|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() رمضان في العراق بلا حكومة ولا كهرباء رمضان في العراق بلا حكومة ولاكهرباء ولاحصة تموينية ولا ماء ولا خدمات رمضان العراق مأساة تكررنفسها مظاهر رمضان في العراق تغيرت، فاليوم وبعد سنوات الاحتلال الطويلةتنتقل بين الشوارع لا تجد بوادر الصيام والاستعداد لهذا الشهر الفضيل، قيل قديمااذا كنت تريد ان تقضي رمضان وتحصل على زيادة في الايمان والعبادة فاقضي احلى اوقاتكفي بغداد. بغداد تعج اليوم بالتفجيرات والاعتقالات والانتهاكات والسرقات والخطفوالاغتيال، ناهيك عن انعدام الخدمات. في ما مضى كانت الحركة والحيوية والاستعدادوافواج الاطفال ينادون (ماجينة يا ماجينة)، اصبحت كل هذه الظواهر اثر على عين، وهاهو رمضان اقبل مع حرارة الصيف اللاهب وانقطاع الكهرباء وارتفاع الاسعار، لكن لم يجدالتفاتة من المسؤولين. دار السلام انتهزت بداية الشهر الكريم لتقوم بجولة لمعرفةآراء الناس واحوالهم في هذا الشهر الفضيل مع الكم الهائل من الازمات وقلة الخدماتفي عراق ألانبياء وشعب ألاوصياء هذا الشعب الذي رئى الويلات تلو الويلات بسبب حكامهمنذ قيام الساعة ولحد هذا أليوم فلايوجد حاكم قدم الخدمات لهذا الشعب المسكين وانماالذي يأتي الى هذا الشعب كانما جاء ليريد أن ينتقم من هذا الشعب فأين عقولكم ياساسههلاغسلها المحتل الكافر في مؤتمر لندن الذي عقدتموه قبل سقوط الصنم وياترى هلأتفقتم على هذا الشعب في مؤتمركم المشؤم بأنكم لاتريدون الخير لهذا العراق الحبيبولم تفكروا يوم واحد بأنكم اكلتم من خيراته ومائه ونمتم على ترابه الطاهر ولكنلانخاطبكم لأنكم أنتم لايغزر فيكم الزاد والملح الذي اكلتموه من هذا الشعب أين خدمات العراق ................... أين ماء العراق ....................... أين خيراتالعراق............................. وهذا كل ماحصل ويحصل للعراق بسبب ائمةالظلالة الذين يحكمون العراق من مراجع لندن ونقصد والسيستاني الذي نهب وسلب خيرات العراق التي أستثمرها على أعماله الخيرية كما يزعمون واي خيرات هل الفللالتي يشتريها لأبنتك في لوس انجلس ام البيوت والفاندق التي تابعا الى محمد رظاالسيستاني في لندن والله نقول هذا الكلام وبدون خوف من أي شخص نقول الحق ولو نعطيالدماء ولاتأخذنا في ألله لومة لائم لأن العراقي الشريف ينصر بلده بيدهوقلبه ولسانه ليس مثل هؤلاء الخونة الذين باعوا العراق بحفنة دراهم معدودة وكما أسلفنا في مقالتنا السابقة يبقى العراق والأنتصار له بيد الوطنيينالشرفاء وفي الختام نقول الى كل عراقي شريف أن لايقصر من ألأنتصار لهذاالعراق المنكوب المسلوب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |