من المعتدين على الشيخ فلاح مسئول في الرئاسة ووزارة .....! ( صور خاصة) - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1146 - عددالزوار : 130148 )           »          الصلاة مع المنفرد جماعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          الاكتفاء بقراءة سورة الإخلاص (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          أصول العقيدة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          الإسلام يبيح مؤاكلة أهل الكتاب ومصاهرتهم وحمايتهم من أي اعتداء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          تحريم الاعتماد على الأسباب وحدها مع أمر الشرع بفعلها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          تفسير القرآن الكريم ***متجدد إن شاء الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 3097 - عددالزوار : 370066 )           »          وليس من الضروري كذلك! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          مساواة صحيح البخاري بالقرآن الكريم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          محرومون من خيرات الحرمين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > الحدث واخبار المسلمين في العالم
التسجيل التعليمـــات التقويم

الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 16-03-2007, 02:21 PM
الصورة الرمزية عبد الرحمنm
عبد الرحمنm عبد الرحمنm غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: الموت
الجنس :
المشاركات: 257
الدولة : Balearic Islands
افتراضي من المعتدين على الشيخ فلاح مسئول في الرئاسة ووزارة .....! ( صور خاصة)














حادثة الاعتداء الأخيرة على الشيخ فلاح بن موسى الزهراني نائب رئيس مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مدينة الثقبة ليست الأولى من نوعها..وأشكالها الملونة..ولن تكون الأخيرة وإنه لمن المتوقع حدوث ما حدث لهذا الجهاز الحكومي والذي دائما يتعرض للاعتداءات المتكررة فتحرق الممتلكات ويعتدى على أفراده فمنهم من قتل ومنهم من أصيب إصابات بالغة والأرقام والحوادث مسجلة ومعروفة في سجلات الرئاسة!

لا أدري على من تقع المسئولية في تكرار هذه الحوادث دون وجود حل سريع وفعال وواضح ، هل نخاطب القيادة العليا في الدولة فهم دائما يتحدثون ويرددون ويربطون بقاء الدولة ببقاء هذه الهيئات وزوالها بزوالها، فلماذا إذا أصبحت هي الحمى المباح للمتردية والنطيحة وما أكل السبع !

هل أحمل المسئولية العظمى في تكرار هذه الحوادث للرئاسة العامة بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، لأنني حقيقة أرى خذلانا من المسئولين في الرئاسة العامة تجاه أعضاء الهيئات ، فإذا كلف أحدهم نفسه بإبداء أي تجاوب أو ردة فعل تمخض تكلفه عن زيارة على استحياء أو تصريح خجول !!

وطالما أعتدي على الهيئة بالقول والفعل وجاء رد الهيئة بعد تسنيد تلك المزاعم بعبارة ( والهيئة تحتفظ بحقها في محاسبة كل من يعتدي عليها أو يسيء إليها ) ، ولم نسمع إلى هذه اللحظة عن أحد ممن أجرم في حق رجال الهيئة فأوقف عند حده. ، و ستظل الإهانات والاتهامات والاعتداءات مستمرة طالما أن خجل الرئاسة وضعفها وهزالها مستمر !

ونحن على ثقة تامة لا يخالطها أدنى شك أنه لو أقدم عضو من أعضاء الهيئة على مثل هذا التصرف (أي الاعتداء)على مجرم مفسد لكان أول من يعاقبه ويبطش به ويذيقه الأمرين هي الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن النكر .

بل قد ثبت لدي أنهم عاقبوا أشخاص بالظنة وهذا من الكيل بمكيالين والخذلان لأعضاء الهيئة والمساهمة في جرأة المتمردين على أعضاء الهيئات ، لقد كان الواجب على هيئة الأمر بالمعروف ممثلة بالرئاسة والإدارات العامة أن تقف موقفا حازما وأن تتبنى هي المطالبة بحماية الأعضاء وردع من يتجاوز عليهم بمثل القوة التي تمارسها على بعض الأعضاء في الهيئات عند بعض التجاوزات فرجال الهيئة ما داموا يقومون بعملهم بصدق وإخلاص وبالطرق الشرعية في الإنكار فهم على حق وليس من الحق أن نجامل بحقوقهم لإرضاء الآخرين.

لقد مللنا هذه التصريحات الهزيلة ونحن نحتاج إلى أفعال لا إلى أقوال ، وليس مبررا للرئاسة العامة عدم تجاوب وزارة الإعلام معها في إحالة القضايا التي يسيء فيها الإعلام للهيئات لأن الإعلام والهيئة محكومان بمرجعية عليا فإذا لم تستجب وزارة الإعلام في القضايا الإعلامية فعلى الهيئة أن ترفع شأن الوزارة إلى مرجع الجميع وهو الملك ، والعجب أنه لو أسيء إلى جمعية لا يكاد يعرفها إلا العضو المؤسس لها لرأيته ينتصر لتلك الجمعية ويقيم الدنيا ولا يقعدها بينما أرى ضعفا حاصلا لدى المسئولين في الرئاسة فلماذا هذا الضعف وأنتم رئاسة كبرى وجهاز حكومي مرجعه الملك !!

ومن العجيب أنه حين يتم الاعتداء على رجال الهيئات تنهال الشفاعات من البر والفاجر والصغير والكبير مذكرين عضو الهيئة بأنه لا بد له من الاحتساب والصبر ، في حين أنه حين يتهم بتجاوز ما لم يثبت بعد يكون عرضه لقمة سائغة لمن هب ودب ولا تجد من هؤلاء الذين كلفوا أنفسهم عناء الشفاعة وتذكيره بالاحتساب من ينبس ببنت شفة في الذب عن عرضه وتكذيب ما اتهم به .

وعلى هذا سيكون العضو في مثل هذه القضايا بين أمرين إما أن يعفو حتى لا يتهم بأنه انتصر لنفسه أو لا يعفو فيبقى الأمر معلقا أو مغيبا في دهاليز المجهول وضياع الحقيقة والكرامة والمكانة !

إن الجهود التي يقوم بها رجال هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا ينكره إلا ظالم وقد حاول أعداء الفضيلة تصوير هذا الجهاز العظيم على أنه يتدخل في الحريات ويسيء إلى الناس بصفة عامة وتولى كبر ذلك الإعلام بأجهزته المتعددة حيث تقوم الصحف بمناسبة وغير مناسبة بإثارة قضايا مفتعلة ضد هذا الجهاز لتشويه سمعته وإسقاط مكانته في أعين الناس وهذا بدوره يؤدي مع تكراره إلى عدم تفاعل الناس على ما يقع للهيئة من اعتداءات ويؤدي مع الاستمرار إلى ترسيخ قناعة أن الهيئة وحش مفترس يحتاج إلى من يقاومه وأنه من العيب أن يستسلم الإنسان ويضعف أمام هجمة هذا الوحش وهذا ما جرأ كثير من الناس على أن يستهينوا بهيبة الدولة الممثلة بجهاز من أجهزتها الرسمية ويعتدوا عليها .

وهنا لاحظ الفرق فحين قام ثلة من الشباب هداهم الله في كلية اليمامة بالاعتداء والضرب مبررين ذلك بوجود أخطاء جسيمة رأينا الإعلام والمنتديات كيف ناقشت هذه القضية على أنها اعتداء على هيبة الدولة بل بالغ بعضهم بتصوير أن هذا مما يؤدي إلى سقوطها وليس بخاف على الجميع أن ما تم استخدامه في كلية اليمامة من اعتداء وضرب كان أضعف بكثير مما تم استخدامه في بعض الاعتداءات ضد رجال الهيئات ، ومرادي من هذا أن أولئك الشباب في كلية اليمامة رغم خطأ فعلهم إلا أن التجاوز من ذات الكلية جاوز حده فعميت الصحف عن جريمة الكلية وتعلقت بردة فعل هي أضعف في الحقيقة في جرمها ونكاياتها من الفعل نفسه وكأنها بذلك تعمد إلى تغطية فعلتها بفعلتهم. أما هنا حين يعتدى على عضو في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والذي قام بعمل شريف يدافع فيه عن الفضيلة ويطمس صور الرذيلة فيتكلم الإعلام عن الفعل نفسه وكأنه هو الجريمة التي بررت لردة الفعل .

هنا تبرز حقيقة مهمة وهي أنه بدأ يطفو على السطح مؤامرة قد نسجت خيوطها بأحكام للقضاء على المرتكزات التي ترتكز عليها البلاد ودولتها وكأن الأمر قد دبر بليل على أن يقوم بعضهم بالهجوم على القضاء في الإعلام ويقوم الجناح العسكري بمهاجمة بعض القضاة كما حصل في الشرقية ، وأن يقوم الجناح السياسي بالهجوم على الهيئات في الإعلام في حين يقوم الجناح العسكري بالهجوم على مراكز الهيئات وإحراق ممتلكاته وضرب الأعضاء فيها ، ثم يقوم الجناح السياسي بالهجوم على المساجد والخطباء وهكذا !!

ولذلك فحين يردد بعض أصحاب القلوب المريضة محاولين تبرير ردة فعل المجرم ضد رجال الهيئات بأن ذلك بسبب عمل بعض رجال الهيئات فهذا منطق غريب لا يمكن أن ينطق به منصف ولو سلمنا بهذا المنطق لقلنا أن ما قام به الإعلام بخصوص هجمات الشباب في كلية اليمامة هو نفسه المبرر الذي من أجله اعتدي على عضو الهيئة وكذلك يمكن القول على نفس المقياس أن من يعتدي على المرأة في بيتها ويفعل فيها الفاحشة أو يقتحم منزل ويسرق مقتنياته كان بسبب فعل صادرا من أصحاب ذلك المنزل .

لذلك فالدولة مطالبة بوضع حدا لمثل هذه التجاوزات وقطف رؤوس الفتنة الذين يريدون خلخلة ثوابت الأمة وزعزعة استقرارها وبثت الفوضى فيها .

وقد حدثني الأخ سليمان الدويش أن عمه محمد بن يوسف بن عبد الرحمن الدويش رحمه الله قتل أثناء تأديته لعمله في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وقد قتله أحد الموظفين عند الملك عبد العزيز رحمه الله فتم تنفيذ الحكم عليه وقتله في أقل من يوم ، مما أعاد للهيئة مكانتها ولدولة هيبتها . فلم يراع في هذا الجانب معرفته بالملك لأن الحق أحق منه وبهذا ساد العدل في مملكته ، ولأن مصلحة الدولة والمجتمع أولى من مصالح الأفراد !

لذلك فنحن نطالب بتفعيل القرارات الصادرة في حق الهيئة من مجلس الشورى وغيره من المقترحات التي أوصت بتزويد الهيئات بالوظائف الكافية والأجهزة اللاسلكية وغيرها مما يساهم زيادة إنتاجها وأن يكون لها الحق في حماية أعراضها إعلاميا بحيث لا يسمح لمن يود الإساءة لهم بأن يبث سمومه في الصحف والمجلات غير النقد البناء المنطقي.


وختاماً :

فإني أقترح بين يدي الشيخ فلاح بن موسى الزهراني أن يطالب بحقه الشخصي وأن لا يتنازل عنه مهما كانت الوجاهات أو المبررات ، لأن في تمسكه بحقه الشخصي وأن اتهم بالانتصار لنفسه انتصارا لجهاز خذل من أقرب الناس إليه فتكون مطالبته هنا مطالبة بإعادة الكرامة لكل من سلبت كرامته من هؤلاء المحتسبين .

وقديما قيل : إذا لم يكن إلا الأسنة مركبا ... فما حيلة المضطر إلا ركوبها

فإذا كان ردع هؤلاء المجرمين لا يتأتى إلا بشخصنة القضية فركوب هذا المركب مع تحمل تبعاته أفضل من تلقي الصفعات والإهانات .

أبو لـُجين إبراهيم

الأحد 21/2/1427هـ











---------------------------------------------


كله بسببكم يا أل سلول





-
__________________


اللهم فرج هم ضيقة اخوي ابو الزبير

ووفقه يا ارحم الراحمين


مايبقيني في الدنيا وقد تركها الاحبه
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 65.69 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 63.98 كيلو بايت... تم توفير 1.71 كيلو بايت...بمعدل (2.60%)]