|
ملتقى غرائب وعجائب العالم قسم يختص بالموضوعات والصور الغريبة والمميزة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() الســـ عليكم ورحمة الله وبركاته ــــــــــلام ![]() معلومة في غاية الاستغراب 11 سبتمبر سبحان الله ... ... أحداث 11من سبتمبر 2001 نعلم أن المركز الذي دمر يوم 11 سبتمبر 2001 يقع في نيويورك في شارع جرف هار وهذا الاسم ذكر في القرآن الكريم في سورة التوبة. قال تعالى : " أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين" ( 108 – 109 ) سورة التوبة. تقع هذه الآية في الجزء ( 11 ) وهو يوم الانهيار ورقم السورة ( 9 ) وهو الشهر الذي وقع فيه الانهيار و عدد كلمات السورة ( 2001 ) وهي السنة التي وقع فيها الحادث و رقم الآية ( 108 – 109 ) وهما رقما البرجين. قال سبحانه .. [ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الحَقُّ ] [فصلت:53] ===========
__________________
وممـا زادنــي شــرفاً وفخـــراً وكدتُ بأخمصـي أطأ الثريا
دخولي تحت قولك " يا عبادي " وأن أرسـلتُ أحمدَ لي نبياً |
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله بركاته ،،، انظري الفتوى من مركز الفتوى الاسلام سؤال وجواب السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: أريد فتواكم في ما قيل - والله اعلم - من أن الجزء الحادي عشر في القرآن الكريم وبالتحديد في سورة التوبة والآية 109 أنه تفسير لأحداث 11 سبتمبر التي حدثت في أمريكا حيث يقال إن مبنى التجارة العالمي يتكون من 109 طوابق والحدث في 11 سبتمبر فما ردكم على هذا؟ وشكرا جزيلاً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الآية رقم 109 من سورة التوبة، وهي قوله تعالى: (أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) [التوبة:109]. والآية رقم 110 من نفس السورة، وهي قوله تعالى: (لا يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ_ إِلّا أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) [التوبة:110]. قد حاول بعض الناس ربطهما أو تفسيرهما بأحداث 11 سبتمبر. ولكن تفسير القرآن لابد أن يكون معتمداً على أسس ثابتة، ومن هذه الأسس أن يكون هذا التفسير من تفسير القرآن بالقرآن أو يكون مروياً عن النبي صلى الله عليه وسلم، لأنه هو المبين للقرآن، لقوله تعالى: (وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) [النحل:44]. أو يكون مأثوراً عن الصحابة رضوان الله عليهم، أو التابعين، أو يكون رأيا لأحد علماء الأمة الذين ثبت علمهم وورعهم، ويكون قد استمد هذا التفسير من اللغة العربية ومقاصد الشرع، فهذه أصول التفسير: إما المأثور، وإما الرأي المقبول شرعاً، ولم يؤثر تفسير لهاتين الآيتين بهذا المعنى عند علماء الأمة سلفاً ولا خلفاً، وما دام الأمر كذلك فلا يقال إنه تفسير لهما. بارك الله فيك وأثابك درع الشفاء
__________________
![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() واذا قلبت الورقه النقديه بالعرض على وجهها سوف تظهر ضربه الابراج
وما خف |
#4
|
|||
|
|||
![]() الله وحده اعلم
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() خلاص جاوبت الفتوى شكرا نور شكرا درع الشفاء
__________________
![]() ،، اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول وعوضني خيرًا ممافقدتــ اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |