الامير الوسيم
02-10-2007, 10:50 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
إن القرآن الكريم هو شفاء للأبدان والقلوب فسبحان الله الذي انزله من سبع سماوات وبالصدفة وانا اتصفح الانترنت علما بإني قد علمت ان لمرض الصدفية علاقة بإختلال في جهاز المناعة ومن خلال بحثي عن مواضيع تتعلق بتقوية جهاز المناعة في الجسم قرأت عن هذا الموضوع
قام الدكتور الدكتور أحمد القاضي في الولايات المتحدة أجراء مجموعة دراسات على ناس
غيرمسلمين ولا يعرفون العربية أصلاً، بالاتفاق مع المستشفيات وباتفاق مع المرضى أنفسهم،
يقول أنه أثبت عملياً أن سماع القرآن -بغض النظر عن فهمه واستيعابه- يؤدي إلى زيادة درجة
المناعة عند الناس، وهذا بينقل يعني (فِيهِ شِفَاءٌ لِّلنَّاسِ) إلى معنى آخر إنه ليس علاج واحد لكل
الأمراض بقدر ما هو يعني يؤهل جهاز المناعة لمقاومة كل الأمراض،
أنت ملم بهذه الدارسة، بحجم تأثير القرآن على جهاز المناعة؟
قام بها الدكتور أحمد في الثمانينات تقريباً ونُشرت كبحث جيد،
وتبعت ذلك أبحاث أخرى أجريت في مصر وأجريت في بعض المناطق الأخرى، تبين أن حتى
الإنسان الذي لا يفهم اللغة العربية ولم يسمع بالقرآن سابقاً، حينما تعرض إلى سماع تلاوة من
صوت قارئ أثناء هذه التجربة، و.. قد قسِّم المرضى إلى عدة أقسام، مجموعة سمعت القرآن
مجموعة سمعت لغة عربية بنفس لحن القرآن حتى نستثني هذا الأمر نكون محايدين، ومجموعة
سمعت موسيقى ومجموعة لم تسمع شيئاً، ووُضعت أجهزة على الدماغ لتقيس موجات الدماغ
ومعرفة هذه الذبذبات طبعاً يمكن معرفتها من قِبل المختصين، هذه موجات الهدوء، هذه موجات
التوتر، هذه موجات كذا وكذا؟ فوجد بأن الذين استمعوا إلى القرآن هم أكثر الناس الذين ظهرت
علامات الراحة النفسية والطمأنينة والسكينة عليهم مع أنهم لم يسمعوا بالقرآن سابقاً، و هناك
دراسة أخرى أُجريت في مصر على النباتات، أُحضِرت نبتة قمح.. خمس نبتات قمح، واحدة وُضع
جنبها مُسجل لتلاوة قرآنية وواحدة كلام عربي عادي وواحدة تمت على حالها و لم يوضع
أمامها أي شيء ، وواحدة وضعت جنبها كلمات شتم وسب للنبات، فماذا كانت النتيجة؟ كانت
النتيجة أن التي شُتمت ماتت أما تلك التي لم يوضع أمامها أي شيء كان نموها عادي والتي
استمعت إلى الكلام العربي نمت زيادة قليلة عن التي لم يوضع بجانبها شيء ، أما التي
استمعت إلى القرآن فقد زادت 70% عن باقي النباتات .
المرجع : ندوة للدكتور سمير الحلو
ســــبــــــــــحـــان الــلــه اجعلنا من قراء القرآن وحفظته
اللهم امين
منقوووووووووووووول
إن القرآن الكريم هو شفاء للأبدان والقلوب فسبحان الله الذي انزله من سبع سماوات وبالصدفة وانا اتصفح الانترنت علما بإني قد علمت ان لمرض الصدفية علاقة بإختلال في جهاز المناعة ومن خلال بحثي عن مواضيع تتعلق بتقوية جهاز المناعة في الجسم قرأت عن هذا الموضوع
قام الدكتور الدكتور أحمد القاضي في الولايات المتحدة أجراء مجموعة دراسات على ناس
غيرمسلمين ولا يعرفون العربية أصلاً، بالاتفاق مع المستشفيات وباتفاق مع المرضى أنفسهم،
يقول أنه أثبت عملياً أن سماع القرآن -بغض النظر عن فهمه واستيعابه- يؤدي إلى زيادة درجة
المناعة عند الناس، وهذا بينقل يعني (فِيهِ شِفَاءٌ لِّلنَّاسِ) إلى معنى آخر إنه ليس علاج واحد لكل
الأمراض بقدر ما هو يعني يؤهل جهاز المناعة لمقاومة كل الأمراض،
أنت ملم بهذه الدارسة، بحجم تأثير القرآن على جهاز المناعة؟
قام بها الدكتور أحمد في الثمانينات تقريباً ونُشرت كبحث جيد،
وتبعت ذلك أبحاث أخرى أجريت في مصر وأجريت في بعض المناطق الأخرى، تبين أن حتى
الإنسان الذي لا يفهم اللغة العربية ولم يسمع بالقرآن سابقاً، حينما تعرض إلى سماع تلاوة من
صوت قارئ أثناء هذه التجربة، و.. قد قسِّم المرضى إلى عدة أقسام، مجموعة سمعت القرآن
مجموعة سمعت لغة عربية بنفس لحن القرآن حتى نستثني هذا الأمر نكون محايدين، ومجموعة
سمعت موسيقى ومجموعة لم تسمع شيئاً، ووُضعت أجهزة على الدماغ لتقيس موجات الدماغ
ومعرفة هذه الذبذبات طبعاً يمكن معرفتها من قِبل المختصين، هذه موجات الهدوء، هذه موجات
التوتر، هذه موجات كذا وكذا؟ فوجد بأن الذين استمعوا إلى القرآن هم أكثر الناس الذين ظهرت
علامات الراحة النفسية والطمأنينة والسكينة عليهم مع أنهم لم يسمعوا بالقرآن سابقاً، و هناك
دراسة أخرى أُجريت في مصر على النباتات، أُحضِرت نبتة قمح.. خمس نبتات قمح، واحدة وُضع
جنبها مُسجل لتلاوة قرآنية وواحدة كلام عربي عادي وواحدة تمت على حالها و لم يوضع
أمامها أي شيء ، وواحدة وضعت جنبها كلمات شتم وسب للنبات، فماذا كانت النتيجة؟ كانت
النتيجة أن التي شُتمت ماتت أما تلك التي لم يوضع أمامها أي شيء كان نموها عادي والتي
استمعت إلى الكلام العربي نمت زيادة قليلة عن التي لم يوضع بجانبها شيء ، أما التي
استمعت إلى القرآن فقد زادت 70% عن باقي النباتات .
المرجع : ندوة للدكتور سمير الحلو
ســــبــــــــــحـــان الــلــه اجعلنا من قراء القرآن وحفظته
اللهم امين
منقوووووووووووووول