الوهج الروحي - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         الأمل اكسير الحياة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          التربية بالقدوة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          الشباب وصناعة التغيير (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          مطامع اليهود في الأردن!! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          كشمير - كشمير السملمة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          كتب لابُدَّ من قراءتها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          بطولات إنكار الذات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          التعبئة الروحية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          تأملات في سورة الفاتحة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          المسجد الأقصى أم هيكل اليهود؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العام > الملتقى العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20-05-2007, 01:41 PM
الصورة الرمزية فاديا
فاديا فاديا غير متصل
مشرفة ملتقى الموضوعات المتميزة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: الاردن
الجنس :
المشاركات: 2,440
الدولة : Jordan
افتراضي الوهج الروحي


( ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك )



كل من يجعل الحياة الفانية مبتغاه...... فسيكون في جهنم حقيقية ومعنى،
حتى لو كان يتقلب ظاهرا في بحبوحة النعيم



وكل من كان متوجها الى الحياة الباقية ويسعى لها بجد واخلاص
فهو فائز بسعادة الدارين واهل لهما معا
حتى لو كانت دنياه سيئة وضيقة الا انه سيراها حلوة طيبة
وسيراها قاعة الانتظار للجنة الابدية في الآخرة
فيتحملها ويشكر ربه فيها وهو يخوض غمار الصبر


القبر ..........

هو سجن الوحشة والنسيان والاهمال والضيق لأهل الضلالة والطغيان

ولكنه لأهل الايمان باب مفتوح على مصراعيه ...........
من سجن الدنيا الى بستان البقاء ،
ومن ميدان الامتحان الى روضة الجنان
ومن زحمة الدنيا الى رحمة الرحمن



الموت .................

لأهل الضلال فراق ابدي اليم من جميع الاحبة ،
وخروج من جنة دنيوية كاذبة الى وحشة سجن انفرادي للقبر ،
وضياع في تيه سحيق


بينما هو لأهل الهداية واهل القرآن رحلة الى العالم الآخر
وواسطة الى دخول الوطن الحقيقي ومنازل السعادة الابدية
ودعوة كريمة من سجن الدنيا الى بساتين الجنان
والرحمة والتفضل من الرحمن الرحيم
وتسريح من تكاليف الحياة
واجازة من وظائفها
واعلان الانتهاء من امتحانات العبودية


ولا يجتاز هذه الامتحانات الا من وعي ان العبادة هي استسلام العبد لخالقه بمحبة خالصة
وتقدير واعجاب بكل خضوع وخشوع
مشاهدا في نفسه تقصيره وعجزه وفقره
مع استغفاره برؤية تقصيره
ومع التجائه الى ربه وتوكله عليه
لرؤيته ضعف نفسه الشديد وعجز كل المخلوقات
ومن اظهاره حاجاته الخاصة وحاجات جميع المخلوقات وفقرها بلسان السؤال والدعاء
ومن اعلان احسان ربه والآءه العميمة بالشكر والثناء والحمد


إن الإنسان بفطرته ضعيف جدا ومع ذلك فما أكثر المنغصات التي تورثه الحزن والألم
وهو في الوقت نفسه عاجز جدا ، مع أن أعداءه ومصائبه كثيرة جدا
وهو فقير جدا مع أن حاجاته كثيرة وشديدة
وهو كسول وبلا اقتدار مع أن تكاليف الحياة ثقيلة عليه
وإنسانيته جعلته يرتبط بالكون جميعا
مع أن فراق ما يحبه وزوال ما يستأنس به يؤلمانه
وعقله يريه مقاصد سامية وثمارا باقية
مع أن يده قصيرة
وعمره قصير
وقدرته محدودة
وصبره محدود

فما أحوجه إلى أن يطرق باب الرحمن الرحيم
بالصلاة والدعاء وسائر العبادات
سائلا التوفيق والعون منه سبحانه

وما اشد افتقاره إلى نقطة استناد كي تتحمل ما سيأتي أمامها من أعمال
وما ستحمل على كاهلها من وظائف في عالم الليل والنهار

ألا يفهم ذلك بداهة ؟؟؟



__________________
[/CENTER][/COLOR]

أنا لم أتغيّر !
كل ما في الأمر أني !
ترفعت عن ( الكثير ) !
حين اكتشفت أن ( الكثير )
لا يستحق النزول إليه !
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 20-05-2007, 03:52 PM
الصورة الرمزية ! ابــو أيهــم !
! ابــو أيهــم ! ! ابــو أيهــم ! غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: غربة الذكريات ..
الجنس :
المشاركات: 2,768
Icon1

اختى جزاكــِ الله خير على روعه موضوعكــِ

وهل لى بمداخله قصيره

اذا امكن

بسم الله الرحمن الرحيم


علاج الجفاف الروحي :او الوهج الروحى
بعدما تعرفنا الأسباب التي تؤدي إلى وجود مثل هذه الحالة، وتسبب حصولها، صار لزاماً علينا الآن أن نبحث عن العلاج الناجع الذي يمكن الركون إليه في محاولة منا لعلاج مثل هذا الداء، وإزالته، ورغبة منا لرفع هذه الحالة من الضمور والكسل الروحي.
هذا ولمعالجة الجفاف الروحي نحتاج إلى طي ثلاث مراحل:
الأولى: التخلص من أسباب الجفاف الروحي.
الثانية: ممارسة الشحن الروحي.
الثالثة: الحفاظ على الوهج الروحي.
المرحلة الأولى: التخلص من أسباب الجفاف الروحي:
وهو ما يمكننا أن نصطلح عليها بـ(التهيئة الروحية)، وهذه التهيئة يمكن تحصيلها من خلال ثلاث خطوات أساسية:
الخطوة الأولى: عبارة عن تنقية القلب من الشوائب والتلوثات.
الخطوة الثانية: تكمن في تنقية البطن من الحرام، أو الأكل المشتبه بالحرام.
ال
الخطوة الثالثة: وهي تتمحور في تنقية الجوارح من الذنوب والمعاصي.
خطوة الأولى: تنقية القلب من الشوائب والتلوثات:
تعتبر عملية تنقية القلب شرطاً أساسياً في مقام البناء الروحي، فما لم يكن القلب نقياً طاهراً فإن الإنسان لا يستطيع المثول بين يدي رب العزة، لأن هذا المثول يحتاج إلى استعداد روحي.
ومن المعلوم أن النقاء القلبي يشكل أحد أهم الأسباب الرئيسة للاستعداد الروحي، قال تعالى:- ( يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم)[o6].
فالقلب السليم المملوء بحب الله تعالى، والخوف منه سبحانه، والخالي من كل الشوائب والتلوثات هو الذي يؤهل المرء لشرف الوقوف بين يدي الله سبحانه، في ذلك اليوم الذي لا ينفع فيه مال ولا بنون.
عملية تنقية القلب:
لكن الأمر الذي يخطر في الأذهان بمجرد الاستماع للحاجة إلى القيام بعملية تنقية القلب وتطهيره من الشوائب العالقة به هو: كيف الطريق لتنقية القلب وتخليته من الشوائب العالقة به، وما هو العمل الذي علينا أن نتبعه كي نتمكن من ذلك، ونصل إلى القلب النقي؟...
لكي يتمكن الإنسان من القيام بتنقية القلب من كل الشوائب والتلوثات التي علقت به، فإنه يحتاج إلى مرحلتين:
الأولى: تفريغ القلب من الشوائب والتلوثات:
فإن عملية التنقية والتطهير لا يمكن لها أن تكون مجدية وناجعة وناجحة ما دامت الشوائب والتلوثات جاثمة في داخل القلب، فلابد من القيام بعملية غسل القلب كمرحلة أولى تنطلق إلى المرحلة التي تليها، وهي التي تـتمثل في الشحن الروحي، وإلا لن يكون لعملية التنقية أثراً ولن تحصل الفائدة المرجوة منها، ولنوضح ذلك بمثال عرفي قريب إلى الأذهان: هل يمكن أن نملأ كأساً ملوثاً بماء نقي دون أن يتلوث الماء؟...
من الواضح أنه لكي نحتفظ بنقاء الماء ونظافته، لابد أن نبدأ أولاً بتنقية الكأس من الأوساخ، وإلا كان الجهد ضائعاً، في الحفاظ على نظافة الماء.
إن القلب هكذا تماماً، إنه وعاء للمضامين الروحية، فإذا أردنا لهذه المضامين أن تبقى نقية طاهرة، فيجب أن يكون الوعاء طاهراً ونقياً، والفارق كبير وكبير بين (الغسل المادي) و (الغسل الروحي)، حيث أن عملية الغسل المادي لا تحتاج إلى كثير من الجهد والعناء، بخلاف الغسل الروحي، فإنها عملية تخـتزن الكثير من المعاناة والصعوبات.
وربما نجد في التوجيهات الدينية محاولة إعطاء بعض الممارسات ذات الشكل المادي، مضامين ومعاني روحية، فالوضوء والغسل في شكلهما الظاهر، ممارسات مادية حسية، ولكنهما يحملان مضموناً روحياً كبيراً يتجاوز النظافة الظاهرية إلى نظافة القلب والروح.
ولعلنا نجد نموذجاً عملياً في الحديث الذي دار بين الإمام زين العابدين(ع) وبين الشبلي لما عاد من أداء فريضة الحج، قال له(ع): يا شبلي نزلت الميقات، وتجردت من مخيط الثياب، وتنظفت، واغتسلت؟ قال الشبلي: نعم يا ابن رسول الله....
قال (ع): فحين نزلت الميقات نويت أنك خلعت ثياب المعصية ولبست ثوب الطاعة؟ قال الشبلي: لا يا ابن رسول الله...
قال(ع): فحين تجردت من مخيط الثياب نويت أنك تجردت من الرياء والنفاق والدخول في الشبهات؟ قال الشبلي: لا يا ابن رسول الله...
قال(ع): فحين تنظفت نويت أنك تنظفت بنور التوبة الخالصة لله؟...
قال الشبلي: لا يا ابن رسول الله...
قال(ع): فحين اغتسلت نويت أنك اغتسلت من الخطايا والذنوب؟...
قال الشبلي: لا يا ابن رسول الله....
فقال له الإمام زين العابدين(ع): فما نزلت الميقات، وما تجردت من مخيط الثياب، وما تنظفت، وما اغتسلت....
هكذا أراد الإمام زين العابدين(ع) أن يعطي لهذه الممارسات مضامينها ودلالاتها الروحية الكبيرة.
والحاصل: إن تنقية القلب عملية أساسية في البناء الروحي، كما أنها تمثل صياغة المحتوى الداخلي للإنسان، فلا قيمة لكل التحسينات والتزويقات الخارجية إذا كان المحتوى الداخلي يحتضن القذارة والقبح والتلوث، ولا قيمة لكل الإنتفاخات الظاهرية إذا كان الباطن باهتاً.
ورد عن إمامنا الباقر(ع) قوله: من كان ظاهره أكبر من باطنه خف ميزانه يوم الحساب، ومن كان باطنه أكبر من ظاهره ثقل ميزانه يوم الحساب.
وهذا يعني أنه ليس المدار كون الإنسان كبيراً عند الناس، وإنما المهم ما هو عند الله سبحانه، فلو كان كبيراً عند الناس، لكنه لم يكن كذلك عند الله سبحانه فلا أثر لذلك، ولا قيمة.
فالمهم أن يكون الإنسان كبيراً عند الله سبحانه وتعالى، لأنه لن يجديه جاهه وشهرته وكثرة أمواله ومكانته الكبيرة بين الناس، ما دام حقيراً عند الله.
جاء في بعض الكلمات: إن العبد لينشر له من الثناء ما بين المشرق والمغرب، ولا يساوي عند الله جناح بعوضة.
فإذن أول الطريق لتحصيل عملية البناء الروحي، والصياغة الروحية، هو تطهير القلوب والأرواح، بتنقية الباطن والداخل.
ولا يخفى أن هذه المرحلة الأولى تعدّ صعبة للغاية وتحتاج إلى مجاهدة صعبة، كما تحتاج إلى برنامج مكثف للمحاسبة الذاتية، وتحتاج إلى صبر ومواظبة.
المرحلة الثانية: ملأ القلب بالفضائل وبالشحنات:
وهذا ما يمكننا أن نصطلح عليه بعملية(الشحن الروحي)، والاستمرار على ممارسته. لأنه بعد الفراغ عن المرحلة الأولى وهي التي يصطلح عليها علماء الخلاق والسلوك بعملية التخلية أو التخلي، يأتي دور المرحلة الثانية، وهي عملية التحلية، أو التحلي، لأن كلا العمليتين مكمل للعملية الأخرى، فلا تنفع التخلية إذا لم تـتبعها تحلية، كما أنه لا تنفع التحلية إذا لم يسبقها تخلية.
والحديث عن كيفية التخلية، ومن ثم عن تحقق التحلية، ليس هذا محط الحديث عنه، بل ينبغي أن يفرد له حديث مستقل.
إلا أن الأمر الذي نركز عليه في هذا المضمار، هو التشديد في عملية المحاسبة للنفس، وزيادة الاتعاظ بمواعظ القرآن الكريم، ومواعظ المعصومين(ع)، مضافاً إلى الإكثار من قراءة كتب الخلاق، والإطلاع على سير الأخيار والصالحين.

منقول من بعض المصادر
وحاولت ان اجمع قدر المستطاع
لاجل الخير والفائده
__________________

هيا بنا نتوب جميعااا اذكار المسلم


..

انتظري يا عقارب الساعة لا تمري بسرعة
اصمدي ودعينى اودع ذكرياتي الجميلة
واحمل بيدى تلك الحقيبة

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 21-05-2007, 02:29 PM
الصورة الرمزية فاديا
فاديا فاديا غير متصل
مشرفة ملتقى الموضوعات المتميزة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: الاردن
الجنس :
المشاركات: 2,440
الدولة : Jordan
افتراضي

بوركت اخي معاذ بهرم ونعم ما قلت
جزاك الله خيرا
__________________
[/CENTER][/COLOR]

أنا لم أتغيّر !
كل ما في الأمر أني !
ترفعت عن ( الكثير ) !
حين اكتشفت أن ( الكثير )
لا يستحق النزول إليه !
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 21-05-2007, 02:33 PM
الصورة الرمزية شاكرا لله
شاكرا لله شاكرا لله غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
مكان الإقامة: في بلاد الله
الجنس :
المشاركات: 1,938
افتراضي

مشرفتنا الكريمة فاديا جوزيتي الفردوس على هذه المشاركات الكريمة
ولا حرمنا الله من تعليقات الاخ الكريم معاذ بهرم
ودمتم بحفظ الله ورعايته
__________________
يا باغي الخير اقبل ويا باغي الشر اقصر
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 22-05-2007, 01:31 PM
الصورة الرمزية ranaraslan
ranaraslan ranaraslan غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: lebanon
الجنس :
المشاركات: 1,335
الدولة : Lebanon
افتراضي

الموت .................

لأهل الضلال فراق ابدي اليم من جميع الاحبة ،
وخروج من جنة دنيوية كاذبة الى وحشة سجن انفرادي للقبر ،
وضياع في تيه سحيق


الغالية فاديا جزاك الله خيرا على هذا المووضع قد قراته من قبل ولان ارد على هذا الموضوع القيم
حياك الله يا غالية
__________________


ياربي سامحني اغفرلي وارحمني ,,, لا لا تعذبني وأذوق الأمرين

بس العمر ماراح وبعد الوعد مالاح ’’’ وربي كريم العفو يمدي يشيل الدين

ياربي سامحني اغفرلي وارحمني ,,, لا لا تعذبني وأذوق الأمرين
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 22-05-2007, 01:57 PM
الصورة الرمزية نورا*
نورا* نورا* غير متصل
قلم مميز ومشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
مكان الإقامة: قطـpalestinianــــر
الجنس :
المشاركات: 8,942
الدولة : Palestine
افتراضي

بسم الله

جزاك الله كل خير اختي الحبيبة على روعة الطرح

وفقك الله ورعاك

دمتي بخير
__________________
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 24-05-2007, 10:15 AM
الصورة الرمزية فاديا
فاديا فاديا غير متصل
مشرفة ملتقى الموضوعات المتميزة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: الاردن
الجنس :
المشاركات: 2,440
الدولة : Jordan
افتراضي

أخي الفاضل شاكرا لله
اختي الكريمة رنا رسلان
اختي الفاضلة المشرفة نورا

جزاكم الله خيرا جميعا وبارك فيكم
__________________
[/CENTER][/COLOR]

أنا لم أتغيّر !
كل ما في الأمر أني !
ترفعت عن ( الكثير ) !
حين اكتشفت أن ( الكثير )
لا يستحق النزول إليه !
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 85.79 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 81.28 كيلو بايت... تم توفير 4.50 كيلو بايت...بمعدل (5.25%)]