ان أي متتبع للساحة السياسية العراقية يحمل خلفيه تاريخية يستطيع الربط بين الإحداث السياسية وحركة المرجعية الدينية لما لها من تاثير على المشهد السياسي العراقي وهذا مادركة المجتمع الدولي ودول الإقليم وتحديداً إيران حيث عملة الأخيرة على زرع نفوذ حوزوي لها في اهم مكان في العالم الى وهو النجف وعملة على تقوية الأواصر بين سياسيي المرحلة الراهنة والمولين لها قلباً وقالباً ومرجعية السيستاني حيث طالما دعمت تلك الجهة ذات الحركة التقليدية في مجال الحوزة والمدعومة إعلاميين حتى من المجتمع الدولي سياسيي البعد الطائفي و أمضت كل اعمالهم تصريحاً تارة وتلميحاً تارتاً اخرى ففي الانتخابات التي جرة عام 2005اصطفوا جبهة واحدة هي قائمة الشمع ونالت رضى ابو محمد رضا وحدث ماحدث للعراق والعراقيين ولحاجة لذكر ماجرى لن حالنا يغني عن مقالنا وحمل الشعب العراقيين السياسيين والجهة التي تدعمهم ولكن لما لها من اذرع ممدودة في ربوع عراقي المذبوح واذان تسمع واللسن تدافع وتبرر السيد لم يقول السيد لم يؤيد هل سمع احد تصريح السيد يؤيد أي قائمة ؟؟؟هو العراق اسمع من خيرة حتى يوثق شينه فل يسأل كل عاقل نفسة اذا انت تحرز صمت أي انسان ممكن ان تتحدث باسمة الجواب حاضر واكثر من واضح ولا يحتاج الى تفصيل .وما ماجرى قبيل الانتخابات التي جرة في السابع من اذار 2010 فقد حدث ان عطلة حوزة السستاني التي لم نجد لها أي ثمار عليمية على ارض الميدان الفكري سواء تخريج ملالي ينتشرون في الايام الصعبة واخذهم ايام سبعة انتشروا بين الناس يقنعونهم بهاعادة المفسديين لو يرجعون العبثيين ويوضحون فتوى السيستاني لنها ليس للعوام ولكن تحاكي النخب وما قللهم في نهاية تلك الحكومة .وايضاً جواب براءة المرجع موجود اذا أخفقت الحكومة القادمة ولو ان اذا شرطيةواخفاقهايقيني!!!!