|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
هكذا تكون الأخوة ...!!!!
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
أهديكم اخوتي هذا الموضوع وأنا أعلم أن الكثير منا سيرى ما فيه كأنه أساطير وذلك لما فيه من عجائب وغرائب كانت واقعا من قبل ...ولا أريد أن أحول بينكم وهذا الموضوع فالى هذا البستان الذي سيحتار من يدخله ماذا سيختار من أزهاره وثماره ... امتلأت المحاكم في زماننا وكثر الظلم وتوالت النكبات على أمة الاسلام كل ذلك نتج من بعدنا عن سلفنا الصالح فهلموا نرى كيف كانوا ...وكيف كانت أخوتهم ..؟ ؟ * قال أبو سليمان الداراني : ( واني لأضع اللقمة في في أخي فأجد طعمها في حلقي ) * قال سعيد بن العاص : ( وانه لتمر الذبابة بأنف أخي فينفرط له قلبي مخافة أن تؤذيه ) * عن أنس رضي الله عنه أن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه قدم المدينة فآخى رسول الله صلىالله عليه وسلم بينه وبين سعد بن الربيع رضي الله عنه , فقال له سعد : ( أي أخي أنا أكثر اهل المدينة مالا فانظر شطر مالي فخذه وتحتي أمرأتان فانظر أيهما أعجب اليك حتى أطلقها ) , فقال عبدالرحمن : ( باركالله لك في مالك وأهلك دلوني على السوق ) هذه قطرة من بحر وبعض من كل ولكني أن أتوقف هنا لأعلق على حالنا المرير فقد نسينا من نحن وتمزقت عرانا في الأنحاء فحتى نعود كما كنا اليكم هذه الأسباب : * أدب الخلاف * سد باب القيل والقال * اصلاح ذات البين * الهدية * خفض الجناح * التثبت في الأخبار * سلامة الصدر * الايثار ... لابد من أخوة تجمع المسلمين والا فلا نصر على الأعداء ولا جنة مع السعداء وانتقوا من الصحب الأتقياء تكونوا في الجنة من أصحاب الهناء يغبطكم النبيون والشهداء ...ولا تنسوني اخوتي من صالح الدعاء .... |
#2
|
||||
|
||||
هذه قطرة من بحر وبعض من كل ولكني أن أتوقف هنا لأعلق على حالنا المرير فقد نسينا من نحن وتمزقت عرانا في الأنحاء فحتى نعود كما كنا
نعم اخى الاخوه نتمنا ان يعود مل شخص الى جاد صوبه وترجع المحبه والاخوه
__________________
هيا بنا نتوب جميعااا اذكار المسلم .. انتظري يا عقارب الساعة لا تمري بسرعة اصمدي ودعينى اودع ذكرياتي الجميلة واحمل بيدى تلك الحقيبة |
#3
|
||||
|
||||
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ ) فعلا اخي فأمثلة الإخاء في الله المشرقة لاتعد ولا تحصى ولكن أين نحن من واقعنا الذي لا يخلو من المشاحنات والخلافات والبحث عن الزلات من واقع سلفنـا الصالـح ـ رضي الله عنهم نسأل الله صلاح الأحوال والقلوب للفوز بمرضاته إنه مجيب الدعاء بارك الله فيك اخي على الطرح القيم |
#4
|
|||
|
|||
متشكر جدا على مرورك الطيب
|
#5
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته * قال أبو سليمان الداراني : ( واني لأضع اللقمة في في أخي فأجد طعمها في حلقي ) * قال سعيد بن العاص : ( وانه لتمر الذبابة بأنف أخي فينفرط له قلبي مخافة أن تؤذيه ) ما اروعها من كلمات تثير الدمع لعمق معانيها لكن والله يبقى الخير والشر مادامت البشرية ومثلما يكون هناك فتور بالعلاقات ....مثلما تجد اخوة في الله تتبارى لافداء انفسها من اجل الاخرين جعلنا الله من المثال الاخير بارك الله فيك
__________________
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك اللهم اشفي مرضي المسلمين وارحم موتاهم اللهم امين
|
#6
|
|||
|
|||
الله أسأل لنا ولك الجنة أختي الفاضلة
|
#7
|
|||
|
|||
اليك جزيل الشكر وبارك الله فيك على المعلومات
لا شك أن مفهوم الأخوة في الإسلام يتعلق بالإيمان نفسه وهو قائم على العلاقة في الله، والرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول في الحديث الصحيح : "أوثقُ عُرى الإيمانِ الحُبُّ في اللهِ والبغضُ في اللهِ". وفي الحديث الآخر: "من أحبَّ في الله وأبغضَ في الله فقدِ استكملَ الإيمانَ" لأن الحب من عمل القلب متعلق به، وكذلك البغض، وهما - أي الحب والبغض - يجب أن يكونا عند المؤمن في الله ولله. فالمؤمن يحب ما أحب الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم - وهو يبغض ما أبغض الله ورسوله -عليه الصلاة والسلام-. لذلك، فإن عمل قلب المؤمن -من حب أو بغض- إنما متعلق بأمر الله تعالى وأمر دينه، لا بهوى النفس وحظوظها، لأن النفس في ذاتها قد تحب ما يبغض الله - والعياذ بالله - وبالعكس، فإنها قد تبغض ما أحب الله تعالى. وهذا - بلا شك - نقص وشرخ في إيمان المرء.لذلك، فإن مفهوم الحب في الله والبغض فيه - سبحانه - |
#8
|
|||
|
|||
سدد الله خطاك في الخير وشكرا على مرورك الطيب
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |