتدى الشموخ حفظهم الله يقول الاخ abuhamza 00 هناك طريق و سبيل واحد الا و هو الدعوة و الجهاد فلا دعوة بدون جهاد و لا جهاد بدون دعوة و ما دون ذلك من خزعبلات سواء جملت بطول اللحى و قصر الثوب او زينت بالحرية و الديموقراطية او لحفت بمظاهر اخرى فهي دعاوي و سبل و طرق ضالة مضلة ... و كذلك اصحابها ... ************************* الاخ أبو العلياء أصبت مع من ناقشت .نعم يا أخي الديمقراطيه ليس طريق لأقامة الشريعه الأسلاميه . فالوسيله الشركيه لا توصلنا لتوحيد الحاكميه . نعم يا أخي شرع الله لا يأتي بأختيار الناس هل تريدونه إو لا تريدونه . وشرع الله لايأتي من طريق صناديق بل من يأتي قوة السلاح والدعوه الخالصه لله وحده لاشريك له في حكمه . وشرعنا لم يأمرنا بأرتكاب الكفر من أجل مصلحه شرعيه بل سد طرقه . وطريق أقامة شرع الله سهل ليس بالأمر الصعب فكما قامت به طالبان وحركة شباب المجاهدين يقوموا بفعله في مصر .وكما أنهم قاموا علي الطاغوت السابق وقد كان أقوي من الطاغوت العسكري فمن السهل أن يقوموا عليه . وقد فتح لأهل مصر مجال لحريه الدعوه فليقوموا بستغلال هذه الحريه لنشر التوحيد مع الأعداد العسكري ومن ثم السيطره علي الدوله بالقوه وتحكيم الشرع . وأما طريق الأنتخابات لا يمكن أن يحكموا الشرع لأن القوه بيد المجلس العسكري الذي لايقبل بشرع الله حتي لو فاز بها من فاز لأن المجلس العسكري ماهو إلا مجلس منفذ لأوامر اليهود والنصاري فمن الطبيعي لن يقبلوا بالشرع ولكم في الجزائر وحماس عبره وعظه . ****************ويقول الاخ معسكر خلدن كنت أقولها للإخوة دائمًا طريق الله لا يمر بالكفر به .. والإيمان والكفر ضدان لا يلتقيا .. والإسلام لا يأتي إلا بالإسلام . وعلى قدر أهل العزم تأتي العزائم ، فمن يترخص ويبحث عن الرخص ويسهل على نفسه ظنًا لا يمكن لدين الله أبدًا فهذا الدين من طبيعته أنه لا يكون إلا لمن ابتلي وبذل وصبر وصابر وضحى لأجله .. وإلا فلتراجعوا قصص الأنبياء كلهم إن كنتم لا تعلمون . وإن أدعيتم أن هذا غير ذاك فنقول لكم أنتم تدعون أنكم أفضل من الرسل - صلوات الله عليهم - فيمكن الله لكم دون تضحية وبذل .. حاشا وكلا والله دين الله عز وجل لا يعرف الركون والدعة ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - قدوتنا هجر من داره وقتل عمه واصحابه وضرب في الطائف ورمي بالجنون والسحر وضيق عليه في الشعب وحوصر في الخندق وقاتله ابناء عمومته ، واجتمعت عليه الروم والعرب .. ومع هذا كان راسخًا أكثر من الجبال فمكر الكافرين تزول منه الجبال ولا تتزعزع منه عقيدة المؤمن . ************************ويقول الاخ ابو جندل الشامى السلام عليكم الشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل أحسبه من صالحي أهل مصر. ولا أظن أن الإخوة مختلفون على هذا ، فالنقاش ليس حول شخص الشيخ حازم بل حول الطريق التي سلكها لإقامة الدين ، فهناك فرق كبيرٌ بينهما ، و لعلَّ الإخوة الذين لا يرون ما قاله الأخ أبو عبد الملك يتجاوزون هذه النقطة فإني أراها واضحة. و إذ كان النقاش حول الطريق لا حول شخص الشيخ حازم ...فإني أقول إني أستغرب من بعض الإخوة الأعضاء الذين ما زالت هذه النقطة ملتبسة عليهم ، مع أنَّ هذه القضية من أوضح القضايا طرحاً عند التيار السلفي الجهادي. صلاح الغاية لا بدَّ له من صلاح الوسيلة مشروعية الغاية لا بدَّ معه من مشروعية الوسيلة هذه الفكرة من أوضح الأفكار طرحاً عند أبناء التيار السلفي الجهادي بل أستطيع القول إن هذا هو ما تميز به هذا التيار المبارك عن باقي التيارات الإسلامية فالتيارات الإسلامية الأخرى-أيها الكرام- لم تدعي أنها تسعى لغير هذه الغاية ولكنها ضلّت حينما اختارت لنفسها طريقاً غير طريق الطائفة المنصورة بدعوى أن الطرق التي اختارتها أسلم أو أقصر أو....الخ وهيهات أن يقوم الدين بغير البراءة والمفاصلة التامة مع جميع أشكال الشرك وصوره ثم بغير التضحيات التي يقدمها خيرة أبناء هذا الدين ومن شاء أن يقيمَ الدين بغير هذا ..فليلزم بيت أبيه وأمه فهو خيرٌ له ******** منقوووول الاخ فارس الكنانه |
رد: ان لم يكن حازم رئيسا لمصر فمن يكون اذن ..معا لتأيد الشيخ حازم ابو اسماعيل لرئاسة
بوضوح شديد يبين الشيخ رفاعي سرور موقفه من الشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل أنه لا يدعمه لإنتخابات الرئاسة تحت مظلة الدستور وإنما يدعمه في حالة البيعة العامة ويدعم قضية الشريعة الإسلامية
في حفظ الله |
رد: ان لم يكن حازم رئيسا لمصر فمن يكون اذن ..معا لتأيد الشيخ حازم ابو اسماعيل لرئاسة
[quote=*سلفيه مندسه*;1252353]بسم الله الرحمن الرحيم
* في البداية نحن نرفض مبدأ الإنتخاب بالكلية ، فالحاكم الشرعي لا يأتي عن طريق الإنتخاب بل باختيار أهل الحل والعقد له ، والبيعة من جماهير الأمة لمن اختاره أهل الحل والعقد . * نرفض الإقرار بالعملية الديمقراطية التي يكون فيها الإسلام والكفر سواء والحكم والفصل للشعب ، هذا نرفضه بالكلية سواء كان في البرلمانات أو الرئاسة ، لأن الإسلام عندنا يعلو ولا يعلى عليه وهو إلزامي وليس إختياري . * لرئيس الجمهورية سلطات تشريعية ! ، فله أن يطلب إقرار قوانين وله أن يعطل إقرارها ، وهذا المبدأ مرفوض بالكلية لأننا نقول أن الحكم لله وحده . * الشيخ حازم أبو إسماعيل سيدخل الإنتخابات على مبدأ الدستور الجديد وكل المؤشرات تشير إلى أنه سيكون دستورًا علمانيًا لا يختلف كثيرًا عن دستور 71 في الجوهريات ، ولى عوده للتكمله ان شاء الله |
الساعة الآن : 10:31 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour