|
|||||||
| ملتقى القصة والعبرة قصص واقعية هادفة ومؤثرة |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
20-06-2012, 03:26 PM
|
|||
|
|||
قصه قصيره من عملك الصالح شرط انت بطلها
]السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة فكره خطرت في بالي فكره جميله وهي ان نذكر اطيب الاعمال الصالحه ونجسدها بشكل قصه قصيره مرت علينا وفي حياتك على شرط ان يكون صاحب القصه كاتبها وبطلها الحقيقي نذكر فيها اي الاعمال الصالحه وان كان بسيط من خلال تجاربنا الحياتيه والعمليه اللي مرت وخلدت في ذاكرتنا والتي مهما طال الزمن وتعابرت فينا الايام تبقى خالده في اذهاننا وتيمناً بقول الله سبحانه وتعالى (وفي ذلك فلينافس المتنافسون) ابتدى انا اولا بسم الله في يوم من الايام كنا جالسين انا واصدقائي في بهو الطلاب وهو عباره عن قاعه كبيره لاْستراحة الطلاب كانت اذاعه اتحاد الطلبه شغاله بالاغاني ومرات الاناشيد الوطنيه وفجاء سكتت واذا بنداء يقول الى اخواني الطلبه هناك حاله طارئه في المستشفى وهي لمريضه محتاجه o+ فعلى اهل الغيره والاحسان التوجه الى غرفه الاتحاد سكتنا انا واصدقائي والتفت يمينا ويسار وانتظرت ان يقوم احد الطلاب وكرر النداء ما يقارب ثلاث مرات ولم يقوم احد حدثت اصدقائي قلت لهم انا احمل هذه الفصيله من الدم وقلت لهم ان لم يلبي احد النداء سوف اقوم انا فقال لي احدهم اصبر قليل ربما سوف يلبى النداء غيرك انتظرت وبعدها ردد النداء للمره الرابعه وقال الحاله طارئه يااخوان قلت لاصدقائي خلاص لازم اقوم وتوجهت على الفور ووجدت ناس مدنين بزي العربي استغربت لانه كنت اتوقع النداء لاحد الطلبه فوجدت رجلين كبار السن ونهضو مدحقين هل انا المتبرع مجرد قلت من محتاج الدم قالو سويا نحن نحن بارك الله بيك قلت يلا توكلو على الله الغريب عند التوجه قام الرجلين بالهروله امامي وقمت معهم واخذوني بسيارتهم مسرعين ومن دون اي كلام معي اخذ الصمت والخوف على وجوههم بقيت اركز على الرجلين واعاين الوجوه مشغولين البال والتفكير والرعب مخيم عليهم ما نطقت ولا كلام معهم ادركت في وقتها هول الموقف وفور وصولنا المستشفى الحاله الاغرب والله وجدت السسترات والممرضين واقفين خارج الردهات وكان احد اقارب الرجلين عرفنا من بعيد وقام بالتلويح وعلى وجه السرعه مع الهروله توجهت الى غرفه تصريف الدم وتم اخذ العينات مع الفحص للتاكيد ان دمي مطابق تم اخذ رطل من الدم ونقل فورا للمريضه التي تعرضت الى حادث سياره وفقدت على اثره كميات كبيره من الدم عند استراحتي ما يقارب نصف ساعه تم نقلي الى مكاني بعد الاطمئنان على صحة المريضه من ذويها بدئت حالات الرضى والارتياح على صحتها شكرني الرجلين وبدؤ يدعون الله ان يحفظني وكانو كثيرين الدعاء انتهت القصه اخواني مثل هذه القصص وما شابها من المواقف والاعمال الطيبه ياريت تتكرمون بذكرها
