لم أفهم شيئ من قولك من فضلك اعدى وشكرا


والسلام

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


المهم في كل مايحدث من هجمات هي الارواح المصرية البريئة التي ليس لها اي ذنب


فالذين يستشهدوا في هذه الهجمات هم ابرياء ليس لهم ذنب سوي انهم يبحثون عن قوت يومهم و يتركون وراءهم اسريهم و اولادهم الذين لا يجدون من يعولهم بعد موت زويهم
و لو نظرت في كل حادث تجد ان المصريين الذين يموتون هما اضعاف اضعاف الاجانب
فهذه العمليات ليست ضد السياحه و لكنها ضد المصريين نفسهم

نعم صدقت اختاه حتى الاجانب ما هو دنبهم سائح دينه مسيحي يهودى ما هو دنبه منكروالله

جهاد بلاعلم فتنة الفتوى والسلام

السلام عليكم
انت اخي طرحت موضوع الهجمات على مصر الحبيبة ومقتل الابرياء
ولكن في ردك ادخلت المجاهد حكمتيار والظواهري
كيف يحق لنا ان نتكلم عن مجاهدين ابرار وشرفاء
سا عطيك نبذة عن المجاهد العظيم
إنه حكمتيار! رئيس الوزراء في حكومة المجاهدين! أشهر وأكبر شخصية جهادية في تاريخ الشعب الأفغاني المعاصر! نعم إنه المهندس قلب الدين حكمتيار الذي بدأ جهاده ضد الشيوعية ببندقية صيد بسيطة؛ وهو يقاتل أكبر جيش في تاريخ العالم الحديث (الاتحاد السوفياتي سابقا) أو ما كان يطلق عليه الدب الأحمر! ظل يقاتل ويغنم في حرب كر وفر إلى أن خرج الشيوعيون مهزومين مدحورين. إذن الشيخ حكمتيار ليس شخصاً عادياً لكي نمر على الحدث مرور الكرام! فحكمتيار هو حكمتيار؛ رأس كبير في قومه وزعيم يشار له بالبنان! ومكسب كبير للمجاهدين ولوحدتهم في توجيه جهادهم إلى أعدائهم المحتلين! فحكمتيار كان ينطبق عليه القول السائر: (يغضب لغضبه مائة ألف سيف ولا يسألونه لم وفيم غضب)!
كما ان الشيخ الظواهري له من العبر والعظات في الجهاد ما لا يقل شانا من المجاهد حكمتيار
نصرالله المجاهدين في فلسطين والعراق وافغانستان والشيشان وفي كل مكان
اعز الله الاسلام والمسلمين
جزاك الله خيرا

اسمعى أختى الكريمة حتى لانبقى عاطفيين ويضحك علينا دائما ليكن فى علم الجميع ان اضحوكة القرن هى

حرب الروس يسمونها جها د ومجاهدين وما هى الا لعبة الكبار دهب ضحيتها ابرياء نا قشت متل هدا الموضوع

فى منتدى واسكت فيه كل من لهم نضرة قصيرة وعاطفية لان حرب الشيوعيين من استفادد منها المسلمون لا

حاربوا بهم فقط وهل الاسلام والمسلمين لعبة بعد ان ربحوا الحرب مع الشيوعيين بدأت حرب بينهم انتم سنة وانتم

شيعة وهكدا ضاع كل شيء ان فقه الجهاد لا نحارب كافر ونستعين بكافر اخر

حين حار ب المسلمون االروم لم يستعينوا بالفرص وهده هى قمة فقه الجهاد

والسلام