المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اسئلة اجاب عليها الدكتور النقيثان


محمد القارى
24-12-2007, 05:03 PM
أنا متزوجة منذ ثلاث سنوات ونصف تقريبا, تزوجت زوجي عن معرفة ولكن بعد أن تزوجنا اكتشفت فيه أشياء كثيرة, لم أحاول أن أغيره بتاتا لأنني أعرف أن هذا مستحيل, ولكن طالبته ببعض التضحية حتى نكون أسرة سعيدة كما ينبغي فهو لا يهتم بشؤون البيت, ولدينا الآن ولد عمره سنتان ونصف السنة وطفلة عمرها خمسة أشهر, كل هم هذا الرجل الجلوس على الإنترنت والتعرف إلى الفتيات, لقد زعلت معه مرارا وتكرارا بسبب هذا الموضوع ورأيته مرة مع امرأة وهنا تهدم كل شيء أكنه له في نفسي ولجأت إلى أبي بعدها كي يطلقني منه ولكنه لم يساعدني, لجأت إلى مستشار الأسرة عندنا وذهبت معه فلم يستمع لهم, وبعد أن خرجنا من المحكمة قال لي كأنني كنت في محاضرة والكلام مثلما دخل من اليمين خرج من اليسار استعنت بأهله أيضا ولكن لا فائدة لا يزال لا يهتم بمشاعري وهو دائم التحدث إلى الفتيات وهن يبعثن إليه دائما بكلام معسول يذبحني من الداخل مع أنني لست مقصرة معه من أي ناحية لا ماديا ولا معنويا وكل طلباته الزوجية مجابة ولكن أشعر بأنه ليس لدي الاستطاعة أن أكمل معه, فنفسيتي لم تعد تتقبله وصرت أرتاح حين أذهب إلى بيت أهلي. أما عندما أرجع إلى بيتي أتضايق كثيرا لما أراه من تصرفات, فهو يتركني أحيانا باليومين أو أكثر ويذهب ليجلس عند أصدقائه ولا يسأل عني ولا عن أطفاله خلال هذا الوقت إلا نادرا ..ودائما يحاول أن يشعرني بأنني إنسانة معقدة عندما أحاول أن أفتح معه مواضيع تهمنا عن حياتنا ولكنه يجلس مستمعا فقط ولا يشاركني ويقول لي أنا لدي مليون مشكلة .. أشيروا على أثابكم الله. ‏
أختي الكريمة: تتلخص مشكلة زوجك ـ هداه الله - في التعرف إلى الفتيات عن طريق الشبكة العنكبوتية والخروج معهن, إضافة إلى اللامبالاة تجاه أسرته, لا شك أن هذا السلوك محرم ويوقع في جريمة الزنا !!وكون هذا السلوك يصدر من ربّ الأسرة وفي مثل هذا العمر, فإن الأمر يزداد خطورة, والحل يتلخص في الآتي :
*التضرع إلى الله بالهداية لزوجك
*العمل على تقوية الوازع الديني لديه بوسائل متعددة منها: تخويفه من عقوبة هذا الفعل في الدنيا والآخرة، ومنها استثمار مواطن الضعف والشدة التي قد يمر بها.
* تذكيره بأن الزنا دين قد تدفع ثمنه ابنته إن لم يتب.
*وضع بعض الكتب والأشرطة في متناول يده والتي تتناول مثل هذه السلوكيات وتبين خطرها على الفرد والمجتمع.
*وضع بعض الأشرطة والكتب التي تتحدث عن الإيدز.
* كتابة رسالة رقيقة له بين الفينة والأخرى وفي أوقات متفاوتة.
*الاستمرار في مناصحته وخاصة منك أو من بعض أقاربه الذين يأنس فيهم الحكمة والتعقل.
* يمكن أن تتخذي موقفاً من خلال الضغط عليه كأن تجلسي عند الأهل مدة أسبوع ولا تكلميه إلا إذا جاء للزيارة والاسترضاء.
*لا ننصح بالطلاق, خاصة أن لديك منه أطفالا.
* كونه يُطلق عليك بأنك معقدة هي حرب نفسية من أجل أن تتركيه وأهواءه وشهواته فلا تنصحيه وهذه من حيل شياطين الإنس والجن منذ قديم الزمن وقد قالوها لسيد البشر محمد – صلى الله عليه وسلم – فلا تنهزمي واصبري والتجئي إلى الله وسلِي له الهداية.

إلى أي مدى يتغير سلوك المرأة الحامل على حياتها الزوجية؟
تختلف تفاعلات الحمل من امرأة إلى أخرى وفقاً للفروق الفردية، وتبعاً للتأثيرات البيولوجية لدى الحامل وما يصاحبها من تأثيرات نفسية وصحية .
وعموماً يُعتقد أن التغيرات النفسية التي تحدث للمرأة الحامل - كما يعتقد الكثير من الأطباء - أن من مسبباتها التغيّر الهرموني داخل الجسم، ويعتبر هرموني "الأستروجين" و "البرجسترون" من أبرز الهرمونات التي قد تؤثر في طبيعة الحالة التي تمر بها المرأة الحامل، إضافة إلى هرمونات أخرى يزداد إفرازها في المراحل الأولى من الحمل .
إن ارتباط تلك الهرمونات بالتغيرات النفسية أثناء الحمل يعزز ما تشعر به المرأة
أخي الكريم: إن تفاعل النساء الحوامل مع هذه التغيرات البيولوجية يختلف من امرأة لأخرى - كما أسلفنا- وقد يرتبط ذلك بطبيعة التنشئة والثقافة والموقف من الحمل وما يترتب عليه ، وقد تزداد هذه الحالة -أعني التغيرات النفسية - في الحمل الأول عنها في حالات الحمل التالية .
وتعرف هذه الحالة بـ "الوحم"، وتوصف في بعض المناطق بـ "الفرثاء"، وهذا الأمر يتفاوت تفاوتاً كبيراً بين النساء من حيث الشدة أو من حيث التنوع، فبعض النساء ترفض وتتأفف من العلاقة الزوجية، وبعضهن يرفضن الأزواج والقرب منهم، وبعضهن يتأففن من الطبخ أو الأعمال المنزلية الأخرى أو بعض الأطعمة.. إلخ.
ويصاحب هذه الحالات - وقد يقتصر عليه - الغثيان أو القي ويُعزى ذلك إلى ارتفاع هرمون h.c.c الذي تفرزه المشيمة، وقد يكون راجعاً إلى نبذ الرحم للجنين باعتباره جسماً غريباً، وقد يرجع ذلك للتغيرات في دم الحامل نتيجة إفراز الهرمونات .
أنا شاب أحببت أن أتزوج لأكمل نصف ديني لكن التي اختارها عقلي وقلبي إنسانة مطلقة ولها ولدان, وهي إنسانة متحجبة ومتدينة لكن الله قدر لها أن تطلق من زوجها وتكون أما لولدين رأيت فيها كل الصفات الحسنة وعزمت على الزواج منها أول خطوة خطوتها أني أخبرت والدي وأمي بالأمر فرفضا رفضا قطعيا بسبب الأولاد وليس بسبب أنها مطلقة، هي تتعذب وأنا أتعذب لأني لا أريد إغضاب والداي, مع العلم أنه لا أحد في العائلة موافق أو مؤيد أو حتى ساعدني, فأنا وحيد ولا أعرف ماذا أفعل.
أريد إرضاء والدي ولا أريد أن أظلم البنت فأرشدوني إلى ما أفعله مع أهلي الذين بدأوا يبحثون لي عن زوجة حتى أتزوجها من غير حتى ما أشوفها.
أخي الكريم: الزواج سنة من سنن المرسلين، وقد حثّ عليه نبينا محمد – صلى الله عليه وسلم- فقال : (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء) رواه البخاري ومسلم .
ثم إن الزواج حاجة نفسية وعضوية واجتماعية، والزواج ليس مقصوراً على البكر، بل على كل من توافرت فيها الخصال المناسبة التي رغّب فيها الشرع, فالزواج بها عبادة متى ما صحت النية.
إنه لا فرق في تحصيل السعادة والاستقرار الأسري في الزواج من بكرٍ أو أرملة أو مطلقة.. فالتوفيق بيد الله - عز وجل - وكم من سعادة تتحصل من الزواج بمطلقة أو أرملة أو ذات أولاد ، وكم من زواج فشل من بكر.
إن الزواج من امرأة لها أولاد صغار هو إحسان لها ولأبنائها خاصة حين يكون والدهم ليس متابعاً لهم أو متوفى.
إن الانفصال ليس بالضرورة يكون بسبب المرأة فقد تكون المرأة هي الضحية، إما لاقترانها بإنسان فاسد، أو لا يصلي أو نحو ذلك مما قد تطلب منه المرأة الطلاق منه صيانة لنفسها ولدينها من ذلك الزوج غير الكفء، فهل تعاقب تلك المطلقة بالإعراض عن الزواج بها لأنها حفظت نفسها ودينها؟!
أعلم أخي أن مقصدك عظيم، ولكن الزواج هو شراكة عمر، ورحلة حياة، ثم هو ارتباط بين عائلتين، عائلة الزوج وعائلة الزوجة، وأي رياح تهب على بيت الزوجية الصغير قد تتعدى إلى عداوة بين أسرتين, فالزواج وإن كان يخصك أنت إلا أنه - كما قلت - علاقة بين عائلتين .
ولذا حاول قدر الإمكان إقناع والدتك .. فإذا اقتنعت أمكن بطريقتها إقناع الأب، ومن ثم يتحقق لك ما تريد .. لا تنس الدعاء عامة، ودعاء الاستخارة، أما باقي الأسرة فلا تهتم كثيراً بموقفهم متى ما استطعت إقناع الوالدين.
إما إن رفضا ذلك بعد عدة محاولات وعلى مدى مدة من الزمن، فاصرف نفسك عن هذه الفتاة وسيعوضك الله خيرا, أسأل الله أن ييسر ما فيه خير في الدنيا والآخرة
أنا فتاة تزوجت من شهر تقريبا ولكن إلى الآن لم تقم بيننا علاقة زوجية طبيعية علماً أنني أهتم بمظهري جداً فلم يقربني زوجي إلى الآن إلا ثلاث مرات فقط. وحينما سألته عن ذلك لم يرد علي, فخفت أن يفقد الثقة بنفسه فقلت له إني أعرف أن المتزوجين حديثا عادة ما يعانون مشكلات في بداية علاقاتهم الزوجية وأننا نحتاج إلى الصبر و المثابرة فأبدى استجابة أولية ثم عاد كما كان, علمًا أنني لم أشعر أنه يعانى أي مشكلة, حيث إنه كان ينتهز أي خلوة بيننا في فترة العقد ليقبلني ولكني لا أعلم ماذا حدث بعد الزواج. وهناك مشكلة أخرى هي أنني سمعته أكثر من مرة يتحدث مع فتاة و حين أسأله ينكر ذلك, أرجوكم أفيدوني سريعا فلا أعلم كيف أتصرف؟
الأخت الكريمة: لم تذكري سن زوجك وهل لديه بعض الأمراض وهل تلك المقاربات الثلاث في الأيام الأولى من الزواج أم أنها متفرقة؟ وهل سبق له الزواج من قبل أم لا؟ قد ترجع حالة الزوج إلى عدة أمور:
- عضوية : ناتجة عن التهابات في الجهاز التناسلي أو البولي أو أمراض معينة كالسكري مثلا، وقد تكون ناتجة عن أسباب نفسية وهي كثيرة منها طبيعة سلوكك معه أثناء المقاربة ومنها طبيعة التنشئة الاجتماعية التي تربى عليها ومنها المشكلات الحياتية اليومية كمشكلات العمل أو الديون أو مشكلات أسرية يعايشها مع أسرته .. إلخ.
أختي جميل ما فعلته من التشجيع والدعم، وإياك أن تستهزئي برجولته فهذا سيزيد الأمر سوءا.
أما ما يتعلق بالمحادثة فيبدو ليس لها علاقة بالوضع . فما طبيعة الحديث مع تلك الفتاة؟ وهل هي من محارمه أم لا؟ عموماً أرى أن الحل يتلخص في الآتي:
1 ـ اختاري وقتاً مناسباً غير وقت النوم للحديث معه حول هذا الأمر، وهل يعاني من مشكلات صحية؟ أم أن هناك مشكلة أنت سببها؟
2 ـ اعرضي عليه الذهاب لطبيب مختص في الأمراض التناسلية.
3 ـ إن ثبتت سلامته عضوياً، فليراجع طبيباً نفسياً لعرض حالته عليه.
4 ـ عليك بالصبر مع انتهاز الفرصة لإبداء مشاعر المحبة بينكما.
5 ـ لا تنسي الدعاء فالله هو الشافي جل وعلا، أسأل الله أن يمتعك بحياة سعيدة هانئة.
أنا لا أستطيع ترك العادة السرية فماذا أفعل؟
أخي الكريم: جعل الله الشهوة في الإنسان طبعاً جبلياً وجعل هذا الأمر يتم في الإنسان بعد بلوغه وكمال عقله وجسده; ليكون قادراً على التمييز بين آثار اتباع الشهوة أو العفة.
فالميل للجنس من الدوافع العضوية لدى الإنسان، والإسلام لا يغفل هذا الجانب ولكن نظم طرق إشباعه .
أخي الكريم لست وحدك من يعاني، ولكن غالبية الشباب يعانون مثل ما تعانيه في هذه السن، خاصة مع واقع مملوء بالمثيرات والشهوات والمهيجات والدعوة للفساد والتمرد على العفة والفضيلة .
أخي أنت تختلف عن غيرك بشجاعتك وبحثك عن العلاج، ومن الخطأ أن تصدر الحكم على نفسك مقدماً بعدم الاستطاعة قبل قراءة الحلول، وإلا كان البحث عن حل لا طائل من ورائه.
تستطيع ذلك لأن أناملك كتبت هذه المشكلة ولأنك انتظرت الجواب وهذا مما يساعد على بدء التخلي عن هذه العادة.
والخطوات المساعدة على تركها هي كالآتي:
1 ـ معرفة حرمتها، ولو كانت غير ضارة لما حرمها الله، قال - تعالى- ( والذين هم لفروجهم حافظون* إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين * فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون) المؤمنون5-7
2 ـ معرفة الآثار المترتبة على الإدمان عليها، ومنها :
أ ـ العجز الجنسي (ضعف الانتصاب- فقدان الشهوة- سرعة القذف- عدم الإشباع بالطرق الطبيعية حين الزواج).
ب ـ الإنهاك الجسدي والآلام .
ج ـ التشتت وضعف الذاكرة.
د ـ تفضيلها على الممارسة السوية بعد الزواج.
هـ ـ انتقاص الذات وتحقيرها .
و ـ الشعور بالندم والحسرة .
ز ـ مشكلات مع الزوجة حين الزواج.
ح ـ أمراض الجهاز البولي والتناسلي وغيرها.
3 ـ أساليب معينة على الإقلاع منها:
*الدعاء واللجوء إلى الله - جل وعلا- في التخلص منها .
*الاقتناع بضررها صحياً وبدنياً ونفسياً.
* مجاهدة النفس وقراءة الأوراد والأذكار اليومية.
*تقوية الصلة بالله - تعالى- واستشعار مراقبته لك –سبحانه.
*ترك رفقاء السوء.
* البعد كل البعد عن مثيرات الشهوة من مطعوم أو مقروء أو مشاهد أو مسموع.
*الابتعاد عن أماكن الاختلاط ما أمكنك ذلك.
*المحافظة على الصلوات جماعة في المسجد.
*الصحبة الصالحة والتمسك بها.
*الطهارة على الدوام.
*إشغال الذهن بالأمور الجادة.
* عدم الذهاب للنوم قبل أوانه.
* التقليل من الوجبات الدسمة والبهارات.
* عدم النوم عارياً أو شبه عار.
*قطع الأفكار المتعلقة بالجنس وعدم الاسترسال معها.
*محاولة تلبية الدافع الجنسي بالزواج المبكر ما أمكن ذلك.
*تجنب النوم على البطن.
* شغل الفراغ بالأمور النافعة.
* عدم اليأس من التخلص من هذه العادة بل حاول وكن جاداً.
* تذكر أنك صاحب إرادة جادة وتستطيع التغلب على الشهوة.
*اعلم أن خطوة من خطوات الشيطان تقود لما هو أسوأ منها وقد حذرك ربك من خطوات الشيطان في أربعة مواضع من القرآن الكريم ، قال - تعالى- "يأيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر) النور21.
تنويه: وقع خطأ في الحلقة الماضية الجمعة 26 صفر 1428 هـ العدد 4904 في إجابة المستشار عبد الإله بن سعد الصالح وكان السؤال كالتالي:
لم أدخل بزوجتي بعد وقد عقدت قراني عليها من شهر ونصف وأنا شاب ملتزم وتزوجت من أسرة ملتزمة وكذلك زوجتي ملتزمة وتوجد مشكلة في زوجتي ألا وهي الخجل الزائد مني وقد يكون هذا الطبع فيها دائما فهي ترفض أن تتصل علي أو ترسل لي رسالة حلوة فما الحل؟
أخي الكريم، أسأل الله سبحانه وتعالى أن يبارك لكما وأن يبارك عليكما وأن يجمع بينكما في خير .
الحياء كله خير، قال صلى الله عليه وسلم: (إن الله حيي يحب الحياء وستير يحب الستر) ، وقوله صلى الله عليه وسلم: (إن الحياء لا يأتي إلا بخير).
وعندما تتصف الفتاة بالحياء فهذا غاية المطالب وهذا ما يبحث عنه في النساء الذي قل في هذا الزمن بين أوساطهن.
أخي الكريم: الأفضل في عقد القران ألا يحرص الزوجان على كثرة الاتصال واللقاءات وأن تكون المدة الزمنية ما بين عقد القران والدخلة مدة قصيرة، ولذلك لأسباب :
لكل شخص طباع وحسنات وعيوب، فإذا حصلت الاتصالات واللقاءات وتم الحديث فيما بينهما في القديم والجديد، فقد يجرؤ المرء على الكلام عن بعض مغامراته وأفعال وأحداث مرت عليه في نظره أنها إيجابية والطرف الآخر يرى أنها سلبية فقد يعيد أحدهما النظر في استمرار الزواج.
وغالباً ما يشعر الزوجان أن الزواج الحقيقي هو ليلة الإعلان عن الزواج والدخلة، فقد يحدث خلاف وقد ينسحب أحد الطرفين من هذا الزواج، وقد حدث مثل هذا مع الأسف كثير.
أخي الكريم وفقك الله، احرص على أن تكون العلاقة بينكما بانضباط وفي حدود المعقول، أما الرسائل المناسبة فلا بأس أن تكون بينكما وكذا المكالمات المنضبطة المتباعدة، أما هذه الزوجة فحياؤها نعمة لك من الله فحافظ عليها. أسأل الله لكما التوفيق



var isReady=true; var stitle='حصول السعادة الأسرية لا يرتبط بزوجة بكر أو مطلقة أو أرملة'.*******(/[^a-zء-ي0-9]/gi,"_");function popIt2(h,w) {var n = ********open('misc', 'nwsformwin', 'scrollbars=yes,height='+h+',width='+w+',status=no ');return true;}function doSaveAs(){if (document.execCommand){if (isReady){********document.execCommand("SaveAs",1,stitle);}}else{alert('Feature available only in Internet Exlorer 4.0 and later.');}}[/URL] (****script:void(0))[URL="http://www.aleqtisadiah.com/misc.php?id=70342&do=com&sec=nws"] (http://www.aleqtisadiah.com/misc.php?id=70342&do=mail&sec=nws)

silent whisper
27-12-2007, 03:02 AM
السلام عليكم اخوى الفاضل
محمد القارى
اسئلة و اجوبة قيمة و استفدت منها جدا
جزاك الله خيرا...مشكور على موضوعك الطيب
ما قصرت..و حياك الله