__________________
|
|
#2
21-06-2012, 06:43 PM
|
||||
|
||||
رد: قصه قصيره من عملك الصالح شرط انت بطلها
ماشاء الله على هذه القصة جزاك الله كل خير ونفع الله بك الاسلام والمسلمين الفكرة طيبة ان شاء الله لي عودة وننتظر اهل الشفاء ان يسردو لنا قصصهم الطيبة
__________________
 اللهم احفظ جميع المسلمين وامن ديارهم ورد عنهم شر الاشرار وكيد الفجار وملأ قلوبهم محبة لك وتعظيماً لكتابك وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم
|
|
#3
21-06-2012, 10:43 PM
|
||||
|
||||
|
رد: قصه قصيره من عملك الصالح شرط انت بطلها
في فتره من فترات خدمتي في التربيه ،كانت مديرتي متجبره ناكره للمعروف وكانت دائما تمتص دمائنا لاخر نقطه دم فينا الى ان نصل لبيوتنا وقوانا منهكه ،وكنت مسؤوله عن الطالبات الفقيرات والايتام في المدرسه،ولخبرتي بهذا الموضوع كنت اعرف احتياجات كل طالب في المدرسه ومن لئم مديرتي الي تعودت عليه انها كانت تتركنا لآخر فتره لتوافق لنا على الشراء اي بفتره الاعياد قبل العيد بيومين مع انه معنا وقت من قبل لو بدها تكون انسانه ولكن تعودنا على لئمها وخبثها
وفي مره من المرات طلبت كعادتها منا الذهاب الى السوق قبل العيد بيومين وقد كنت قد عانيت كثيرا منها فقلت لها شوفي غيري انا مريضه وفعلا كنت مريضه كتير المهم اختارت زميله اخرى لتقوم بالمهمه ورسى العطاء على احد التجار،وذهبت زميلتي واحضرت ملابس ما بدها الا حاويه وتحرق فيها مش ممكن تفرح طالبه بلبسها لانها ملابس باليه باسعار خياليه عرضتها على المديره ،وافقت المديره عليها رغم معرفتها بانها ملابس باليه ولكن لضيق الوقت التزمت الصمت،وعلى الاغلب انها المعلمه اهدتها هديه لتكسب موافقتها وبعثت لي لتطلب مني ان اوزع هذه الملابس الباليه موديل سنه السبعين رفضت وقلت لها لن اوزع هذه الملابس اطلبي من نفس المعلمه ان توزعها او وزعيها انت بنفسك وخرجت لمكتبي افكر ،عارفين بشو كنت أفكر بالطالبات اليتيمات الي نزعن فرحهن بلبس جديد على العيد,وبآخر الدوام لانها لم تسمح لي بالمغادره لاستبدل الملابس من نفس التاجر وتنصلت المعلمه من واجبها في ترجيع الملابس خوفا من كسر شعور التاجر ولم تفكر بكسر خاطر الايتام وبعد الدوام غادرت ومعي اكياس الملابس الباليه واستبدلتها بملابس جديده راقيه تناسب اعمار الطالبات انا وزميله لي اخلاقها مثل اخلاقي واحنا صايميين وفي اليوم الثاني وزعت الملابس على الايتام والفقيرات من الطالبات وعلى فكره لا حمدا ولا شكورا من المديره وكانت ترمي لنا شهادات التقدير اخر 5 دقائق من نهايه اخر يوم بالدوام فقط لكي تقول للتربيه اني سلمتهم شهادات تقدير وللعلم عمري ما احتفظت بأي شهاده تقدير منها بالعكس كانت تشوفني وقد علقت شهادات تقدير اخذتها من الطالبات على الحائط عندي وعمري ما علقت شهاداتها وتركتهم لها بالمدرسه بخزانه زميلتي لان اجري عند الله لما كنت اسمع دعوه من طفل يتيم سعيد بما اخترت له من ملابس جديده تناسبه وتفرحه
|
|
#4
21-06-2012, 11:03 PM
|
||||
|
||||
|
رد: قصه قصيره من عملك الصالح شرط انت بطلها
قصصي كثيره يا بشير لان عملي بهذا المجال
كان عندي طالبه فقيره ضعفت امام ارادتها وسرقت من طالبه اخرى شيء ثمين من حقيبتها ولقد كانت هديه غاليه على قلب هذه الطالبه اهداها اياها والدها اثناء عمله بالسعوديه فتشوا الطالبات وجدوا الشيء المسروق في حقيبه هذه الطالبه اتهموها بالسرقه والطالبه بعمر حرج نزلت الطالبه عندي تستغيث في صعدت الى الصف وكلمتها امام الطالبات انه من فتره وجدت زميلتكم هذه وأخبرتني بها وطلبت منها ان تحتفظ بها بحقيبتها الى ان نجد صاحبتها وقد اغضبتموها لما اتهمتوها بالسرقه لو كانت نيتها السرقه كان ما خبرتني عنها ولكنني انا من طلبت منها ان تحتفظ بها الى ان نجد صاحبه الشيء المفقود وطبعا اخدت هذه الطالبه درس العمر وتعلمت بانها ما تضعف امام شيء مش ملكها وكثير من المرات بشاهدها وهي الآن طالبه جامعه تتبسم لي كانها في كل مره تقول لي شكرا يا مستي على حسن تصرفك معي الله أعلم في النيات ولكن لو كشفت الطالبه وجرحت شعورها امام زميلاتها كان شو استفدت ويمكن كان عمرها ما بطلت عاده السرقه
|
|
#5
21-06-2012, 11:09 PM
|
||||
|
||||
|
رد: قصه قصيره من عملك الصالح شرط انت بطلها
بارك الله فيكم غير ان هذه الفكره اخشى ان يغتر احدنا بعمله ويُدخل الشيطان في قلبه الرياء والخيلاء فلو جعلنا اعمالنا بيننا وبين الله لكان افضل نجعلها خبيئه لنا عنده لايعلمها سواه هذا رأيي ونصيحتي والله من وراء القصد..
__________________
  
|
|
#6
21-06-2012, 11:15 PM
|
||||
|
||||
|
رد: قصه قصيره من عملك الصالح شرط انت بطلها
المعتصمه بربي
انا معك مش كل شيء بنقدر نحكيه وفي امور لازم تبقى مخفيه لنكسب اجرها ولكن اذا قصه اخذنا منها عبره مش غلط بعدين سرنا نعرف بعضنا منيح ما اظن انه بنيه احد منا التباهي والتفاخر يعني انا عندي قصص كل صفحات الملتقى لا تكفي لسردها ولكن اكتفي بما ذكرت ونستفيد منكم يمكن نتعرف على نماذج ونفسيات غريبه من البشر لو امعنا النظر بكل ما يقال بغض النظر عن من كتب القصه
|
|
#7
21-06-2012, 11:27 PM
|
|||
|
|||
|
رد: قصه قصيره من عملك الصالح شرط انت بطلها
ا
شكرك اختي ام سامي على سرد هذه القصص المعبره والقيمه والمربيه ما خاب ظني بيك شخصيتك المرسومه في ذهني كما انتي وهذه القصص تؤكد ذلك يامعتصمه بارك الله بيك منك ومني ومن ام سامي ومن الاخوه تؤخذ الدروس والعبر بارك الله بيك هذه قصيده بحق اليتيم اهديها لام سامي الاخت الحنينه ولجميع من في المنتدى وهي منقوله فرحت لك .. وأنا معاليقي حطام والصدر .. من ما فيه بيّح كنينه فرحة يتيم ٍ .. ليلة العيد ما نام ! خالاته , وخواله .. مواعدينه مواعدينه بشت .. وشماغ بسّام ويلّعبونه .. في ملاهي المدينه مانام .. واحلامه تحّراه قدام كنه يطول أحلامه ب ( راحتينه ) ! صبحه تجّلا نوره ب / عيد الاسلام وقبل يروح المسجد : ملّبسينه جده ما بين العين والجيم واللام خلّيه يافلانه .. ولا تأخرينه ! تراقبه ب / عيونها .. حب وهيام وعيونها .. ممّا تكنّه / حزينه "يعرض لها الماضي مثل عرض الافلام " ل .. ماضي ابوه وغلاه وحنينه يرجيه ل ( سنين القسا ) درع وحزام وجنب ٍ على صكات بقعا يعينه ابو ثلاث أعوام .. والا 4 أعوام يغار منه البدر .. من كثر زينه صلّى وجاء وأمر الله اللي قضى تآم ماهوب داري عنه .. زينه وشينه بشته عليه .. مهندم ٍ خير هندام واللي ب / عمره .. كلهم محترينه يوم اطلعوا للشارع انقسموا أقسام وأهم مافي القصه ؟ ملّعبينه تداعب رموشه .. ذعاذيع الانسام ويابردها .. يوم آيبست شفّتينه وعلى تراب الأرض بأصبعه رسّام أما رسم له طير .. والا سفينه العيد طعمه كان في الشارع العّام ماهوب عن رغباته .. مقيدينه رجع ولكن فرحته ضايعه ( دام : كل ٍ مشى ) وأخذ ولده ب / يمينه صاروا خواله في نظر عينه اصنام آحيوا ب .. داخله الجروح الدفينه ولا عنده الا أمه وناب القهر سّام جاها يبي منها اليدين الأمينه شعوره اللي حس به مثل الإلهام وأول سؤال في باله : أبوي وينه ؟ سؤال : لكن كان مثل النبا الهّام لازال باقي في المسامع .. رنينه جته تعدي , ماهو تخّطي بالاقدام وشالته بيديها .. وحبّت جبينه أبوك : جاء البارح وقبل الفجر قام وشرى لك ألعاب , وهدايا ً ثمينه تراه حبّك وأنت غارق في الاحلام وراح ل .. دوامه , والشغل مرسلينه لحظه .. وهو بين الحقايق والأوهام والدمع الازرق حاير ف .. مقلتينه يمّه : ترى مانمت والعالم نيام ماجاء .. ولا لمست يديني / يدينه مدام رقمه معك من بين الارقام ب .. أكلمه , يوم إنك تكلمينه ! طاحت ما كن آلها من الصدمه عظام ولاعاد فيها صبر .. ولا سكينه قالت بدون شعور وإدراك وإلمام أبوك ! في تراب القبر دافنينه العام مات .. ومتّ من موته العام وكني بعد مامات عني سجينه أبوك جندي للوطن ضد الإجرام عطاك عمره دون داره ودينه تفجّرت من تحت رجلينه ألغام ولاعاد لي بعده حصون ٍ حصينه بكّت .. وطاح الدمع من حر الآلآم وبكى وطاح الكون من موق عينه كل ٍ عذلها .. بين عاتب ولوّام تصّبري .. خلي ضلوعك متينه ماهو صحيح ان الضروره لها احكام اكبر خطاء يوم إنك تعلمينه بكره تنسّيه الليالي والايام هو فيه أحد ينسى حدا والدينه ؟ طير السعد في عالمه مابعد حام والله يعلم وش تخبي سنينه أنا كذا ! ساكت وصابر ومنضام لكن كان الفرق بيني وبينه : الدمع ل .. عيون الأرامل والايتام ودمع الرجل ذل وهوان وغبينه !
__________________
|
|
#8
21-06-2012, 11:28 PM
|
|||
|
|||
|
رد: قصه قصيره من عملك الصالح شرط انت بطلها
ا
شكرك اختي ام سامي على سرد هذه القصص المعبره والقيمه والمربيه ما خاب ظني بيك شخصيتك المرسومه في ذهني كما انتي وهذه القصص تؤكد ذلك يامعتصمه بارك الله بيك منك ومني ومن ام سامي ومن الاخوه تؤخذ الدروس والعبر بارك الله بيك هذه قصيده بحق اليتيم اهديها لام سامي الاخت الحنينه ولجميع من في المنتدى وهي منقوله فرحت لك .. وأنا معاليقي حطام والصدر .. من ما فيه بيّح كنينه فرحة يتيم ٍ .. ليلة العيد ما نام ! خالاته , وخواله .. مواعدينه مواعدينه بشت .. وشماغ بسّام ويلّعبونه .. في ملاهي المدينه مانام .. واحلامه تحّراه قدام كنه يطول أحلامه ب ( راحتينه ) ! صبحه تجّلا نوره ب / عيد الاسلام وقبل يروح المسجد : ملّبسينه جده ما بين العين والجيم واللام خلّيه يافلانه .. ولا تأخرينه ! تراقبه ب / عيونها .. حب وهيام وعيونها .. ممّا تكنّه / حزينه "يعرض لها الماضي مثل عرض الافلام " ل .. ماضي ابوه وغلاه وحنينه يرجيه ل ( سنين القسا ) درع وحزام وجنب ٍ على صكات بقعا يعينه ابو ثلاث أعوام .. والا 4 أعوام يغار منه البدر .. من كثر زينه صلّى وجاء وأمر الله اللي قضى تآم ماهوب داري عنه .. زينه وشينه بشته عليه .. مهندم ٍ خير هندام واللي ب / عمره .. كلهم محترينه يوم اطلعوا للشارع انقسموا أقسام وأهم مافي القصه ؟ ملّعبينه تداعب رموشه .. ذعاذيع الانسام ويابردها .. يوم آيبست شفّتينه وعلى تراب الأرض بأصبعه رسّام أما رسم له طير .. والا سفينه العيد طعمه كان في الشارع العّام ماهوب عن رغباته .. مقيدينه رجع ولكن فرحته ضايعه ( دام : كل ٍ مشى ) وأخذ ولده ب / يمينه صاروا خواله في نظر عينه اصنام آحيوا ب .. داخله الجروح الدفينه ولا عنده الا أمه وناب القهر سّام جاها يبي منها اليدين الأمينه شعوره اللي حس به مثل الإلهام وأول سؤال في باله : أبوي وينه ؟ سؤال : لكن كان مثل النبا الهّام لازال باقي في المسامع .. رنينه جته تعدي , ماهو تخّطي بالاقدام وشالته بيديها .. وحبّت جبينه أبوك : جاء البارح وقبل الفجر قام وشرى لك ألعاب , وهدايا ً ثمينه تراه حبّك وأنت غارق في الاحلام وراح ل .. دوامه , والشغل مرسلينه لحظه .. وهو بين الحقايق والأوهام والدمع الازرق حاير ف .. مقلتينه يمّه : ترى مانمت والعالم نيام ماجاء .. ولا لمست يديني / يدينه مدام رقمه معك من بين الارقام ب .. أكلمه , يوم إنك تكلمينه ! طاحت ما كن آلها من الصدمه عظام ولاعاد فيها صبر .. ولا سكينه قالت بدون شعور وإدراك وإلمام أبوك ! في تراب القبر دافنينه العام مات .. ومتّ من موته العام وكني بعد مامات عني سجينه أبوك جندي للوطن ضد الإجرام عطاك عمره دون داره ودينه تفجّرت من تحت رجلينه ألغام ولاعاد لي بعده حصون ٍ حصينه بكّت .. وطاح الدمع من حر الآلآم وبكى وطاح الكون من موق عينه كل ٍ عذلها .. بين عاتب ولوّام تصّبري .. خلي ضلوعك متينه ماهو صحيح ان الضروره لها احكام اكبر خطاء يوم إنك تعلمينه بكره تنسّيه الليالي والايام هو فيه أحد ينسى حدا والدينه ؟ طير السعد في عالمه مابعد حام والله يعلم وش تخبي سنينه أنا كذا ! ساكت وصابر ومنضام لكن كان الفرق بيني وبينه : الدمع ل .. عيون الأرامل والايتام ودمع الرجل ذل وهوان وغبينه !
__________________
|
|
#10
22-06-2012, 04:26 PM
|
|||
|
|||
|
رد: قصه قصيره من عملك الصالح شرط انت بطلها
اقتباس:
ولك مثل ذلك اخيه بارك الله بيك ننتظر مشاركه البقيه يمكن ما عجبتهم الفكره
__________________
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |
العرض العادي
