ارقام اعوام الأحزان في ذكراها

[أمة الحق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

69 صحفيا قتلوا على أيدي مسلحين مجهولين أو ميلشيات
21 صحفيا لقوا حتفهم اثناء تواجدهم في اماكن حدثت فيها انفجارات نفذها مجهولون
17 صحفيا قتلوا بنيران القوات الأمريكية
صحفيان قتلا بنيران القوات العراقية

القتلى الأمريكان في العراق نسب وإحصائيات

كانون الثاني 2007- 84 قتيلا - الجرحى لم يحصوا بعد

كانون الأول 2006- 112 قتيلا- الجرحى 690

عام 2006 كاملا- 821 قتيلا- 6372 جريحا
عام 2005 كاملا- 846 قتيلا- 5946 جريحا
عام 2004 كاملا- 848 قتيلا- 8002 جريحا
عام2003 كاملا- 486 قتيلا- 2408 جريحا

المجوع الكلي حتى نهاية شهر كانون الثاني 2007 هو 3085 قتيلا و22728 جريحا.


655 ألف حالة وفاة تلك هي حصيلة القتلى العراقيين منذ بدء الحرب على العراق في مارس 2003 حتى يوليو 2006
وبحسب هذا الإحصاء الذي قام به معهد جون هوبكنز بلومبيرج للصحة العامة فإن واحدًا من بين كل 40 عراقيًا قد قتل منذ الغزو الأمريكي للعراق وبنسبة 5،2% من السكان

وقدر باحثون من جامعة جونز هوبكينز في بالتيمور وجامعة المستنصرية ببغداد بنسبة تأكيد تبلغ 95%، أن الحرب وما تلاها أسفر عن مقتل ما يتراوح بين 426 و794 ألف عراقي.
56% من القتلى سقطوا في أعمال عنف بحسب الدراسة 31% منهم برصاص القوات الأجنبية. وارتفع معدل الوفيات من 5.5 لكل ألف نسمة سنويا قبل الغزو الأميركي إلى 13.3 لكل ألف.مقتل 844 جنديا أميركيا في العراق في 2005 مقابل 5 آلاف من العراقيين

وقوع 420 هجوما مسلحا في عموم العراق خلال أسبوع واحد

حسبما جاء في تقارير الحكومة الأميركية وبعض المنظمات حول أرقام الخسائر في العراق. وفي الجانب العراقي قتل 5 الاف و713 عراقيا خلال العام نفسه، بينهم اكثر من اربعة الاف مدني، وفق حصيلة رسمية نشرتها امس وزارة الدفاع، وذلك للمرة الاولى منذ سقوط النظام السابق عام 2003. واشارت احصائية عراقية اخرى الى وقوع 420 هجوما مسلحا في عموم العراق، خلال الاسبوع الماضي، بينها 69 هجوما ضد مدنيين، ادت الى مقتل واصابة 207 اشخاص.

وحسبما جاء في تقارير الحكومة الأميركية وبعض المنظمات حول أرقام الخسائر في العراق، قالت ان القتلى في 2005 يقارب عددهم في عام 2004، حيث بلغ آنذاك 848 شخصا. وما بين الأول من يناير (كانون الثاني) 2005 والثالث من ديسمبر (كانون الاول) 2005، بلغ عدد الجنود الأميركيين الجرحى 5557، أما عدد الجرحى خلال عام 2004 فبلغ 7989. وكان أكثر الأشهر دموية في عام 2005 هو يناير (كانون الثاني)، حيث قُتل 107 عسكريين وجُرِح ما يقرب من 500. وكانت القوات الأميركية آنذاك تقوم بعدد كبير من العمليات العسكرية لضمان الأمن، قبل إجراء انتخابات 30 يناير. وكان الشهر الأسوأ بعد يناير هو أكتوبر (تشرين الاول)، حيث قُتل 96 أميركيا وجرح 603.
لكن تقدير عدد القتلى العراقيين أكثر صعوبة، ويختلف من إحصائية إلى أخرى. فحسب منظمة «إراك بودي كاونت» المستقلة، فإن هناك ما يقرب من 30 ألف عراقي قتل منذ بدء الحرب عام 2003.
وعلى الرغم من زيادة عدد الهجمات ضد القوات الأميركية والعراقية حول بغداد خلال السنة الماضية، حيث بلغت 28 هجمة يوميا قياسا بـ22 في السنة التي سبقتها، فإن 10% من تلك الهجمات ألحقت خسائر بشرية، حسبما قال الميجور جنرال ويليام وبستر، آمر القوات الأميركية المحيطة ببغداد. وقبل عام واحد كانت نسبة الهجمات التي تتسبب في وقوع خسائر بشرية 25%.
وفي بغداد افادت احصائية لوزارة الدفاع بان عدد المدنيين الذين حصدتهم اعمال العنف بلغ 4 الاف و20 قتيلا، فيما خسرت القوى الامنية الرسمية 1693 عنصرا.
وسجل شهر سبتمبر (ايلول) سقوط اكبر عدد من المدنيين 557 وشهر يناير سقوط اقل عدد 162، فيما سجل شهر مايو (ايار) سقوط اكبر عدد من القوى الامنية 238، وشهر اكتوبر سقوط اقل عدد 105. ولا تشمل هذه الارقام خسائر المتمردين، التي بلغت وفق وزارتي الدفاع والداخلية 1702 قتيل، كما تم توقيف 9264 مسلحا. من جهة اخرى، اشارت احصائية اخرى الى وقوع 420 هجوما مسلحا في عموم العراق خلال الاسبوع الماضي، بينها 69 هجوما ضد مدنيين، ادت الى مقتل واصابة 207 اشخاص. وقال اللواء عبد العزيز محمد، مدير غرفة عمليات وزارة الدفاع العراقية، في مؤتمر صحافي ان «من بين هذه الهجمات هناك 177 هجوما فعالا، ادى الى وقوع اضرار بشرية ومادية». واضاف محمد ان «69 هجوما استهدف مدنيين عراقيين عزل، بينما استهدف 45 هجوما اخر القوات المتعددة الجنسيات واستهدف 59 هجوما قوات الامن العراقية». وبين المسؤول الامني العراقي ان مجموع الضحايا بين المدنيين في تلك الهجمات بلغ 207 بين شهيد وجريح.

حبيت انقل لكم هاي الاحصائيات
بمناسبة ذكري سقوط بغداد في ايادي الطغاة الامريكان بحجة التحرير
والله المستعان