|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() من حق السعودية رفض التدخل في شؤونها الداخلية فهي دولة من الوزن الثقيل "السيادة السعودية " خط أحمر يربك العالم ويبعث رسالة : " ليرضَ مَنْ يرضى أو يغضب مَنْ يغضب " ![]() - خادم الحرمين : إن سياسة السعودية الخارجية ملتزمة على الدوام بتعاليم ديننا الحنيف الداعية للمحبة والسلام - غاب صوت السويد أمام جرائم نظام الأسد والممارسات الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني المظلوم - إن مبادئ الإسلام غير قابلة للمساومة.. وهي المبادئ التي تستند إليها السعودية في كل تعاملاتها - المرأة السعودية تحظى بدور المرأة المسلمة الفاعل.. والقيادة ترفض تهميشها وإلغاء دورها - السعودية ليست بحاجة إلى محاضرات سياسية رخيصة من الوزيرة السويدية أدرك العالم أجمع استحالة رضوخ المملكة العربية السعودية للضغوط الخارجية والتدخلات السافرة في سيادتها، والنَّيل من الأحكام الشرعية التي تطبقها؛ فالسعودية قائمة على تطبيق شرع الله وسُنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وشريعتها وسيادتها "خط أحمر"؛ لا تساوم عليه، ولا تسمح لأحد بالتطاول والنَّيل منه، وسوف تستمر في ذلك، وليرضَ مَنْ يرضى، أو يغضب من يغضب.. وقضاؤها فوق كل سلطة، ويخضع له الجميع طاعة وامتثالاً، ولن يرضى أي مسلم أن تنال منه السويد أو غيرها؛ فهيبة قضاء السعودية أساس العدل فيها. فمن حق السعودية رفض التدخل في شؤونها الداخلية، وعدم المجاملة بشأن ثوابتها؛ فهي دولة من الوزن الثقيل، التي يقدر العالم مكانتها الدينية بوجود الحرمين الشريفين على أرضها، وبدبلوماسيتها التي تقوم على "الهدوء والاتزان، والحكمة والتروي، وتبتعد عن الارتجال والتسرع والتردد". سياسة السعودية إن السلطة الحاكمة في السعودية تستمد حكمها من كتاب الله سبحانه ومن سُنة رسوله عليه الصلاة والسلام، وتؤمن باستقلال القضاء عن السلطة التنفيذية؛ وبالتالي لا تسمح بالتدخل في أحكام القضاء، ولا في الشأن الداخلي للبلاد، وهو ما أكده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - حفظه الله - في خطابه الأخير؛ إذ قال: "إن سياسة السعودية الخارجية ملتزمة على الدوام بتعاليم ديننا الحنيف الداعية للمحبة والسلام، وفقاً لجملة من المبادئ، أهمها استمرار السعودية في الالتزام بالمعاهدات والاتفاقيات والمواثيق الدولية، بما في ذلك احترام مبدأ السيادة، ورفض أي محاولة للتدخل في شؤوننا الداخلية، والدفاع المتواصل عن القضايا العربية والإسلامية في المحافل الدولية بشتى الوسائل". ولعل ما يبعث الغرابة أن تخرج وزيرة الخارجية السويدية لتنتقد حكماً قضائياً، توخى فيه مصدروه الضمانات العدلية كافة، بينما لا تجد لها صوتاً أمام الجرائم اليومية التي يرتكبها نظام الأسد ضد الشعب السوري طيلة السنوات الثلاث الماضية، أو لا تسمع لها تعليقاً على الممارسات الإسرائيلية اليومية في حق الشعب الفلسطيني المظلوم. السيادة المطلقة إن وزيرة الخارجية السويدية قد أدخلت بلادها وحكومتها في أزمة سياسية، ليس مع السعودية فقط، بل مع العالم العربي الذي استنكرت دوله في بيان جماعي تلك الانتقادات السويدية، وكان الأجدر بها قبل التدخل في شأن السعودية أن تتوقف لدراسة السياسة السعودية ذات السيادة المطلقة والمنهج الواضح. إن انتقادات وزيرة خارجية السويد يفتقد الحنكة الدبلوماسية، ويبقى السؤال: لماذا لم تتحرك وتعلن رفضها المساس بمشاعر أكثر من مليار مسلم، وتطالب بإصدار قانون أوروبي يمنع التعرض إلى رسولنا الكريم بشكل خاص، وإلى تعاليم ديننا بشكل عام؟ لماذا لم نسمع عن قانون سويدي يعاقب من يتطاول على رسولنا الكريم؟ لقد أكد مجلس الوزراء نقطة جوهرية، هي أن مبادئ الإسلام غير قابلة للمساومة، وهي المبادئ التي تستند إليها السعودية في كل تعاملاتها، ثم إن القضاء له قاعدتان أساسيتان، تمثلان ضمان مدنية أي مجتمع وسلامة بنيته واستقرار أوضاعه، هما: عدم مناقشة القضايا المعروضة على القضاء، وعدم التشكيك في الأحكام القضائية أو الطعن فيها. الصفعة السعودية للدبلوماسية السويدية إن موقف السعودية القوي ضد وزيرة الخارجية السويدية تعتبر صفعة قوية على وجه الدبلوماسية السويدية، وإن التصرف السعودي جاء كرد فعل قوي على التدخل في الشؤون الداخلية لها، الذي ينطلق وفقاً للشريعة الإسلامية، ويجب تطبيقه كاملاً كما القانون السويدي الذي يقدَّم كحزمة كاملة، ولا يجوز قبول ما يناسب الفرد وترك ما يتعارض مع هواه. فالاقتصاد السويدي يتعرض حالياً لخلل كون المملكة العربية السعودية تعتبر رابع أكبر سوق للصادرات السويدية خارج الاتحاد الأوروبي، وحين ترد السعودية على هذه التصرفات فهي سترد رداً قوياً، يتناسب ومكانتها في العالم، وثقلها في العالمين العربي والإسلامي. ولو اضطرت السويد السعودية إلى إعادة النظر في العلاقات بينهما فإنها هي الخاسر؛ إذ إن الميزان التجاري بين البلدين يميل لمصلحة السويد ببلايين الدولارات. ولعل ما قامت به الخارجية السويدية من تدخل جرَّ على بلادها الويلات بعد تلك الصفعة القوية، والرد المفحم من قِبل السعودية من جراء تدخلها في شؤونها الداخلية. القيادة ترفض تهميش دور المرأة وإن المرأة في السعودية تحظى بدور المرأة المسلمة الفاعل؛ فقيادة السعودية ترفض تهميشها وإلغاء دورها؛ لذا فقد أولتها اهتماماً ورعاية بإعطائها الفرصة للمشاركة الحقيقية والفاعلة في المجالات كافة، ابتداء من الحياة السياسية بإشراكها في صنع القرار في مجلس الشورى بعضوية كاملة، ومن ثم الترشح لانتخابات المجالس البلدية، إضافة إلى المناصب القيادية والاجتماعية المؤثرة وفي المجالات كافة داخل الوطن وخارجه، التي تقلدتها المرأة؛ وذلك لإيمان حكومة خادم الحرمين الشريفين بحقها في الحصول على أفضل الفرص للعلم والعمل؛ لذا كان لها نصيبها في برامج الابتعاث، وكذلك فتحت أمامها أبواب العمل ومجالاته المنوعة، مع الالتزام بثوابت ديننا وقيمه. والحقيقة، إن السعودية ليست بحاجة إلى محاضرات سياسية رخيصة من الوزيرة السويدية. بيان مجلس الوزراء أدانت السعودية التصريحات المسيئة لها، الصادرة من وزيرة خارجية مملكة السويد، التي تضمنت انتقاداً لأحكام النظام القضائي الإسلامي المطبق في السعودية، وتعريضاً بأسسها الاجتماعية، وانطوت على تجاهل للحقائق وللتقدم الكبير الذي أحرزته السعودية على الأصعدة كافة، بما في ذلك المكانة المتميزة التي حظيت - ولا تزال - بها المرأة في مختلف المجالات التعليمية والعلمية والصحية والاقتصادية والتجارية. وتؤكد السعودية أن ضمان استقلال السلطة القضائية مبدأ ثابت، ومرتكز رئيس لحماية وتعزيز حقوق الإنسان، وأن قضاءها القائم على الشريعة الإسلامية السمحة كفل العدالة التامة للجميع، وأن الكل متساوٍ، وله حق التقاضي والحصول على حقه.. والقضاء في السعودية يتمتع باستقلالية تامة، ولا سلطان عليه غير سلطان الشريعة الإسلامية، كما أن حرية التعبير مكفولة للجميع في إطار الشريعة الإسلامية، ولا يجب إضفاء ادعاءات غير صحيحة على القضايا ذات الحقوق الشخصية بين الأفراد، ومحاولة إخراجها عن سياقها القضائي. وفي مجال حقوق المرأة، فإن الشريعة الإسلامية تكفل المساواة العادلة بين الجنسين، ولا تفرق الأنظمة بين الرجل والمرأة، وفي مقدمتها النظام الأساسي للحكم الذي نص في مادته الثامنة على أن الحكم في السعودية يقوم على أساس العدل والمساواة وفق الشريعة الإسلامية. وقد حققت المرأة السعودية إنجازات ملموسة في العديد من المجالات، مع حفاظها على هويتها الإسلامية والعربية؛ إذ تولت المرأة مناصب قيادية في القطاعين الحكومي والأهلي، إضافة إلى مشاركتها الفاعلة في مجلس الشورى، التي تفوق نسبة مشاركتها فيه نسب مشاركة المرأة في المجالس البرلمانية في الدول الأخرى. كما يؤكد المجلس أن الإساءة إلى النظم القضائية والأنماط الثقافية والاجتماعية لمجرد اختلافها مع النمط السائد في دول أخرى أمرٌ يتعارض مع الأسس والمبادئ التي يقوم عليها المجتمع الدولي، التي تنادي بضرورة احترام الأديان والتنوع الثقافي والاجتماعي للشعوب. كما أن مبادئ الإسلام الذي يدين به نحو ألف وخمسمائة مليون مسلم في العالم هي مبادئ غير قابلة للمساومة، ويتعين احترام خيارات الشعوب الإسلامية ومنهجها في الأخذ بأساليب النماء والتطور كافة، وعدم إقحام أنظمتها وشؤونها كمادة لتحقيق أغراض سياسية داخلية من قِبل السياسيين في أي دولة؛ لما في ذلك من تعارض مع الأعراف الدبلوماسية والعلاقات الودية بين الدول. وإن المملكة العربية السعودية إذ يؤسفها صدور مثل تلك التصريحات غير الودية لتأمل ألا تضطر على ضوء ذلك إلى إجراء مراجعة لجدوى الاستمرار في العديد من أوجه العلاقات التي تربط بين البلدَيْن. |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() ملك السويد يشعر بالقلق ويبحث عن حل لغضب السعودية ![]() استدعى ملك السويد، كارل جوستاف السادس عشر، وزيرة خارجية بلاده مارغوت والستروم؛ لمناقشة الخلاف القائم بين بلاده والسعودية، فيما أكد المقربون من الملك أنه يشعر بالقلق، ويحاول البحث عن حل للخروج من الأزمة الحالية. وكشفت صحيفة دا لوكل السويدية، أن القصر الملكي أعلن أنه سيلتقي الأسبوع المقبل مع مسؤولين كبار ووزيرة الخارجية لمناقشة الأزمة الدبلوماسية بين بلاده والسعودية لإيجاد حلول. وذكر المتحدث باسم القصر الملكي، أن الملك يريد أن تكون هناك علاقات جيدة بين بلاده وجميع الدول. وتتعرض وزيرة الخارجية السويدية لضغوطات من قبل مسؤولين ورجال أعمال سويديين للتراجع عن تصريحاتها المثيرة وتدخلها في شؤون السعودية. وأعلنت وزيرة الخارجية خلال جلسات الاستجواب التي عقدها البرلمان يوم أمس الجمعة، أن السعودية دولة مهمة في الشرق الأوسط وذات أهمية كبيرة للسويد ولأوروبا، مشيرة إلى أن للسعودية دوراً سياسياً محورياً في المنطقة والعالم، وهي من الدول المانحة في العالم، فضلاً عن أهميتها الكبرى في مجال مكافحة الإرهاب. ![]() الرياض ![]() السويد |
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() لكن هل من مصلحة السيادة السعوديه الدخول في حرب مع اليمن وبما يسمى درع الجزيره
من زمان نطالبكم بالاعتراف بالانضمام الى دول الخليج ولم تعبرونا لكن حين تجدون انكم في خطر تضحون بالدماء نحن نحترم السعوديه وسيادتها الكريمه لكن ليس على حساب دمائنا هناك فتنه توقد نيرانها والخوف بان تشارك الخليج فيها لان مشاركتهم فيها هي بوابه للدخول في حرب كما يحصل للبلدان الاخرى فالاحرى توخي الحذر من الجميع وحل الازمه اليمينه بالمنطق لا بالسلاح لان السلاح عندنا استخدامها شي سهل ونحن لا نضيع الرصاصه مرتين الله يلطف بنا جميعا وان يرزقنا الاخاء السر فيما يحصل في اليمن هي انتقامات من صالح ومن عبدربه ومن بني الاحمر ومن الاخوان والحوثه رؤساء اقلام جعلو دماء اليمنين هدر وسحق كل ماهو امامهم ولو التجئو لامريكا او دول الخليج المهم كرسيهم وعظمتهم وهيبتهم وزعامتهم على حساب الناس ودمائهم واموالهم واعراضهم ونحن لسنا بحاجة احد لحل مشاكلنا نحن سوف نحلها لان من اربع سنوات والمشكله تتفاقم اكثر واكثر لصالح من لا نعلم هل ايران مستفيده ام دول الخليج ام امريكا واسرائيل ام الحوثه ... الخ سلم يارب احترامي
__________________
[CENTER] كبرنا وأصبح لنا أصدقاء لا يجمعنا بهم شئ يرحلون بلا ودآع . ولا نعلم سـ يعودون أم لا ! واستراح الشوق منى وانزوى قلبى وحيداً خلف جدران التمني واستكان الحب فى الاعماق نبضاً غاب عني ما هقيت السعادة .. خيالا في خيال كن الحياه ... رافق الجميع .. ولا تتمسك . باحـــد . |
#7
|
||||
|
||||
![]() اهلاً بك .. شاكر مداخلتك علماً بأنها خارج سياق الموضوع ارجو الأطلاع : http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=160618 شاكر لك . |
#8
|
|||
|
|||
![]() ان السعودية اتجهت منذ فترة طويلة الى محاولة ضرب قوى اقليمية ببعضها،وتعتمد بدرجة كبيرة في امنها على الولايات المتحدة الاميركية وبالتالي فلابد انها تتوافق في سياستها مع الولايات المتحدة. فسياسات السعودية والولايات المتحدة قطعا ليست متعارضتين، وهذا ما تفسر الاعمال التي تقوم بها السعودية في المنطقة، و تسعى الى ان تقوي موقفها وتضعف مواقف الاخرين وهو ما يبدو من استغلال الفتنة الطائفية او الخلافات الطائفية بين الجهات المختلفة وكما يحصل في العراق مثلا. المصلحة هي كل شيئ... أما الشعارات فهي بالونات مملوءة بالهواء ....
__________________
![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() "الصادق": نرفض محاولات الوقيعة والحضّ على الكراهية السودان يستنكر تصريحات وزيرة خارجية السويد ضد المملكة ![]() واس - الخرطوم: استنكرت جمهورية السودان، بشدة، التصريحات التي أدلت بها وزيرة خارجية السويد أمام برلمان بلادها مؤخراً، وتضمنت إساءةً للقضاء في المملكة العربية السعودية. وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية السودانية السفير علي الصادق: "بلادي أعربت عن رفضها القاطع واستنكارها الشديد لهذه التصريحات المسيئة للقضاء في المملكة الذي تستمد أحكامه من الشريعة الإسلامية السمحة". وأضاف: "الخرطوم عدّت ذلك تدخلاً سافراً في الشؤون الداخلية للمملكة، ومنافياً للقيم التي ظلّت تسعى المملكة والدول الإسلامية كافة إلى إرسائها من أجل إعلاء قِيم الحوار والتّفاهم بين أتباع الأديان والثقافات". وجدّد "الصادق" التأكيد على مواقف بلاده الثابتة من رفض كل محاولات الوقيعة والحض على الكراهية والتّدخل في الشؤون الداخلية للدول. ودعت الخارجية السودانية جميع الدول إلى احترام خيارات الشعوب والكف عن مثل هذه التصريحات المسيئة التي لن تقود إلا إلى التعقيد في العلاقات الدولية وفي الجهود التي ينبغي أن تتضافر للتصدي لظواهر التّطرف والإرهاب. |
#10
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
العفو أخي وبالمناسبه هل جيزان والعسير يمنيه ام ماذا تقول اليوم تم السيطره على عدن وخلي درع الجزيره ياكل نفسه بالمناسبه اذا كانت نيتكم طيبه عدل عنوان الموضوع لان فيه من الكبر ما يجعل الناس يحملون عليكم
__________________
[CENTER] كبرنا وأصبح لنا أصدقاء لا يجمعنا بهم شئ يرحلون بلا ودآع . ولا نعلم سـ يعودون أم لا ! واستراح الشوق منى وانزوى قلبى وحيداً خلف جدران التمني واستكان الحب فى الاعماق نبضاً غاب عني ما هقيت السعادة .. خيالا في خيال كن الحياه ... رافق الجميع .. ولا تتمسك . باحـــد . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |