التفاحة المحرمة ( قصة قصيرة) - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         محرمات استهان بها الناس كتاب الكتروني رائع (اخر مشاركة : Adel Mohamed - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          الهوية الإمبريالية للحرب الصليبية في الشرق الأوسط (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          «ابن الجنرال» ونهاية الحُلم الصهيوني (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          التغيير في العلاقات الأمريكية الروسية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          هل اقتربت نهاية المشروع الإيراني؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          الشيخ عثمان دي فودي: رائد حركات الإصلاح الديني في إفريقيا الغربية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          دور العلماء الرّواة والكُتّاب في نشأة البلاغة العربية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          مرصد الأحداث (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          وقفات مع قول الله تعالى: ﴿وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إِلَيْه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          أصحّ ما في الباب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الصور والغرائب والقصص > ملتقى القصة والعبرة
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى القصة والعبرة قصص واقعية هادفة ومؤثرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-05-2008, 12:57 PM
زين باشا زين باشا غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: May 2008
مكان الإقامة: مصر قليوبية
الجنس :
المشاركات: 1
الدولة : Egypt
افتراضي التفاحة المحرمة ( قصة قصيرة)

رن جرس التليفون .. انتفضت من المطبخ حيث كانت. انطلقت اليه كالفراشة الحالمة وقد شب في جسدها الرقيق سيل من المشاعر الدفينة .. خليط غريب من اللذة والخوف والترقب الجميل ..لقد اصبح محبب اليها منذ اسبوعين فقط ذلك الصوت الساحر - صوت التليفون - رفعت السماعة .. كما توقعت ,, انه هو ، بصوته الرصين الدافئ ،
، صوت من الطرف الاخر : إزيك عاملة ايه
ردت في حياء مصطنع وجرئة منضبطة : اهلا ازيك انت ، اخيرا افتكرتني ، واللا خلاص انا اتنسيت بعد الخطوبة الاخيرة ، واضح المرة دي ، ان هي دي اللي هاتخدك منى
هو : لا يا ست استريحي أنا فسخت الخطوبة دي كمان
هي : (في فرحة حاولت كتمانها )ليه كدة يا خسارة ، رن جرس التليفون .. انتفضت من المطبخ حيث كانت. انطلقت اليه كالفراشة الحالمة وقد شب في جسدها الرقيق سيل من المشاعر الدفينة .. خليط غريب من اللذة والخوف والترقب الجميل ..لقد اصبح محبب اليها منذ اسبوعين فقط ذلك الصوت الساحر - صوت التليفون - رفعت السماعة .. كما توقعت ,, انه هو ، بصوته الرصين الدافئ ،
، صوت من الطرف الاخر : إزيك عاملة ايه
ردت في حياء مصطنع وجرئة منضبطة : اهلا ازيك انت ، اخيرا افتكرتني ، واللا خلاص انا اتنسيت بعد الخطوبة الاخيرة ، واضح المرة دي ، ان هي دي اللي هاتخدك منى
هو : لا يا ست استريحي أنا فسخت الخطوبة دي كمان
هي : (في فرحة حاولت كتمانها )ليه كدة يا خسارة ، دي المرة الثالثة دي ..(في دلال حقيقي) أوعى اكون انا السبب .. انا ماليش دعوة يا حبيبي انا واحدة متزوجة ومش عايزة منك حاجة اكتر من مكالمة من يوم للتاني
هو : (في ضيق وحيرة لا يستطيع التعبير عنهما ) مين عارف يمكن هو ده السبب
هي
بعد تنهيدة طويلة ) لا ابدا بس أصل انت ممكن تكون متخيل اني مبسوطة باللي باعمله ده ،، انا ساعات مش باقدر أنام ،، ساعات ضميري بيوصلني لحالة باكره فيها نفسي وكل اللي حوالية ،،
هو : ما هو ده كمان الشيئ اللي ماخوفني من الجواز
هي : ايوة انك تتجوز واحدة تعمل معاك كدة وتعرف حد تاني
هو : او مين عارف - يمكن انا حلو قوي - في الكلام والحوار والرقة والمشاعر مع كل الاخريات ،، ولما اتجوز اتحول انا كمان زي كل الأزواج ،، لانسان غبي واناني ومادي مالوش في الحب والرومانسية والكلام الجميل والمجاملة المطلوبة
هي : يمكن مين عارف ،، ما جوزي ده قبل الجواز كنت اعرف انه مقطع السمكة وديلها كان بارع في الكلمات المتزوقة والرقة ،، مش عارفة ايه اللي بيحصلكم
هو : وبيحصلكم انتم كمان ،،، تقدري تنكري انك انتي كمان ممكن تسقبلي الكلام الجميل من الأخرين بمشاعر افضل من استقبالها من جوزك ،، تقدري تنكري ان كل صفة في الرجال الاخرين - حتى لو الصفة دي موجودة في جوزك - بتنبهري بيها في الاخرين اكتر ،، واضح ان هي دي الحياة ،، الانسان دايما بيرن جرس التليفون .. انتفضت من المطبخ حيث كانت. انطلقت اليه كالفراشة الحالمة وقد شب في جسدها الرقيق سيل من المشاعر الدفينة .. خليط غريب من اللذة والخوف والترقب الجميل ..لقد اصبح محبب اليها منذ اسبوعين فقط ذلك الصوت الساحر - صوت التليفون - رفعت السماعة .. كما توقعت ,, انه هو ، بصوته الرصين الدافئ ،
، صوت من الطرف الاخر : إزيك عاملة ايه
ردت في حياء مصطنع وجرئة منضبطة : اهلا ازيك انت ، اخيرا افتكرتني ، واللا خلاص انا اتنسيت بعد الخطوبة الاخيرة ، واضح المرة دي ، ان هي دي اللي هاتخدك منى
هو : لا يا ست استريحي أنا فسخت الخطوبة دي كمان
هي : (في فرحة حاولت كتمانها )ليه كدة يا خسارة ، دي المرة الثالثة دي ..(في دلال حقيقي) أوعى اكون انا السبب .. انا ماليش دعوة يا حبيبي انا واحدة متزوجة ومش عايزة منك حاجة اكتر من مكالمة من يوم للتاني
هو : (في ضيق وحيرة لا يستطيع التعبير عنهما ) مين عارف يمكن هو ده السبب
هي
بعد تنهيدة طويلة ) لا ابدا بس أصل انت ممكن تكون متخيل اني مبسوطة باللي باعمله ده ،، انا ساعات مش باقدر أنام ،، ساعات ضميري بيوصلني لحالة باكره فيها نفسي وكل اللي حوالية ،،
هو : ما هو ده كمان الشيئ اللي ماخوفني من الجواز
هي : ايوة انك تتجوز واحدة تعمل معاك كدة وتعرف حد تاني
هو : او مين عارف - يمكن انا حلو قوي - في الكلام والحوار والرقة والمشاعر مع كل الاخريات ،، ولما اتجوز اتحول انا كمان زي كل الأزواج ،، لانسان غبي واناني ومادي مالوش في الحب والرومانسية والكلام الجميل والمجاملة المطلوبة
هي : يمكن مين عارف ،، ما جوزي ده قبل الجواز كنت اعرف انه مقطع السمكة وديلها كان بارع في الكلمات المتزوقة والرقة ،، مش عارفة ايه اللي بيحصلكم
هو : وبيحصلكم انتم كمان ،،، تقدري تنكري انك انتي كمان ممكن تسقبلي الكلام الجميل من الأخرين بمشاعر افضل من استقبالها من جوزك ،، تقدري تنكري ان كل صفة في الرجال الاخرين - حتى لو الصفة دي موجودة في جوزك - بتنبهري بيها في الاخرين اكتر ،، واضح ان هي دي الحياة ،، الانسان دايما بيحب ويتطلع للشيئ اللي لا يملكه ولما يملكه يراه عادي وممل ويتطلع لشيئ تاني غيره لا يمكله وهكذا
هي : ( في تنهيدة مــرة وشرود) باين كدة فعلا ،،، طيب معلش بقى هاقفل دلوقتي الظاهر جوزي جيه ..
أغلقت الخط ،،، وهي شاردة حزينة متأملة ،، ولم يكن زوجها قد جاء ولكنها شعرت بضيق ومرارة تخيم على احساسها ،، راحت تتأمل الحوار الذي دار بينهما ،، هل كانت صادقة فعلا فيما قالت ام انها تبحث عن مبررات واهية لتفعل ماتشاء وهي مرتاحة الضمير ،، وهل توجد فعلا أسباب مهما كانت تسمح للمرأة ان تخون نفسها وتخون الله قبل تخون زوجها ولو بعلاقة عابرة عبر الهاتف ؟؟ دمعت عيناها ،، زاد الدمع ،، على صوتها في بكاء متواصل ،، تذكرت كلام اختها الصغيرة - رؤي - وهي متزوجة ايضا وتعيش مع زوجها حياة سعيدة نظيفة ،، تذكرت كلماتها وهي تتكلم في موضوع مشابه في احد المسلسلات .. انها يا اختي لعبة الشيطان الأبدية الأولى والقديمة التي لعبها اول مالعبها مع ابونا أدم - انها لعبة التفاحة المحرمة -يلعبها في كل عصر وكل جيل ،، ويجيدها بشدة خاصة مع الازواج والزوجات ،،، فكل ما دون الزوج أو الزوجة من علاقات يرينا الشيطان فيه نوع من الجمال والغموض والسحر والجاذبية ،، حتى اذا خطونا الخطوة الاولى اليه ،، فالثانية ،، فالثالثة ،، كشفنا الأقنعة ورأينا الجمال قبحا والغموض والسحر والجاذبية وهم كبير وسراب يغذيه ويقويه حاجة الانسان دائما الى المشاعر والحب فيعود من رحلة الوهم ولكن بعد ان خسر الكثير والكثير ،، نعم يا اختاه انها لعبة الشيطان الخالدة ،، التفاحة المحرمة

حب ويتطلع للشيئ اللي لا يملكه ولما يملكه يراه عادي وممل ويتطلع لشيئ تاني غيره لا يمكله وهكذا
هي : ( في تنهيدة مــرة وشرود) باين كدة فعلا ،،، طيب معلش بقى هاقفل دلوقتي الظاهر جوزي جيه ..
أغلقت الخط ،،، وهي شاردة حزينة متأملة ،، ولم يكن زوجها قد جاء ولكنها شعرت بضيق ومرارة تخيم على احساسها ،، راحت تتأمل الحوار الذي دار بينهما ،، هل كانت صادقة فعلا فيما قالت ام انها تبحث عن مبررات واهية لتفعل ماتشاء وهي مرتاحة الضمير ،، وهل توجد فعلا أسباب مهما كانت تسمح للمرأة ان تخون نفسها وتخون الله قبل تخون زوجها ولو بعلاقة عابرة عبر الهاتف ؟؟ دمعت عيناها ،، زاد الدمع ،، على صوتها في بكاء متواصل ،، تذكرت كلام اختها الصغيرة - رؤي - وهي متزوجة ايضا وتعيش مع زوجها حياة سعيدة نظيفة ،، تذكرت كلماتها وهي تتكلم في موضوع مشابه في احد المسلسلات .. انها يا اختي لعبة الشيطان الأبدية الأولى والقديمة التي لعبها اول مالعبها مع ابونا أدم - انها لعبة التفاحة المحرمة -يلعبها في كل عصر وكل جيل ،، ويجيدها بشدة خاصة مع الازواج والزوجات ،،، فكل ما دون الزوج أو الزوجة من علاقات يرينا الشيطان فيه نوع من الجمال والغموض والسحر والجاذبية ،، حتى اذا خطونا الخطوة الاولى اليه ،، فالثانية ،، فالثالثة ،، كشفنا الأقنعة ورأينا الجمال قبحا والغموض والسحر والجاذبية وهم كبير وسراب يغذيه ويقويه حاجة الانسان دائما الى المشاعر والحب فيعود من رحلة الوهم ولكن بعد ان خسر الكثير والكثير ،، نعم يا اختاه انها لعبة الشيطان الخالدة ،، التفاحة المحرمة
دي المرة الثالثة دي ..(في دلال حقيقي) أوعى اكون انا السبب .. انا ماليش دعوة يا حبيبي انا واحدة متزوجة ومش عايزة منك حاجة اكتر من مكالمة من يوم للتاني
هو : (في ضيق وحيرة لا يستطيع التعبير عنهما ) مين عارف يمكن هو ده السبب
هي
بعد تنهيدة طويلة ) لا ابدا بس أصل انت ممكن تكون متخيل اني مبسوطة باللي باعمله ده ،، انا ساعات مش باقدر أنام ،، ساعات ضميري بيوصلني لحالة باكره فيها نفسي وكل اللي حوالية ،،
هو : ما هو ده كمان الشيئ اللي ماخوفني من الجواز
هي : ايوة انك تتجوز واحدة تعمل معاك كدة وتعرف حد تاني
هو : او مين عارف - يمكن انا حلو قوي - في الكلام والحوار والرقة والمشاعر مع كل الاخريات ،، ولما اتجوز اتحول انا كمان زي كل الأزواج ،، لانسان غبي واناني ومادي مالوش في الحب والرومانسية والكلام الجميل والمجاملة المطلوبة
هي : يمكن مين عارف ،، ما جوزي ده قبل الجواز كنت اعرف انه مقطع السمكة وديلها كان بارع في الكلمات المتزوقة والرقة ،، مش عارفة ايه اللي بيحصلكم
هو : وبيحصلكم انتم كمان ،،، تقدري تنكري انك انتي كمان ممكن تسقبلي الكلام الجميل من الأخرين بمشاعر افضل من استقبالها من جوزك ،، تقدري تنكري ان كل صفة في الرجال الاخرين - حتى لو الصفة دي موجودة في جوزك - بتنبهري بيها في الاخرين اكتر ،، واضح ان هي دي الحياة ،، الانسان دايما بيحب ويتطلع للشيئ اللي لا يملكه ولما يملكه يراه عادي وممل ويتطلع لشيئ تاني غيره لا يمكله وهكذا
هي : ( في تنهيدة مــرة وشرود) باين كدة فعلا ،،، طيب معلش بقى هاقفل دلوقتي الظاهر جوزي جيه ..
أغلقت الخط ،،، وهي شاردة حزينة متأملة ،، ولم يكن زوجها قد جاء ولكنها شعرت بضيق ومرارة تخيم على احساسها ،، راحت تتأمل الحوار الذي دار بينهما ،، هل كانت صادقة فعلا فيما قالت ام انها تبحث عن مبررات واهية لتفعل ماتشاء وهي مرتاحة الضمير ،، وهل توجد فعلا أسباب مهما كانت تسمح للمرأة ان تخون نفسها وتخون الله قبل تخون زوجها ولو بعلاقة عابرة عبر الهاتف ؟؟ دمعت عيناها ،، زاد الدمع ،، على صوتها في بكاء متواصل ،، تذكرت كلام اختها الصغيرة - رؤي - وهي متزوجة ايضا وتعيش مع زوجها حياة سعيدة نظيفة ،، تذكرت كلماتها وهي تتكلم في موضوع مشابه في احد المسلسلات .. انها يا اختي لعبة الشيطان الأبدية الأولى والقديمة التي لعبها اول مالعبها مع ابونا أدم - انها لعبة التفاحة المحرمة -يلعبها في كل عصر وكل جيل ،، ويجيدها بشدة خاصة مع الازواج والزوجات ،،، فكل ما دون الزوج أو الزوجة من علاقات يرينا الشيطان فيه نوع من الجمال والغموض والسحر والجاذبية ،، حتى اذا خطونا الخطوة الاولى اليه ،، فالثانية ،، فالثالثة ،، كشفنا الأقنعة ورأينا الجمال قبحا والغموض والسحر والجاذبية وهم كبير وسراب يغذيه ويقويه حاجة الانسان دائما الى المشاعر والحب فيعود من رحلة الوهم ولكن بعد ان خسر الكثير والكثير ،، نعم يا اختاه انها لعبة الشيطان الخالدة ،، التفاحة المحرمة
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-05-2008, 04:59 PM
الصورة الرمزية زهرة الياسمينا
زهرة الياسمينا زهرة الياسمينا غير متصل
مشرفة ملتقى القصة والعبرة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: alex
الجنس :
المشاركات: 4,147
الدولة : Egypt
افتراضي

جزاك الله خيرا اخى الكريم على الموعظة ..
شكرا لك..
__________________








رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-05-2008, 10:57 PM
الصورة الرمزية @$عبودي$@
@$عبودي$@ @$عبودي$@ غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
مكان الإقامة: اليمن
الجنس :
المشاركات: 123
الدولة : Yemen
افتراضي

يسلموووووووووووووووووووو
__________________
(الا الحبيب المضطفى صلى الله عليه وسلم)
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 60.04 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 57.47 كيلو بايت... تم توفير 2.57 كيلو بايت...بمعدل (4.29%)]