[quote=درة القسام;622600]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياكم الله أختي درة القسام و بورك مرورك الطيب الأيام الجميلة التي تذهب لا تعود .. و لكن ربما نراها في عيون أطفالنا إن بحثنا عنها جزاكِ الله خيراً. |
[quote=fatgml;625401]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياكم الله أختي الكريمة fatgml و بورك مرورك الطيب جزاكِ الله خيراً. |
[quote=دموع القلب;626074]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياكم الله مشرفتنا الكريمة دموع القلب و بورك مروركِ الطيب جزاكِ الله خيراً. |
السلام عليكم
جميل هذا الموضوع واجمل ما فيه لعبة الحية والسلم ومسدس الماء لان لهم ذكريات عندي :) بارك الله فيك مراقبنا الفاضل ابو سيف على الموضوع |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مراقبنا الفاضل أبو سيف رجعت بموضوع حضرتك يــــــــاه مش هقول كام سنة :) ما أحلى أيام الطفولة وماضيها وكل ما تحمله من براءة وطهارة ونقاء فى المشاعر والتعبير عن أى شىء بطريقة عفوية جميلة ، فالطفل حين يرى الشخص الذى يحبه يجرى عليه ويقبله والشخص الذى لا ترغب فيه ينفر منه الطفل ويبكى أحياناً لو رأه عندما يقول الأطفال لأحد أنه يحبه تشعر صدقاً بالكلمة فهى ليست مجرد كلمات كما يقولها البعض من الكبار وإنما تخرج منهم وهم يشعروها فهم ليس لهم عندك مصلحة .. نرجع للموضوع .. بداية الكرة البلاستيكية ، كنت كثيراً أحبها وأحب أن ألعب مع جيراتى(وهى صديقتى أيضاً حتى الآن) كان مسكننا السابق الشقتين بجانب بعض وعليهما من الخارج باب حديد للأمان ..كنا نلعب خلفه ، فما كان يسمح لنا أبداً بالطبع بالنزول للشارع واللهو به فاللعب أمام عين الأهل فى كل أمان . الفيديو، كان له فترة بحياتى وكان لى أشرطة لابد أن تشغل كل يوم (مكرر):) حتى حفظت ما بها وكنت استطيع تسميع محتواها غيباً . وبالنسبة لبرامج الكرتون ، فكان المفضل لدي توم أند جيرى والأتارى دائما كنت أحب اللعب مع أخى لعبة بها دبابات وآخرى بمفردى تسمى سوبر ماريو ، أما المدساسات والعربيات الصغيرة فكان أخى يحبها كثيراً أما أنا فلا. بالنسبة للحلوى ، من بنبون ولبان وشيكولاتات ومصاصات ، فدائما والدى كان ومازال لا يتأخر عنا بأى شىء . كل ما اشتهيه أجده الحمد لله ، والآن أصبحت حين كبرت حينما أفكر بشيئاً أو يخطر على بالى أجده أتياً به ..دونما أن اخبره سبحان الله القلوب عند بعضها :ppu وبالنسبة للمصاصات كان هناك مصاصات كبيرة الحجم كدائرة كبيرة ملونة بألوان منها الأحمر والأصفر كان أبى يحضرها لى دائماً وكنت أفرح بها جداً . بالنسبة للألوان وكراسات الرسم وميكى والساعة ولعبة الأرقام والسلم والثعبان هذة أشياء أساسية كانت دائما ترافقنى فى الطفولة ، حتى لما كبرت أصبحت أنظر إلى ما رسمت ولونت وأنا صغيرة ، وكثيراً ما تنتابنى نوبات ضحك عالية لما أراه مرسوماً ، أما التلوين فاعتبر أن ما لونته من صور كان موفقاً تناسباً مع المرحلة العمرية التى كنت فيه . ومجلة سمير للأطفال اشريتها بعدما تخطيت مرحلة الطفولة راغبة فى رؤيتها فى ثوب التطور والتحديث . ومجلة ميكى ، سبحان الله من أيام وقعت فى يدى واحدة منها لا اعرف كيف ظهرت :)تصفحتها سريعاً ، وقرأت الالغاز التى بها . والساعة ما كنت أحب الساعات أبداً فى صغرى، ولا اتذكر إنى كنت اهتم بالوقت زمان صغرى جداً ، فالأطفال الآن يلبسونها منظر كان لدى شغف دائما فى أن ألبس ساعة والدتى فكانت جميلة جداً ومغرية إلى أن علمنى والدى الساعة على ساعة ورقية صممها هو بيده بعقاربها وكانت رائعة حقاً . واتذكر دروسه اليومية التى استغرقتها فى تعلمها ياه كان شىء صعب جداً ههههـــ ، وبعدها تعلمت أن ألبس ساعات على مقاس يدى ولكنها لم تكون ملونة فكانت سوداء اللون الذى أحبه . ولعبة الأرقام كنت أحبها جداً وكثيراً كنت انجح فى حلها . أما التى كنت بالفعل لا استطيع إكمالها للنهاية هى اللعبة المكعبة المكونة من مربعات ملونة 4 ألوان ، وكان يلزم أن أجمع كل لون فى وجه من الاوجه . والسلم والثعبان التى كنت اسعد جداً بمشاركة والدتى وأخى الصغير بلعبها سوياً كثيراً أحن إليها حتى الآن ، لكنى لم أجد وقتاً لها . بالنسبة للأدوات المدرسية الممحاة والأقلام والطوابع والجدول والنشطة وجدول الضرب أيام الكى جى 1و2 وأول ابتدائى كان لدى راغبة شديدة فى الكتابة بالقلم الجاف الأزرق والأحمر .. كما يفعل الكبار ، وكانت والدتى تهدأ منى قائلة حين يصبح خطك جميلاً ستكتبى به . إلى أن جاء وقت فى الابتدائى والسماح لنا بالكتابة بالجاف شعرت بنشوة غريبة وظللت أبحث عن أحلى الأقلام لاكتب بها . أما الممحاة فكنت لا أحب هذة الاستيكة ( الأوراج فى أزراق وابيض) كنت دائما أرى أنها ثقيلة ولا تنظف وتسمح بل تزرق الورقة هههـ كان هناك نوعاً اتذكره حتى الآن صغير الحجم وليس طويلاً وألوانه متنوعة .. وبعدين حينما كبرت أدرجت أن لا يوجد أفضل من الممحاة البيضاء . والطوابع كان دائما والدى يحرصان على اختيارى لها ، وكانوا يعرفون ذوقى جيداً فكنت أحب الملونة والمرسوم عليها باربى وميكى وألعاب . والجدول كنت دائما أحرص عليه وكان لازم واحد معى بالمنزل وآخر بالشنطة حتى لا انسى أي مادة ، فمدرستى كانت خاصة وشديدة وإدراتها حازمة ومشكلة لو نسينا شىء .. علمونى كيف حقاً الالتزام :)كم اشتقت إليها ولكل من فيها والشنطة هذة المصورة فى الموضوع ما كانت تنفعى أبداً مثلها الصغير، فكان دائماً يجب على أن أحمل الكتب على ظهرى فى الأيام المخصصة لموادها ، لذلك شنطتى كانت كبيرة وأثقل منى هههــ . كانت والدتى تدعو لى دائما أن الله يقوينى على حملها . جدول الضرب ( الذى لا يحفظ إلا بالضرب) :D معذرة أقصد لا يحفظ إلا بالفهم كان شيئاً أساسياً وكنت لا احتاجه على مسطرة ، فكان أبى مصمم لى ورقة رائعة تحوى على كل الجدول واتذكر شكلها حتى الآن وأغراض الهندسة كنت أحب أن ارسم بالبرجل ولكنى لا أحب مسأله كثيراً كنت أكره الرياضيات مع أن أبى يعشقها وهو من كان يتابعنى فيها أما بقية المواد فوالدتى الحبيبة هى من كانت تتولى أمرى فيها . اعتقد كرهى ناتج عن مدرسة الابتدائى :icon14: اتذكر لها ذكريات ..... . فلنعد إلى الموضوع الجميل :) بعيدة عن ذكريات بعض مدرسين الرياضيات اشكر حضرتك جداً .جزاك الله خيراً. وآسفة للإطالة :eek: |
اقتباس:
حياك الله أخي أبو آية و أهلاً و سهلاً بك بالنسبة لي ، فأنا لعبت في جميع الألعاب التي ذكرتها هنا ما عدا ملاقط شعر البنات بالطبع :D سبحان الله ، كل زمن و له حيزه الخاص به .. نحن نكبر و الزمن يكبر معنا و يبقى صغيراً لمن هو صغير.. أمرٌ محيرٌ فعلاً كيف أن الأمر نسبي بالفعل :icon14: بمناسبة الحديث عن مسدس الماء.. بصراحة آخر مرة لعبت به كان من حوالي.... 3 شهور :10: أشكر مرورك الطيب و جزاك الله خيراً |
يا الله.. رجعتنا لزمان...زمن الطفولة الجميل مراقبنا الفاضل ابو سيف جزاك الله خيرا فعلا اشياء قديمة جدا.. و تذكرنا بكل شئ مر بنا و نحن اطفال ما احلى ايام الطفولة..:) عندما نكون اطفال نحلم بان نصبح كبار.. و عندما نكبر نريد العودة... حياة الاطفال جميلة لا مسؤولية ولا تكليف...:) سبحان الله.... |
الساعة الآن : 03:47 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour