رد: لهذا نحبك يا أسامة
اقتباس:
|
رد: لهذا نحبك يا أسامة
اقتباس:
اختار طريق الجهاد اخي بارك الله فيك لنجعل مصطلحاتنا اسلاميه ونترك مصطلحات الغرب لهم |
رد: لهذا نحبك يا أسامة
اقتباس:
(إختار طريق الجهاد) |
رد: لهذا نحبك يا أسامة
وفيك بارك الرحمن اخي |
رد: لهذا نحبك يا أسامة
بارك الله فيك
|
رد: لهذا نحبك يا أسامة
وفيكي بارك الرحمن أختي الفاضلة بنت الشجاعية
|
رد: لهذا نحبك يا أسامة
بارك الله فيك أخي الفاضل جعل الله جهودك في ميزان حسناتك اسأل الله أن يحفظ الشيخ المجاهد أسامة وجميع المجاهدين في بقاع الأرض في أمان الله |
رد: لهذا نحبك يا أسامة
لهذا نحبك يا اسامه ولو كره الرافضه |
لماذا الروافض يكرهون تنظيم القاعدة والشيخ أسامة بن لادن
بسم الله الرحمن الرحيم !!...السبب الأول ...!! يقول الله تعالى في كتابه –القرآن العظيم- في الآية (82) من سورة (المائدة) : "لَتَجِدَنَّأَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آَمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ" ( قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره لنبيه محمدّ -صلى الله عليه وسلم- : لتجدن، يا محمد، أشدَّ الناس عداوةً للذين صدَّقوك واتبعوك وصدّقوا بما جئتهم به من أهل الإسلام "اليهودَ والذين أشركوا"، يعني: عبدت الأوثان الذين اتخذوا الأوثان آلهة يعبدونها من دون الله ... ) ... ومما هو مقررٌ في عقيدة أهل السنة والجماعة أن الإيمان يزيد وينقص ...!! لهذا دلت الآية على أنه كلما زاد إيمان الرجل زادت عداوته من اليهود والمشركين ... فليست عداوة اليهود والمشركين للنبي –صلى الله عليه وسلم- كعداوتهم وبغضهم لأصحابه وأتباعه ...!! ومن المعلوم إن حامل راية المشركين في عصرنا هذا هي أمريكا عابدة الصليب ... كما إنه من المعلوم أنها قد جعلت قائمة طويلة "لا أعتقد أنها ستنتهي لأن أمريكا هي من ستسبقها إلى الزوال" تقرر فيها أهم المطلوبين لديها -أي أخطر أعدائها , وأشدهم خطر عليها- فكان متصدر هذه القائمة قائد وزعيم تنظيم القاعدة العالمي الشيخ "أسامة بن محمد بن لادن" – حفظه الله ورعاه – الملقب "بشيخ المجاهدين" وأخيراً "سيف الله" ... ومن المعلوم إن الشيخ "أسامة بن محمد بن لادن" هو من أتباع أمة خاتم النبيين محمد –صلى الله عليه وسلم- أي من المؤمنين ... فكيف يكون أسامة والقاعدة من الخوارج ؟ وهم من أشد وألد أعداء المشركين ويهود ... ولأن القرآن الكريم هو كلام الله الذي "لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ" فكان حقاً علينا أن نصدقه ... فكان السبب الأول والرئيس لكره أسامة والقاعدة أنهم كانوا من القوم المؤمنين ... والله يقول وهم يقولون ...!! !!... السبب الثاني ...!! يقول الله تعالى في كتابه –القرآن العظيم- في الآية (126) من سورة (النحل) : " وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ " ... يقول الطبري في تفسيره عن هذه الآية : "يقول تعالى ذكره للمؤمنين : وإن عاقبتم أيها المؤمنون من ظلمكم واعتدى عليكم، فعاقبوه بمثل الذي نالكم به ظالمكم من العقوبة" ... وكما ذكر ابن كثير في تفسيره قول : " عبد الرزاق، عن الثوري، عن خالد، عن ابن سيرين: أنه قال في قوله تعالى: ** فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ } إن أخذ منكم رجل شيئًا، فخذوا منه مثله "... فمما سبق يتضح لنا جواز المعاقبة بالمثل ...!! ومما لا يجحده عاقل إن حاملة راية الصليب وحامية يهود "أمريكا" هي السبب الأول في قتل أكثر من مليون طفل عراقي جوعاً نتيجة لحصارها الغاشم ... وكذلك هي وراء قتل إخواننا في فلسطين وأسر شبابنا وانتهاك أعراضنا وسبي نسائنا ... كذلك لا ننسى إخواننا في فيتنام ...!! ومما سبق يتضح لنا أنه لابد أن يكون من بين المسلمين يتاما وأرامل وجرحى ومهمومين وأبرياء مظلومين ... والسبب أمريكا , إذا الظالم هي أمريكا , إذاً المعتدي هي أمريكا ... ولأن القرآن الكريم هو كلام الله الذي "لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ" فكان حقاً علينا أن نعمل بما فيه من أوامر ونجتب مما فيه من نواهي ... فيكون بذلك معاقبتهم بتيتيم أطفالهم وترميل نسائهم وقتل شبابهم وشيبهم "من المعاقبة بالمثل" , وليست كما يقولون : "أن أسامة والقاعدة يقتلون الأبرياء" ... وهذا هو السبب الثاني الذي يدعون أن أسامة والقاعدة يقتلون الأبرياء ... والله يقول وهم يقولون ...!! !!... السبب الثالث ...!! يقول الله تعالى في كتابه –القرآن العظيم- في الآية (185) من سورة (آل عمران) : "كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ... " الآية ... و يقول الله تعالى في كتابه –القرآن العظيم- في الآية (168) من سورة (آل عمران) : "الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ " ... يقول السعدي في تفسيره لهذه الآية : "أي: جمعوا بين التخلف عن الجهاد، وبين الاعتراض والتكذيب بقضاء الله وقدره " ... وبهذا دلَّ على أنه كل إنسان ميت حتى ولو كان على فراشه وبين أهله في أمن من العيش ورغد ...!! وقد ثبت ذلك بأن يموت الرجل في حادث سيارة , أو ينام ثم لا يستيقظ , أو يكون مع أصحابه فيأتيه ملك الموت لينزع الروح ويبقى الجسد لأهله فيدفنوه ... ولكنهم يقولون إن أسامة والقاعدة يرسلون الشباب إلى المحرقة – أي إلى الجهاد- والله المستعان فيخلفون أمهات ثكلى , وأرامل وأيتام لمن كان منهم متزوجاً ... وبما أن القرآن الكريم هو كلام الله الذي "لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ" فكان حقاً علينا أن نصدق بما جاء به ... وهذا هو السبب الثالث : أن أسامة والقاعدة يرسلون الشباب إلى المحرقة فيكون مصيرهم الموت ... والعجيب في الأمر أنهم لا يستطيعون هم أن يدفعون عن أنفسهم مصيبة الموت , فكيف يدفعونها عن غيرهم –فحسبنا الله ونعم الوكيل- ... والله يقول وهم يقولون ...!! هذه أسباب ثلاثة ... كتبتها لكم على عجالة ولو أردتم أن أزيد ...فلن أعجز عن الزيادة !!... وصلى اللهم وسلم على خاتم النبيين ومتبع كلام رب العالمين محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ...!! منقول من الاخلاص |
رد: لهذا نحبك يا أسامة
بارك الله فيك أخي رياض على المشاركة الطيبة
|
الساعة الآن : 01:58 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour