|
ملتقى القصة والعبرة قصص واقعية هادفة ومؤثرة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ماذا لو سقطت فردة حذائك!!!!!!!!! . . . . . . . يُحكى أن حكيما إسمه غانـدي كان يجري بسرعة للحاق بقطار ... وقد بدأ القطار بالسير وعند صعوده القطار سقطت من قدمـه إحدى فردتي حذائه فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية وبسرعة رماها بجوارالفردة الأولى على سكة القطار فتعجب أصدقاؤه ...!!! وسألوه: ماحملك على مافعلت؟ لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟ فقال غاندي : أحببت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده ! ولن أستفيد أنــا منها أيضا...! نريـد أن نعلم انفسنا من هذا الدرس ... أنــه إذا فاتنــا شيء فقد يذهب إلى غيرنــا ويحمل له السعادة فــلـنــفــرح لـفـرحــه ولا نــحــزن على مــافــاتــنــا فهل يعيد الحزن ما فــات؟! كم هو جميل أن نحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح وعطاء وننظر إلى القسم الممتلئ من الكأس ... وليس الفارغ منه دائمـاً نترك قصورنـا ... ونندب أطلالنـا نبكي على الماضي .. ولا نشكر الحاضر
__________________
قَلْبي هُوَ الْمُزْنُ لا حِقْدٌ يُلَوِّثُهُ..وهوَ الرَّبيعُ بأَزْهارٍ وَأَنْداءِ بَذَلْتُهُ لِلْوَرَى طُرّاً فَمَنْهَلُهُ..عَذْبٌ سَخِيٌّ لأَحْبَابي وَأَعْدائي وَعِشْتُ لِلْحُبِّ أُغْليهِ وأُكْرِمُهُ...فَوْقَ الصَّغَائِرِ مِنْ حِقْدٍ وأَهْواءِ |
#2
|
||||
|
||||
![]() شكراً لك ........
__________________
الأمرَ ليسَ بذلك التعقيدَ هيَ : خمسَ صلوآت فيَ وَقتهآ بخشوع ♥ ’ وَ تكون سَعيَدآ ^ ^ التعب مع وجود هدف راحة .. والراحة بدون هـدف تعب ان لم يكن ما تريــد فأرد ما يكــون
|
#3
|
||||
|
||||
![]() اهلا بك اخي شكرا للمرور
__________________
قَلْبي هُوَ الْمُزْنُ لا حِقْدٌ يُلَوِّثُهُ..وهوَ الرَّبيعُ بأَزْهارٍ وَأَنْداءِ بَذَلْتُهُ لِلْوَرَى طُرّاً فَمَنْهَلُهُ..عَذْبٌ سَخِيٌّ لأَحْبَابي وَأَعْدائي وَعِشْتُ لِلْحُبِّ أُغْليهِ وأُكْرِمُهُ...فَوْقَ الصَّغَائِرِ مِنْ حِقْدٍ وأَهْواءِ |
#4
|
|||
|
|||
![]() يسلموووو روووووعة
__________________
أصبح لكل منكم بيت في عالمي الصغير..فأتمنى أن تدخلوا إليه ولا تقرروا الرحيل..لأني أتعذب من الحنين.. |
#5
|
||||
|
||||
![]() الله يسلمك..... مرورك الاروع
__________________
قَلْبي هُوَ الْمُزْنُ لا حِقْدٌ يُلَوِّثُهُ..وهوَ الرَّبيعُ بأَزْهارٍ وَأَنْداءِ بَذَلْتُهُ لِلْوَرَى طُرّاً فَمَنْهَلُهُ..عَذْبٌ سَخِيٌّ لأَحْبَابي وَأَعْدائي وَعِشْتُ لِلْحُبِّ أُغْليهِ وأُكْرِمُهُ...فَوْقَ الصَّغَائِرِ مِنْ حِقْدٍ وأَهْواءِ |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |