|
علاج مرض الصدفية والامراض الجلدية ملتقى يختص بعلاج الامراض الجلدية ومرض الصدفية المزمن وآخر ما توصل اليه العلم حول هذا لمرض |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() » توجهات غذائية في علاج مرض الصدفية
توجهات غذائية في علاج مرض الصدفية [IMG]http://www.arabbab.com/wp-*******/uploads/2010/03/INGUFYTH0108-169x300.jpg[/IMG]هل هناك علاقة بين أعراض مرض الصدفية والغذاء هل هناك اغذية يسبب تهيّييج الاعراض أو في تخفيضها؟ حول اخر ابحاث تاثير العالم الغذائي على اعراض الصدفية إن مرض الصدفية هو التهاب جلدي مزمن غير معدي ، يتميّز بظهور بقع حمراء تغطيها قشور ذات لون فضي ولها احجام مختلفة، تظهر غالباً على فروة الرأس والركبتين والمرفقين. بالرغم من أنه لا يوجد حتى اليوم علاجا يوفر الشفاء منه، الا أنه يمكن التحكم بأعراضه إلى حد كبير عن طريق العلاجات المختلفة، مثل الجل الخاص بالصدفية، الاسترويدات الموضعية، كريمات فيتامين”د”، أو جلسات الأشعة فوق البنفسجية في حالة الإصابة. ويتساءل الكثيرون عن علاقة أعراض الصدفية بالغذاء، وتتمحور التساؤلات عن دور الغذاء في تهيّييج الأعراض أو في تخفيضها. وفي الواقع أن جمعية التغذية الأمريكية لم تحدد توصيات غذائية خاصة بمرض الصدفية، الا أن عددا كبيرا من الدراسات وجدت علاقات قوية ومباشرة بين الغذاء وحدّة أعراض مرض الصدفية. أهم العوامل الغذائية التي تناولتها الأبحاث والتي تؤثر في أعراض الصدفية: - الجلوتين: كشفت الدراسات الحديثة حول مرض الصدفية أنه يقدّر أن 16% من الأشخاص المصابين بالصدفية يحملون أيضا أجسام مضادة لبروتين الجلوتين في الدم، مما يدل على حساسية ظاهرة أو صامتة لبروتين الجلوتين الذي يوجد في القمح والشعير والشوفان. ويقسم الأشخاص الذين يحملون هذه الأجسام المضادة على قسمين: قسم مصاب بمرض “السيلياك”، أي الحساسية الظاهرة للجلوتين، وقسم غير مصلب بمرض “السيلياك” وإنما يعاني من حساسية “صامتة” للجلوتين. ومن الجدير بالذكر أن هذه الحساسية في الحالتين تتسبب بنفاذية الأمعاء، أي تدهور في وظيفة الأمعاء بحيث تسمح بنفاذ مركبات أو جراثيم كبيرة الحجم نسبيا من الأمعاء إلى الدم، مما يزيد من حدّة أعراض مرض الصدفية. وتتركز التوصيات في حالة تشخيص مرض السيلياك مع الصدفية، أو في حالة اكتشاف أجسام مضادة لبروتين الجلوتين في الدم على الابتعاد كليا عن جميع منتجات القمح والشعير والشوفان، واستبدالها بالأرز والبطاطا والذرة، حيث أنها خالية من الجلوتين. أما بالنسبة الأشخاص الذين يعانون من الصدفية ولا يحملون الأجسام المضادة للجلوتين، فتشير الأبحاث أنهم لا يستفيدون من اتباع حمية خالية من الجلوتين. - الأحماض الدهنية أوميغا-3 تشير الأبحاث على تحسن في أعراض الصدفية عند استهلاك غذاء غني بالأحماض الدهنية أوميغا-3. وتعتبر الأسماك الغنيّة بالدهون مثل السلمون، السردين، الماكاريل، والتونا المصادر الغذائية الرئيسية لأوميغا-3. إضافة إلى ذلك، يمكن الحصول على أوميغا-3 من بيض الدجاج الذي تغذّى على بذر الكتان، أو من زيت بذر الكتان، أو من الجوز. وتتوفر إمكانية الحصول على أوميغا-3 أيضا عن طريق الأقراص باستشارة الطبيب المعالج. - اللحمة الحمراء تشير الأبحاث أن الإقلال من استهلاك اللحمة الحمراء واستبدالها بالسمك أو الدجاج أو بالبقوليات كان مرتبطا بانخفاض في حدّة أعراض الصدفية. وينصح بعدم استهلاك اللحمة الحمراء أكثر من مرة في الاسبوع، مع التأكد من إزالة اللية قبل تحضيرها في عملية الطهي. - الخضار والفواكه إن استهلاك عال للخضار والفواكه يحد من أعراض الصدفية. ومن المهم تناول يوميا مجموع 5 أنواع مختلفة من الخضار والفواكه، والتركيز على الألوان المختلفة من أجل الحصول على أكبر عدد ممكن من المركبات المختلفة الموجودة فيها بشكل طبيعي، والتي تحمي الجسم من العديد من الإمراض. - الأغذية المصنّعة يعتبر البسكوت، الحلويات، النقرشات المملحة أو المحلاة جميعها أغذية مصنعة غنية بالدهون، الملح أو السكر. إن تجنّب الأغذية المصنّعة يقلل من أعراض الصدفية ويحسن من نضارة البشرة بشكل عام. |
#2
|
||||
|
||||
![]() شكراا لك اختى الكريمه بالفعل الموضوع جميل والابتعاد عن اللحوم ومشتقات البقريه افضل للانها تؤذى مرضى الصدفيه
__________________
اللهم إني أستودعك قلبي فلا تجعل فيه أحدا سواك .. وأستودعك لساني فلا تجعله ينطق إلا بذكرك وشكرك .. وأستودعك لا إله إلا الله محمد رسول الله فلقني إياها عند الموت .. ![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() الله يشفين يارب
|
#4
|
||||
|
||||
![]() شكرا جزيلا على الافادة
|
#5
|
|||
|
|||
![]() you are welcome we wish speedy recovery for all who suffering from psoriasis
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |