المخلص لله
11-02-2006, 05:01 PM
:salam:
فاجعُة الإساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تستصرخ المسلمين:أقيموا الخلافَة حافظَة الإسلام والمسلمين
أيها المسلمون: لقد توالت المصائب والذل والهوان على المسلمين منذ تمكن الكفار المستعمرون من القضاء على الخلافة بالتعاون مع خونة العرب والترك، فتمزقت بلاد المسلمين، واستولى الكفار على مقدراتهم، وفقد الإسلام الخليفة الذي يتقى به ويقاتل من ورائه، فيحمي بيضة الإسلام ويعز به المسلمون . وبدأت عرى الإسلام تنقض، وأولها الحكم كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن َثم تداعى الكفار على المسلمين، وهم ُ كثر ولكنهم غثاء كغثا ء السيل كما أخبر صلوات الله وسلامه عليه ، وصدق رسول الله
فأولا : دنس اليهود الأرض المباركة، وأقاموا لهم فيها دولًة، فهاج المسلمون وماجوا، ثم صمتوا وبقي كيان يهود،
وثانيًا دخلوا المسجد الأقصى، وعاثوا فيه فسادًا، وحرقوا منبره، وحفروا أسفله، فتظاهر المسلمون وتكدر خاطرهم ثم هدأوا.وقد تم حرق المنبر واكتمل حفر الأنفاق تحت المسجد،
وثالثًا ، تجرأ فاجر ساقط على أمهات المؤمنين بروايته الشيطانية ، فاحتضنه الكفار المستعمرون وأغدقوا عليه الجوائز، وعدوه من المبدعين!،
ورابعًا منعت فرنسا حجاب المسلمات في مدارسها ومؤسساتها، فامتعض المسلمون وانزعجوا ثم مر الأمر كأن َلم يكن،
وخامسًا، دنس الأمريكان المصحف الشريف، فغضب المسلمون، وعلت أصواتهم بالصراخ ثم انتهى الأمر،
الآن (تتطاول) الدنمارك والنروج في صحافتهما على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويعدون ذلك بجرأة ووقاحة ، أنه حرية رأي وتعبير، و تتجرأ دول أخرى فتنقل الإساءات على صفحاتها مثل فرنسا وغيرها، فيتظاهر المسلمون وينقمون ويزمجرون ...
فاجعُة الإساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تستصرخ المسلمين:أقيموا الخلافَة حافظَة الإسلام والمسلمين
أيها المسلمون: لقد توالت المصائب والذل والهوان على المسلمين منذ تمكن الكفار المستعمرون من القضاء على الخلافة بالتعاون مع خونة العرب والترك، فتمزقت بلاد المسلمين، واستولى الكفار على مقدراتهم، وفقد الإسلام الخليفة الذي يتقى به ويقاتل من ورائه، فيحمي بيضة الإسلام ويعز به المسلمون . وبدأت عرى الإسلام تنقض، وأولها الحكم كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن َثم تداعى الكفار على المسلمين، وهم ُ كثر ولكنهم غثاء كغثا ء السيل كما أخبر صلوات الله وسلامه عليه ، وصدق رسول الله
فأولا : دنس اليهود الأرض المباركة، وأقاموا لهم فيها دولًة، فهاج المسلمون وماجوا، ثم صمتوا وبقي كيان يهود،
وثانيًا دخلوا المسجد الأقصى، وعاثوا فيه فسادًا، وحرقوا منبره، وحفروا أسفله، فتظاهر المسلمون وتكدر خاطرهم ثم هدأوا.وقد تم حرق المنبر واكتمل حفر الأنفاق تحت المسجد،
وثالثًا ، تجرأ فاجر ساقط على أمهات المؤمنين بروايته الشيطانية ، فاحتضنه الكفار المستعمرون وأغدقوا عليه الجوائز، وعدوه من المبدعين!،
ورابعًا منعت فرنسا حجاب المسلمات في مدارسها ومؤسساتها، فامتعض المسلمون وانزعجوا ثم مر الأمر كأن َلم يكن،
وخامسًا، دنس الأمريكان المصحف الشريف، فغضب المسلمون، وعلت أصواتهم بالصراخ ثم انتهى الأمر،
الآن (تتطاول) الدنمارك والنروج في صحافتهما على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويعدون ذلك بجرأة ووقاحة ، أنه حرية رأي وتعبير، و تتجرأ دول أخرى فتنقل الإساءات على صفحاتها مثل فرنسا وغيرها، فيتظاهر المسلمون وينقمون ويزمجرون ...