|
ملتقى القصة والعبرة قصص واقعية هادفة ومؤثرة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم *********************** دروس من مدرسة الحياة وهي عبارة عن سلسلة من القصص فمن عنده أى قصة بها حكمة وعبرة ودرس يكتبها لنتعلم ونأخذ منها العظة والعبرة (1) ..:: نـعـــل المــــلـك ::.. يحكى أن ملكا كان يحكم دولة واسعة جدا. أراد هذا الملك يوما القيام برحلة برية طويلة. وخلال عودته وجد أن أقدامه تورمت بسبب المشي في الطرق الوعرة، فاصدر مرسوما يقضي بتغطية كل شوارع المملكة بالجلد ولكن احد مستشاريه أشار عليه برأي أفضل : وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط، فكانت هذه بداية نعل الأحذية. الحكمة من القصة:- إذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم فلا تحاول تغيير كل العالم بل اعمل التغيير في نفسك . ومن ثم حاول تغيير العالم ما استطعت حكمة الحصان الحكمة الغائبة في أحد الأيام وقع حصان في بئر غائر. أخذ الحصان يصرخ لساعات بينما كان الفلاح يحاول التفكير في طريقة لتخليص حصانه. حيث أن البئر عميق جداً والحصان ثقيل وليس من وسيلة لإخراجه.. أخيرا قرر الفلاح أن الحصان صار عجوزاً وليس بحاجته وأنه لابد أن يدفن على أي حال. لذلك فلا فائدة من إنقاذ الحصان. قام الفلاح باستدعاء كل أهل القرية لمساعدته في دفن الحصان في البئر. فأمسك كل منهم معول وبدأ يسكب الرمل في البئر. عندما استنتج الحصان ما يحدث بدأ في الاستفادة من الموقف. وبعد لحظات هدأ الحصان تماماً. حدق الفلاح في أسفل البئر فتفاجأ مما رآه. ففي كل مرة ينسكب فيها الرمل من المعول يقوم الحصان بعمل شيء مدهش. كان ينتفض ويسقط الوسخ الى الأسفل ويأخذ خطوة للأعلى فوق الطبقة الجديدة من الرمال. و بينما الفلاح وأهل القرية يلقون الرمال والوسخ فوق الحصان كان ينتفض ويأخذ خطوة للأعلى . وبعد فترة وصل الحصان لحافة البئر وخرج بينما انصدم واندهش الفلاح وجيرانه من حكمة الحصان التي لم تخطر لهم على بال . ***** ما هي الفائدة من طرح القصة ؟؟؟ بعد قراءة الحكاية تعالوا نشوف ما هي الفائدة من طرح القصة ؟؟؟ 1 * الحياة سوف تلقي علينا بالرمال أي المشاكل، كل أنواع المشاكل، وفكرة الخلاص من البئر هي أن لا تدع الأوساخ تدفنك ولكن تنفضها جانباً وتأخذ خطوة للأعلى . 2 ** كل مشكلة تواجهنا في الحياة هي حفنة تراب يجب أن نخطو فوقها. 3 *** نستطيع الخروج من أعمق مشكله و لكن يجب أن لا نتوقف ولا نستسلم أبداً وتذكر انفضه جانباً وخذ خطوة فوقه في انتظاركم المحب لكم في الله اشـــashraf3h4ــرف
__________________
![]() ![]() ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() شكرا على الموضوع الجميل اخونا الفاضل اشرف
__________________
[/CENTER][/COLOR] ![]() أنا لم أتغيّر ! كل ما في الأمر أني ! ترفعت عن ( الكثير ) ! حين اكتشفت أن ( الكثير ) لا يستحق النزول إليه ! |
#3
|
||||
|
||||
![]() فنجان القهوة ![]() تقول القصه أنه وقف البروفيسور أمام تلاميذه.. ومعه بعض الوسائل التعليميه.. وعندما بدأ الدرس ودون أن يتكلم.. أخرج عبوه زجاجيه كبيره فارغه.. ![]() وأخذ يملأها (بكرات الجولف) ![]() ثم سأل التلاميذ.. هل الزجاجه التي في يده مليئه أم فارغه ؟ فاتفق التلاميذ على أنها مليئه.. فأخذ صندوقاً صغيرا من الحصى.. ![]() وسكبه داخل الزجاجه .. ثم رجها بشده حتى تخلخل الحصى.. في المساحات الفارغه بين كرات الجولف.. ثم سألهم ..؟ إن كانت الزجاجه مليئه ؟ فأتفق التلاميذ مجدداً على انها كذلك.. فأخذ بعد ذلك صندوقاً.. صغيراً من الرمل.. ![]() وسكبه فوق المحتويات في الزجاجه.. وبالطبع فقد ملأ الرمل باقي الفراغات فيها.. وسأل طلابه مره أخرى.. إن كانت الزجاجه مليئه ؟ فردوا بصوت واحد.. بأنها كذلك .. أخرج البروفيسور بعدها فنجاناً من القهوه.. ![]() وسكب كامل محتواه داخل الزجاجه.. فضحك التلاميذ من فعلته.. وبعد أن هدأ الضحك.. شرع البروفيسور في الحديث قائلاً : الآن أريدكم أن تعرفوا ماهي القصة.. إن هذه الزجاجه تمثل حياة كل واحد منكم.. وكرات الجولف .. تمثل الأشياء الضروريه في حياتك : دينك ، قيمك , أخلاقك ، عائلتك , أطفالك , صحتك , أصدقائك. بحيث لو انك فقدت ((كل شيء)) وبقيت هذه الأشياء فستبقى حياتك.. مليئه وثابته.. أما الحصى فيمثل الأشياء المهمه في حياتك : وظيفتك , بيتك , سيارتك.. وأما الرمل فيمثل بقية الأشياء.. أو لنقول: الأمور البسيطه والهامشيه.. فلو كنت وضعت الرمل في الزجاجه أولاً.. فلن يتبقى مكان للحصى أو لكرات الجولف.. وهذا يسري على حياتك الواقعيه كلها.. فلو صرفت كل وقتك وجهدك على توافه الأمور.. فلن يتبقى مكان للأمور التي تهمك.. لذا فعليك أن تنتبه جيدا وقبل كل شيء للأشياء الضروريه.. لحياتك وأستقرارك.. وأحرص على الأنتباه لعلاقتك بدينك.. وتمسكك بقيمك و مبادئك و أخلاقك.. أمرح مع عائلتك ، والديك ، أخوتك ، وأطفالك.. قدم هديه لشريك حياتك وعبر له عن حبك.. وزر صديقك دائماً وأسأل عنه.. أستقطع بعض الوقت لفحوصاتك الطبيه الدوريه.. وثق دائما بأنه سيكون هناك وقت كافي للأشياء الأخرى ..... ودائماً.. أهتم بكرات الجولف أولاً.. فهي الأشياء التي تستحق حقاً الأهتمام.. حدد أولوياتك.. فالبقيه مجرد >>> رمل.. وحين أنتهى البروفيسور من حديثه.. رفع أحد التلاميذ يده قائلاً: أنك لم تبين لنا ما تمثله القهوه ؟ ((فابتسم)) البروفيسور وقال : أنا سعيد لأنك سألت.. أضفت القهوه فقط لأوضح لكم.. بأنه مهما كانت حياتك مليئه ........ فسيبقى هناك دائماً مساحه.. لفنجان من القهوه !!
__________________
![]() ![]() ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() قصص معبرة ......... شكرا لك اخى الفاضل.......
|
#5
|
||||
|
||||
![]() الاخت الغاليه زهرة الياسمينا
جزاكي الله خيرا علي مرورك العطر ومشاركتك الهادفه دمتي في حمي الرحمن ولي رجاء جزاكي الله خيرا ان تضيفي قصه او عبرة ان امكن لتعم الفائده علي الجميع والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل جزاكم الله خيرا
__________________
![]() ![]() ![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() حاضر اخى الفاضل طلبك مجاب......... وهادى قصة قصيرة وعبرة لمن لا يعتبر ارجو ان تفيدكم ![]() ![]() هذه القصة حدثت في احدى المدن مع إحدى أسرها لقد كان رب الأسرة رجلا صالحا يقوم بعمله في النهار ويأتي المساء إلى بيته الملاصق للمسجد كما أن زوجته كانت مصليه صائمة, محبة للخير, كثيرة الرحمة والشفقة واقفة عند حدود الله قدر استطاعتها وقد شاء الله أن يصيب احد أولاد هذه الأسرة بمرض وكان صغيرهم وحينما أخذوه إلى الطبيب للعلاج ولم تتحسن صحته بعد استعمال الدواء الموصوف له ذهبوا به إلى طبيب آخر لعلاجه ظنا منهم أن يكون هذا الطبيب أكثر علما ومعرفة من الذي سبقه وبعد أن عادوا إلى البيت وبقي كما كان وضعه وفي إحدى الليالي وأثناء مرض هذا الطفل أحست أمه أن وضعه الصحي في حالة يرثى لها فحرارته قد ارتفعت ارتفاعا شديدا وصار الاثنين يخرج منه بصعوبة ويحرك جسمه حركات لا اراديه وألام ساهرة لا تنام فحنانها منصب على طفلهاقال والده: في تلك الليلة صحوت على صوت مؤذن الفجر فقمت من نومي واقتربت من طفلي المريض لأتأكد من صحته فوجدتها لا تبشر بالخير وألام إلى جانبه قد أخذتها إغفاءة من النوم وعلى وجهها علامات الحزن والكآبة فتركتها على هذه الحالة ونزلت لأتوضأ وأذهب إلى الصلاة فوجدت هناك ثلاث قطط تموء من الجوع عند ذلك فتحت الثلاجة وأخرجت منها شيئا من اللحم وأطعمتها للقطط الثلاث ثم ذهبت إلى المسجد وبعد الصلاة رجعت إلى بيتي ورأيت زوجتي لازالت نائمة فاقتربت من الطفل وإذ بي أجده قد فتح عينيه وحرارته المرتفعة قد نزلت إلى الوضع الطبيعي ووجهه غير الوجه الذي كنت قد رأيته قبل نصف ساعة فما كان مني إلا أن أيقظت زوجتي لأدخل البشر إلى قلبها على تغير حال طفلنا فقامت من نومها مندهشة مذعورة ونظرت إلى طفلها فصارت تحمد الله وقبل أن تتوضأ زوجتي لتصلي الفجر لم تصبر إلا أن تحدثني بالذي جرى لها قبل قليل وما رأته في منامهافقالت: والله لقد رأيت الآن رؤيـــا . . لقد رأيت طيرا يحاول أن يخطف طفلنا المريض ويؤذيه وكانت هناك ثلاث قطط تدافع عنه بكل ما استطاعت من قوة ولم تسمح هذه القطط للطير بالنيل منه حتى ولى أخيرا بعد أن يئس من محاولاته المتكررة. .وبعد أن انتهت قال لها زوجها: اسمعيني لأقول لك ما فعلته قبل أن اصلي لقد وجدت في القبو ثلاث قطط تموء من الجوع فأطعمتها اللحم. . سبحان الله لقد رحم الرجل هذه القطط بما أطعمها فأنعم الله على ولده بالشفاء.... ![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() اخي الكريم اشرف موضوع قيم ومفيد جدا ومميز
بعض القصص التي وردت مكررة ولكن يبقى الموضوع ليتم الإضافة إليه بين وقت وآخر ولتعم الفائدة بارك الله فيك وجزاك خيرا في حفظ الباري
__________________
ودي اموت اليوم وأعيش باكر.. وأشوف منهو بعد موتي فقدني.. ______________ |
#8
|
||||
|
||||
![]() جزاكم الله اختي الغاليه
ونفع بكم المهم ان تعم الفائده علي الجميع واعتذر عن تكرار الموضوع او تكرار اية قصه ولكن قد نعتبرها من باب التذكرة وذكر فان الذكري تنفع المؤمنين جزاكم الله خيرا علي تشريف الموضوع بالمرور وجعل الجنة هي مثوانا وأقر اعيننا بنصر امتنا
__________________
![]() ![]() ![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() انـس همومـك القديمـة في أحد المرات طلب الشيخ من كل واحد من تلاميذه، أن يحضر معه كيس من البلاستيك النظيف، ثم طلب منهم، أن يضعوا ثمرة من البطاطس في الكيس النظيف عن كل ذكرى مؤلمة في حياتهم اليومية لا يرغبون في أن ينسوها، وأن يكتبوا اسم الذكرى وتاريخها على ثمرة البطاطس عملوا بوصية الشيخ وأصبح البعض منهم يحملُ كيساً ثقيلا جدًا لكثرة ما يحمل في داخله من ذكرى مؤلمة.. وبعدد ما يحمل من ذكرى وضع البطاطس في الكيس ******* بعد ذلك طلب منهم أن يحملوا كيس البلاستيك بما أصبح فيه من ثمرات البطاطس معهم أينما ذهبوا لمدة أسبوع، وأن يضعوه بجوار فراشهم فى الليل، وبجوارهم في مقعد السيارة عند ركوبها ،وبجوارهم دائماً ******* إن عبء حمل هذا الكيس طيلة الوقت أوضح أمامهم، العبء الروحي الذي يحملونه لذكراهم المؤلمة.. وكيف أنهم يهتمون بها طول الوقت خشية نسيانها في أماكن قد تسبب لهم الحرج ومع الوقت تدهورت حالة البطاطس وأصبح لها رائحة كريهة، وهذا جعل حملها شيء غير لطيف فلم يمر وقت طويل حتى كان كل واحد منهم قد قرر أن التخلص من كيس البطاطس أهم من حمله فى كل مكان يذهب إليه ******* هذه قصة رمزية، تعبر عن الثمن الذي ندفعه بسبب احتفاظنا بما يؤلمنا، وبالأمور السلبية الثقيلة غالباً نحن نعتبر أن النسيان شيء سيء ولكن الحقيقة أن النسيان هو لصالحنا نحن نصيحة مني.. انس همومك القديمة حلمت وباحلم وهافضل احلم لبلادي بالحرية..الحلم ممكن يطول..لكن اكيد في يوم حيتحقق
__________________
![]() ![]() ![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() قصه رائعه وعبره ........ بارك الله فيك اخى الكريم ...... وان شاء الله هثبت الموضوع للافاده ......
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |