رفيقه الدرب
21-05-2007, 06:40 PM
تارك الصلاه ملعون و جاره اذا رضي عليه ملعون
امابعد:روى عن النبي(صلي الله عليه و سلم)
"من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشر عقوبه.سته منها في الدنيا و ثلاثه عند الموت و ثلاثه في القبر و ثلاثه عند خروجه من القبر"
(اما السته التي تصيبه في الدنيا:1 ينزع الله البركه من عمره
2 يمسح الله اسم الصالحين من وجهه .3 لايؤجر عليه من الله
.4 لايرفع الله له دعاء الى السماء.5 تمقته الخلائق في دار الدنيا
.6 ليس له حظ في دعاء الصالحين)
(اما الثلاثه التي تصيبه عند الموت:1 انه يموت ذليلا.2 انه يموت جائعا.3 انه يموت عطشا و لو سقى مياه بحار الدنيا ما روى من عطشه)
(اما الثلاثه التى تصيبه في قبره فهي:1 يضيق الله عليه قبره و يعصره حتى تختلف ضلوعه.2 يوقد الله عليه في قبره نارا في جمرها .3 يسلط الله عليه ثعبان يسمى الشجاع الاقرع يضربه على ترك صلاة الصبح الى الظهر و على تضييع صلاة الظهر منالعصر و هكذا.....كلما ظربه يغوص في الارض)
(اما الثلاثه التي تصيبه يوم القيامه هي:1 يسلط الله عليه من يسحبه الى نار جهنم على جمر بوجهه.2 ينظر الله تعالى اليه بعين الغضب وقت الحساب فيقع لحم وجهه.3 يحاسبه الله عز و جل حسابا شديدا ما عليه من مزيد و يأمر الله تعالى به النار و بئس القرار)
امابعد:روى عن النبي(صلي الله عليه و سلم)
"من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشر عقوبه.سته منها في الدنيا و ثلاثه عند الموت و ثلاثه في القبر و ثلاثه عند خروجه من القبر"
(اما السته التي تصيبه في الدنيا:1 ينزع الله البركه من عمره
2 يمسح الله اسم الصالحين من وجهه .3 لايؤجر عليه من الله
.4 لايرفع الله له دعاء الى السماء.5 تمقته الخلائق في دار الدنيا
.6 ليس له حظ في دعاء الصالحين)
(اما الثلاثه التي تصيبه عند الموت:1 انه يموت ذليلا.2 انه يموت جائعا.3 انه يموت عطشا و لو سقى مياه بحار الدنيا ما روى من عطشه)
(اما الثلاثه التى تصيبه في قبره فهي:1 يضيق الله عليه قبره و يعصره حتى تختلف ضلوعه.2 يوقد الله عليه في قبره نارا في جمرها .3 يسلط الله عليه ثعبان يسمى الشجاع الاقرع يضربه على ترك صلاة الصبح الى الظهر و على تضييع صلاة الظهر منالعصر و هكذا.....كلما ظربه يغوص في الارض)
(اما الثلاثه التي تصيبه يوم القيامه هي:1 يسلط الله عليه من يسحبه الى نار جهنم على جمر بوجهه.2 ينظر الله تعالى اليه بعين الغضب وقت الحساب فيقع لحم وجهه.3 يحاسبه الله عز و جل حسابا شديدا ما عليه من مزيد و يأمر الله تعالى به النار و بئس القرار)