قلب الجزائر
29-10-2007, 08:20 PM
أهل الكفر يقولون في القرآن الكريم *
يحاربون القرآن
طالما هذا القرآن موجود لن ترى أوروبا وجه الراحة والطمأنينة
( غلادستون )[1]
لن ننتصر ماداموا يقرؤون القرآن
يقول الحاكم الفرنسي في الجزائر في ذكرى مرور مائة سنة على استعمار الجزائر :
إننا لن ننتصر على الجزائريين ماداموا يقرؤون القرآن ويتكلمون العربية , فيجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم , ونقطع اللسان العربي من أفواههم
القرآن أقوى من فرنسا
قامت فرنسا بانتقاء عشر فتيات مسلمات جزائريات وأدخلن المدارس الفرنسية . . وبعد أحد عشر عاماً من الجهود هيأت لهن حفلة تخرج رائعة دعي لها الوزراء والمفكرون والصحفيون, ولما بدأت الحفلة فوجئ الجميع بالفتيات الجزائريات يدخلن بلباسهن الإسلامي الجزائري , فثارت ثائرة الصحف الفرنسية , وتساءلت : ماذا فعلت فرنسا في الجزائر إذن بعد مرور مائة وثمانية وعشرون عاماً , أجاب (لاكوست) وزير المستعمرات الفرنسي ( ماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا )
التدرج في الحضارة الغربية
متى توارى القرآن ومدينة مكة عن بلاد العرب يمكننا حينئذ أن نرى العربي يتدرج في طريق الحضارة الغربية بعيداً عن محمد وكتابة
( وليام جيفورد بالكراف )[2]
التشكيك في القرآن
يجب أن نستخدم القرآن وهو أمضى سلاح في الإسلام ضد الإسلام نفسه حتى نقضي عليه تماماً , يجب أن نبين للمسلمين أن الصحيح في القرآن ليس جديداً وأن الجديد ليس صحيحاً
( كاتلي )
يتبع
يحاربون القرآن
طالما هذا القرآن موجود لن ترى أوروبا وجه الراحة والطمأنينة
( غلادستون )[1]
لن ننتصر ماداموا يقرؤون القرآن
يقول الحاكم الفرنسي في الجزائر في ذكرى مرور مائة سنة على استعمار الجزائر :
إننا لن ننتصر على الجزائريين ماداموا يقرؤون القرآن ويتكلمون العربية , فيجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم , ونقطع اللسان العربي من أفواههم
القرآن أقوى من فرنسا
قامت فرنسا بانتقاء عشر فتيات مسلمات جزائريات وأدخلن المدارس الفرنسية . . وبعد أحد عشر عاماً من الجهود هيأت لهن حفلة تخرج رائعة دعي لها الوزراء والمفكرون والصحفيون, ولما بدأت الحفلة فوجئ الجميع بالفتيات الجزائريات يدخلن بلباسهن الإسلامي الجزائري , فثارت ثائرة الصحف الفرنسية , وتساءلت : ماذا فعلت فرنسا في الجزائر إذن بعد مرور مائة وثمانية وعشرون عاماً , أجاب (لاكوست) وزير المستعمرات الفرنسي ( ماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا )
التدرج في الحضارة الغربية
متى توارى القرآن ومدينة مكة عن بلاد العرب يمكننا حينئذ أن نرى العربي يتدرج في طريق الحضارة الغربية بعيداً عن محمد وكتابة
( وليام جيفورد بالكراف )[2]
التشكيك في القرآن
يجب أن نستخدم القرآن وهو أمضى سلاح في الإسلام ضد الإسلام نفسه حتى نقضي عليه تماماً , يجب أن نبين للمسلمين أن الصحيح في القرآن ليس جديداً وأن الجديد ليس صحيحاً
( كاتلي )
يتبع