والله ياخواني انا تعبت منها..
تخيلو كل مارحت مكان بس يسألون وش هذي وليش مارحتي دكتور...الخ
قسم بالله على انهاا لهاا 6سنين فيني الا ان هم نفسهم الاشخااص يسألوني
مليت صرت والله مااحب اروح لهم من كثر ما اعيد وازيد فيهاا

ياخواني الله يخليكم ادعول بالشفاء العاجل

السلام عليكم ورحمة الله
يذكر أن شاب دخل على الأمام الشافعي يعوده في مرض أقعده في الفراش ، فقال الشاب (ألله يشا فيك يا إمام)
قال الأمام اللهم بقلبه لا بلسانه - أي - بقصده لابقوله - حيث قصده الدعاء للأمام بالشفاء - في حين يدل اللفظ على أنه يدعو له بالهلاك .
إذ أن (يشا) بحذف الهمزة معناها - يشاء - ينتقم - ولذلك يحسن أن نقول للمريض (اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك).
لا أعلم إن كانت مثل هذه المداخلات لها مكان في هذا الملتقى -( أرجو التعقيب ).

انا من وجهت نظرى ان الناس بتسالنا ما هذا ؟ خوفا من ان يكون مرض معدى
لذا فعندما يسالنى احد عنها و اشعر انة يريد ان يعرف للاطمانان على نفسة او فضول باحرجه بدبلواسية شديدة و اقول لة اول ما يسال ما هذا؟
لا تخاف انة ليس معدى و سببة غير معلوم
فيكون الرد الاعتذار و انة لم يقصد ذلك على الاطلاق و بذلك لن يعود للسؤال عنها مرة اخرى
ما رايكم فى هذة الفكرة؟؟؟:d

ملحوظة هامو مرهم ديبروساليك ممنوع استخدامة فى الوجة فى حالة تواجد حب الشباب ماعدا ذلك فهو فعلا فعال جدا و انا جربتة قبل كدة على مناطق اخرى و كان ممتاز
و الله اعلم

على فكرة انا استفت من مرضى دة حاجة مهمة و اصبحت انفذها بالفعل
انى لو لاايت احد بة اى مرض او حتى عاجز او معاق او اى شىء لا انظر لة على الاطلاق و لكن اقول الحمد لله الذى عفانا و ادعو له بالشفاء و ذلك لانى ادرك تماما كيف تكون تلك النظرات او الاسئلة جارحة سواء للمريض او اهله:)

احذروا أشعة الشمس في الصيف
 

يكثر الحديث حول تعريض الجسم لأشعة الشمس المباشرة ، دون ضوابط وهو شئ مرغوب ومستحسن إذا كان في فصل الشتاء أي مع دخول أول أيام الشتاء ، ومحذور وينهى عن التعرض الى أشعة الشمس المباشرة مع بداية الصيف حت لو كانت غير محرقة الى نهايته ، للعرب معارف في هذا الجانب ، فإن الحر والبرد هما العاملان الذان يتقاسمان الدورة السنوية ، ولكل منهما إقبال وإدبار ، فإذا أقبل الحر يجب تجنب أشعة الشمس المباشرة حتى لو بدت لك أنها غير حارقة ، فإنها تحدث أثارها ولو بعد حين ، كذلك البرد ، احذر التعرض له مباشرة عند قدومه ولو لم تشعر بشدّة البرودة ، وإذا أدبر الحر حتى لوكان حارقا فإنه لايضر ، وكذلك البرد لو كان قارسا فإنه لايؤثر ، لذلك نرى أكثر نزلات البرد والرشح في بداية دخول الشتاء ولمّا ينزل البرد ، وكذلك ضربات الشمس والحروق تحدث في بداية دخول موسم الصيف ولمّا يدخل الحر . - نفهم من هذا أننا يجب أن نحذر الحر والبرد عند إقبالهما ولا أثر لهما إذا أبرا - كالعدو يكمن خطره في الأقدام وينتفي إذا انسحب وأدبر .
لذلك نقول أن اشعّة الشمس مفيدة إذا انكسرت ولم تعد مسلّطة الى الأرض ، فهي أفضل ماتكون في موسم الشتاء تبعث الدفء ولا تحرق الجلد ، ويحلو البراد وكل شراب وطعام بارد في موسم الصيف - هذا والله أعلم .