|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() إيران: تظاهرات المعارضة تتحدى النظام اليوم الإثنين, 14 فبراير 2011 طهران، أنقرة - «الحياة»، أ ب، رويترز، أ ف ب - تحدت المعارضة النظام في ايران، مجددة دعوتها أنصارها الى التظاهر اليوم «تضامناً» مع «انتفاضتي» مصر وتونس، فيما شددت السلطات ضغوطها على الاصلاحيين، مؤكدة فشل أي محاولة لـ «استنساخ أحداث» هذين البلدين العربيين. تزامن ذلك مع وصول الرئيس التركي عبدالله غل الى طهران أمس، في زيارة رسمية تستغرق اربعة ايام بدعوة من نظيره الايراني محمود أحمدي نجاد، وتستهدف تعزيز العلاقات السياسية والتجارية بين الدولتين. وغل أول رئيس دولة تركي يزور ايران رسمياً منذ 9 سنوات. في غضون ذلك، عيّن نجاد العالِم النووي فريدون عباسي دواني الذي نجا من محاولة اغتيال في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، مساعداً لرئيس الجمهورية ورئيساً لـ «المنظمة الايرانية للطاقة الذرية»، خلفاً لعلي أكبر صالحي الذي تولى وزارة الخارجية. على صعيد الوضع الداخلي، أورد موقع «كلمة» التابع لزعيم المعارضة مير حسين موسوي، بياناً حضّ فيه الاصلاحيون أنصارهم على التظاهر في ساحة «آزادي» (الحرية) وسط طهران اليوم، متهمين الحكومة بـ «الرياء»، باعتبار انها تؤيد انتفاضة المصريين والتونسيين، لكنها تمنع مواطنيها من تنظيم تظاهرة سلمية. وأشار الموقع الى ان ناشطين جامعيين ورجال دين إصلاحيين وتنظيمات سياسية، سيشاركون في التظاهرة. لكن دعوات سابقة للتظاهر، لم تلق استجابة في الشارع الايراني. وتعود آخر تظاهرة نظمتها المعارضة، الى كانون الأول (ديسمبر) 2009 خلال إحياء ذكرى عاشوراء، وأدت الى مقتل 8 اشخاص واعتقال حوالى ألف. وحضّ البيان الذي وُقِّع باسم «هيئة التنسيق لطريق الأمل الأخضر»، أنصار المعارضة على التظاهر بـ «تصميم وهدوء»، متجنبين سعي «عملاء مندسّين» الى إثارة اعمال عنف. واعتبر أن «تصاعد ضغوط» السلطات على موسوي ومهدي كروبي الزعيم الآخر للمعارضة، «يظهر ضعف الحكومة وخشيتها من أبسط الحقوق السلمية المدنية والسياسية للايرانيين». في الوقت ذاته، اعتبرت «جبهة المشاركة الاسلامية» أبرز حزب إصلاحي، حظرته السلطات، ان استجابة النظام مطالب الشعب في الاصلاح، يمكنه «إنقاذ النظام من الانهيار والانحطاط». في المقابل، عززت السلطات اجراءاتها الأمنية، اذ أفادت مواقع الكترونية معارضة بأن الحكومة حجبت عن موقع «غوغل»، التفتيش عن كلمة «بهمن» التي تشير الى الشهر الجاري في الرزنامة الفارسية. وثمة ايضاً على موقع «فايسبوك» صفحة باسم «25 بهمن» (14 شباط/فبراير)، انضم اليها حتى أمس اكثر من 48 ألف شخص. وأفاد موقع «سهام نيوز» التابع لكروبي، بأن السلطات «شنّت حملة اعتقالات جديدة»، ونشرت اسماء 18 ناشطاً أوقفوا. وأقرّ المدعي العام في طهران عباس جعفري دولت أبادي بالاعتقالات، عازياً اياها الى «أسباب أمنية». وحذر المعارضة من التظاهر، قائلاً: «الشرطة والهيئات الأخرى ستقوم بواجبها خلال الايام المقبلة». واتخذت السلطات إجراءات استثنائية في الايام الماضية، اذ نشرت وحدات أمنية في الساحات الرئيسة في طهران، كما نصبت حواجز في العاصمة. تزامن ذلك مع تأكيد قائد ميليشيا «الباسيج» (متطوعي الحرس الثوري) الجنرال محمد رضا نقدي أن «اجهزة الاستخبارات الغربية تسعى وراء مختل عقلياً ليحرق نفسه في طهران، واستخدام هذا العمل لاستنساخ أحداث تونس ومصر». وقال: «الغربيون حمقى اذا اعتبروا ان في امكانهم ان ينجحوا مع أعمال مشابهة». ودعا الى إطلاق اسم «حزب الشيطان» على المعارضة، قائلاً: «الباسيج أثبتوا جديتهم، وهم على استعداد للتضحية بحياتهم دفاعاً عن النظام». في غضون ذلك، أعلن دولت أبادي ان القضاء أقام قسماًَ خاصاً لدى الادعاء، للتعامل مع الانتهاكات المتصلة بوسائل الإعلام والثقافة. وأشار الى ان القسم الجديد سيعمل في اشراف المدعي العام في طهران، لافتاً الى إقامة محكمة جديدة. واعتُبر هذا القرار مؤشراً الى فرض قيود جديدة على الاعلاميين والفنانين. يأتي ذلك بعدما دعا توم دونيلون مستشار الأمن القومي للرئيس الأميركي باراك اوباما طهران الى السماح للمعارضة بالتظاهر «في شكل سلمي». وقال: «عبر اعلانها انها لن تسمح بتظاهرات المعارضة، تعلن الحكومة الايرانية ان من غير القانوني للايرانيين ان يقوموا بما تعتبره أمراً نبيلاً من جانب المصريين» http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/234225 |
#2
|
|||
|
|||
![]() للاسف الشديد مضطرون لمتابعه الاخبار عن طريق العربيه حيث ان الجزيره تغطيتها للحدث متواضعه جدا وبالكاد تأتي على سيره الخبر بما يذكرنا باسلوب قنوات الاعلام المصري في تغطيتها لاحداث ثوره مصر |
#3
|
|||
|
|||
![]() المتظاهرون يرددون شعارات مبارك بن علي نوبت سيد علي الترجمه بعد مبارك وبن علي الدور على سيد علي "خامنئي" |
#4
|
|||
|
|||
![]() مروحيات تحلق في سماء العاصمة قوات الأمن تستخدم الهروات والغاز لتفريق متظاهرين في طهران مؤيدين لثورة مصر الإثنين 11 ربيع الأول 1432هـ - 14 فبراير 2011م دبي - سعود الزاهد منعت السلطات الإيرانية الإثنين 14-2-2011، زعيمي المعارضة الإصلاحية مير حسين موسوي ومهدي كروبي من الالتحاق بمسيرة دعت إليها جهات غير حكومية تأييداً لثورتي مصر وتونس وللمطالبة بالحريات في إيران، بحسب مصادر إعلامية من طهران. وبالرغم من الأجواء الأمنية المشددة التي تلقي بظلالها على العاصمة والمدن الإيرانية الكبرى، كان مصدر مطلع - رفض الكشف عن هويته - أبلغ "العربية.نت" مساء أمس أن الحرس الثوري الإيراني وقوات التعبئة تلقت أوامر بعدم التصدي للمتظاهرين والسعي للتحكم في المسيرات فقط. إلى ذلك أعلنت مواقع المعارضة أن الشرطة الإيرانية سدّت الطرق المؤدية الى منزل المعارض مير حسين موسوي وقطعت عنه خطوط الهاتف لمنعه من المشاركة في تظاهرة اليوم، وفق ما ذكر موقعه على الإنترنت. ويرى المراقبون أن السلطات الإيرانية التي قمعت المحتجين الإيرانيين في أعقاب الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها محمود أحمدي نجاد بدورة رئاسية ثانية، تعيش تحت الضغط النفسي الناجم عن التحولات السريعة التي شهدتها كل من القاهرة وتونس، حيث أجمعت وسائل الإعلام التابعة لنشطاء المجتمع المدني الإيراني على المواقع الاجتماعية أن الشعب الإيراني يشعر بأنه يستحق الحرية والديمقراطية وهذا ما طالب به الشعبان المصري والتونسي. وثمة أنباء متظاربة حول تعامل السلطات الإيرانية مع المتظاهرين، ففي الوقت الذي تفيد مصادر مطلعة لـ"لعربية.نت" أن قوات الأمن الإيرانية تتجنب الاصطدام المباشر مع المتظاهرين أكدت أن عناصر ترتدي أزياء مدنية إصطدمت مع المتظاهرين بالهراوات في ساحة "كالج" بالقرب بين ساحتي فردوسي وانقلاب، وكما هاجمت هذه العناصر التي يطلق عليها في إيران "أصحاب الملابس المدنية" تجمعات للمتظاهرين بالقرب من ساحة انقلاب "الثورة"، وهناك أنباء عن اصطدامات في ساحة فردوسي وسط العاصمة الإيرانية . وأفادت مصادر ميدانية أن قوات الأمن الإيرانية استقرت قبل لحظات في جامعة طهران وحلقت طائرات مروحية تابعة لقوات مكافحة الشغب في سماء المناطق الملتهبة. دعوة عبدالله غول للالتحاق بالمسيرة هذا ونقل موقع "كلمة" دعوة الإصلاحيين الإيرانيين الموجهة إلى الرئيس التركي عبدالله غول للمشاركة في مسيرة دعم الشعبين المصري والتونسي. وجاءت هذه الدعوة على لسان أردشير أمير أرجمند، المستشار الحقوقي لزعيم المعارضة مير حسين موسوي، وكان الرئيس التركي وصل صباح اليوم إلى العاصمة الإيرانية طهران في زيارة رسمية لإيران. وتفيد آخر الأنباء من مصادر ميدانية في العاصمة الإيرانية عن تجمع كبير في ساحة الصادقية بالعاصمة الإيرانية قد تنطلق نحو ساحة آزادي (الحرية) في شمال غرب طهران، ولا أنباء حتى الآن عن مصادمات مع قوات الأمن. كما انتشرت قوات مكافحة الشغب في ميدان "هفتم تير" وسط طهران، حيث يتجمع الإصلاحيون وهم مستعدون للموت، بحسب المصادر ذاتها. وفي آخر تطور للمظاهرات في شوارع طهران قالت وكالة "هرنا" للأنباء أن قوات الأمن الإيرانية اشتبكت مع المتظاهرين وأطلقت النار عليهم مما أدى إلى مقتل أحد المتظاهرين وجرح اثنين آخرين . وكانت مواقع الإصلاحيين قد جددت الدعوة الى التظاهر، في تحدٍّ للضغوط التي مُورست ضد المعارضين، ومن بينها وضعُ كروبي رهنَ الإقامة الجبرية، ورفضت السلطات الإيرانية طلباً تقدم به الزعيمان الإصلاحيان مير حسين موسوي ومهدي كروبي لتنظيم مسيرة اليوم للتضامن مع الشعبين المصري والتونسي. وحظيت دعوة المعارضة بزخم كبير على شبكات التواصل الاجتماعي كالفيسبوك وتويتر، وذلك بانضمام عشرات الآلاف الى صفحة تؤيد تلك التظاهرة منقول عن العربيه نت |
#5
|
|||
|
|||
![]() الشعب في ايران يطالب الجزيره وال بي بي سي والسي ان ان نقل اتغطيه ثلورتهم كما تم تغطيه الثوره المصريه ولا حياه لمن تنادي صمو الاذان واصبح النظام الايراني ووكالات انبائه ذوي مصداقيه عالبه عند القنوات الاخباريه ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |