|
الطب الباطني قسم يشرف عليه الدكتور احمد محمد باذيب , ليجيب على اسئلتكم واستفساراتكم حول ما يختص بالطب الباطني |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() انا سيده متزوجه عمري 35سنه اعاني من مرض الصدفيه مند 14عاما وغالبا ما يداهمني المرض حينما اكون حاملا مع العلم ان حالتي النفسيه كانت سيئه خلال هدا الوقت نضرا لبعض المشاكل الاسريه انا ام لثلاثة اولاد وحامل بالطفل الرابع بالنسبه للفتاة الاولي لم يكن قد ضهر المرض في جسدي بعد بل ضهر خلال حملي بالفتاة الثانيه بعد 4سنوات وقد تمكنت من انجابها رغم المعاناة ولاللام والحمى وعدم تمكني من تناول الادويه لكي لا اؤثر على الجنين بعد سنتين حملت بتوؤم لم يكن مكتوب لهما العيش ولدا بعد ثمانية اشهر من الحمل وتوفيا بعد فتره قصيره وبفعل حالتي النفسيه لفقداني لهما عاد المرض الى الضهور استغرق العلاج فتره لكن المرض اختفى مجددا خلال حملي بالفتاة الثالثه عاد المرض الى الضهور في وقت مبكر من الحمل مما نتج عنه ولادة الطفله في الشهر الثامن بفعل الحمى الشديده وموتها مباشرة بعد الولاده اما بالنسبة لطفلي الثالث لم امرض وانا حامل به وهدا ما جعلني اعتقد اني قد شفيت تماما من المرض خصوصا وقد سمعت بان المرض يختفي مع تقدم الانسان في السن وهو ما شجعني على اعادة الكره وها انا حامل في شهري السادس راقدة في الفراش مند شهر تقريبا بعد ان استعصى على الاطباء علاجي بسبب الحمل وكتفوا باعطائي مسكنات للاوجاع والحمى ومراهم تعجل في تقشر الحبوب دون اعطائي علاجا واضحا يخلصني من الالام حاليا تراودني مجموعة من الاسئله حول حالتي الصحيه اولها واهمها هل من وسيلة قد تساعدني في الشفاء السريع دون التضحيه بالجنين وثانيها بما ان المرض له علاقه بالوراثه هل من الممكن ان يضهر المرض لدى احد اولادي وكاشاره الابنه التي انجبتها وانا اعاني من المرض عانت مند ولادتها الى غاية سن العاشره من الحمى والاصابه السريعه بالزكام وخلال فترات متكرره من السنه ارجو ان يجد موضوعي هدا قراءا يهتمون بالامر خصوصا من الاطباء وان يشاركوا معي بتقديم وجهات نضرهم مع تمنياتي لجميع المرضى الشفاء العاجل ودوام الصحه للاصحاء
|
#2
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أهلا و سهلا بكِ معنا أختنا الكريمة و نسأل الله الشفاء لك و لجميع مرضى المسلمين سوف أنقل موضوعك إلى قسم الطب الباطني ليتم التواصل به مع حضرة الدكتور أحمد مشكوراً حفظك و عائلتك من كل سوء في أمان الله وحفظه
__________________
![]() ![]() و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 24-10-2008 الساعة 04:18 PM. |
#3
|
||||
|
||||
![]() http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=319
رغم أن هذا المرض لا يرتبط بسن معينة، إلاَّ أنه نادراً ما يصيب الأطفال، ويعتقد أن العامل الوراثي يلعب دوراً في ظهور المرض. بتتبع الحالة الوراثية للأسر المصابة من خلال الأبحاث العلمية اتضح أن المرض ينتقل عبر الجينات الوراثية في 50 إلى 60 % من الحالات المصابة بالمرض.كما أن استجابة الأطفال المصابين للمرض تكون عادة أكثر من غيرهم. |
#4
|
||||
|
||||
![]() التوترات النفسية من العوامل التي تؤدي إلى حدوث الصدفية وتكرار الاصابة بها.فالمرض له علاقة باضطرابات الغدد الصماء، وقد أثبتت الأبحاث الحديثة أن خللاً كامناً في خلايا الجلد ذاتها وراء ظهور هذا المرض.
أن الصدفية من الأمراض التي تميل إلى العودة والاستمرار لفترة طويلة لأنه مرض مزمن، |
#5
|
||||
|
||||
![]() اختيار العلاج المناسب للمريض
هذا يتوقف على مدى الإصابة، هل هي محدودة أم واسعة الانتشار؟ هناك الكثير من الأدوية الموضعية التي تحدث انحساراً وتلاشياً مؤقتا للمرض، مثل أدوية:الفار، والانترالين، ومستحضرات الكورتيزون التي توضع على موضع الاصابة أو تحقن فيه، كما يوجد من العقاقير ما يعود بالفائدة على المريض، وينبغي أن يكون العلاج تحت اشراف الطبيب، مع محاولة العناية بالحالة النفسية للمريض واعطائه المهدئات العامة. وهناك أدوية حديثة يمكن أن تستخدم بنجاح في الحالات المتوسطة كما يستخدم العلاج الضوئي للحالات الشديدة الحساسية، وكذلك مستحضرات الترازوتين الموضعي، والبسيطة مثل مرهم الدوفونكس Davonex. بالنسبة لدرجات الاستجابة للعلاج، فإنها تعتمد على عدة عوامل: أولها المنطقة المصابة، فإذا كان المرض يصيب الجلد الذي يغطي مفاصل الأصابع فيكون أقل استجابة للعلاج من غيرها، وهناك عامل السن، فاستجابة الأطفال للعلاج من الصدفية أكبر من كبار السن. كما أن المرض مزمن ويحتاج إلى صبر ومثابرة واختيار العلاج المناسب، مع الحذر الشديد من استعمال مركبات «الكورتيزون»المركزة، وكذلك الحبوب أو الحقن، فهذه الأدوية تؤدي إلى تحسن مؤقت في مرض الصدفية إلا أن المرض سرعان ما يعود بعد ذلك، وتزداد حدته وينتشر في مناطق أخرى من الجسم. مرهم "الوريد" كشفت عملية تجريب مرهم «ألوريد»على عينة البحث البالغة 74 حالة مصابة بكافة أنواع الصدفية، أن العلاج الطبيعي الجديد قد حقق نتائج مذهلة، فتم شفاء %82.6 من مصابي صدفية الجلد بدون أعراض جانبية، وكذلك شفاء %100 من مصابي صدفية الأظافر. المرهم من اكتشاف الباحثة المصرية د.اغاريد أحمد الجمال استشارية الامراض الجلدية ومديرة معلومات مستشفيات جامعة عين شمس، من التوصل إلى اكتشافه لتكون أول باحثة في العالم تنجح في تقديم علاج بمواد طبيعية تتكون من صمغ نحل العسل والصبار وبعض النباتات الأخرى، |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |