السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله كثروا المهديون كل من عجبوا روحوا بيطلع وبقول أنا المهدي المنتظر ,لا حول ولا قوة إلا بالله يقول المثل:إن استطعت أن تخدع بعض الناس لبعض الوقت فإنك لن تخدع كل الناس ول الوقت بارك الله فيك أخي الكريم وأنار الله دربك وفقك الله ورعاك وسدد خطاك |
حسبى الله ونعم الوكيل
|
حيل حاخامات الرافضة ليوهموا اتباعهم بصحة خرافاتهم
هنا يكتبون كتاب خيالي من نسج اكاذيبهم و افتراءاتهم ليقولوا لخرفان الرافضة بان مهدي السرداب موجود و هنالك من يلتقي به و يتحدث معه. عنوان الكتاب لقاءات مع الإمام المهدي قبل الظهور ماذا يقصد الكاتب بهذا العنوان ؟ هل هي لقاءات صحفية ؟ أم تلفزيونية فضائية ؟ أم ماذا ؟ يوضح لك الكاتب المقصود بهذا من خلال مقدمة الكتاب ، حيث يذكر أنها قصص وروايات ذكرها العلماء الثقات وتناقلها الجميع دونما نكير أو طعن ، وهي قصص لقاءات الإمام المهدي مع الناس والحديث معهم أو مساعدتهم وما شابه من ذلك ، مستدلا بحادثة الخضر مع موسى عليهما السلام ومع أصحاب السفينة التي غرقها وساعدهم في النجاة من الملك وغيرها من القصص التي ذكرت في سورة الكهف !! وليت شعري كيف كان هذا القياس وكيف أعمله على هذه القصة لا أدري ! فمن قال أن الخضر كان غائبا في ذلك الوقت ! |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شكرا أخي على الخبر القيم هاهاهاهاهاهاهاها لو كان ابن القيم رحمه الله حيا لجعله قيما بالفعل الرافضة كل يوم يسمعون المهدي عجل الله فرجه هههههههه يا فرحتهم بالمهدي تبعهم |
اقتباس:
المهدي المنتظر اذا ظهر سيتبرأ من هؤلاء لا تعرف معنى الحياة يا ويلتهم يقولون يا حسين يا علي و لا يذكرون اسم الرسول الأكرم و المصسيبة انهم لا يقولون يا الله اللهم اهدنا الى صراطك المستقيم :mad: |
يخيل لي ان غلاف الكتاب يوجد فيه بعض السحر
|
ههههههههه
شر البليه ما يضحك مشكور اخي |
اعتقاد الشيعة في حرمة الجهاد قبل ظهور المهدي:
وهذا الاعتقاد الخطير هو الذي يزيد موقف الشيعة وضوحًا عندما تحل الكوارث بالأمة الإسلامية وتراهم يقفون موقف المتفرج، ثم المتحالف مع الأعداء ليأمن الشيعة من ناحية، ولينكلوا بالسنة من ناحية أخرى. ولم يسجل التاريخ للشيعة جهادًا ضد الكفار، إلا أن يكون ضد أهل السنة عن طريق الخيانات التي يفعلونها في القديم والحديث. وتزخر كتب الشيعة بالعديد من المرويات التي تبني هذا الاعتقاد عندهم، ومن ذلك: روى ثقتهم في الحديث محمد بن يعقوب الكليني في الكافي (8/295) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: "كل راية ترفع قبل قيام القائم - أي الإمام الثاني عشر - فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل"، وذكر هذه الرواية شيخهم الحر العاملي في وسائل الشيعة (11/37). وروى محدثهم الطبرسي في مستدرك الوسائل (2/248 ط دار الكتب الإسلامية بطهران) عن أبي جعفر عليه السلام قال: "مَثَلُ من خرج منا أهل البيت قبل قيام القائم عليه السلام مثل فرخ طار ووقع من وكره فتلاعب به الصبيان". وفي الصحيفة السجادية الكاملة (ص 16 ط د الحوراء - بيروت) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: "ما خرج ولا يخرج منا أهل البيت إلى قيام قائمنا أحد ليدفع ظلمًا أو ينعش حقًا إلا اصطلته البلية وكان قيامه زيادة في مكروهنا وشيعتنا"(). بل إنهم يذمون أهل السنة لأنهم يجاهدون، روى الملا محسن الملقب بالكاشاني في الوافي (9/15) والحر في وسائل الشيعة (11/21) ومحمد حسن النجفي في جواهر الكلام (21/40): عن عبد الله بن سنان قال: "قلت لأبي عبد الله عليه السلام: جعلت فداك ما تقول في هؤلاء الذين يقتلون في هذه الثغور؟ قال فقال: الويل؛ يتعجلون قتلة في الدنيا وقتلة في الآخرة، والله ما الشهيد إلا شيعتنا ولو ماتوا على فرشهم"(). |
اخي اشكرك على المشاركة لاكنك اعلنت عن صعلوك لايستحق ان يذكر
والحمد لله |
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم
نسأل الله أن يسمعنى ويسمعكم كل خير إنما الهداية من عند الله { لإنك لا تهدي من أحببت ولكن الله لا يهدي من يشاء إلى سراط مستقيم } اللهم إجعلنا من المهدين الهادين إلى صراطك المستقيم ... وشكرا على الخبر |
الساعة الآن : 06:59 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour