|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() اسرار عن خيانة العميل الامريكي مقتدى وسبب تسميته بالمناهض للاحتلال الامريكي بعد سلسلة معارك فاشله وخاسرة قاد رحاها مقتدى ضد قوات القوات الامريكيه وتسببت بحصاد الالاف من الشباب اللذين ارتوا من ماء دجلة والفرات وعاشوا على ارض العراق المعطاء وانتهت هذه المعارك بخيانة القائد العميل لتضحيات الشباب ودمائهم التي سفكت من اجل ان يكبر بالون مقتدى اما خيانة هذا المجرم لشبابنا وابنائنا فهي مسلسلات وقصص تبدأ منذ قبول مقتدى الصدر اول اول هديه ارسلها له الامريكان عن طريق وسيطهم وعميلهم ابو الوجهين احمد الجلبي ومن غير ان يعرف مقتدى ان هذه الهديه هي من الامريكان والا فما الداعي لان يهدي احمد الجلبي الى مقتدى الصدر سيارة سيارة مرسيدس مصفحة على مواصفات حلف الناتو يزيد سعرها عن نصف مليون دولار وقد نقلت صحيفة النيوز ويك ان امريكا تستطيع في بداية عدائها مع مقتدى ان تعتقله بل وحتى تقوم بتصفيته وقتله علنا حيث كان اتباعه عندها بالمئات وكانو قلة قليله الا ان امريكا ارادت ان تقضي على الالاف من الشعب العراقي المؤمن بقضية تحرير العراق فجعلت من مقتدى اسطورة حامي المذهب وحامي امير المؤمنين وارسلت له عرابها مع هديه سيارة ضد الرصاص لتجعل نواة المحرقه لكل الجماهير الملتفه حوله وهكذا ضاعت الالاف من الارواح البريئه هدرا كما واستفادت ايران وهي تراقب ما مدى استفادة الامريكان من مقتدى الصدر كجوكر في تصفية الحسابات وتاجيج الطائفيه فاستغلت ايران مقتدى وجعلت من العميل صفر صفر سبعه لتنفيذ مآربها مقابل دعمها له ماديا بحوالي ثمانون الف دولار شهريا وقد كان التفكير الايراني افضل عمقا وجدارة من التفكير الامريكي فايران تريد من عملائها المنافسه في التقرب لها وتلبية مطالبها فمع ان السستاني العميل الاول والرسمي لايران الا انها لكي تحافظ على ولاء هذه العماله عليه ان تجعل من السستاني دائما بحاجتها وهكذا فإن طهران تلعب بورقة الصدر لتحجيم السيستاني إذا تطلب الأمر ذلك، كما أنها تلعب أيضا بورقة السيستاني إذا ما تجاوز الصدر الخط المسموح به، وبعد برهه تيقن اصحاب السياسه الامريكيه انهم سيفلسون من عميلهم مقتدى ولن يكون الجوكر الرابح فابتدات جملة من المواصلات السريه تم على اثرها خيانة مقتدى لانصاره واصداره امرا بتسليم جيش المهدي اسلحتهم للقوات الامريكيه مقابل مبالغ نقديه على ان يتم بعد مرحلة اخرى تجميد نشاطات جيش المهدي ضد القوات الامريكيه لان التجميد وتسليم السلاح في وقت واحد معا يكشف خيانة مقتدى لمن حوله ويفضح عمالته للامريكان ووافق مقتدى على الانصياع والعماله بقوة تاثير ورقة الضغط بيد اللاعب الامريكي وهي ايقاف مذكرة القاء القبض على مقتدى بتهمة قتل عبد المجيد الخوئي ولكي ترتسم الصورة وتكتمل اوعزت امريكا الى المالكي بتسهيل خروج مقتدى الى ايران مع فرقته القذرة من امثال ابو درع وغيره لدعوتهم حين الحاجه اليهم واعتبارهم ورقة ضغط على المقاومه السنيه في الغرب من العراق ولاننسا ان من يسيطر على الاعلام والفضائيات العربيه والاجنبية ووسائل التضخيم لم يترك الامر دون تهيئة الظروف لنفخ البالون الصدري بالحجم الذي يريدونه فكانت الاوامر واللهجات الخطابيه جعلت من ذالك العميل القزم الجاهل والخائن هو المجاهد في سبيل الله ووصفته بالقائد الشيعي الشاب المناهض للاحتلال ولانعلم كيف ان الخائن والعميل يناهض الاحتلال وهو يصدر امرا لاتباعه بتسليم اسلحتهم ولانعلم كيف ان الخائن والعميل يناهض الاحتلال ثم يامر بتجميد قتال الاحتلال ولكن مع كل ذالك نقول له سيدنه مبروك على السيارة التي ثمنها يعادل انذاك (يعني بسعر مدينة الثورة كلها في ذلك الوقت!!)!!!, بقلم امير ياسر |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |