المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عذرا ..... لا تفهمني غلط


عاشقة فلسطين
19-01-2006, 03:07 PM
:salam:

كيفكم أتمنى تكونوا كلكم بأحسن حال:10:

هلأ هون في هاد الموضوع مواقف طريفة كتبوها الناس اللي صارت معهم

شوفوا يا حرام شو صار معهم......



عذرا ....لاتفهمني غلط
يتحدث الأول ويتكلم ! .. فينزعج الثاني
ويتذمر ! .. فيحرج الأول ويغضب الثاني ! .. وقد
يتمادى الغضب إلى أفعال لا تحمد عقباها ! ..
والسبب فهم خاطئ لمعنى غير مقصود ! .. مرده
لاختلاف مدلولات الألفاظ .. وتغير المعاني من
مكان لآخر ! .. وهذا يحدث في الكثير من الحوارات
والأحاديث بين الناس، وجرت العادة أن ينتهي الأمر
بتفهّم الموضوع، ومن ثم الضحك والدعابة، ليبقى
ذكرى جميلة ونكتة لطيفة ! .. والذاكرة البشرية
تزخر بالكثير في مثل هذا السياق مما هو طريف
ولطيف ومحرج ! ..
سفير " هونج كونج "

اتصل أحد التجار بموظف التحويلة ، يريد التحدث مع سيادة الوزير بصورة مستعجلة، فطلب الموظف من التاجر التعريف بنفسه، فأجابه التاجر متضجراً : " كنك من كنك "، وهذه لهجة تهامية بمعنى : " أكون من أكون، المهم أن أكلم الوزير "، فظن موظف التحويلة أن المتحدث خواجة، فقام بتحويل المكالمة إلى سعادة الوزير قائلاً له : معك على الخط " سفير هونج كونج "! .
أنزل .. أنزل

دخل المعلم إلى الصف وشرح الدرس، وفهمه الطلاب، وحيث أنه بقي على جرس الخروج بضع دقائق، قال المعلم للطلاب : سوف أطرح سؤالاً والذي يجيب عليه سأسمح له بالخروج إلى بيته، عندها طرح هذا السؤال : في أي عام بنيت العاصمة العباسية بغداد ؟ فشارك الطلاب جميعاً، فقام أحدهم وأجاب إجابة صحيحة قائلاً : في عام 145هـ ، فقال المعلم : انزل، فظن الطالب أن إجابته خاطئة والصحيح أقل بعام واحد فقال : 144هـ ، فقال الأستاذ : انزل، فنزل الطالب مرة أخرى في الرقم وقال : 143هـ ، فقال المعلم : انزل واخرج إلى بيتك، فالإجابة الأولى صحيحة يا واثق .

ماذا تريد ؟

كنا أنا وصديقي نعمل في ورشة لحام، وكان بجوارنا مدرسة للصم والبكم، فذهب صديقي ليشتري لنا ماء من البقالة التي بداخل المدرسة، فأفهمت صديقي بأن يتكلم بالإشارة، فقابل صديقي مدير المدرسة في البوابة، فسأله المدير : ماذا تريد ؟ فأشار إلى فمه – يريد ماء – فضحك المدير واحمّر وجه صديقي من شدة الإحراج ! .
شعشع يا أستاذ

في الثمانينات حكى أحد مديري المعاهد أنه أتى بأحد المدرسين السودانيين من العاصمة بسيارته، وبعد أن صلوا المغرب قال المدير للمدرس وبلهجته السريعة، تشأ عشأ يا أستاذ ؟ أي : هل تريد عشاءً، وخرجت من فم المدير وكأنه يقول : شعشع يا أستاذ، والتي تعني شرب الخمر ! فغض المدرس وقال : عيب يا أستاذ، هذا ما يليق بك ! .
اندهش المدير وقال : ماذا جرى يا أستاذ ؟ أنا والله ما غلطت عليك ولا تفهمني غلط، أنا قلت لك : تريد عشاء، فقال المدرس بعدما هدأ غضبه قليلاً : يا زول وضح كلامك ولا تخليني أفهمك غلط .
سوري أم يماني ؟

في أحد شوارع صنعاء القديمة وقع حادث اصطدام بين يماني وأحد السواح الأجانب، فقال السائح معتذراً : Iam Sorry أيام سوري، فظن الرجل أنه يقول له : أنا سوري ( أي من سوريا )، فقال له : أيام يماني ! .
من هو حبيبي ؟

في يوم دراسي وبأحد صفوف البنات المتوسطة تأخرت إحدى الطالبات عن دخول الفصل، فلما جاءت سألتها المعلمة الجديدة – وهي ليست من أهالي هذه المنطقة - : من أين جئتي ؟ وما سبب التأخير ؟
فقالت الطالبة وبكل صراحة : من عند حبيبي ! – خاصة أن بيتها بعيد عن المدرسة – فانفجرت المعلمة من الغضب وكادت أن تبطش بها، والطالبة لا تدري عن سبب ثورتها وغضبها ! فتمالكت المعلمة نفسها وأخذت الطالبة للمديرة وطلبت من المديرة أن تسأل الطالبة لتسمع بنفسها! وبعد السؤال لم تتمالك المديرة نفسها من الضحك على هذا الموضع بعد أن أخبرت المعلمة بأن ( الحبيب ) هنا هو الجد، فاعتذرت المعلمة من الطالبة بعد أثيبت بالخجل ! .
من أكل الخبز ؟

تروي لي أمي أنه كانت لديهم ماشية، وكانوا يسمونها بأسماء، وكانت من بينها شاة اسمها " سيدة "،
وذات يوم زارتنا جارتنا واسمها " سيدة "، وبينما هي جالسة في البيت إذ دخلت الشاة " سيدة " البيت ووصلت إلى المطبخ وأكلت الخبز، فجاء صوت من الدار أن " سيدة " أكلت الخبز، فظنت المرأة أنها هي المقصودة فقامت من مجلسها غاضبة وهي تقول : أنا التي أكلت الخبز؟! فخرجت من المنزل وهي تعاهد نفسها بألا تزورنا مرة أخرى .
لا تعجل بلومك

أخبرني زميلي قائلاً : سافرت ذات مرة من الريف إلى المدينة والتقيت فيها بأحد الزملاء المنتسبين للسلك العسكري، وفي إحدى الليالي وعلى مائدة العشاء بدأنا نتجاذب أطراف الحديث، فقال لي – وكان حديث عهد بالزواج - : يا أخي أنا تعبت وحدي هنا بدون الزوجة !.
فقلت له : ولماذا لا تأخذ زوجتك معك ؟.
فاحمر وجهه وانتفخت أوداجه، بل تعدى الأمر إلى السب والشتم، فذهلت وتسمّرت مكاني من شدة المفاجأة، فتدخل بقية الزملاء وهدأوا من روعنا، وبعد أن هدأنا بدأنا نناقش المشكلة فاتضح لي أنه فهم مني أنني أقصد أن يأخذ زوجته معه إلى المعسكر، وأنا أقصد أن يأخذها معه إلى المدينة ! .

لم أقصد

تعرفت على إحدى الأخوات فأردت أن تشتد الصلة بيننا، ففكرت بأن أدعوها إلى منزلي .. تحقق المراد وأتت الأخت وأدخلتها الغرفة المعدة لها، وكنت فرحة جداً بها، وكان المنزل ضيقاً بعض الشيء، وأثناء تجهيزي للشاي إذ بأخي على الباب ومعه مجموعة من الشباب سيدخلون غرفتها، فأوقفته بسرعة ثم دخلت إليها وقلت لها بارتباك شديد : بسرعة يسرعة أخرجي ! – أريدها أن تذهب إلى الغرفة الثانية التي فيها أمي وأختي – وانشغلت بتحضير القهوة لأخي ثم عدت إلى الصديقة فلم أجدها، تفاجأت بعد صلاة العشاء بها تتصل بي وإذا هي غاضبة مني ولم ترد الإجابة في البداية وقالت : ما هكذا يفعل المسلمون بضيوفهم! يدعونهم إلى بيوتهم ثم يطردونهم منها! .. أُحرجت منها كثيراً ثم شرحت ووضحت لها الموقف .

أغلق المذياع
في رمضان الساعة الثالثة صباحاً كنا جلوس – أنا ووالدتي – ننتظر السحور ونستمع إلى المذياع لأحد القراء يتلو القرآن، فبدأ هذا القارئ يقرأ بالقراءات السبع، فقرأ سورة " طه " بكسر الهاء، فقالت والدتي : أغلق المذياع، فهذا القارئ لا يعرف كيف يقرأ، أصبح يلعب بالقرآن! .


طلقني .. وطلعني

تزوج رجل تهامي يمني بامرأة مصرية، ثم حصل بينهما خلاف فتشاجرا وارتفعت أصواتهما، فقالت المرأة المصرية له – طالبة الفراق منه - : طلأني ( أي : طلقني ) وأهل تهامة يبدلون العين عند النطق بها إلى ألف، ففهم من قولها ( طلأني ) معنى ( طلعني ) فقال لها متعجباً : أطلأش وين ؟! أي : أطلعك أين! .


لا مانع
كنا نأخذ درساً للتقوية في مادة الرياضيات، وفي أحد الأيام انضمت إلينا زميلة جديدة، وبعد انتهاء الدرس قامت المدرسة وهمت بالرحيل، وقبل أن تخرج من الفصل أرادت أن تطمئن على الزميلة الجديدة إن كانت فهمت الدر جيداً أم لا، فسألتها : ( ما شية معايا؟ ) – تقصد في الدرس – ولكن البنت اعتقدت خطأ بأنها تقصد : هل طريق عودتك للمنزل هو نفس طريقي؟ فقالت لها : هو حضرتك ماشية منين؟ .


هل أنت أمي أم متعلم ؟

ذهبت في العطلة الصيفية إلى إحدى القرى الريفية لزيارة صديقي في المدرسة، فاستقبلني ورحب بي، وجلسنا نحن ووالده الكبير في السن، فبدأنا نتبادل أطراف الحديث، فسألت والد صديقي : هل أنت أمّي أم متعلم ؟.
فقال : الله المستعان عليك .. أنا أمك! .. فضاقت بي الدنيا من شدة الإحراج .

تشتعل فيك

في إحدى المرات التي عملت فيها موظفاً للجمارك – في فترة الحج – جاءت رحلة مغربية، وكان علينا التفتيش على أفراد الرحلة من الحجاج المغاربة، وكلما انتهيت من تفتيش حاج أو حاجة كنت أقول له: يعطيك العافية، فكان الرد : تشتعل فيك إن شاء الله! .
كنت أستغرب هذا الرد إلى أن جاء أحد المفتشين القدامى الذين لهم خبرة في اللهجات فأخبرني أن العافية عند الإخوة المغاربة هي النار! أعاذني الله منها وأعاذ إخوتنا المغاربة وجميع المسلمين .

منقووووووووول

ابو القاسم فلسطين
20-01-2006, 02:20 AM
اشكري اختي الكريمه علي هذة العبارات الرائعه
و أتمني منكي المزيد
فانتي دائما تتحفينا في مشاركاتك الطيبه
فالي الامام
و الله الوفق

نورا*
20-01-2006, 02:37 AM
هههههههههه عبارات ظريفة
مشكوووورة اختي العزيزة على المواضيع الروووعة

عاشقة فلسطين
20-01-2006, 07:17 PM
شكرا على مروركم وردكم الطيب

عيون فلسطين
16-08-2007, 09:20 PM
هع هع هع هع هع هع هع
مشكورة اختى عاشقة فلسطين على المواقف الجميلة

أبو أسيد
17-08-2007, 11:28 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

صدقتي أختنا المتميزه عاشقه فلسطين ..
فكم من المواقف تمر بحياتنا تفهم فيها بعض المواقف خطأ .. ولكن القصد منها يكون خيراً
بوركتي أختاااه على هذه المشاركه المتميزه ...

دمتى بحمي الله

هتاف المجد
17-08-2007, 03:03 PM
مشكورة موضوع رائع
بارك الله فيك

نور
30-03-2008, 04:14 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مشاركة جميلة فعلا مشرفتنا الكريمة
وفقك الله لما يحب و يرضى
في أمان الله و حفظه

زهرة الياسمينا
30-03-2008, 06:52 PM
هههههههههههه عن جدا تسلمى غاليتى ... موضوع ظريف جداااااااااااا اضحك الله سنك يا حبيبتى ..

ღ فجر الأحلام ღ
25-06-2008, 08:15 PM
هههههههههههه
مواقف طريفي كتير
مرسي يا حلوي

فارس الليل الأسود
02-09-2008, 02:24 PM
شو هالمواقف المضحكة هاي والله كتير بتصير معنا

بسمة4
03-09-2008, 09:00 PM
:asdasd:
:006:

غربة روح
04-09-2008, 11:41 AM
بارك الله فيك
مواقف مضحكة ومحرجة

ahmad12
04-09-2008, 11:51 AM
جزاك الله خيرا على هذه القصص الطريفة جدا

رباب راجية الجنة
11-09-2008, 06:50 PM
:ppu:)أضحكتني أضحك الله سِنكّ ومشكورة.