|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() الحرب على مالي بين الدوافع والفضائح للشيخ جلال الدين أبو الفتوح - حفظه الله - ![]() الحمد لله الكبير المتعال والصلاة والسلام على نبينا الضحوك القتال – صلى الله عليه وسلم - , وبعد الدوافع الحقيقية للحرب على مالي :فإن الحرب التى تشنها اليوم فرنسا الحاقدة مدعومة من أوروبا الصليبية وأمريكا الطاغية وسائر قوى الشر على المسلمين فى مالي تدفعنا لإماطة اللثام عن الدوافع الحقيقية لهذه الحرب الضروس من جهة والفضائح المخزية التى أظهرتها من جهة أخرى . إن الإحتكام للشريعة الإسلامية وتطبيقها فى شتى شئون الحياة من قِبل المسلمين فى مالي هو الدافع الحقيقى والجوهري لقرار الحرب على مالي والذى إتخذته قوى الكفر والشر على إختلاف جنسياتها وألوانها وهذه هي الحقيقة التى يجب التسليم بها . فضائح فجّرتها الحرب على ماليإن قوى الكفر والشر لا يمكنها السكوت على قيام دولة إسلامية حقيقية ملتزمة بالكتاب والسنة وخاصة فيما يتعلق بعلاقاتها الخارجية مع دول العالم ,إنهم يريدون من مالي أن تكون تابعة ذليلة ضعيفة هشة ليتمكنوا من سلب خيراتها ونهب ثرواتها , لا يريدون مالي المسلمة التى تقيم علاقاتها الخارجية على أساس من الإستقلال والندية وعلى قاعدة الولاء والبراء وعلى فرضية الجهاد فى سبيل الله تعالى . إن سهام الكفر المسمومة لتصوب فى أي لحظةٍ تجاه المسلمين الموحدين فى أي بقعة من بقاع الأرض إذا قرروا جادين مخلصين إقامة دولة إسلامية حقيقية وحينئذ يكون الصراع محكوماً بقول الله عز وجل ( الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَفِيسَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَفِيسَبِيلِالطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً ) [ النساء : 76] . ولن تهدأ قوى الكفر والشر حتى تصل لغايتها , وأنّى لها ذلك ؟ قال تعالى (وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا) [ البقرة : 217] وليت الإسلاميين الذين إنخرطوا فى المنظومة الديمقراطية بدافع تطبيق الشريعة من خلال تلك المنظومة اْن يفيقوا ويتعظوا بما يحدث في مالي , فإن من أعظم الوهم أن يتخيل هوْلاء الإسلاميين إمكانية أن يسمح لهم عدوهم بتطبيق الشريعة من خلال منظومتهم الديمقراطية التى لها يدعون ويروجون وفى سبيلها ينفقون . أولاً: فضيحة الحكام الخونة أذناب الكفر العالمى الذين دعموا الكفرة فى حربهم على مالي المسلمة . ملحقثانياً: فضيحة الشرعية الدولية التى تلجأ إليها قوى الكفر العالمى كلما أرادت إحتلال بلد من البلدان ونهب خيراته وثرواته .فهى شريعة الظلم والبغي والعدوان , لذا يجب على المسلمين أن يكفروا بهذه الشرعية التى تضفي المشروعية على جرائم قوى الكفر والإستكبار العالمي . ثالثاً: فضيحة سياسة الكيل بمكيالين , فلنا أن نقارن بين التدخل السريع فى مالي والتباطؤ للتدخل فى سوريا . رابعاً:فضيحة الأنظمة التي تحكم الشعوب العربية والإسلامية , وما زالت تقيم علاقات دبلوماسية مع فرنسا , فأين واجب الولاء والنصرة تجاة مالي المسلمة . خامساً: فضيحة كثير من الحركات الإسلامية التي لم تشارك في الوقفة الإحتجاجية السلمية أمام السفارة الفرنسية بالقاهرة , وكل الذين حضروا هذه الوقفة لم يتجاوزوا الألف , فأين هوْلاء من كلام النبى صلى الله عليه وسلم: «الْمُسْلِمُونَ تَتَكَافَأُ دِمَاؤُهُمْ وَيَسْعَى بِذِمَّتِهِمْ أَدْنَاهُمْ وَيَرُدُّ عَلَيْهِمْ أَقْصَاهُمْ وَهُمْ يَدٌ عَلَى مَنْ سِوَاهُمْ ...» .[ رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ ] الواجب على المسلمين تجاة مالي : أولاً:الدعاء بإخلاص وإلحاح أن ينصر الله عباده المجاهدين فى مالي على قوى الكفر والبغى . ثانياً:المسارعة بتقديم الدعم المادي والمعنوي لشعب مالي المسلم . ثالثاً:إثارة الوعي بقضية مالي بين عموم المسلمين . رابعاً:إحداث النكاية فى قوى الكفر والبغي المشاركة فى الحرب على مالي سواءًا كانت نكاية عسكرية أو إقتصادية ,كل ذلك حسب القدرة والإستطاعة . اللهم انصر عبادك المجاهدين فى مالي .سدد رميهم وقوى شوكتهم وانصرهم على عدوهم. فتوى الشيخ أحمد شاكر - رحمه الله - في حكم التعاون مع اعداء الإسلام هذه فتوى أصدرها العلامة الشيخ المحدث والمفسر القاضي محمد احمد شاكر أثناء غزو الاستعمار البريطاني على مصر وهي تصلح لكل غزو من الكفار على بلاد المسلمين ننشرها ليطلع عليها كل من له إيمان بالله واليوم الآخر ولكل غيور على بلده من الاحتلال الكافر: هذه الفتوى لها أكثر من مائة سنة (بيان إلى الأمة المصرية خاصة وإلى الأمة العربية والإسلامية عامة)قال الشيخ أحمد شاكر في كتابه كلمة الحق ص 126- 137ـ تحت عنوان : أما التعاون مع الإنجليز, بأي نوع من أنواع التعاون, قلّ أو كثر, فهو الردّة الجامحة, والكفر الصّراح, لا يقبل فيه اعتذار, ولا ينفع معه تأول, ولا ينجي من حكمه عصبية حمقاء, ولا سياسة خرقاء, ولا مجاملة هي النفاق, سواء أكان ذلك من أفراد أو حكومات أو زعماء. كلهم في الكفر والردة سواء, إلا من جهل وأخطأ, ثم استدرك أمره فتاب واخذ سبيل المؤمنين, فأولئك عسى الله أن يتوب عليهم, إن أخلصوا لله ، لا للسياسة ولا للناس. وأظنني قد استطعت الإبانة عن حكم قتال الإنجليز وعن حكم التعاون معهم بأي لون من ألوان التعاون أو المعاملة, حتى يستطيع أن يفقهه كل مسلم يقرأ العربية, من أي طبقات الناس كان, وفي أي بقعة من الأرض يكون . وأظن أن كل قارئ لا يشك الآن, في أنه من البديهي الذي لا يحتاج إلى بيان أو دليل: أن شأن الفرنسيين في هذا المعنى شأن الإنجليز, بالنسبة لكل مسلم على وجه الأرض, فإن عداء الفرنسيين للمسلمين, وعصبيتهم الجامحة في العمل على محو الإسلام, وعلى حرب الإسلام, أضعاف عصبية الإنجليز وعدائهم, بل هم حمقى في العصبية والعداء, وهم يقتلون إخواننا المسلمين في كل بلد إسلامي لهم فيه حكم أو نفوذ, ويرتكبون من الجرائم والفظائع ما تصغر معه جرائم الإنجليز ووحشيتهم وتتضاءل, فهم والإنجليز في الحكم سواء, دماؤهم وأموالهم حلال في كل مكان, ولا يجوز لمسلم في أي بقعة من بقاع الأرض أن يتعاون معهم بأي نوع من أنواع التعاون, وإن التعاون معهم حكمه حكم التعاون مع الإنجليز: الردة والخروج من الإسلام جملة, أيا كان لون المتعاون معهم أو نوعه أو جنسه . وما كنت يوما بالأحمق ولا بالغر, فأظن أن الحكومات في البلاد الإسلامية ستستجيب لحكم الإسلام, فتقطع العلاقات السياسية أو الثقافية أو الاقتصادية مع الإنجليز أو مع الفرنسيين . ولكني أراني أبصر المسلمين بمواقع أقدامهم, وبما أمرهم الله به, وبما أعدّ لهم من ذل في الدنيا وعذاب في الآخرة إذا أعطوا مقاد أنفسهم وعقولهم لأعداء الله . وأريد أن أعرفهم حكم الله في هذا التعاون مع أعدائهم, الذين استذلوا وحاربوهم في دينهم وفي بلادهم, وأريد أن أعرفهم عواقب هذه الردة التي يتمرغ في حمأتها كل من أصر على التعاون مع الأعداء. ألا فليعلم كل مسلم في أي بقعة من بقاع الأرض أنه إذ تعاون مع أعداء الإسلام مستعبدي المسلمين, من الإنجيليز والفرنسيين وأحلافهم وأشباههم, بأي نوع من أنواع التعاون, أو سالمهم فلم يحاربهم بما استطاع, فضلا عن أن ينصرهم بالقول أو العمل على إخوانهم في الدين, إنه إن فعل شيئا من ذلك ثم صلى فصلاته باطلة, أو تطهر بوضوء أو غسل أو تيمم فطهوره باطل, أو صام فرضا أو نفلا فصومه باطل, أو حج فحجه باطل, أو أدى زكاة مفروضة, أو أخرج صدقة تطوعا, فزكاته باطلة مردودة عليه, أو تعبد لربه بأي عبادة فعبادته باطلة مردودة عليه, ليس له في شيء من ذلك أجر بل عليه فيه الإثم والوزر . ألا فليعلم كل مسلم: أنه إذا ركب هذا المركب الدنيء حبط عمله, من كل عبادة تعبد بها لربه قبل أن يرتكس في حمأة هذه الردة التي رضي لنفسه, ومعاذ الله أن يرضى بها مسلم حقيق بهذا الوصف العظيم يؤمن بالله وبرسوله . ذلك بأن الإيمان شرط في صحة كل عبادة, وفي قبولها, كما هو بديهي معلوم من الدين بالضرورة ، لا يخالف فيه أحد من المسلمين . وذلك بأن الله سبحانه يقول: (ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله وهو في الآخرة من الخاسرين). وذلك بأن الله سبحانه يقول: (ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون). وذلك بأن الله تعالى يقول (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء, بعضهم أولياء بعض, ومن يتولهم منكم فإنه منهم, إن الله لا يهدي القوم الظالمين فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين ويقول الذين آمنوا أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمانهم إنهم لمعكم حبطت أعمالهم فأصبحوا خاسرين) .وذلك بأن الله سبحانه يقول (إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى الشيطان سوّل لهم وأملى لهم ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نزل الله سنطيعكم في بعض الأمر والله يعلم إسرارهم فكيف إذا توفتهم الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم ذلك بأنهم اتبعوا ما أسخط الله وكرهوا رضوانه فأحبط أعمالهم أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول والله يعلم أعمالكم ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوا أخباركم إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله وشاقوا الرسول من بعد ما تبين لهم الهدى لن يضروا الله شيئا وسيحبط أعمالهم يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ولا تبطلوا أعمالكم إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله ثم ماتوا وهم كفار فلن يغفر الله لهم فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم) إلا فليعلم كل مسلم وكل مسلمة أن هؤلاء الذين يخرجون على دينهم ويناصرون أعداءهم ، من تزوج منهم فزواجه باطل بطلاناً أصلياً ، لا يلحقه تصحيح ، ولا يترتب عليه أي أثر من آثار النكاح ، من ثبوت نسب وميراث وغير ذلك ، وأن من كان منهم متزوجاً بطل زواجه كذلك وأن من تاب منهم ورجع إلى ربه وإلى دينه ، وحارب عدوه ونصر أمته ، لم تكن المرأة التي تزوجها حال الردة ولم تكن المرأة التي ارتدت وهي في عقد نكاحه زوجاً له، ولا هي في عصمته ، وأنه يجب عليه بعد التوبة أن يستأنف زواجه بها فيعقد عليها عقداً صحيحاً شرعياً ، كما هو بديهي واضح . ألا فليحتط النساء المسلمات ، في أي بقعة من بقاع الأرض ليتوثقن قبل الزواج من أن الذين يتقدمون لنكاحهن ليسوا من هذه الفئة المنبوذة الخارجة عن الدين ، حيطةً لأنفسهن ولأعراضهن ، أن يعاشرن رجالاً يظنونهن أزواجاً وليسوا بأزواج ، بأن زواجهم باطل في دين الله ، ألا فليعلم النساء المسلمات ، اللائي ابتلاهن الله بأزواج ارتكسوا في حمأة هذه الردة ، أنه قد بطل نكاحهن ، وصرن محرمات على هؤلاء الرجال ليسوا لهن بأزواج ، حتى يتوبوا توبة صحيحة عملية ثم يتزوجوهن زواجاً جديداً صحيحاً . ألا فليعلم النساء المسلمات ، أن من رضيت منهن بالزوج من رجل هذه حالة وهي تعلم حاله، أو رضيت بالبقاء مع زوج تعرف فيه هذه الردة فإن حكمها وحكمه في الردة سواء . ألا إن الأمر جد ليس بالهزل, وما يغني فيه قانون يصدر بعقوبة المتعاونين مع الأعداء , فما أكثر الحيل للخروج من نصوص القوانين, وما أكثر الطرق لتبرئة المجرمين, بالشبهة المصطنعة ، وباللحن في الحجة . ولكن الأمة مسؤولة عن إقامة دينها ، والعمل على نصرته في كل وقت وحين ، والأفراد مسؤولون بين يدي الله يوم القيامة عما تجترحه أيديهم ، وعما تنطوي عليه قلوبهم . فلينظر كل امرئ لنفسه ، وليكن سياجاً لدينه من عبث العابثين وخيانة الخائنين . وكل مسلم إنما هو على ثغر من ثغور الإسلام ، فليحذر أن يؤتى الإسلام من قبله . وإنما النصر من عند الله ، ولينصرن الله من ينصره " أهـ كلامه رحمه الله للتحميل بدون كلمة سر Word 1.74 MB Hash Md5 CDAF863A2F60C01767B60B253E7247A5 http://www.gulfup.com/?J5iDXZ http://www.sendspace.com/file/lqrcxp http://depositfiles.com/files/6tfywpvh3 810.39 KB Hash MD5 8819FE61A4751DA1928D2EE1A11E010B http://www.gulfup.com/?OJKd6G http://www.sendspace.com/file/cbpgf4 http://depositfiles.com/files/kv5h6hzy3 لا تنسونا من صالح دعائكم
__________________
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() "فر"ار يا فرنسا في القتال@@"نسا"ء لا بل اشباه الرجال تفاءلنا بدحركموا من اسم@@ كذاك المصطفى معجب بفال وثان الفأل أسقطنا طيورا @@وخــرت من عـلـو لـلـسـفال وأجلبتم بها في جو "كونا"@@ وأقـبـلتـم بفـخـر وتـعـالي ظننتم أن ستعلو فوق ربي @@ولكن لـيس فـوق الله عالي وفي الصومال ثالثة الأثافي @@شـبتاب اتـقـنوا فن القـتال أتيتم تطـلقـوا منـهـم أسـيرا@@فأردوكـم بــسـاحـات الـنـزال "كومندوزكم" يئن بلا مجيب@@خذلتوه انهزمتم في اعتجال تسلسل بالصليب وبات يسحب @يجـرجـر مـن نكال في نكال سحلنا جند أمريكا فأضـحى @@عموم الشعب يهذي"بالصمال" نعذبهم بأيديـنـا في الاولى @@ويـصـلاهم من الـنيـران صال وعـجـلـنا بـرابـعتة مـلـكـنا @@زمام الأمر فيها في "ديبالي" وخـامسـة أسرنا أربـعـينا @@وقـائع شـابـهـت نسج الخيال أوائل غيث ربي قطرات @@بشائر في بشائر في توالي كذاك قوابل الأيام حبلى @@بأعمال تضيء لها الليالي وقد كنا بتيه فانتبهنا @@كأنا قد نشطنا من عقال رجال الحرب فيها قد ولدنا @@رضعنا الدم قبل الفرث حالي فلما أن كبرنا ما انفطمنا @@وأدمنا دما أهل الضلال وبشرنا النبي بفتح روما @@حديث في الصحيح بلا اعتلال ومنها سوف نغزوك فرنسا @@ونمحو كل رجس وابتذال ونصدح بالأذان ببرج إيفل @@ويزدان جمالا بالهلال "فإما تعرضوا عنا" حكمنا @@بشرع الله نقضي باعتدال "وإلا فاصبروا لجلاد يوم @@يعز الله فيه" أهل مالي بأنصار لدين الله ضحوا @@لذات الله باعوا كل غالي قلوب راسخات راسيات @@عزائم ثابتات كالجبال سلام الله مني حيث حلوا @@ورحمات بحل وارتحالي سلام الله من قلب محب @@أخص به الأمير إياد غالي وابو العباس بلمختار الاعور @@وابو مصعب ابن درودكال
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() حياك الله اسلامنا نور....
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]()
__________________
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |