|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() الضفة المحتلة – فلسطين الآن – ذكرت صحيفة هآرتس العبرية أنه من المحتمل أن توصي الدوائر الأمنية الصهيونية المستوى السياسي بالسماح لأجهزة الأمن التابعة لفتح في الضفة الغربية بالتزود بخمسين مدرعة روسية بناءاً على اتفاق ابرم بين السلطة وروسيا منذ عامين. وأوضحت الصحيفة أن هذه الخطوة جاءت لتقوية السلطة، هذا وكانت روسيا قد سلمت السلطة 50 آلية مدرعة من طراز (بى تى أر ـ 70) خلال مراسم رسمية يوم الاثنين في الأردن حيث وصلت من روسيا عبر البحر. ونقلت وكالة الأنباء الروسية ( نوفوستى) عن دائرة الإعلام والصحافة بوزارة الخارجية الروسية أن متخصصين روس دربوا سائقين وتقنيين فلسطينيين على مهارات تتعلق باستخدام هذه العربات. وذكرت أن المدرعات ستساهم وبشكل خاص في تنفيذ المهام التي اقترحتها اللجنة الرباعية الدولية بشأن التسوية في الشرق الأوسط والتي تنطوي على التعاون لاستحداث جهاز لحفظ الأمن في السلطة الفلسطينية. وكانت حكومة العدو الصهيوني السابقة برئاسة إيهود أولمرت قد وافقت على إدخال نصف عدد الآليات المصفحة المذكورة شرط عدم تجهيزها بالرشاشات التي قد تصبح أسلحة هجومية تستهدف قوات جيش الاحتلال. واستجاب الفلسطينيون في حينه للمطلب الصهيوني، مؤكدين أنهم معنيون باستخدام الآليات للتعامل مع أعمال مخلة بالنظام العام في الأراضي الفلسطينية ولردع نشطاء حركة حماس. وأضافت الصحيفة أن السلطة الفلسطينية عادت خلال الفترة الأخيرة لطرح قضية المدرعات على الجانبين الأميركي والصهيوني بهدف ضمان وصولها لقوات الأمن الفلسطينية. وأردفت انه وبعد دراسة الموضوع أوصت قيادة المنطقة الوسطى وقائد جهاز الارتباط والتنسيق الصهيوني على المستوى السياسي بقبول الطلب الفلسطيني والسماح بدخول المدرعات الموجودة في الأردن. وأفادت هآرتس أن نتنياهو وباراك سيربطان هذا الإجراء بثمن سياسي وعلى ما يبدو هو فتح المفاوضات المباشرة مع السلطة، علما أنه لم يحدد بعد موعد نقل هذه المدرعات إلى الضفة وكما هو معروف فان الأمر مربوط بتحديد الجانب الصهيوني. ![]() توج جبينك بعصبة المجد، واحمل سلاحك ودع الرشاش يعزف لحناً مقاوما تعشقه الحور |
#2
|
||||
|
||||
![]() عباس ايام قتح باتت معدودة 2010-07-24 11:57:46![]() غزة - المكتب الإعلامي: جاء في القدس العربي، لندن، 23/7/2010 من رام الله، أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس حذر أمس الخميس حركة فتح التي يتزعمها من أن أيامها ستكون معدودة إذا لم ترتب بيتها. وهاجم عباس الحركة لفشلها في الاتفاق على مرشحين للانتخابات المحلية التي كان من المقرر أن تجرى في تموز/ يوليو الجاري، ولكن فتح قررت تأجيلها إلى أجل غير مسمى لأنها لم تتمكن من الاتفاق على من سيخوض الانتخابات. ونقل مسؤول حضر اجتماعا للمجلس الثوري لحركة فتح يوم الثلاثاء، أن عباس قال للمجلس "يجب أن نحاسب أنفسنا على ما جرى، وإذا مر ما جرى (من دون محاسبة) فإني أقول لكم على الحركة السلام". وحذفت تصريحات عباس هذه من نسخة كلمته أمام المجلس الثوري التي أذيعت ونشرت. وأضاف عباس في التصريحات التي اتسمت بصراحة غير مألوفة "هذا امتحان لا يبشر بخير لكل من هو مسؤول في فتح.. وأنا لا أعفي نفسي من المسؤولية". في السياق نفسه جاء في الأيام، رام الله، 23/7/2010 نقلا عن مراسلها عبد الرؤوف أرناؤط أن المجلس الثوري لحركة فتح قرر تشكيل لجنة لتقصي الحقائق واستخلاص العبر من قرار تأجيل الانتخابات المحلية والبلدية التي كانت مقررة في السابع عشر من الشهر الجاري وتشكيل لجنة للتحقيق مع كل من خرج عن القوائم، وفقاً لما أفاد لـ"الأيام" أمين مقبول، أمين سر الـمجلس الثوري، الذي اختتم أعمال دورته الرابعة، أمس. ![]() توج جبينك بعصبة المجد، واحمل سلاحك ودع الرشاش يعزف لحناً مقاوما تعشقه الحور |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |