ملتقى الشفاء الإسلامي - لا تكلف نفسك "الجزء السابع"

ملتقى الشفاء الإسلامي (http://forum.ashefaa.com/index.php)

- الملتقى العام (http://forum.ashefaa.com/forumdisplay.php?f=4)

- - لا تكلف نفسك "الجزء السابع" (http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=155890)

رد: لا تكلف نفسك "الجزء السابع"

http://sphotos-a.ak.fbcdn.net/hphoto...57474411_n.jpg

وتصبحون على ما يحب الله و يرضى

رد: لا تكلف نفسك "الجزء السابع"

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الشيماء (المشاركة 1406132)

https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.n...38498026_n.jpg

المشاركة رقم 21 قال حاتم الأصم ..... كي أخشع في الصلاة أتصور أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يراقب صلاتي

أريد أن أسأل أليس الأجدر أن يتصور أن الله هو الذي يراقبه ويراقب صلاته ؟
أليس من الشرك الخفي أن يزين الرجل صلاته لأن قلانا ينظر إليه ؟

فالخشوع والمراقبة لله وحده سبحانه وتعالى وليس لأحد من البشر ولو كان رسول الله .

وفي الحديث الصحيح يقول النبي صلى الله عليه وسلم :" أعبد الله كأنك تراه , فإن لم تكن تراه فإنه يراك " ولم يقل أعبد الله كأني أراك !

رد: لا تكلف نفسك "الجزء السابع"

الى من يهمه الامر:

اصيب احد افراد قبيلة من آكلي لحوم البشر بالصداع مع تقيؤ شديد، وقد عاينه ساحر القبيلة.. وبعد الفحص السريري والمخبري قال له:
- ان سبب صداعك وغثيانك، انك تأكل الكثير من المثقفين هذه الأيام!

عباره منقوله

رد: لا تكلف نفسك "الجزء السابع"

واليك:

خففوا القطر مش ناقصنا...سكري

عباره منقوله

رد: لا تكلف نفسك "الجزء السابع"

فاحذروا أكل المثقفين !

رد: لا تكلف نفسك "الجزء السابع"

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زارع المحبة (المشاركة 1406156)

المشاركة رقم 21 قال حاتم الأصم ..... كي أخشع في الصلاة أتصور أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يراقب صلاتي

أريد أن أسأل أليس الأجدر أن يتصور أن الله هو الذي يراقبه ويراقب صلاته ؟
أليس من الشرك الخفي أن يزين الرجل صلاته لأن قلانا ينظر إليه ؟
فالخشوع والمراقبة لله وحده سبحانه وتعالى وليس لأحد من البشر ولو كان رسول الله .
وفي الحديث الصحيح يقول النبي صلى الله عليه وسلم :" أعبد الله كأنك تراه , فإن لم تكن تراه فإنه يراك " ولم يقل أعبد الله كأني أراك !

القول أتى بعدة أوجه منها...
سئل أحد السلف - وهو حاتم الأصم- كيف يؤدي صلاته فقال: "أكبر تكبيرا بتحقيق، وأقرأ قراءة بترتيل، وأركع ركوعا بتخشع، وأسجد سجودا بتذلل، وأعتبر الجنة عن يميني، والنار عن شمالي، والصراط تحت قدمي، والكعبة بين حاجبي، وملك الموت على رأسي، وذنوبي محيطة بي، وعين الله ناظرة إلي، وأعتدها آخر صلاة في عمري، وأتبعها الإخلاص ما استطعت، ثم أسلم، ولا أدري أيقبلها الله مني أم يقول: اضربوا بها وجه من صلاها".