.. اللحظات القاتلة !! .. واقعية رائعة - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         فتح العليم العلام الجامع لتفسير ابن تيمية الإمام علم الأعلام وشيخ الإسلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 373 - عددالزوار : 155215 )           »          6 مميزات جديدة فى تطبيق الهاتف الخاص بنظام iOS 18 (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          إيه الفرق؟.. تعرف على أبرز الاختلافات بين هاتف iPhone 12 و Google Pixel 9 (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          برنامج الدردشة Gemini متاح الآن على Gmail لمستخدمى أندرويد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          كيفية حذف صفحة Word فى 3 خطوات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          خطوات.. كيفية إعادة ترتيب الأزرار وتغيير حجمها في مركز التحكم بـiOS 18 (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          يوتيوب يقدم الآن رموز qr لمشاركة القنوات.. كيف تحصل عليه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          تعملها إزاى؟.. كيفية إضافة صفحات متعددة إلى مركز التحكم بأيفون (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          كيف تضاعف المسافة فى صفحة Word فى 4 خطوات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          اختصار جديد بواتساب يضع علامة على الكل كـ"مقروء" لمستخدمى أندرويد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الصور والغرائب والقصص > ملتقى القصة والعبرة
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى القصة والعبرة قصص واقعية هادفة ومؤثرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-04-2009, 12:42 AM
الصورة الرمزية عنان السماء
عنان السماء عنان السماء غير متصل
مراقبة قسم القصص والغرائب والصور
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مكان الإقامة: ،، فى قلب الدنيا ،،
الجنس :
المشاركات: 3,842
075 .. اللحظات القاتلة !! .. واقعية رائعة

اللحظات القاتلة !!






قال محدثي..بلهجة هادئة عذبة..مرتبة... دون تكلف وبكل بساطة :

في ليلة باردة شديدة البرد.. أرى الصحراء الواسعة الشاسعة.. تمتد كاشفة عن صدرها العريض تحتضن كل شيء.. وتضمه إلى صدرها..
أطلقتُ ناظريَّ في ملكوت الله..
وهل أجملُ من منظر السماء في الليل؟!
بزرقتها الداكنة المزينة بنجوم كأنها.. عقود دُرٍّ منضود أو حبات ألماس؛ على نحرِ غانيةٍ حسناء؟!
ترى تلك النجوم البعيدة المنال.. وكأن كلَّ نجم منها يُضمر حديثاً عذباً؛ وأشجاناً عذبةً فيّاضة؛
.. تلمع تلك الأنجم؛ بعيني كالَّلآليء التي تكللت بها العروس في أجمل ليالي العمر!! تُباهي بها كل من ينظر إليها.. تذكرت قول الشاعر :

يقدح النجم بعيني شرراً * * * ولزند الشوق في الأحشاء قدحُ!

جلت بطرفي في أرجاء السماء لعليَّ أرى قمرها؛ فلم أره فتذكرت قول أبي تمام(.. في مرثيته):
………………………… نجومُ سماءٍ خرَّ من بينها البدرُ!

سبحان الله.. جوٌ شاعريٌ يأخذ بالألباب..
فيحلّق بها في عالم الروح الذي لا يعرف سوى الطهر والنقاء..
والرقة والصفاء.. بعيداً عن هموم الأرض ومشاكلها.. وتعقيداتها!
* * *

تفرّق الرفاق.. كلٌ يريد أن يضع جنبه على الأرض ويطبق أجفانه.. بعد عناء يوم كامل من العمل المُضني..
دخلتُ خيمتي..
وأبقيت على جسمي ما أحتاج إليه من ملابس في نومي!
كي أتقي بها برد ليل الصحراء ..
في عجلٍ.. ألقيت نظرة تفقد على فراشي.. وأنا بشوق أن أُلقي بنفسي بين طياته لأتمتع بالدفء!

دخلت في فراشي..
(وكان على هيئة فراش جاهز للنوم صنع بطريقة تمكن الإنسان من إدخال جسمه فيه من جهة أقدامه؛ وبه "سحَّاب" يسحب إلى العنق بعد دخول النائم في الفراش)..
عاودني حديثُ النفس مرة ثانية.. فغبت عن نفسي في نفسي.. وسرحت مع الذكريات الماضية!!
وتنقلت بين الأزمنة … فكرت فيما يخبئه الزمان لي!!
تلك أحاديث النفس!!

***

أيقظني من شرودي.. شيءٌ غريب.. أحسست به يمشي على جسدي وكأنه الماء المُنصبّ على ساقيَّ!!
كدت أن أتحرك.. فآثرت البقاء على هيئتي حتى أتأكد من أوهامي!

وإذا أنا..
أشعر بحواسي الخمس!!
وكلِّ خليةٍ في جسمي!
تكاد تشتعل ناراً في شدة البرد- من هول الأمر!!
أتعلمون ماذا كان؟!!


إنه.. (ثعبــــــــااااااان).. !!

نعم.. ثعبان ضخم.. بشحمه ولحمه.. إن كان له شحم!

ضاقت به الصحراء المترامية الأطراف.. فلم يجد أهنأ مناماً.. ولا أريح مضجعاً.. ولا أدفأ حضناً.. إلاَّ بين قدميَّ!

فتحولت فجأة من آدمي.. مخلوق من لحمٍ ودمٍ.. إلى قالبٍ من الثلج في هيئة آدمي!
جمد البرد والخوف أطرافي.. تراءى لي الموت.. أراه يلوح لي في أدنى حركةٍ.. بل.. أظن أن كُلَّ همسة تخرج مني.. ستنقلني مباشرة إلى الدار الآخرة. ! بلا نقاش!

حاولت أن أقلب (رموشي )!
كي أرى أحداً من رفاقي الذين دخلوا في عالم الأحلام!
ودخلتُ أنا في معركة نفسية لم تعرفها الدول العظمى زمن (الحرب الباردة)!
ولا أعلم هل أخرج منها على قدميَّ!!
أمشي عليهما كما كنت أمشي من قبل..
أم أخرج منها محمولاً على أعناق الرجال إلى حيث لا.. رجعة!!,,
حتى حركة أجفاني.. أصبحتُ أضرب لها ألف حساب؛
بل كل حساب درسته في كتب الرياضيات وكلَّ حساب لم يخطر لعلماء الرياضيات على بال!..
مصيبة يعجز اللسان عن وصفها.

***

فجأة..

وإذ بي أسمع حس أحد الرفاق.. وكان طبيباً.. فتحاملت على نفسي..

وفتحت فمي الذي كان قبل ثوانٍ قليلة.. ملتصقاً فكُه الأعلى بالأسفل.. حتى كأنني أسمع.. قعقعة أسناني من شدة الضغط.. استطعت أن أهمس لصاحبي بكلمات لا أعلم كيف صُغتُها.. وبأي عبارة قلتها.. وبأي لسانٍ نطقتُ بها:
- أنا في أزمة عظيمة.. أغلب ظني أن معي ثعبان داخل فراشي!

هب صاحبي مذعوراً.. يخرج ويدخل.. ويذهب ويأتي.. كأنه أصابه هوس.. ثم اتجه فجأة إلى زاوية في الخيمة!!
فتح حقيبته.. أخرج منها " المصل الطبي" المكافح للسم.. في حالة ما إذا خانني ضيفي الثقيل الملقى بين أقدامي!
وقدم لي كمية من سمه ثمن احتضاني له تلك الليلة!
أيقظ صاحبي الطبيب.. بقية الرفاق.. استمعتُ ـ وأنا شبه مسمَّرـ! إلى كلٍ منهم وهو يحاول جاهداً أن يقدم اقتراحاً.. يخرجني به من هذه الورطة العظيمة التي نزلت علي نزول الصاعقة!!

تطوع أحدهم.. وفتح فمه بعد تفكير عميق.. وأخرج منه جوهرة هائلة.. ! قال:
- دَعونا نهجم على الثعبان هجمة قوية ونمسكه مسكة لا يستطيع الفكاك منها.. !!
.. أما أنا فبعد أن سمعت ذلك الاقتراح العظيم.. فقد تخيلت أكفاني تُنسج أمامي! ..
وتصورت نفسي وكأني بين يدي المغسل.. ووفود المعزّين تتوافد على منـزلنا لتقديم العزاء لأهلي!!
فما كرهت شيئاً في حياتي كُرهي لذلك الرجل واقتراحه الذي قدمه.. ولكن ماذا أفعل.. فالعين بصيرة واليد قصيرة.. !! ...
أنظر إلى رفاقي الذين جمدهم رعب الموقف.. بعد أن جمد البرد أعضاءهم.. وجمدني أنا داخل فراشي ما أشعر به بين ضلوعي من خوف مهلك!
أحسست ـ فعلاًـ أن قلبي يخفق خفقاناً شديداً؛ يخيل إليَّ أنه سيقفز من بين ضلوعي.. وتمنيت لو قدرت على أن أضع يدي عليه فأمسكه قبل أن يقفز من قواعده ويخترق حاجز الصدر..
لحظة سكينة مرت بي.. حملت إليَّ كل أمل في الحياة.. تلك التي سمعت كلماتها من أحد الرفاق.. وقد ألهمه الله أن يقولها:
- ما رأيكم أن أقوم بفتح (السَّحَّاب)! قليلاً.. قليلاً.. حتى نستطيع إما إخراج الثعبان أو صاحبنا.. !
رحّب الجميع بالفكرة..
وبدأت لحظةُ التنفيذ.. ودخلتُ أنا مرة أخرى في طورٍ جديد.. أشد من ذي قبل!!
أنظر إلى الواقفين على رأسي.. نظرةَ الوداع.. أحدهم بيده حذاءه العسكري الضخم (البسطار)!!
تحسباً لأي حركةٍ من النائم بين رجليَّ كي يفضخ بها رأسه.. والآخر.. يحمل بيده إبرة (المصل الطبي)! التي لو ضرب بها فيلاً هندياً أو إفريقياً.. لأسلم روحه إلى بارئها!
وواحد.. يقوم بأشق مهمة.. عملت من أجلي في التاريخ.. أخذ يفتح بكل هدوء.. سحاب الفراش.. شيئاً فشيئاً.. قليلاً قليلاً.. حتى أحسست أنه قد فتحه كله..
***

أما أنا..

ففي تلك اللحظة لم أشعر بنفسي إلاَّ وأنا خارج الخيمة!
بسرعة البرق..
انطلقت كالقذيفة..
تاركاً أصحابي حول فراشي يقومون بالاعتداء الأثيم..
على ذلك الضيف الثقيل الذي أطار لا أقول النوم من عيني فقط بل فوَّر الدم في عروقي وعروق أصحابي!

سمعت صيحة مدوية!
أطلقها أحدهم..
علمت بعدها أنه قد نزل بثقل قدمه وبذلك الحذاء العسكري الغليظ (البسطار) وهشم به رأس الثعبان..
حتى نقله مباشرة إلى عالم الأموات! ..


تذكرت.. !

أنني محتاج إلى أكبر كمية من الهواء كي أملأ بها صدري ورئتيَّ اللتين أصبحتا خاليتين من الهواء تماماً في تلك اللحظات المريرة!
جاء أصحابي إليَّ.. يتلمسون جسمي.. بين مصدقٍ ومكذبٍ بنجاتي.. لا تسمع إلاَّ عبارات الثناء والتمجيد لرب العالمين.. !

قيل لي أن ذلك الثعبان من أقوى أنواع الثعابين.. له قرنان.. في رأسه كأنهما (فوهتا) مدفع ألماني من عهد(هتلر) أيام (النازية).. !
وأن سمه أقوى أنواع السموم.
***
عُدت إلى منظر السماء.. مرة أخرى.. لا لكي أتغزل في النجوم اللامعة هذه المرة؛ وأتخيلها كعقد جوهر على حسناء فاتنة!
بل لكي أتذكر عظمة الخالق العظيم الذي أحياني بعدما أماتني..
وعرفت لأول مرة قيمة الحياة..
هل تعلمون..
كم كانت مدة تلك اللحظات القاتلة التي عشتها في ذلك الحدث الرهيب؟!!

إنها لا تتجاوز (15) دقيقة؛ ربع ساعة فقط؛
أقسمُ بالله لكأنها سنوات طويلة. !
* * *

أنهى محدثي حديثه الشيق.. ونظرت إلى الجالسين وإلى نفسي معهم فإذا رقابنا مشرأبةٌ.. وأبصارنا شاخصة.. وأرياقنا جفَّت من حلوقنا.. وبلغت القلوب الحناجر! كلٌّ منا يتخيل نفسه في ذلك الموقف..
كم هي غالية هذه الحياة.. وكم هي نعمة عظيمة لا تعدلها إلاَّ نعمة الإيمان والعيش في ظلال القرآن.
موسى محمد هجاد الزهراني



__________________


( رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا )



{ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-04-2009, 03:49 AM
الصورة الرمزية أم عبد الله
أم عبد الله أم عبد الله غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
مكان الإقامة: أبو ظبي
الجنس :
المشاركات: 13,883
الدولة : Egypt
افتراضي رد: .. اللحظات القاتلة !! .. واقعية رائعة

يا الله ربنا يعفو عنا يارب :d

جزاك الله خيراً حبيبتي على القصة
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 08-04-2009, 04:09 AM
الصورة الرمزية عنان السماء
عنان السماء عنان السماء غير متصل
مراقبة قسم القصص والغرائب والصور
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مكان الإقامة: ،، فى قلب الدنيا ،،
الجنس :
المشاركات: 3,842
افتراضي رد: .. اللحظات القاتلة !! .. واقعية رائعة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أختى الغالية
( أمــ عبد الله )
أرجو أن تكون القصة نالت على أعجابك
وشاكرة لكى المرور والتعليق ،

لا حرمنا الله من وجودك
وجزاكِ الله كل الخير .
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 08-04-2009, 09:46 PM
نور الحريه نور الحريه غير متصل
قلم فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
مكان الإقامة: العراق
الجنس :
المشاركات: 2,566
الدولة : Iraq
افتراضي رد: .. اللحظات القاتلة !! .. واقعية رائعة

السلام عليكم
جزاكِ الله خيراً يا اختي
وفقكِ الله
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07-05-2009, 09:19 PM
الصورة الرمزية الأفق
الأفق الأفق غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
مكان الإقامة: بلاد الله الواسعة
الجنس :
المشاركات: 7,529
الدولة : United Arab Emirates
افتراضي رد: .. اللحظات القاتلة !! .. واقعية رائعة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصة قيمة ذات معاني عبر كثيرة

جزاك الله خير اختي ومشرفتنا الكريمة 00 فتاة التوحيد 00

تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
__________________
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 14-05-2009, 03:15 PM
الصورة الرمزية عنان السماء
عنان السماء عنان السماء غير متصل
مراقبة قسم القصص والغرائب والصور
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مكان الإقامة: ،، فى قلب الدنيا ،،
الجنس :
المشاركات: 3,842
افتراضي رد: .. اللحظات القاتلة !! .. واقعية رائعة


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

جزانا وأياكِ خير الجزاء عزيزتى

وتقبل الله منا ومنكِ
وأشكر لكِ المرور والتعليق .
__________________


( رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا )



{ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 14-05-2009, 03:17 PM
الصورة الرمزية عنان السماء
عنان السماء عنان السماء غير متصل
مراقبة قسم القصص والغرائب والصور
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مكان الإقامة: ،، فى قلب الدنيا ،،
الجنس :
المشاركات: 3,842
افتراضي رد: .. اللحظات القاتلة !! .. واقعية رائعة


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

وأياكِ مراقبتنا الغالية
بارك الله بكِ
أشكر لك المرور والتعليق .

.. فى أمان الله ..
__________________


( رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا )



{ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 92.18 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 87.76 كيلو بايت... تم توفير 4.42 كيلو بايت...بمعدل (4.79%)]