|
علاج مرض الصدفية والامراض الجلدية ملتقى يختص بعلاج الامراض الجلدية ومرض الصدفية المزمن وآخر ما توصل اليه العلم حول هذا لمرض |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() أمراض الشتاء أمراض الشتاء مع بداية الشتاء يتغير الطقس ويزداد نشاط الفيروسات، والميكروبات المسببة لإصابات الجهاز التنفسي ونزلات البرد والإنفلونزا والتهابات الشعب الهوائية والرئوية، وهذا يؤدي إلى احتقان الأغشية المخاطية المبطنة للجهاز التنفسي، وينتج عن ذلك رشح وصعوبة البلع، مع كحة وضيق في التنفس، وارتفاع درجة الحرارة وآلام في المفاصل . ولا يكاد أحد ينجو من الإصابة بتلك الأعراض سواء كانوا كبارًا أم صغارًا، حيث يزداد الإقبال على العيادات الطبية لأخذ العلاج والدواء للتخلص من تلك الأمراض التي وإن لم تعالج قد يكون لها مضاعفات خطيرة . الإنفلونزا أولاً .. لعل من أكثر الأمراض التي تنتشر خلال الشتاء هي الإنفلونزا التي تصيب الرئتين وهو ما يؤدي إلى سهولة انتقال العدوى للآخرين اقول حول مسببات الإنفلونزا إنه يتم الإصابة بالمرض عن طريق استنشاق الفيروس ويتصل بخلايا الممرات الهوائية وينفذ الفيروس إلى الخلايا التي تبطن هذه الممرات الهوائية ويتكاثر داخلها وبمرور الوقت تطلق فيروسات إنفلونزا جديدة من الخلايا المصابة بالعدوى وتعدي خلايا أخرى على طوال الجهاز التنفسي . وقد تنتشر الإنفلونزا في أعمال الرئتين كما من الممكن أن يحمل الفيروس بعيدًا في هواء الزفير ويسبب العدوى لأناس آخرين . تشمل أعراض الإنفلونزا الشعور بالقشعريرة والحمى والصداع والألم والضعف . وتختفي هذه الأمراض عادة بعد نحو أسبوع واحد . ومن الممكن أن تقل مقاومة جسم المريض للأمراض ومن ثم فإن العدوى الثانوية مثل الالتهاب الرئوي البكتيري قد يصيب الإنسان بعد إصابته بها . أما بشأن وسائل العلاج الرئيسة فإنه يتم الوقاية من الإنفلونزا عن طريق التطعيم وتحتوي معظم لقاحات الإنفلونزا على فيروسات إنفلونزا مقتولة . وتوفر هذه اللقاحات بعض الوقاية ولكنها ليست فاعلة بالصورة التي يريدها العلماء . وقد تم تطوير لقاحات صنعت من الفيروسات الحية، كما تم استخدام هندسة الجينات لإنتاج لقاحات أفضل . بالإضافة إلى اللقاحات فإن العقاقير المضادة للفيروسات قد تستخدم للمعالجة أو الوقاية من أنواع معينة من الإنفلونزا، وكذلك الراحة في الفراش وتناول حبوب الأسبرين . والزكام .. ومن الأمراض الأخرى التي تكثر في الشتاء الزكام وهو أكثر الأمراض التي تصيب الجهاز التنفسي العلوي انتشارًا وشيوعًا . وهو مرض ليس قليل الشأن، إذ يعد السبب الرئيس في التغيب عن المدارس والعمل . وهناك أكثر من مائة نوع من الفيروسات المسببة لهذا المرض، وقد توصل العلماء إلى أن أحد الأسباب التي تصيب الناس بنزلات البرد باستمرار يكمن في أن الفيروسات المختلفة تحدث أمراضًا مشابهة، كما أن نوعًا ما من أنواع الزكام لا يعطي مناعة ضد أي نوع آخر . وجميع الناس على اختلاف أعمارهم عرضة للإصابة بالزكام، وخصوصًا الأطفال . أحد أنواع العدوى التي تصيب الغشاء المخاطي للأنف والحلق، وأحيانًا الممرات الهوائية والرئتين . وغالبًا ما يصاحب الزكام انسداد في الأنف . لذا يجد الشخص المصاب صعوبة في التنفس، وربما تنتقل العدوى إلى الأذنين، والجيوب الأنفية والعينين . وفي أحايين كثيرة قد تصل إلى الحلق فتسبب آلام الحلق وبحة في الصوت . وعندما تنتشر العدوى إلى الممرات الهوائية والرئتين، فإنها تتسبب في الالتهاب الشعبي والالتهاب الرئوي . وعادة ما تصاحبها أعراض أخرى كالحمى والأوجاع التي تعم الجسم كله . وتعتري المريض في كثير من الأحيان قشعريرة وفقدان شهية . أين الخطورة؟ وتكمن خطورة هذا المرض في أنه يجعل المصابين أكثر عرضة للإصابة بأنواع أخرى من العدوى . وتتفاقم هذه الخطورة مع كبار السن وأولئك الذين يعانون اعتلالاً في الرئتين أو الأشخاص ذوي البنية الضعيفة نظرًا لسوء صحتهم العامة . أما عن كيفية العلاج ـ لا يوجد علاج محدد للزكام، إلا أن الطبيب غالبًا ما يصف الأدوية التي تخفف من الأعراض التي يتسبب فيها الزكام، مثل الأسبرين أو أي عقار آخر مشابه ليسكن أوجاع العضلات والآلام الأخرى . وتعمل أدوية الرزاز أو قطرات الأنف على تقليص الأغشية المخاطية لدى المصاب، وتساعده على التنافس بشكل طبيعي . أما أدوية استنشاق البخار فتخفف الاحتقان بعض الشيء وينبغي على المريض الذي تنتابه الحمى أن يلزم الفراش، إذ إن ذلك يوفر له قسطًا من الراحة ويعزله عن بقية الناس . كما ينبغي على الأشخاص المصابين بالزكام أن يتناولوا أطعمة مغذية، ويشربوا مقادير كبيرة من السوائل كعصير الفواكه، والشاي، والماء . واذا تفاقمت نوبة الزكام ينبغي الذهاب إلى الطبيب الذي يمكنه من وقف المضاعفات وعلاجها في وقت مبكر قبل أن تستفحل . وغالبًا ما يصف الطبيب المضادات الحيوية للحد من آثار المضاعفات البكتيرية . وللوقاية من من هذا المرض ينبغي عزل المصابين به لعدم انتشار الفيروسات مع نوبات السعال أو العطاس، حيث إنها أنجح السبل لوقف انتشار هذا المرض المعدي . وعلى الأشخاص الذين يخشى عليهم من الإصابة بأمراض خطيرة ـ إذا ما أصيبوا بالزكام ـ أن يأخذوا لقاح الإنفلونزا للوقاية . التهاب اللوزتين ومن الأمراض التي تترافق وفصل الشتاء التهاب اللوزتين:أنه مرض مؤلم ناتج عن إصابة اللوزتين أو كلتيهما بالبكتيريا أو الفيروسات، وأكثر الفئات العمرية إصابة بالالتهابات ما بين العاشرة والأربعين، ويسبب هذا المرض العدوى البكتيرية أو العدوى الفيروسية . حيث إن اللوزتين هما بوابة الحماية للجسم من جهة الفم والأنف . أما أهم أعراض الإصابة فهو ظهور انتفاخ أو ورم مصحوب بألم في الحلق، وصعوبة في البلع، وتشتهر الحالات المزمنة منه بالصداع، والألم في الظهر والشعور بالغثيان وتشنج في الرقبة، كما يبرز في الحلق خراج ( تجمع صديدي ) بجانب إحدى اللوزتين . وسائل العلاج أما الالتهاب البكتيري، فيعالج بالمضادات الحيوية، وينصح الأطباء بالغرغرة بالماء والملح لتخفيف حدة الألم، كذلك الراحة في الفراش مهمة في مثل هذه الحالات . ويعالج الالتهاب الفيروسي إذا تعددت الشكوى باستئصال اللوزتين، حيث إن العلاج بالمضادات الحيوية لا يجدي في حالة الإصابة الفيروسية . ويتساءل بعض الأفراد بشأن إذا كانت هناك علاقة بين فصل الشتاء والإصابة ببعض الأمراض الجلدية . الجلد ما هو إلا عبارة عن حلقة اتصال بين جسم الإنسان الداخلي والمحيط الخارجي الذي يحيط به . فالجلد كما هو يبين لنا في كثير من الحالات مؤشرات ودلائل تدل على أن هناك اضطرابات في الأعضاء الداخلية فإنه أيضًا يتأثر بما يحيط به من مؤشرات خارجية، الجو البارد، الجو الحار، أشعة الشمس وخلافة . فمن المعروف أنه في فصل الشتاء يكون معدل الرطوبة في الجو منخفضًا إلى حد كبير، واستخدام المدافئ الكهربائية والمكيفات الحارة واشتعال الحطب، والفحم، وارتداء الملابس الخشنة والصوفية والفرو والمعروف عندنا بالفروة، المصنوع من جلد الحيوانات، وكذلك قلة الاستحمام واستخدام المرطبات المعطرة .. كلها عوامل تساعد على الإصابة بالمرض إذا لم يتم أخذ الاحتياط اللازم لها . أعراض منتشرة وحول أهم الأعراض التي يشتكي منها الكثير من الناس أن أكثرها : الجفاف الشديد، حكة الشتاء . فالجفاف يؤدي إلى الهرش خصوصًا الأطراف السفلية والذراع، وهذا يؤدي إلى حصول تقشيرات من الجلد وتحسس من الملابس السميكة . وهناك أمراض تسود في فصل الشتاء مثل الصدفية، والإكزيما . كما أود أن أركز على عادات دارجة، والتي من الممكن أن تؤدي إلى مضاعفة حالات الحساسية، وخصوصًا عند المصابين بها منها : لبس الصوف، والملابس الخشنة يؤدي إلى تهيج الجلد عند الذين لديهم قابلية بالإصابة بالحساسية . ـ استخدام المرطبات والملينات للبشرة، وهذه قد تكون معطرة، أو بها مواد حافظة أو مواد ملونة وهذه تتسبب في زيادة تهيج الجلد . ـ عدم الاستحمام إلا نادرًا في فصل الشتاء، وهذا يؤدي إلى جفاف الجلد وتراكم القشور فيؤدي إلى حكة وحصول التهابات جلدية . ـ استخدام المدافئ الكهربائية وفي بعض الأحيان إشعال الحطب، والفحم، وهذا له أضرار كثيرة . في الشتاء تكثر أنواع معينة من الفيروسات لها قابلية لمواجهة الأغشية المخاطية للأنف والشعب الهوائية، فإذا انخفضت مناعة الجسم نتيجة عدم الحفاظ على التوازن الغذائي من فاكهة، وخضراوات، وبروتينات يصاب الإنسان بهذه الأمراض الفيروسية التي في النهاية تنتهي بمهاجمة بعض الميكروبات للجهاز التنفسي واللوزتين، وقد تكون الإصابة بالمرض . في الشتاء يكون الطقس خارج المنزل باردًا، فعند التغيير يكون الجو المفاجئ فتهاجم هذه الفيروسات والميكروبات الجهاز التنفسي، فينصح بعدم التغيير المفاجئ في درجة الحرارة . وحول كثرة استعمال المضادات الحيوية وخصوصًا لدى الأطفال اقول أن المضادات الحيوية مهمة جدًا في علاج كثير من الالتهابات وهي تؤدي دورًا فعالاً في العلاج، ولكن هناك من يستعمل هذه المضادات الحيوية دون استشارة الطبيب، وخصوصًا في الأطفال، وهذا خطأ كبير لأن لكل عضو في الجسم المضاد الفعال أكثر من غيره، ولا يعرف ذلك إلا الطبيب المعالج، وليست كل الالتهابات تحتاج لمضادات حيوية، خصوصًا الأمراض الفيروسية التي تحتاج إلى الراحة التامة، والغذاء المتوازن، والإكثار من الفيتامينات، والفاكهة والمضادات الحيوية، وفي هذه الحالة تساعد على انخفاض مناعة الجسم، وتزيد من الالتهابات . ولكن هل لوسائل التدفئة المختلفة كاشعال الحطب والفحم وفتح المكيفات الحارة تأثير على الصحة؟ يعمل الجهاز التنفسي بصورة أفضل في الأجواء الرطبة عنها في الأجواء الجافة، ومن ثم فإن تجفيف الجو بوسائل التدفئة المنتشرة كإشعال الفحم، والمكيفات الحارة تعوق عمل الجهاز التنفسي فتجعله عرضة للالتهابات، والإصابة بالحساسية ومن ثم تقل المناعة في الجسم، وتقل مقاومة الجسم للأمراض . أن بعض الناس يظن أن الإصابة بنزلة برد مصحوبة بسيلان، وعطاس وانسداد بالأنف، والتي قد تستمر طوال الشتاء أو الصيف أنها التهابات فيروسية أو ميكروبية، ولكن في كثير من الأحوال تكون هذه الأعراض حساسية بالأنف، والتي قد تحدث نتيجة تحسس الأنف من أشياء عدة مثل : الغبار، حبوب لقاح معين للنباتات، وبعض الأغذية والأطعمة . ففي هذه الحالة يجب استشارة الطبيب لتشخيص المرض هل هو التهاب عادي أو حساسية بالأنف؛ لأن العلاج مختلف تمامًا في الحالتين . وقد يحتاج مريض حساسية الأنف إلى إجراء اختبارات في الحساسية اللازمة لمعرفة سبب الحساسية ونوعها وتركيزها، ومن ثم يوصف العلاج المناسب للمريض . ويجب على مريض الحساسية متابعة الطبيب باستمرار وعدم الملل من المتابعة الأطفال أكثر عرضة . إن الأشخاص الأكثر عرضة عادة ما يكون الأطفال في سن المدرسة لنقل العدوى ومن ثم نقلها للأمهات وكبار السن، لأن مع بداية فصل الخريف يزداد نشاط الفيروسات، والميكروبات المسببة لإصابات الجهاز التنفسي مع نزلات البرد والإنفلونزا والتهابات الشعب الهوائية والالتهابات الرئوية، وهذا يؤدي إلى احتقان الأغشية المخاطية المبطنة للجهاز التنفسي، وينتج عنه رشح بالأنف وصعوبة بالبلع مع كحة وضيق في التنفس . وعند الإصابة بالتهاب ميكروبي يصاحبه ارتفاع في درجة الحرارة وآلام
__________________
![]() ![]() | | |
|
#2
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خير ونفع الله بك المسلمين
__________________
قال تعالى : (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمْوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ) |
#3
|
|||
|
|||
![]() جزاكم الله كل خير يا عم فكري ولازلت بانتظار اضافاتكم كل يوم
|
#4
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته |
#5
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك استاذنا الغالي
|
#6
|
||||
|
||||
![]() ألف شكرا يا استاذ فكري على التوضيح وجزاك الله خير كلامك صحيح 100% بالنسبه لاي شخص بالبيت عنده هذه الاعراض على طول ينتشر بالعائله من كبير إلى صغير ويكثر العطاس وعلى طول اليوم وانت تقول يرحمكم الله وعاد عد كم مره تنقال في هذا اليوم بس والله أنا أكافح الحساسيه بعصير الليمون الاخضر المصري مع النعناع وشوية سكربالخلاط وعلى كيفك كبايه ورا كبايه بس والله يا استاذي الفاضل انا تدري شسوي اذا عندى بنتي مصابه بالبيت أكافحها بالبخورمادري في مصر شتسمونه هو حجر أبيض ينباع عند العطارين وعند الحسين بالذات
__________________
![]() يارب اشفينا وارفع عنا البلاء ياكريم يارب العالمين
|
#7
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة أخوانى وأخواتى ألأفاضل أشكركم على مروركم العطر على هذا الموضوع والذى بزيارتكم وكلماتكم الطيبة قد ذادة بريقاً ورونقاً طيباً ******** أختى الكريمة صاحبة الكلمات الطيبة الراقية أم ناصر أنا أكافح الحساسيه بعصير الليمون الاخضر المصري مع النعناع وشوية سكربالخلاط نعم أختى هذا هو أحسن علاجات البرد . وهو أعطاء الجسم حاجتة من فيتامين c وهو متوفر جداً فى الليمون . والنعناع من أجمل الأعشاب التى تعمل على تهدئة السعال وتوسعة الشعب الرئوية .. أما عن البخور . فسوف أذهب خصيصاً إلى الحسين للبحث عنة ومعرفة ماهو .. بارك الله فيكم ورعاكم .. فى أمان الله
__________________
![]() ![]() | | |
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |