المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كيف يمكن للمراة ان تفرق بخصوص الافرازات المهبلية للوضوء؟


نعمة
02-04-2006, 01:56 AM
السلام عليكم.
شيحنا الفاضل بارك الله فيك سؤالي هو كيف يمكن للمراة ان تفرق بين الودي والافرازات الاخرى التي لا تبطل الوضوء.
ونعلم ان الودي ينقض الوضوء ولكن ما حكمه اذا كثر خروجه من غير وقته كبعد انتهاء الدورة الشهرية او في الوسط.
ارجو توضيحا وبارك الله فيك.

:10:

الشيخ أبوالبراءالأحمدى
03-04-2006, 05:42 AM
السلام عليكم.
شيحنا الفاضل بارك الله فيك سؤالي هو كيف يمكن للمراة ان تفرق بين الودي والافرازات الاخرى التي لا تبطل الوضوء.
ونعلم ان الودي ينقض الوضوء ولكن ما حكمه اذا كثر خروجه من غير وقته كبعد انتهاء الدورة الشهرية او في الوسط.
ارجو توضيحا وبارك الله فيك.:10:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بسم الله الرحمن الرحيم
أختى الكريمة / نعمـــــة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعــــــد
بخصوص هذه المسألة دار حوار مُطوَّل بينى وبين الأخ / أسامه سالم من الأردن
فى كيفية بيان هذه الإفرازات كلها بشكل مبسط حتى تعرفه المرأة بوضوح تام
فخرجنا بأننى إن شاء الله سأقوم بمشاركة أخت / طبيبة نساء وتوليد فى هذه المسألة
ليكون للعلم دوره الواضح وخصوصا إذا قام بشرح المسألة العلمية ــ طبيبة متخصصة ــ
وقد سبق وأن بينت رأى العلماء فى المسألة ، وأتمنى أن تعم الفائدة إن شاء الله

ونيابة عن إدارة شبكة الشفاء الإسلامية
أزجى الشكر لأخى الحبيب / أسامة
ولك أختى الكريمة وبارك الله فى جهودك
فى المنتدى
ودعوة لمن أراد أن يشارك فى هذا الموضوع للاستفادة والتبصرة ونشر العلم
" وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا
على الإثم والعدوان واتقوا الله
إن الله شديد العقاب (2) "
سورة المائدة
بارك الله للجميع وجعلنا من الأتقياء الأخفياء
اللهم آمــــــين

ام نور
03-04-2006, 11:40 AM
السلام عليكم سيدى الشيخ
بارك الله فيك ونفعنا بك

وفقك الله

نور
19-03-2008, 01:57 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اشكر حضرتك على طرح السؤال
و مؤكد الإجابة ستفيد الكثير من النساء اللواتي يعانين من هذه الأمور
و يحصل عندهن إلتباس بمتابعة أمور الصلاة والصوم و الوجبات الدينية
و نشكر فضيلة الشيخ أبو البراء على الرد ، و إن شاءالله الفائدة للجميع
** ملاحظة : يتم تعديل العنوان ليناسب الطرح لسهولة متابعة المتصفح
في أمان الله و حفظه