|
ملتقى الرقية الشرعية قسم يختص بالرقية الشرعية والعلاج بكتاب الله والسنة النبوية والأدعية المأثورة فقط |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() العارض يدخل ويخرج هذا كلام غير صحيح بتاتا وإذا خرج العارض مستحيل يدخل
أما مسألة أن يكون جسدك فندق له فهذا لايصدق ولو كان العارض يدخل على كيفه فهذه أكبر مصيبه لكان كل الناس ممسوسين .وإليكم الأسباب التي يدخل العارض بها جسم الإنسان 1 السحر 2-العين 3-المشاعر المبالغ فيها كالغضب الشديد الحزن الشديد -الفرح الشديد 4أذية الجن بسكب ماء حار في المطبخ أو الحمام أو ضرب قط أسود أو غيرها من الحيوانات التي تتشكل الجن عليها والمعلومه المهمه هي إذا خرج الجني لا يستطيع الدخول وهذا من رحمة الله وصلى الله على رسولنا محمد التعديل الأخير تم بواسطة البتار الساطع ; 09-07-2012 الساعة 04:10 PM. |
#2
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خيرا اختي ام سنا في على هذه االمعلومات ولكن ما دليلك في ما كتبتي (والمعلومه المهمه هي إذا خرج الجني لا يستطيع الدخول وهذا من رحمة الله )
ممكن توضحي اكثر ؟ |
#3
|
||||
|
||||
![]() يعني يا أم سنافي انا مستأجر عندي بدوام كامل ولا حتى يشم هوا برا . احسن حتى يقعد بعذاب غير منقطع يعني مايعرف يشم نفسه . بارك الله فيك اختي وجزاك خيرا على التوضيح . لكن هذا لا يمنع وجود حالة اسمها مس خارجي ؟ |
#4
|
|||
|
|||
![]() جسم الأنسان ليس عباره عن ثقوب يستطيع المس الدخول فيه وقت ما يشاء وإنما لابد من تهئ
الجسم لدخول المس ويكون ذلك بمساعدة الساحر عن طريق السحر وهذه طريقه أوينفذ الى الجسم مع العين أي الحسد أو المشاعر المبالغ فيها كل المشاعر وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الغضب عندما قال له الصحابي أوصني فقال له (لا تغضب) فهي تهئ الجسم لدخول المس وعموما كل ما كانت المشاعر مبالغ فيها تكون سبب لدخول المس أو أيذاء الجن بسكب ماء حار في الحمام أو المطبخ وغير ذلك لا يتمكن المس من دخول الجسم أي لا يدخله بدون أسباب فإذا تجنب المرء هذه الأسباب لا يتمكن المس من الدخول وإذا أخرج المس من الجسد فأنه لا يستطيع الدخول مرة ثانيه أما دليل من القرآن أو السنه فليس لدي دليل وإنما هي معلومات تقبل الأصابه أوالخطا اشكركما لمروركما أبو صالح- نور الأيمان |
#5
|
|||
|
|||
![]() الغشاء النوراني حصنك من الجن أحمدك ربى حمداً الشاكرين وأتوكل عليك توكل المؤمنين وأثق فى نصرك وتأييدك وتأزيرك ثقة الموقنين وصلِ اللهم على محمد النبى الأمى وعلى آله وسلم .. وبعد : خلق الإنسان من جسد من طين وهو من مادة الأرض التى نحيا عليها ويحمل نفس مواصفات كوكب الأرض تقريباً فالأرض تحوى 80% مواد سائلة من بحار وأنهار ومحيطات و20 % من مواد صلبة ومعادن كذلك جسد الإنسان فهو يحوى 80% مواد سائلة و20 % مواد صلبة ومعادن والأرض تتأثر بالقمر وجاذبتيه كما هو ملاحظ فى المد والجزر الذى يحدث فى البحار والإنسان يتأثر بالقمر كذلك مداً وجزراً كما سنستعرض ذلك فى موضوع مستقل . وأودع الله فى هذا الجسد روحاً والتى هى من أمر الله تعالى كما قال ـ عز فى علاه ـ فى سورة الإسراء (( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربى وماأوتيتم من العلم إلا قليلاً )) ، هذه الروح التى تأخذ شكلاً أثيرياً كصاحبها التى يحيى بها والتى تتحرر من الجسد المادى فى الموتتين الصغرى ( النوم ) والكبرى عند انقضاء الأجل والتى إذا خرجت فى الثانية تبعها البصر . ونقصد بعالم الروح هنا بأنـه العـالم الآخـر الـذي لايخـضع لقانون الأبعاد المادية المعهودة لنا ولا يخضع لقـانون الرؤيـة التـابع لنـا والقـائم عـلى وجـود الضـوء الشمسـي , ولا يتـأثر بالجاذبية الأرضيـة ولا بـالحجم المكـاني ولايـأخد فـي حركتـه أبعاداً زمانية رغم أنه يتحرك في الزمان ولكـن القـانون يخـتلف هناك , فالقرب والبعد هناك يختلف عن مفهومه هنـا فـالروح تـدرك الروح مهما كانت بعيدة وتدركها كأنها عندها , والروح ليست لهـا أبعاد " طول و عرض وارتفاع " بل هي موجود لابُعـدي , وبالتـالي لا يمكن إدراكها بواسطة القانون المادي لأننا لانـدرك الأشـياء إلا من خلال الأبعاد الثلاثية . وهي تؤثر فـي الأشـياء بواسـطة الإيحاء والعلم الحديث قد أثبت خاصية الإيحاء في التـأثير عـلى الأشياء . و القلب فى جسد الإنسان موضع اهتمام القرآن والسنة وكان هو المخاطب أيجاباً وسلباً وقد يتوقف كل شىء ويبقى الإنسان حياً إلا القلب إذا توقف فستتوقف معه الحياة ، فالقلب مركز الإيمانيات والروحانيات فى الجسد وهو بدوره كالراعى إذا صلُح صلحت الرعية ، فهو موضع العديد من الأشياء .. 1. موطن ا لبصيرة : " إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور " . 2. موطن الفهم والإدراك : " لهم قلوب لا يفقهون بها " . 3. موضع الذكر والغفلة : " ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا " . 4. موطن الهدى : " ومن يؤمن بالله يهد قلبه " . 5. موضع الطمأنينة : " ألا بذكر الله تطمئن القلوب " . 6. موضع الفزع : " سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب " . 7. موضع الخوف : " وبلغت القلوب الحناجر " . 8. الهداية بعد الضلالة : " كذلك نسلكه في قلوب المجرمين " . 9. موطن خوف الجليل : " فإنها من تقوى القلوب " . 10. تدبر الذكر : " أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها " . 11. موضع السكينة : " أنزل السكينة في قلوب المؤمنين " . 12. موطن التدبر : " إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب " . 13. موضع المرض : " الذين في قلوبهم مرض " . 14. موطن الضلال : " إلا من أتى الله بقلب سليم " . فالروح عبارة عن طاقة هائلة وهي محاطة بهالة Aura نورانية تشع منها . وتتلون بألوان مختلفة وقد وصل العلماء إلى أجهزة لقياسها ورؤية هذه الإشعاعات ، وتتفاوت في الدرجات على حسب إمكانات صاحبها وطلاقة روحه ، وهى المعنية بالأمراض الروحانية والعضوية وليس الجسد المادى هو المعنى بذلك ، فالروح وصورتها الأثيرية ـ والتى سنفرد لها موضوعاً مستقلاً ـ هى هدف السحر والمس والعين على مختلف الأنواع والصور التى نعرفها عن المس والسحر والعين . وموضوعنا ـ أى الهالة أو الغشاء النورانى ـ أنه إذا كانت الروح فى الجسد كونت مع الجسد طاقة أخرى بسبب اتحادها بالطاقية الحيوية ( الكونية ) التى بها يتكون الجسد المادى وهو عالم الحجم والكثافة والأبعاد والمسافات حيث القـرب والبعد فيها يقاس بالمسافة بيـن الأجسـام , فلكـي نحـرك جسـمًا ماديًا فلابد من مماسة جسم مادي له مباشرة , وهناك حالة تحـريك المادة بواسطة المجال الكهرومغناطيسي ، فيشتركان في عمل مجال من الطاقة يحيط بالجسم . وهناك درجات متعددة في مجالات تلك الطاقة ، ويُطلق عليها أسماء كثيرة منها : الهالة ، الغلاف الجوي، المجال الكهرومغناطيسي للجسم ، الكارما وغيرها . وقد تمكن علماء العلم الحديث من إيجاد أجهزة لقياس هذه الهالة أو هذه الطاقة والمجال الذى تحويه ووجدوا تفاوتاً بين إنسان وآخر فى حساب هذا المجال النورانى الذى يغطى الجسد من الخارج وإليك حقائق تم التوصل إليها : هذه الهالة تقوى عند المسلم وتضعف عند الكافر وهى أقوى عند المؤمن من المسلم وقد أكدت التجارب التى أجريت على الداعية الإسلامى " أحمد ديدات " ذلك ، وهى أقوى ماتكون عند الرسل والأنبياء . وتزداد بالطاعات بصفة عامة ومنها الذكر والوضوء والصلاة فى وقتها لاسيما فى جوف الليل وفى صلاة الفجر ، هذه الصلاة التى يثنيك عنها الشيطان ولايستطيعها ساكن الجسد من الجن ولايرضى بها ولايعينك عليها ، وهي التي أخبر عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنها نور كما في الحديث الذي رواه أبو مالك الأشعري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الطهور شطر الإيمان ، والحمدلله تملأ الميزان ، وسبحان الله والحمدلله تملآن أو تملأ ما بين السماء والأرض ، والصلاة نور…. ) رواه مسلم 223 . وعن بريدة الأسلمي : عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة ) رواه الترمذى 207 . وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم : ( اللهُمَ أََجعل في قَلبي نُورا وفي لِساني نٌورا, وفي سَمعي نُورا, وفي بَصَري نُورا, ومِن فَوقي نُورا, وَمِن تَحتي نورا, وعَن يَميني نورا, وعَن شِمالي نورا, ومِن أمامي نورا, ومِن خَلفي نورا, واجعَل في نَفسي نورا, وأعظم لي نورا, وعَظم لي نورا, واجعل لي نورا, واجعلني نورا, اللهم اعطني نورا, واجعل في عصبي نورا, وفي لحمي نورا, وفي دمي نورا, وفي شعري نورا، وفي بشري نورا ) رواه مسلم فى صلاة المسافرين وقصرها ( 763 ) . وتلك الهالة قوية لدى المؤمنين في كل زمان ومكان . وجميع التعاليم السماوية ، والكتب المنزلة على الرسل ، تحمل في طياتها ذلك النور الساطع الذي تكتسبه أرواح من يتـّبعها ، فتغير به حياتهم . وهى تزداد إشعاعاً ونوراً بتلاوة القرآن فيخيم على من حول التالى للقرآن جو إيمانى ونورانى ولو لم يرفع صوته بالقرآن وهذا واضح فى تأثر الجنى بالتلاوة ولو كانت سراً ، وهى التى يُرقى بها الماء والأشياء بوضع الإصبع أو بنفخ الريق . وتبقى الهالة ملازمة للروح خلال مراحل القيامة ، من حساب وجنة أو نار ، لا تفارقها أبدا . فهي أصبحت من صفاتها الذاتية ، وهي التي تدل على مدى حالة تلك الروح من خير أو شر ، قال تعالى فى سورة الحديد (( يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نوراً )) وقال تعالى فى سورة التحريم (( نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم يقولون ربنا أتمم لنا نورنا )) . وعن عمر بن الخطاب قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن من عباد الله لأناساً ما هم بأنبياء ولا شهداء يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله تعالى. قالوا يا رسول الله صلى الله عليه وسلم تخبرنا من هم؟ قال: هم قوم تحابوا بروح الله على غير أرحام بينهم ولا أموال يتعاطونها.. فوالله إن وجوههم لنور وإنهم على نور لا يخافون إذا خاف الناس ولا يحزنون إذا حزن الناس ) سنن أبى داود 3060 . فالنور يوم القيامة يكون على درجات متفاوتة بين إنسان وآخر . ولقد أثبت القرآن الكريم أن تلك الهالة تتلون تبعا لحالة صاحبها من إيمان وكفر ، ومن حب وكراهية ، ومن خير وشر . فتدل عليه يوم القيامة : ( يوم ينفخ في الصور ، ونحشر المجرمون يومئذ زرقاً ) ، فأشار بذلك الى حقيقة علمية أن اللون الأزرق من أشد الألوان قتامة . وبذلك يكون المجرمون في ظلام تام ، وقد حُرموا من نورهم ( يوم تبيض وجوه وتسود وجوه ) . هذه الهالة التى مبعثها من الروح هى التى تحدد شعورنا تجاه الشخص الذى نلاقيه أو مرة عبر ترددات ترسلها كلا من روحينا ، فقد نرتاح لهذا ولانرتاح لذاك . كما يمكن للجن أن يتعرفوا علينا عبر هذه الهالة النورانية وهى تكون بمثابة البصمة التى لايشترك معك فيه شخص آخر ، لذا يطلب السحرة والمنقبين عن الأشخاص أثراً للشخص فهذا الأثر يحمل جزءً من هالته والتى تحدد طبيعته وسلوكه ومكان تواجده ، وقد تمكن العلم الحديث من إيجاد أجهزة تكشف بها صورة الشخص الذى كان متواجداً فى مكان ما عبر هالته أو غلافه الكهرومغناطيسى . الذى حملنا على أن نستعرض كل ماتقدم من أمر الهالة أو الغشاء أو الغرف المحيط بالجسم هو بيان سخف النظرية التى توارثها جل الناس راقيهم وباحثهم ومصابهم وعوامهم حول إمكانية دخول الجن فى جسد الآدمى فى أى وقت شاء ومتى شاء ، لاسيما تلك الحوادث الصرعية التى تحدث فى أماكن الخلاء أو فى الزوايا المظلمة والتى يسندوها إلى سكب ماء حار أو رمية حجر أو صراخ أو .. إلى آخر القائمة التى أعتقدت بها العجائز والشيوخ فتوارثها الرقاة من بعدهم وكأنه قانون لاشذوذ فيه أو عنه . أن استخدام الجن لهيكل الآدمى وأسره بالولوج فيه حباً أو سحراً أو انتقاماً أمر يعتريه صعاب كبيرة وكثيرة وخطيرة أساسها هذه الهالة المشعة من الروح والجسد معاً ناهيك عن ملائكة وحفظة يحفظونك من أمر الله تعالى ، وهذه الهالة التى تقف حائلاً بينك وبين العين والمس والتى يحتاج الجنى لو أراد الاقتراب منك فضلاً عن دخول فى جسدك أن يخترقها أو على الأقل يضعفها ، بل يحتاج لعدة وتوقيتات معينة لذلك وحتى خروجه من الجسد يتطلب منه اختراق هذه الهالة . لم تكن التحصينات من السنة والأذكار وكل مايزيد فى لإيمان أمراً مبعثه العبث بل هو تقدير من لدن خبير عليم بأمر خلقه ، أن تقوى الله والعمل بما شرع واتباع سنة نبيه كفيلة أن تجعل لك هالة تمتد حول جسدك لأميال وتكون بمثابة الحافظة لك من شياطين الإنس والجن وبهذا لايلتفت للسؤال التافه ( كيف تعرف أن الجنى الذى أستعين به أو يعيننى مسلم ؟ ) فلو عرفت حقيقة الأشياء أو بعضاً منها لما سألت هذا السؤال .. أتانا أن سهلاً ذم جهلاً .. علوماً لايدريهن سهلُ علوماً لو دراها ماقلاها .. لكن الرضى بالجهل سهلُ ! أنت ياعبد الله لو دخلت على مصاب فقد يتسهل صارخاً وقد يصرع وأنت لم تقرأ عليه قرآناً بعد وهو فى جسد محصن بأسحار فكيف بمن هو خارج الجسد لاحصن له !!؟ عمر الفاروق رضى الله عنه تتفرق من بين يديه شياطين الإنس والجن ولايدخلون معه فى فج واحد الم تسأل نفسك لماذا ؟ فعمر رضى الله عنه لايرى الشياطين أو على الأقل فى كل الأحوال فلولا نور الله الذى أعطاه الله إياه ليمشى به بين الناس لما هابت الشياطين التى لو اقتربت منه لاحترقت ، سلفك كان يبعث بمن يأمر الجنى وينهاه ويخرجه بكلمة ( قال لك فلان أخرج فهذا لايحق لك ) ماالذى يحمل شيطان على طاعة إنسى لم يره إلا طاعة الله التى أوجبت طاعة الخلق له .. فاهم ترشد ولاتُضحك علينا شياطين الجن ! مقومات اختراق الجسد : قلنا أن هذه الهالة تزاد بالطاعة وتنقص بالمعصية فلها تمدد يصل على أميال وانكماش يصل إلى حد السالب . فإذا طغت هالة الروح على هاله الجسد فالفيزيقى أو المادى كان ذلك أحفظ لما تحتويه هالة الروح من موجات حافظة بإذن الله وحارقة لكل معتد أثيم ، وإذا انكمشت بسبب معاص وذنوب وبعد غلبت هالة الجسد المادى وكان الإنسان عرضة للإصابة والاختراق . 1 ) الانفعال الشديد : من حزن عميق أو فرح شديد يغير فى مسار الطاقة ويؤثر على الهالة الحافظة وبهذا تضرب دفاعات الجسد ومثاله إخبار النبى صلى الله عليه وسلم كما صح عنه ( أن الضحك يميت القلب ) فموت القلب يعنى احتلال القلب وفقدانه التحصين . !! 2 ) الغضب : يحدث خللاً فى حركة الدورة الدموية وفوراناً فى الدم مما يجعل الغلبة للشيطان وتنقص مناعة الجسد ضد الاعتداءات الخارجية لذا أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم ذاك الرجل بقوله ( لاتغضب ) ثلاثاً . 3 ) الشهوة : فلا يزنى الزان وهو مؤمن كما جاء فى الحديث عنه صلى الله عليه وسلم والإيمان هو جيش الدفاع عن الجسد والروح معاً . 4 ) السحر والعين : وعامة البلايا منه فى فتح ثغرات وضرب الدفعات الجسدية ضد الاعتداءات . والاعتداءات الشيطانية ليست كلها بالولوج فى الأجساد بل أن منها مايوجه بضربة خارجية أثناء فقدان المناعة الروحية بسبب ماتقدم وتكون هى القاصمة لحياة الشخص أو تكون مؤثرة على عمل عضو ما كتلك الضربات التى يتلقاها البعض فى الغدة النخامية فى الرأس والتى تحدث لهم نوعاً من فقدان الذاكرة أو تداخل فى الكلام والأحاسيس وشرود وعدم تركيز مما يظن أنه من مس داخلى وأن الجنى ينطق على لسانه والواقع أنها ضربة تلقاها من جنى خارج الجسد فى هذه القاعدة المخية فتسبب له ماكان ، ولعل فى سحر رسول الله صلى الله عليه وسلم إسوة فى معرفة ذلك والتثبت منه والله تعالى أعلى وأعلم . هذا ماكان منى واللهَ أسأل أن يسلطنا على السحرة والكفرة والفجرة كما سلط أنبيائه على من شاء من خلقه ، وأن يجعلنا هداة مهديين وأن يجعل لنا نوراً نمشى به بين عباده وهو الأعلم والأجل منقول من موقع دار الشفاء للرقية الشرعية والكاتب الشيخ حذيفة المدني |
#6
|
|||
|
|||
![]() كلام أكثر من رائئئئئئئئئئئئئئئئئع بارك الله فيك فالناس بحاجه لمن يرفع معنوياتهم ولا يثبطهم
فقد كثر القول بأن الجي يدخل ويخرج وقتما يشاء بارك الله فيك وجزاك الله خير كلام عقلاني |
#7
|
|||
|
|||
![]() جزاكم الله خيرا ام سنافي والاخ الراجي عفو ربه على الاجابة والتوضيح والزيادة
|
#8
|
||||
|
||||
![]() الاخت هنالك حالات من المس كالعاشق وغيره والجن الطيار
اذا اتى الشخص الى الرقيه يخرج خارج الجسد ولايتاثر المريض واذا ضرب المريض يفر العارض ومن ثم يعود من جديد كذالك الجن الوراثي وختاما اسال الله الشفاء لكل مبتلى
__________________
![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]() الشيخ الفاضل ابو ايوب ممكن توضح لنا عن الجن الوراثي وما هي الامراض التي يسببها ؟
وهل كتبت موضوع حوله ؟ |
#10
|
|||
|
|||
![]() وجزاك الله خير أبو صالح
الأخ الفاضل أبو أيوب الراقي المس العاشق لا يستطيع مغادرة الجسد وهذا من تجارب شهدتها بنفسي وطيار أو غير طيار لا يستطيع الدخول والخروج على كيفه وأختراق الحواجز في كل مره ليس من السهل أختراق الحواجز والدفاعات التي وضعها الله للأنسان لحمايته أما بالنسبه للجن الوراثي أنا وأتكلم عن نفسي فقط لا أصدق ذلك لا يوجد جن وراثي فلنفترض الأب لديه جني وقد أنجب سبعة أطفال والجن واحد كيف يتوزع على سبعه أم أنه سيكون من حظ أحدهم كلام غير منطقي وقد عرفنا ناس مصابين بالمس وأبناؤهم سليمين وإنما جراء أصابة آبائهم أو أمهاتهم يعانون نفسيا فيظن أنهم ورثوا ذلك معلومات كثيره لدى الكثير من الناس وقد أنتشرت أنتشار النار في الهشيم وكلها مغلوطه الأخ الفاضل أبو أيوب هل لديك أدله من القرآن أو السنه على الجن الوراثي وصحته وعلى أن الجن الطيار يخرج ويدخل أوردها لوسمحت وأن لم يكن لديك فكلامك غير صحيح |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |