|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() الكنيسة أعلنت الحداد على رحيله.. البابا شنودة في حالة سيئة منذ علم بخبر وفاة شيخ الأزهر ويصفه بالمناصر والمحب للمسيحيين كتب هشام سلطان (المصريون): | 11-03-2010 00:41 انتابت حالة من الحزن أمس الكنائس المصرية وخاصة الكنيسة المرقسية بالعباسية إثر الإعلان عن وفاة الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الجامع الأزهر، الذي كان يرتبط بعلاقات طيبة مع القيادات الكنسية في مصر. وأعربت الكنيسة المصرية عن خالص تعازيها لأسرة الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر التي وافته المنية على إثر أزمة قلبية بالأراضي السعودية. وكشف مصدر بالمقر البابوي أن البابا شنودة في حالة سيئة منذ وصول خبر وفاة شيخ الأزهر حيث فقد صديقا مناصرا ومحبا للمسيحيين في مصر، وأعرب عن أمله أن يكون خليفته بنفس رؤيته ومحبته وتسامحه. وقال صليب متى ساويرس وكيل المجلس الملي لـ "المصريون" إن الأقباط فقدوا صديقا عزيزا لديهم، حيث كان الفقيد مثالا للسماحة وكان صماما للأمان، فهو كان يمتاز بحكمته ومحب للبابا شنودة وأنقذ مصر من فتن كثيرة وسوف يذكر التاريخ أن هناك شيخا للأزهر مناديا بالإسلام المعتدل والوسطية. من جانبه، أعرب نجيب جبرائيل مستشار البابا شنودة عن حزنه لصديق كثيرًا ما نصره في قضاياه، وأبدى تخوفه من أن يحيد خليفته عن نهجه، وأكد أن آخر لقاء جمع به مع شيخ الأزهر كان بالمشيخة حيث أجاز قيام المسلم بالتبرع للكنيسة والعكس، وأنه كان قرارا جريئا من شخص محب للمسيحيين. فيما أعلنت سيدات مسيحيات بالكاتدرائية أمس الحداد ولبس الملابس السوداء على فراق من أحب المسيحيين وأحبوه. http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=25784 |
#2
|
|||
|
|||
![]() جميل ان يحب شيخ الازهر رحمه الله المسيحيين فهم اخوة لنا في الوطن ان كان في مصر او العراق
|
#3
|
|||
|
|||
![]() حشره الله مع من احب |
#4
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خيرا اخي
__________________
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وهم ليسوا اخوة لنا لاننا والحمد لله مسلمون وليس هناك اخوة بين مسلم وكافر فهو احب من على شاكلته وقد قال صلى الله عليه وسلم المرؤ مع من احب فلا تحبى الا مسلما فهذا فرض عليكى وكذلك بغض الكافر ام لكى راى اخر تودين توضيحه ارجو منك ذلك ان كان لك رائ اخر |
#6
|
||||
|
||||
![]() ان شاء الله يكون ذلك
فقد قال نبينا صلى الله عليه وسلم المرؤ مع من احب وقد قال ربنا تبارك وتعالى ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم وها هم يبكون عليه اليوم وليس ذلك الا لرضاهم عنه نعوذ بالله من الخذلان بارك الله فيك وفى مرورك اخى الكريم |
#7
|
||||
|
||||
![]() |
#8
|
|||
|
|||
![]() وفيك بارك الله اخي الكريم حتى اليهود حزينون على فراقه ************** يديعوت: طنطاوي كان معتدلا وشجاعا وصفت صحيفة يديعوت أحرونوت شيخ الأزهر الراحل محمد سيد طنطاوي بأنه كان مثالاً للاعتدال، وكثيراً ما جلب على نفسه انتقادات من وصفتهم المتطرفين الإسلاميين خاصة في موقفه من اليهود وإسرائيل. http://www.aljazeera.net/NR/exeres/2...438379509E.htm وأشارت الصحيفة الإسرائيلية بمقال كتبه روعي نحمياس، إلى أنه منذ عام 1996 شغل طنطاوي منصبه الديني الهام جدا بالعالم السني وخلال الـ14 عاما الأخيرة "اتخذ خطاً معتدلاً ضد التطرف المتعاظم والمتزايد". ولفت المقال إلى أن طنطاوي التقى الرئيس شمعون بيريز وحاخامات يهود، وكان معارضا للعمليات الفدائية ودعم الجدار الحدودي بين مصر وغزة كما أصدر فتاوى ضد ختان الإناث. وأضافت يديعوت أحرونوت أن عدداً من الألقاب صاحبت اسم طنطاوي في الأنباء عن وفاته منذ أيام من بينها "الإصلاحي، الشجاع في المعارك" وهي أنباء امتلأت بها الصحف العربية، مشيرة إلى أن طنطاوي الذي ترأس مؤسسة الأزهر أكبر هيئة تشريعية إسلامية في مصر توفي عن 82 عاما أثناء زيارة للسعودية. وأشارت إلى أن الأزهر المؤسسة الدينية التي أنشئت نهاية القرن العاشر وتشمل جامعة الأزهر التي تعد أهم جامعة في العالم السني، تعد مركز التشريعات في العالم الإسلامي ومركزا للقوة الدينية. وأضافت الصحيفة "لكن طنطاوي لم يكن يعلم منذ 14 عاما أي فترة زمنية هو مقبل عليها" موضحة أن "العمليات الإرهابية التي بدأت منتصف التسعينيات تزايدت مع الانتفاضة الثانية عام 2000 وأثيرت تساؤلات تشريعية صعبة، ووقتها لم يتردد طنطاوي في اتخاذ مواقف شجاعة إزاء تلك التساؤلات، معارضا بهذا التيار المتطرف الذي تنامى". الصحيفة: طنطاوي أقام علاقات طيبة مع البابا شنودة (الفرنسية-أرشيف) فتاوى ولفتت يديعوت أحرونوت إلى "أن إحدى الفتاوى الهامة لطنطاوي كانت تلك التي حدد فيها مفهوم الجهاد ضد الاحتلال الإسرائيلي على أنه ليس فريضة على كل مسلم" مضيفة "تلك الفتوى كانت ضد فتاوى أخرى لأقطاب إسلاميين رأوا في الحرب ضد تل أبيب فريضة على كل مسلم". وأوضحت "الفروق بين الاتجاهين اتجاه طنطاوي واتجاه المتطرفين كانت فروقا شاسعة، خاصة أن شيخ الأزهر أكد أنه من الممنوع على أي إنسان وبقرار شخصي عبور الحدود مع إسرائيل لمحاربة الأخيرة، كما أعلن معارضته العمليات الاستشهادية، موضحا أن من المحرم قتل الأبرياء". وأضافت الصحيفة "طنطاوي كان أحد أصحاب الفتاوى الرافضين لتيار تصاعد في العقد الأخير ضد كل من واشنطن وتل أبيب، حيث دعا إلى عدم لعن اليهود والأميركيين، بل الاكتفاء بالدعاء لهم كي يستقيموا ويتراجعوا عن أخطائهم وذنوبهم". وتابعت "طنطاوي لم يكتف بالكلام فقط بل إنه رافق كلامه بالفعل عندما التقى مع حاخامات يهود بمكتبه، الأمر الذي تعرض بسببه لانتقادات شديدة وشارك في مؤتمرات دينية بجانب حاخامات وكانت قمة ما فعل هو مصافحته وبحرارة للرئيس شمعون بيريز خلال مؤتمر حوار الأديان منذ حوالي العام". طنطاوي التقى ساركوزي عندما كان وزيرا للداخلية عام 2006 بالقاهرة (الفرنسية-أرشيف) الاعتدال ورأت يديعوت أحرونوت أن مواقف طنطاوي "لا تتفق مع النغمة السائدة في الشرق الأوسط خلال السنوات الأخيرة، لكن شيخ الأزهر قام بتدعيم خط الاعتدال داخل مصر عندما أقام علاقات طيبة مع البابا شنودة الثالث بطريرك الأقباط المصريين وهذا رغم تزايد التوتر بين المسلمين والأقباط في مصر وتنامي أحداث العنف بينهما بين الحين والآخر". وذكرت "هناك لقاء جمع بين الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي حينما كان وزيرا للداخلية وطنطاوي أبدى فيه الأخير دعمه لقرار حكومة باريس بحظر ارتداء النقاب في فرنسا وهو ما قوبل باعتراضات وانتقادات ضد شيخ الأزهر من قبل المعسكر الإسلامي المحافظ وعلى رأسهم حركة الإخوان المسلمين". وأشارت الصحيفة إلى أن طنطاوي أعرب في إحدى فتاواه التي أصدرها في أيامه الأخيرة عن دعمه لإقامة جدار فولاذي على طول الحدود المصرية مع قطاع غزة، وقال إن الأمر يأتي للحفاظ على أمن مصر. وختمت بالقول "إن تسمية (الرجل الشجاع) التي أطلقت على طنطاوي خلال حياته لم تأت من فراغ أو أطلقت مجانا، ومن الصعب الاعتقاد أن خليفته أياً كان يمكنه أن يحمل صفة الاعتدال والإصرار التي كان يحملها شيخ الأزهر". المصدر: الصحافة الإسرائيلية |
#9
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة بدايتا : الحمد لله على نعمه الاسلام وعلى نعمه العقل التى من الله علينا بها كىِ نفرق بين الحق والباطل وكل الى نقدر ان نقوله فى هذا إن كان الشيخ أخطأ او جامل فى فقه وعلمه فهو عند من يحاسب العبد اذا اخطأ هو الان بين أيادى رب العالمين وعلى المسلم لا تجوز له من المسلم إلا ان يطلب له الرحمه من رب العالمين شكرا لك اخى الكريم ابو هاله على الطرح اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك |
#10
|
||||
|
||||
![]() ان شاء الله يلحق به عما قريب حسني ...اقصد (مبارك الله لا يبارك فيه ) اللهم انصر غزه اللهم انصر غزه اللهم انصر غزه وفك الحصار عنها
![]() ![]() ![]() التعديل الأخير تم بواسطة وســـــــــام* ; 14-03-2010 الساعة 11:48 AM. سبب آخر: لفظ خارج ، الرجاء مراجعة شروط القسم |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |